الموجات الكهرومغناطيسية آثارها مدمرة على كل البدن، وأدناها لمن لا يشكو مرضا أن يصاب بالخمول والإرهاق المستمر والكسل وعدم انتظام الساعة البيولوجية من الميل إلى الأرق والنوم المتقطع؛ وتزيد إلى فتح الباب على مصراعيه لغزو الأمراض.

والدمار الشامل الذي تحدثه هذه الموجات ينتج من أنها تعمل على إخراج الفلك (المسار) الذي قدرة رب العباد للالكترونات لتسبح فيه حول النواة بالذرة بداخل بدن الإنسان فتخرج الالكترونات عن فلكها(كل في فلك يسبحون)؛ فيختل الترتيب والتسبيح بالذرات؛ ولك أن تتخيل نظام وخط سير وضع من قبل الخالق تم تدميره بواسطة غرور المخ البشرى؛ والغريب والمدهش أن قدماء المصريين فطنوا إلى وجود موجات سالبة مثل الموجات الكهرومغناطيسية، والى موجات موجبة تدعم عمل الالكترونات وتساعدها على السير في فلكها الذي قدرة لها رب الأفلاك والعالمين، وفطنوا إلى أن الموجات الموجبة تعمل على تشتيت الموجات السالبة وتمنعها من إيذاء بدن الإنسان بإخراج الكتروناته عن مسارها المحدد من قبل رب الأفلاك وتعمل على إصلاح الخلل الذي أحدثته بالبدن والذي يسبب للإنسان آلام الصداع والعضلات وكثير من أنواع الآلام؛ ولنا عظة من الصداع الذي أصاب جميع أهل قرية سويسرية من جراء تركيب محطة تقوية شبكة هاتف جوال أعلى الكنيسة الواقعة بالقرية، واكتشف ذلك حينما قام الدكتور المصري إبراهيم كريم، بتكليف من الحكومة السويسرية بحل المشكلة، فوضع أشكال هندسية مصرية قديمة بالكنيسة وحولها فشتتت الأشكال الهندسية الطاقة السالبة التي دمرت ذرات رؤوس أهل القرية، وبذلك زال الصداع عنهم جميعا بتكلفة وجهد يسيرين.

والمدهش أن جهاز قياس الطاقة السالبة أو الايجابية مصري قديم ويسمى (البندول)، وثمنه لا يذكر بلغة النقود وهو عبارة عن خيط يمسك بين الإصبعين، تتدلى منه أسطوانة صغيرة بسن مدبب تدور وحدها يمينا إذا كانت الطاقة في ذلك الموضع ايجابية، وتدور شمالا إذا كانت الطاقة التي يتم قياسها سلبية.

ولنا أن نذكر أن البندول يدور يسارا أعلى المحمول والهاتف وسلك الكهرباء والكمبيوتر وإلخ، وبوضع أشكال هندسية وأهرامات صغيرة أسفل هذه الأجهزة المدمرة، سيدور البندول يمينا لأنه شتت الطاقة السالبة المنبعثة من الأجهزة الكهربية الالكترونية التدميرية الشاملة، واستبدلها بطاقة ايجابية تفيد بدن الإنسان وأدنى فائدة أنها تمده بالنشاط والحيوية التي فقدت بالمحمول وموجاته.

hgl,[hj hg;iv,lykh'dsdm ,Nehvih hgl]lvm2013