!ღ; حدسي يُشكلني بأنني على وشك ّ الهآوية ْ ؟ ღ!!

[مشاااعر ألم]

الهآوية, بأنني, يخسى, يُشكلني, على, وشك

[msg]تحذير / رائحة نفاثة من جرح ٌ ينز للتو / تقيح َ بين أيديهم وهم بطغيانهم يعمهون !! [/msg]

تَمْتَة ُ الّبَدء ْ
؛ / ♣ { بَرّاءة ُ ذِمْة وَإِخّلاءْ مَسئولِيةّ
مِنْ أَي بَحْة ِ أَنْيـِن تَعّرجْ شُقًوقّ الْدَهَشّة وَ تَرتَجِفْ جَزْعا ً مَا بَينْ ضِلّعْ الإِنْهَاكّ وَجَذَوّةِ الْوَجَع ~
؛ / ♣ { خَط ٌ أَحَمّر وَعْلامِةّ تَحّذِيرْ
هَذهِ الّتَمتَمْة لا تَقَبْل الّشَفَقة ُ وَأَخَواتِهاْ بـِأَيْ صِفَة ٌ أَوَ نَعتْ أَو لَون ٌ مُصْطَبغّ وَلا تَعتَرِفْ بـِعَلامّاتْ الّـتَأَثر الّذَابِلْ بـِـ / الّهْشَاشَةْ
وَ وَاجًبْ الّعَزاءْ بِها مَرَفُوعْ وَعَلامْة ِ رَفَعِة ِ خْشُوعْ الّظَمَأ َالّوَاَرِفْ عَلىْ ظِلالِهْ
فَحَبا ً وَكْرامَةّ : أَنْ كَنَتْ تُعَانِيّ مِنْ نَزَلاتْ الّتَعَاطَفْ الّمَتَطْاولِ
عَلىْ أُمْلود ُرَيَانْ يُقَارِبْ مَنْ الإِنْسَانِية ُ { صِفَرَيِنْ إِلَىْ عُدّ . }
فَــ/ ارَحَلْ
مَطَرُودا ً مَدَحُورْا قَبَل أَنْ يَنَالك ّ غَضَب ُ أُنْثَى { مُحَتَفِل ٌ مُسَتَوفَِزُّ

؛ / ♣ { إِغْمَآضْه ُ آخّر الْفَصَلّ
لَسَت ُ شَفَافَة ُ الّغَلائِلْ وَلّن أَنَضَوَُ تَعْرَيا ً
فَأَنْا ذَاتّ تَأَويُلْ ذَابْ زَهُدِيّ بِبَعْضِيِ { تِبْرا ً لُجَيْنا ً } وَكَفِيّ تُلَوح ُ كَمَفَلُوك ٍ أَضَاْع قِيَمة ُ اّلدِينَارْ ؛؛
حِينْ رَمَىّ بـِظِلة ِ عَلىْ قَآصِية ِ رَمَضَاءُ جَدَب ٍ لاّ تَزِيْد مِنْ الّبَيَانِ إِلا غُمًوضْآ ؛
عَالِْقَة ٌ كَأَسْرَابّ فَوَضْى مَغَرُوزة ٌ بـِعْمَقّ الْمَنَفًىْ / مُتَأَنِقْة ٌ عَلىّ يَاقَة ُ الّتَرَفْ
مَهَصُورَة ٌ كَتِلكْ الأَمَالِيدْ الّتَي تَنُزُ خُورَاً مَا بَينْ غَفَوة ٌ وَيَقَظًةْ ؛؛
كَالّمَنَفَىْ حِيَنْ يَصَطَدِم ُ مُتَخَبْطِيةْ تَزَاحُمَا ً بـِمِقَصَلة ِرَيـِحْ { وَأَنا مِنَهَم ْ }

يَضُجُ كُلِي / يُقَوْسْ كَتِف ُبَعَضيْ بِـ /ازِرِقَاق ٌ يَتَكاّثـَف ْ/ يَتَعَاظَمْ بـِالّرُوحْ كَــ / الّمُس ْ.
يَتَمْايِلُ بَعْضّي لِكٌلِيّ سَاخِرا ً عَآبـِسا ً بـِصَرْخَة ِ خَرَسْاءَ تَضًج ُ بـِالّنَحـِيبْ
(( يا هية ))
أَتَجَاهَلُهَا صَرْخَتَيّ فَأُكَمَمْ فَآهِي بِــ / صَبـِر ٌ مُفَتَعَل ْ؛؛
أَتَوَسَدُهَا الأحَلامْ بـِبَعََض ٌُ آيَات ٌ تُتَلًىْ عَلّى عُمَر ٍ تَتَدّلْى عَنَاقـِيّده مَنْ رَحِم ّالأَمَنـِيَاتْ
وَتَارَة ٌ يـِتَوَسًدُنِيّ عَجًزيّ عَلىْ قَامَة ِ الّفَجْر حَتىّ يَتَبًطنْ آخْر أَنَفًاس ٌ لَلأَمَنْيَة
أَتَرَاشْقُها أَخَطآئـِيْ الّبـِكْر { لاَ بأَسّ } فَهـِي ْلا تُعَريـِنـِي !!
تُهْدَهِدُنِي لـِتَغَفَو ّالأمـِنِية ُ عًلىْ مَهلّ
لاَ بأَس ّ/ لاَ بأَسّ
فَمَا زَالّيَتَعَفَف ُ بَعْضِي لِبْعَضِي تَسًاؤلا ً مُبَرِحَا ً
(( مَنْ كَسَرَ شَوكَة ُ الّكَرَامَة ُ تَحّتْ جِلّدِ عَذْرَاءَ تَدْحَرَجّتْ
قَمَعا ً فَيْ رُبُوعْ الّغُرَبْةّ )) ؟
مَنْ مَزَجّ الْحـُلَمَ بـِشَهَقَة ٌ مَنْ مُوُشَوّرِ غَضَب ٌ مَتَكْورة ٌ بـِتَنْهيـِدّة ؟
مَنْ نَكَسَ الأعَلامْ فَوَقَ بَيآدِرِ الّعُمًرِ ؟
مَنْ حَزَمَ خَاصـِرَةِ الّسَمَاء َبـِأَفَعَىْ ؟
مَنْ رَتـَلَ دَهْشَتَيّ بـِذْهُولْ الّضَجَرْ الْمَنَقُوشْ فَوَقَ هَاّلاتْ الّوَجًعْ ؟
مَنْ أَجَبْرَ مَفَاصـِلْ الّبْقاء عَلىْ الامَتـِدَادْ فَوَقّ جَبـِيّنْ الّحًاَجَة ْ؟
مَنْ شَنَقَ الأمَنَيآتْ بـِمَراجـِيحْ الّطُفُولَةْ ؟
مَنْ تَقَمَصَ وَجّعْ أَنَثًىْ مُرَتًجـِفَة ٌ بـِنَزَقْ / مَحَفُوفْة ٌ بـِآلخْيَالْ ؟
كَابَدتْ وَجَعّ الْمَخَاضْ بـِاَعَتَصَاَرٍ / بـِاَسِتْنّزَافٍ / بـِتْصَلُبٍ

وَتَلَكُمُنِي الّــ / مَن ْ بـِأَلفِ لَكْمَة ٌ بـِعَطَشّ الاْسَتَفَهام ّ
حَتَىْ تَتَمَشَق ُ الّتَساؤلات ُ بـِأَوَرِدة ِ الْقّهَرِ حًدَ الّتًجَلِيْ ؛؛
اسَتَحِثُها خُطَايَ ذَاَتْ تَمَنْطَق ّ / أُرَمَمَهآ فَوَقْ هُلام ٍ صَامِتْ
لأتَلاّشَىْ مَنْ فَوَقِ مَعَارِجْ الّحـُلمْ { عَلىْ مَهَل ْ}
فَحَدَسِي ْيُشَكَلنـِيّ بـِأَنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الّهَاويَة ْ!!
فْهَيآ هّيا { كـُلَيِ } تَكَلَلْ بـِتًرقُب ِ الّسُقُوطِ
تَمَدّد / أَنَكَمًشْ / أَلَتْفّ
وأَرَسْم مُسَتَقَبلا ً مَذّبُوحا ً بـِالّتَمَنيْ
هَيآ كــُليْ / تَنَاولْ بَعَضِيّ وَأَعَتّليِ صَهًوة ِالّوَهـِم ِبـِثَباّت ْ
فَدَنْدَنة ِ الّقَهَر تُؤكًسَدَنِيِ بـِتَرَفّ !!
هَيا نَأَو َلِينِهآ كُفُوفْكّ وَأَمَضِيِ بِيّ / مَعِيِ / لِي ْ
وَرَتَلْ مَعِيّ مَاَ تَيَسْر مَنْ آياتْ الّهُروبْ بِــ / شِتَاَت ّيُلاَمِسُ أَطرَافَ الّوَجَعُ بِــ / وَجَلْ
هَيَا كُلِيِ / أَدْمَيت ُ كَفِي ّتَرَقُبا ً عَلىْ عَتَبْة ِالاّنتَظاَرّ بـِآنَصَهْار ّ
فَالأّقَلاَمَ جَفَت ْوَالّصُحُفُ تَمَزقّتْ !!
هَيا / هَيا / هَيا ؛ / ♣ {

[unload]عذرا ً على جحيم حروف ٌ مسننة كمسامير وجع / تأرقت سهرا ً على نافذة الصبر !! ولا يعلمون [/unload]

---

!ღ; p]sd dEa;gkd fHkkd ugn ,a; ~ hgiN,dm X ? ღ!!

[في خاطري]

مشاعر ألم
\
حيث تكون القصه
ألم بدأ يتسلل خلسه الى داخلي
فجأه!!
بدون سابق انذار
بدأت تتهادى دمعتي
وشهقاتي بدت تبدد صمتي المتمرد
حيث القصه
وحيث ألم
نتهادى بلا وعي
الى سكنات مضت
وتروي قلوبنا شي
قد تهادى خلسه الى قلبي
\
سيدتي المبجله
اشتاق دوما الى ترانيمك
الى بعض اللحانك
اندمج معها وكأن القصه
ألمي انا وغصه ذكرى
تنقش فيني
لك من اعماقي
الشكر والتقدير
ولك
قلب
ينبض
وورد
لا يذبل
وقمر لا يختفي
ضوء همساته

[شاطئ الأحلام]

اني التقط انفاسي هنــا


ولكن استسمح منكٍ لي عودهـ

[سَحْآبّ آلَمِلّحْ]

حَافيةٌ ، هَاربَةَ مِن كُل ماقَد يعلَقْ بِيْ من شحُوبِ دهشَةْ !

غيِمةٌ من ورَقْ ، لا زَالتْ تُهدي المسَاء شهيِقْ النُور ،
ولا زَالت أنأنات مُلتهبَةً ، مُوجعةً ، مكلوُمة تتوسد نصَلْ شَفق الجَفافْ ،
حَرثَ البُكاءُ ملامِحْ التَرفِ البَاردةْ ، حيثُ السمَاءِ تعجُ بخواءِ الامنيَاتْ ، عَربدَتْ ونَامتْ ،
ومسَائي معطُوبٌ ، مُحتشِدٌ ببِراثِنْ فراغٍ صدىءْ
واستفَاهاماتٌ قد أحدودَبتْ بابيِضَاضِ الذاكرةْ إلا منْ ثَرثَرةِ الوجَعْ ،
حارقاً الأرقْ ، حارقَاً السمَاء ، وحتَى الرمَاد
هُلاميِةٌ الخيَالْ ، مُقفرةْ ، حتَى من خيِطْ تعاسَةْ ،
ضجِيجٌ يقتلِعُ أوتَادْ الصَبرْ ، ويعصِفْ بأزقَةِ الذاكِرةْ ،
وخَاصِرةْ الألَم تدَحرجتْ حتى بَصقتها الريِحْ في قعِر الإنهاكِ فتوسَدتْ إرتعاشَةْ اللهَبْ ،

مشَاعرْ ،
يابنتَ الروحْ


ولا زِلتْ أتخبطِ بين النبضْ ،
أنبتِ على خّد الحَرفِ دمَعةْ ،
لونٌ مختَلفْ ،
طعمٌ مختلفْ ،
من اينَ لكِ هذا !
شَاهقَةْ حارقَةْ

،

ألا من مزيد ،
ألا من مزييييييييد !
ألا من مزييييييييد !

صَلواتٌ من قاعِ الفؤادِ لسمَاءكِ قادمَةْ

[مشاااعر ألم]

ثمة ُ أوهام ٌ تتأرجح فوق رفات ُ الحُلم المكسور تارة ٌ
وتهوي تارة ٌ أخرى كــ / ـضاربُ غمرة ٌ من الحميم
تحدق ُ بمفترقات اليأس / تشهق ُ على أودية ُ الغربة ُ العارية جدا { إلا بهم }
تفتقر تذللا ً إلى العافية
{ وشجية ٌ قدرية } تمارس طقوسها ذات فرضية عبر تاريخ ٌ منقوش ٌ بالصبر
؛
في خاطري
أبسط كفي للريح بعد أن بطنتها بهذه { شكرا ً عميقة }
وأناجيها ذات همس أن لا ترد هبوبها إليك
فعليها أن تبللك َ ذات اليمين وذات الشمال / من فوقك ومن تحتك
؛
ولعلنا ولعلك َ السلام

[مشاااعر ألم]

♣{شاطئ الأحلام
والتقاطه ُ فرح كبيرة ٌ كشخصك
لي الإنتظار بحمى الترقب و لك حق العودة طمأنينة ٌ بماء القرار
وحتى عودة ٌ أخرى تكاثف سلوانا ً موجعا ً أحمر المُقل
كلونة ِ الغياب

لروحك / مدائن سندس باتساع الأفق

؛

[مشاااعر ألم]

؛ /♣ { أعنف ُ ذاتي بذاتي رغم ُ الإهتراء
لا بأس فبعض التعنيف يقاوم عدة رغبات ٌ متسلطة ٌ خضعت قهرا ً تحت لواء الهاوية !!
وبأظافر الحدس أخدش قامة اليقين بأنني صدقا ً أنثى تتشكل بكامل أناقتها على حد الهاوية !!
لا يعيرني حدسي / ولا يلطمني باستياء / ولا يلقيني قهرا ً في جب اليأس
كل ما بالأمر أنني أنثى أعتادت على تعنيف ذاتها بذاتها قبل الوجبات وبعدها !!

سحاب الملح / المطر

فقط لتعلمي كيف أبدو حين قراءتك ِ
أعود برأسي إلى الخلف / أستنشق البهجة بابتسامة تفيض ملئ فمي
أحدق ُ في تعرجات ُ الحروف وانثناءات الكلمة بين أعطاف أناملك ِ
فما يجمعني بأنت ِ يا سحاب مسافة ٌ عميقة ٌ من أنتماء وأكثر

تكللت ُ بالسعادة لكونك ِ ها هنا
أكثري منك

,

[اتعبني غلاك]

يسلمووووووووووو

[ناضح الأسحار]

الأستاذه " مشااعر

الهاااويه ربما تكون ملاذاً للهــروب / أتمنى أن لاأستفيق يوماً وارى أنك ِ هناك
عزيزتي وأستاذتي " : علىـا وشك تعني أن النيه مبيته لكن لانجعلها أمام عينينا حقيقه أعاننا الله على تلثيم الجِراح وإن كنا قد نتمنى الموت يوماً فربما كان راحةً لنا

أختصر وأعتصر
الألم هنا أكثر من أي وقتٍ قد مضى ولى والأتي دعوات قلبي لك

بان الله معك وقلوبنا فداءً لعمرك

الله يحفظك من كل سوءٍ وكرب
تبجيلي وأحترامي لإحساسك
المؤلم لنا

وكل عام وأنتِ م ـبتسمةً بدون الألم .

[مشاااعر ألم]

أتعبني غلاك / جنائن أحترامٌ لروحك

؛

؛ /♣{ رمضاء المنفى غامضة / تارة ٌ تجعلك ترتجف بردا ً !!
وتارة ٌ آخري تجعلك ترتجف ضياعا ً
وتارة ٌ ثالثة لا أخيرة تجعلك ترتجف ُ ذلا ٌ على نوافذ الخرس
وحينها لا أملِك ُ إلا استقامة ٌ بانحناءة لا تعرب ُإلا عن الهاوية .
فحين تعصف ُ عواصف الغربة / يعوي الوجع / أغفو لبرهة ٌ من القهر وفي منتصف اليأس أستعير حفنة من أمل
علها تستر سؤ جوفي المشوة تعبا ً

ناضح الأسحار

القلب المشبع ُ بياضا ً
أتداركها أنفاسي قبل أن تنهمر مدرار لحظة قراءتك
أحبسها في أحشاء الفخر / أقلبها بسعادة
فحين يكون الحرف حقيقي صادق ٌ كــ / أنت
أسافر ُ في لذة تستوطن بقعة مضيئة ٌ من الذات
تقبع ُ حيث أتضخم بهجة ٌ با أنت

لحضوركقبلائلٌ من التقديروالإجلال

؛