[ ليَ أصدقَاء يحبوننيَ,أحبهم,يشبهوننيَ,اشبههمَ ] مسساحةةَ بوحْ ,~


.
.
.




.
.
.

لي أصدقاء , يحبونني , أحبهمْ , يُشبهونَنَيْ , أشبَهُهمْ
يبحثونَ عنيْ وأبحثُ عَنهم دائِماً ,
لي أصدقاء يُضيئون إذا أظلمتْ الحَياة
ويشرقون قبل أنْ تُشرقَ الحَياةْ
لي أصدقاء يغربون ولا يَغيبون ْ
يتذكرون كل تفاصيلِ أحْلامِنا وآلامِنا وأيآمِنا مَعاً
ليْ أصْدِقاءٌ يَفهَمون لغةَ الشَوقْ وَلغةَ الحُبْ وَلغة الأخوّة
لي أصدقاءٌ يُدركونَ كَمْ هُوَ جَميلٌ أنْ نَكونَ مَعاً
ويدركونَ كَمْ هُوَ عَظيمٌ أنْ نَبقى مَعاً
لي أصدقاءٌ عَلّمونيْ كَيفَ أتلوْ الدَعواتِ الصادِقةَ
وكيفَ أحيآ فيْ قُلوبهم دائِماً وأبداً
ليْ أصدقاءٌ أُحِبهُمْ , أحِبهم كثيراً وأفتقدهمْ أكْثَر “)
.
.
.

غِيآبُكِ يَآ صَديقتيْ غَيمةٌ مُثقلةَ
تَحطُ عَلى رأسيْ , تُبَلِلُنيْ بالعتمهَ , حَتى أخمص قَدميْ “(
.
.
.

أنا يَ صديقتي لِأسراركِ فتاة جاهلة لا تكتب
وَ عمياء صماء لا تنطق وَ طفل رضيع مهما حكيت لا يحفظ *
.
.
.

كَمّ أخشَى أنْ أُحَدِثَك يَ صَديقَه بِأحَادِيث ،
لاَ تَكاد تَخرُج حَتى تُغرِقَكِ فِي وَحلِ اَلأحزَانْ “( ,
.
.
.

مآ فَرحَ الصحابة بحديث
مثل فرحهم بحديثْ : يُحشر المرء مع مَن أحبْ ,

فَتشوآ في قلوبكم ، إفحصوا علاقاتكمْ جَيدًا
فإن كانت للهِ وفي الله ؛ عُضّوا عَليها بالنواجدْ ,
سَتنعموا بخير كثير ، ونعيم سماويّ !
فلـآ هَمُ الفراقِ سَيؤرقكمْ ، ولا ضَجَرُ الفَقدِ سَيُنهككمْ
ما دُمتمْ تَرجون حَشرًا ، وظل عرشِ ربكم الرحيمْ
فَ حينَ نَحتسب النيّة في صداقاتنآ ؛
سَنعيش في جَنةٍ ؛ إمتدادُهآ الفردوس ") *
.
.
.

إنَّ الصدآقةَ , حُبٌ سَمآويٌ الطبآآع ") *

الموضوع بسيطْ جداً ,,
كلنا عندنآ أصدقاء فِ المنتدى أو خآرجههـ
وهمَ غاليينَ علينا حييلَ
ونبغى نعبر لهم عنَ ممشاعرناا تجاههم

مو شرط تذكر اسم الصديقْ
هذي مساحةة صغيرة للتعبير الحرْ
إنطلقووأ ~




F gdQ Hw]rQhx dpf,kkdQ