عـشـقـتـهـا وتـزوجـهـا صـاحـبـي

[حتى همي خذلني]

عـشـقـتـهـا

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثير امور تأتينا وتحيرنا تعيشنا بأوهاوام وتقلقنا نلجى لمن هم افهم منا ولكن بما انني عضوا هنا اريد اخذ رايكم واريد ان تضعوا انفسكم مكاني لتعيشوا بنفس حيرتي واوهامي وشدة قلقي واحزاني


** لو كنت تعشق فتاة وكانت حلمك بأن تكون هي زوجتك مستقبلا (( ولم تبلغ بهذا الامر احد )) ودون سابق انذار اتاك اعز اصحابك ليصارحك بشيا لم يكن على بالك ويقول لك (( اني اعشق فلانه )) التي هي نفس الفتاة التي تعشقها فماذا هو ردت فعلك وهل ستظل على ما انت عليه تنوي الزواج بها ولمن (( هو لم يعلم انك تعشقها وتنوي الزواج بها )) ولو كتب الله وكانت الفتاة من نصيب صاحبك ما هو اتجاهك ناحيت صاحبك بعد زواجه من عشيقتك هل ستظل علاقتك معه بعد زواجه من عشيقتك مثل ما هي وهل ستظل غلاته كما هي ؟

ولو كنتي اختي انت االفتاة ما هو ردك اتجاه صاحبه لو تقدم لخطبتك (( لو انكي تعلمين ان صاحبه الاول يعشقك وكان ينوي بك الزواج ))

يسرني ردكم فأنا عضو منكم وفيكم[/align]

---

uJaJrJjJiJh ,jJ.,[JiJh wJhpJfJd

[علي البدري]

[align=center] الشاعر يقول

نظرهُ. فإشاره. فسلام. فكلام. فموعد

لم تفعل أي شيء مما سبق وتقول عشقتها .ما دليلك [/align]

[الساحل الشرقي]

والله قصتك تشبه قصه (حمود ومحيميد)بطاش ما طاش
هههههههههه
بدايتن اتمنا ان لا يخذلك أحد---
عزيزي ماتمر به وضع معقد جدا فأنتا بين اختيار صعب صديق ام عشيق يجب ان تختار
فسأل قلبك منهو القرب له؟هل العشيق او الصديق
ارجو الا اكون ضايقتك بلمداعبه
تقبل تحيات الساحل الشرقي00000

[السمقلى]

[align=center]يالها من لحظة عاااثرة !!
القلب هو لمن سكنه وداوى جراحه
فلا تجعل للظروف سلطة وقوة عليك
أخوي همي خذلني في تحرير حبك لها
من جوف قلبك المتيم المسكين بحبها وعشقها ولهفة الشوق اليها
كلمهت وصارحها بالأمر لعلها تشعر بنفس شعورك لها
وهي خجلة أن تبدي لك مشاعرها مثلك تماما .
فأنت افتح قلبك لها واجزم على قول مايجول
في خاطرك من الحب والهيام لشخصها وقلبها وروحها !

أتمنى أن أكون حليت بعضا من مشكلتك أو بالأحرى
مصيبتك المعضلةوأسأل الله لك التوفيق بينكما
وان يجعلها من نصيبك !

أخــــوكـــ ::
السمقــــــلى .[/align]

[وسن الكويت]

لو اكون بهالموقف راح ارفض الأثـنين لأنــ من طبعي ما أجرح أحد حتى لو كنت احب واحد منـــــــهم :)


شكرا أخووي على هالموضوع