الملاحظات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: سلطة الأولاد على البنآت فى البيت

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته الفتيات يصرخن !! من ينقذنآ من سلطة ولي العهد " بدون جدل.. أو نقاش . .نفذي ما يقوله.. إنه أخاك الأكبر

  1. #1 A6 سلطة الأولاد على البنآت فى البيت 
    المشاركات
    3,957
    البحث, البنآت, سلطة, على

    السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
    الفتيات يصرخن !! من ينقذنآ من سلطة ولي العهد
    " بدون جدل أو نقاش . .نفذي ما يقوله إنه أخاك الأكبر منك سنا، وهو أعرف منك في أمور هذه الحياة "
    كلمات نسمعها دائما من الأم عند رفض الفتاة الالتزام بقيود أخيها في البيت وأحكام السيطرة في الخروج والدخول وتحديد ساعات العودة والذهاب ، ورغم وجود الأب في البيت فان الابن الأكبر يحاول فرض قيوده الصارمة على البنت وتحديد أولوياتها
    لكن أين دور الأب في البيت
    هل الأب راض عما يفعله ابنه
    وهل تنازل عن حقه في المسئولية لهذا الابن
    أم أن الأم هي التي تركت الأمر في يد الابن المدلل ليسيطر ويحكم وكأنه الجلاد الذي وضعته المحكمة الأسرية للمعاقبة
    أم أنها عادات فرضها المجتمع علينا، واقعا لا يمكن الفرار منه أو تعديله ، ويجب الرضا والاقتناع به رغما عن الأنوف . .
    للإجابة على هذه التساؤلات تحدثت الفتيات والمتهمين (الأخوة) وغيرهم مع السعادة بصراحة.
    الأب صاحب الكلمة
    وعن آراء الفتيات التقينا بالطالبة الجامعية منال مفيد فقالت: إِن أبي صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في البيت، وليس لأخي الحق في محاسبتي أو معاقبتي أو التدخل في شؤوني طالما أبي موجود لكن إذا غاب أبي في سفر أو عمل فله عندئذ المسؤولية في محاسبتي باعتباره ولي العهد بعد الوالد في البيت، وتضيف بصراحة: في أغلب الأحيان تحدث مشادات كلامية ويحدث الشجار والخلاف بيننا بسبب رفضه خروجي لزيارة صديقاتي ومن ثم أراجع نفسي وأتفهم موقفه وأقوم بمصالحته فانا أفضل أن يكون له دورا إرشاديا واستشاريا فقط، وليس بأسلوب السيطرة وفرض الأوامر لأننا متساويان في الدرجة بالبيت، وتكمل منال حديثها "يحق لأخي التدخل في تعديل سلوكي الخاطئ بالتفاهم والحوار " وتكمل ضاحكة " وأحيانا يتفق أبي وأخي عليّ، حيث يحاول أخي إقناع أبي برأيه ضدي لأصبح أمام أبي متهمة، وما يزيد من عصبيتي وغضبي هو كلام أمي " اسمعي لا تجادلي ولا تناقشي تفهمي ونفذي دون أن تراجعيه في الأمر.
    اكرهه وأكره تعامله
    أما الطالبة رنا من جامعة الأزهر فأظهرت رأيها بصراحة ودون خوف: أنا أعيش بين ستة إخوة كلهم يحبونني إلا أخي الأكبر فهو خلاف دائم معي حيث يحاسبني على كل خطوة أخطوها رغم أن والدي موجود في البيت وعلى علم بما أقوم به، ومن شدة قسوته ودكتاتوريته أنام ودمعتي على خدي، ويحاول أبي إرضائي ومصالحتي، وتكمل بصراحة: إنني اكرهه بشدة هو وأولاده بسبب ما يقوم بفعله معي، فهو دائم الصراخ والشتائم علي بدون أي سبب خصوصا إذا تأخرت في جامعتي مع علم والدي، وما يزيد كرهي له هو انه لا يعامل زوجته بمثل ما يعاملني، يريدني أن امشي وفق أوامره وكأنني آلة ودون تفكير مني أو احتراما لرأيي.
    لست كضحاياه
    وأحيانا سلوك الأخ الخاطئ أو تجاربه السابقة هي التي تدفعه لبسط نفوذه وسيطرته على شقيقته خوفا من أن تصبح ضحية لأحد الشباب أمثاله كما حدث مع الموظفة رنا التي أبدت رأيها بصراحة وحذر فقالت : " دكتاتورية أخي لا تنتهي، رغم أنني أنهيت تعليمي الجامعي وأعمل الآن إلا أن شقيقي الأكبر لا يزال يتحكم في تصرفاتي وأفعالي وكأنني طفل قاصر، فممنوع أن أذهب إلى أي مكان أريده إلا بصحبته، أشعر دائما بأنني مقيدة ومراقبة فهو يرصد خطواتي، والسبب في ذلك أن له علاقات متعددة مع الفتيات ، فيظن أن كل البنات يسهل خداعهن مثل ضحاياه فيخشى أن أقع فريسة لأحد الشباب أمثاله ، فأفعاله الخاطئة تعكر صفو حياتي وكلما حاولت أن أقنعه بأنني كبيرة وراشدة ينفعل ويهددني بالضرب، أما والدي فيتفرج على دون أن يحرك ساكنا، ولا يحاول أن يبدي أي اعتراض على سلوكيات أخي الخاطئة، وفكرت لكثرة ما أعانيه في الموافقة على أي شخص يتقدم لخطبتي، لكني أخاف أن يكون أشد ظلما من أخي، فأكون مثل من لف حبل المشنقة على عنقه، أو حكم على نفسه بالسجن مدى الحياة في سجن اسمه " بيت زوجية"
    مصاحبة الشباب موضة
    وعن رأي المتهمين في هذه القضية " الشباب" بين الطالب أحمد عمر من جامعة القدس المفتوحة: إن دوره في البيت إرشادي واستشاري فقط في ظل وجود والديه لكنه سرعان ما يعترف بسيطرته حيث قال " في اغلب الأحيان أحاول أن يكون أبسط سيطرتي لأن الظرف الحالي يتطلب ذلك فأنا ارفض التأخير بالليل حتى ولو كانت بصحبة خطيبها فعلاقتي مع أختي مبنية على الثقة والتفاهم والاحترام كل منا يحترم رأي الأخر لذلك هي تعمل على بث روح الثقة والتفاهم بيننا ولا تضع نفسها موضع شك وريبة لأنها تعلم بأنني عندما امنعها يكون من باب مصلحتها هي وليس مصلحتي أنا ويضيف مبتسما وبصوت هامس: أحاول التدخل من بعيد في معرفة أصدقائها رغم معرفتي بأنني أتدخل في خصوصياتها لكن ذلك من باب المصلحة والخوف عليها وكما تعلمون بان الشباب يعرفون أطباع وسلوكيات البنات الأخريات لذلك أحب أن أكون على إطلاع في تعاملها مع صديقاتها ليحذرها من بعض الفتيات اللواتي يحملن أفكارا غربية كالتي تعتقد أنها إذا خلع الحجاب ومصاحبة الشباب موضة وحضارة يجب أن تواكبها بل هو جزء من حريتها الشخصية.
    هي . . والعائلة المحافظة
    (نحن عائلة محافظة) هكذا بدأ الشاب عبد العزيز عبد العزيز حديثه اعترافاته وأكمل أنه لابد أن اعرف أين أختي تذهب؟ ومع منّ ؟ حتى اطمئن عليها واحميها، ولا أدعها تخرج لوحدها بل يجب أن ترافقها أمي أو زوجة أخي. و أحب أن أكون على معرفة بما يحدث وما يدور بالبيت، وأن كان وجود أبي في البيت يحد من نفوذي وسيطرتي على أختي، مدعيا هذه السيطرة من باب المصلحة الخاصة بها المبنية على التفاهم والاحترام وليس بهدف فرض الرأي الإجباري معللا ذلك أن المعاكسات والإغراءات التي تتعرض لها بعض فتياتنا في المجتمع الفلسطيني أرغمه على أن يصبح متشددا جدا.
    واعترف أنه يفضل الرد على هاتفها الخلوي الخاص بنفسه لمعرفة من يتصل بها وإن كان الأمر خاص بعملها، و معرفة جميع صديقاتها ولكن بأسلوب لا يزعجها أو يعكر صفوها مشيرا إلى أنه يكره أن تقيم إي فتاة علاقة مع الشباب لان الشاب الذي يريد فتاة زوجة لها يأتي إليها من الباب وليس عبر اللقاءات وأضاف : " أنا الابن الأكبر بين إخوتي في البيت لذلك أعطاني أبي كامل الحرية في التفاهم مع أخواتي البنات لان أبي يعلم بأنني خضت تجارب عديدة ولي خبرة في هذا المجال خصوصا إنني متعلم
    التعليم المختلط مرفوض
    أما الشاب عبد الرحيم أبو كويك بدأ حديثه بقوله " ( أنا ارفض التعليم الجامعي المختلط وكذلك العمل المختلط ) رغم أنني أدرس في مجال الإعلام إلا أنني لا أحبذ أن تلتحق به أختي لأنها مهنة متعبة خاصة أني مارسته بنفسي، وأكد أنه عندما تنتهي أخته من الثانوية العامة سيجعلها تلتحق بجامعة غير مختلطة، وأضاف إنه يفضل الثقة والاحترام والتفاهم بينه وبين أخته حتى تتواصل الحياة فيما بينهما دون جدال أو مشاجرات يومية وأكمل مفتخرا بأخته " أختي فتاة مطيعة وتتفهم الأمور بسرعة ولا تجادل في أي أمر لأنها تعلم بأنني اعمل لمصلحتها، فأنا على علم بسلوك الفتيات بناء على التجربة التي خضتها في الجامعة وتعرفت على فتيات كثر واعرف أساليبهم لذلك لا أحب لأختي أن تكون مثل بعضهن.
    أفتش حقيبتها باستمرار
    وعن رأي الأمهات في هذا السياق فقد تحدثت السيدة أم صالح (ربة بيت) أم لثمانية أبناء : أنا أؤيد أن يكون للابن الأكبر سيطرته على أخواته وان يكون المسئول الأول في حال غياب والده لأنه رجل البيت بعده، وأحيانا أفضل أنا أكون أنا المسئولة في البيت لأننا جميعا نعلم بان للفتيات أسرار لا يمكن أن يسررن بها إخوانهن لذلك أحاول التقرب لبناتي أكثر لتسر لي بأسرارها وانصحها بما تقوم به وعند تدخل الأخ في أمرها بالقوة أوقف بوجهه قائلة (البنت لها أب هو المسئول عنها وليس لك سلطة عليها ) وتضيف موضحة إذا لم أستطيع الإيفاء بالغرض أفضل أن يكون الابن المتفهم والهادئ والنصوح أن يتحمل مسؤولية أخواته البنات ولو كان الأصغر سنا في حال أن الأكبر هو عصبي المزاج، لقد فرض المجتمع علينا عادات وتقاليد يجب التخلص منها،ولا أحبذ الضغط على الفتاة لأنه يولد الانفجار ومن بعدها ستقوم بأمور لا نعلمها قد تؤدي في النهاية إلى الدمار والهاوية .
    وتتحدث السيدة أم إياد بصراحة: أنا أراقب ابنتي دائما عن كثب وألاحقها بالأسئلة باستمرار بحيث لا تستطيع إكمال إجابتها حتى ألحقها بالسؤال الثاني لأنني خائفة عليها فالمجتمع لا يرحم أحدا وخصوصا ما يحدث مع الفتيات في هذه الأيام ولا أدع لأخيها أن يتدخل في أمرها بل ولا أستطيع أن أفتي لها في أمرا دون الرجوع لأبيها وتضيف بكل وضوح : أنا أراقب تصرفاتها في البيت ولا أنكر أنني أتتدخل في خصوصياتها بحيث أن أفتش حقيبتها اليدوية لأعرف ما تخبئه عني بها وكذلك أرد على هاتفها الخلوي الخاص بها لأعرف من يتصل بها، رغم مشاهدتي لتذمرها مما أقوم به إلا إنني أقنعها بالأمر لكن دون قبول فأنا منذ البداية زرعت في نفسها الصراحة التامة بحيث تحدثني عما يحدث معها في جامعتها وعملها لان هذه المرحلة تكون الفتاة دخلت مرحلة يصعب التراجع فيها عن أمر تفعله ، كما أنني أسعى إلى مرافقتها في عملها وزيارتها لصديقاتها حتى أتعرف عن كثب من هن لأطمئن أكثر على حياتها لذلك أجد أن مراقبتها واجبة علي
    مسئولية وواجب
    وعن دور الآباء تحدث إلينا الحاج أبو وليد الموظف الحكومي رافضا مصطلح سيطرة الاخ على أخته بل اعتبرها محافظة بقوله : أنا أرفض السيطرة بل هو محافظة من الأخ على أخته ومسؤولية وواجب عليه لأنه يجب على الأخ مسك زمام الأمور بالبيت، ولكنني ارفض أن يتعامل مع أخواته بالقوة والضرب والشتائم لأنني منذ البداية ربيتهم على التفاهم والاحترام وأنا دائما على إطلاع بما يقوم به ابني وعلى كيفية تعامله مع أخواته في البيت
    أما الأستاذ عبد الرحيم محمد موظف حكومي ورب أسرة لسبعة أفراد بين أن أسرته لها عادات وتقاليد لا يمكن أن تخرج عنها في تربية الفتيات وقال " رزقني الله بفتاة واحدة و ستة أولاد ، ورغم أنها الوحيدة إلا إنني أتشدد في تربيتها فلا تخرج إلا بمرافقتي ، مبينا أنه يرفض إعطاء أي صلاحيات لابنه الأكبر مع انه أنهى تعليمه الجامعي لأنه عصبي المزاج ولا يعرف إلا لغة الضرب والقوة للتفاهم مع أخته لذلك أحاول أن أجنبها الحديث أو المشاجرة معه ويضيف أنا أفضل أن أعطي جزءا من المسؤولية عند غيابي لامها فقط وليس لأخيها لان أمها حنونة عليها وتتحدث معها بالحسنى والكلام الطيب الذي يسلب عقلها وتقوم بما يرضينا .
    دور التنشئة الاجتماعي
    ةولمزيد من المعرفة والإطلاع على الأسباب الحقيقية لهذه القضية أكد الأخصائي والمعالج النفسي في برنامج غزة للصحة النفسية حسن زيادة أن التربية والتنشئة الاجتماعية تلعب دور أساسي في تعزيز سلطة الرجل بشكل عام بالإضافة إلى مجموعة القيم والمفاهيم التي عززت هذا الدور ويضيف د. حسن زيادة أن سلطة الأخ تتعزز في ظل وجود أب سلبي أو في ظل غيابه أما بسبب الاعتقال أو الاستشهاد ، فيقوم الابن بأخذ دور الأب ويجد الدعم والتعزيز من الأم التي تجد في ابنها الرجل المثالي
    وعن الدوافع وراء السيطرة والمراقبة المستمرة أضاف د. زيادة : إن شرف العائلة مرتبط بشكل أساسي بسمعة وشرف المرأة وهذا يجعل الرجل دائما في حالة قلق مستمر وخوف دائم على سمعته ، وعززت هذا الأمر أمثالنا الشعبية التي تحث على استخدام الضرب والعنف معها مثل " اكسر للبنت ضلع يطلع لها 24 ضلع" وبين زيادة الآثار السلبية لهذا الأسلوب التربوي الخاطئ على كلا الطرفين، لأن الأسرة يجب أن تبنى على الحب والاحترام المتبادل بين أفرادها، واستعمال الضرب ضد الفتاة يشعرها بالدونية وبالتالي هذا ينعكس على نظرتها للآخرين داخل وخارج البيت مما يؤثر على تطورها ونموها على المستوى الاجتماعي والنفسي والأكاديمي وقد تتطور أساليب التحايل والكذب وعدم المصارحة لدى الفتاة وأضاف أحيانا تضطر الفتاة إلى اتخاذ قرارات تؤثر على سير حياتها مثلا : أن توافق على الزواج من أي شب يتقدم لها بتسرع وهي في سن مبكرة جدا كي تتخلص من سيطرة الأخ لأنها تتوهم بأن الزواج ربما يكون حلا لهذه المشاكل وأكد أن بلوغ الرجولة لا يكون بالسيطرة و القمع والعنف في العلاقة مع المرأة ،بل بإنشاء علاقة قائمة على الود والاحترام بين الأخوة والأخوات ونصح والأم ألا تعزز هذا الدور من خلال التربية والتنشئة على استعمال العنف تغدق على الولد بالدلال والحنان والتسامح لأنها ترى فيه الرجولة القادمة وله الحق في أن يقطع السمكة وذيلها ما دام ذلك لا يؤثر على سمعة العائلة أما البنت فتعاقب وتضرب من قبل أخيها ولو بدون ذنب تقترفه رغم أن الإسلام لم يفرق بينهما

    sg'm hgH,gh] ugn hgfkNj tn hgfdj







    رد مع اقتباس  

  2. #2  
    المشاركات
    115
    الله يعطيك العافيه على هذا الموضوع





    رد مع اقتباس  

  3. #3 A6  
    المشاركات
    3,957
    مشكووووووووور أخوى الغآلى





    رد مع اقتباس  

المواضيع المتشابهه

  1. سلطة الروسيه
    بواسطة وردة غلا في المنتدى قسم الأطباق الخفيفه والمقبلات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-Sep-2008, 08:38 AM
  2. الفرق بين كمبيوتر البنات و كمبيوتر الأولاد
    بواسطة m.s.k.2000 في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 17-Mar-2007, 11:40 PM
  3. معاني أسماء الأولاد حسب علم النفس
    بواسطة أحـسـاس شـاعـر في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11-Mar-2007, 11:00 PM
  4. أم الأولاد
    بواسطة حمدي السبتاني في المنتدى خواطر - نثر - عذب الكلام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 27-Nov-2006, 12:11 AM
  5. البنات يتعلمن الكلام أسرع من الأولاد
    بواسطة لـحـن الـمـشـاعـر في المنتدى الطب البديل - العلاج و التداوي بالاعشاب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 23-Sep-2006, 09:45 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •