اهلا ومرحبا بكم فى منتديات مياسة المميزة
يسعدنا ان مقدم لكم اليوم

الولادة القيصرية ، ما بعد الولادة

نتمنى ان تسعدو معنا

الولادة القيصرية ، ما بعد الولادة
ما بعد الولادة القيصرية


نصائح ما بعد الولادة القيصرية




عند الخضوع لعملية القيصرية لا قدر الله هناك مجموعة من النصائح يجب اتباعها و سنتطرق بادن الله لكل واحدة على حدى.

  • ألأمر الصعب الذي قد تواجهينه بعد العملية القيصرية وهو الوقوف مستقيمة , ولكن حاولي إجبار نفسك على ذلك، اضغطي يدك برفق على موضع الجراحة، فمن شأن ذلك أن يريحك كثيراً، بعد ذلك تنفسي كما تفعلين خلال التقلص وأجبري نفسك على السير مستقيمة قدر الإمكان، ستكون المهمة بالغة الصعوبة في البداية، ثم تقل في المرة الثانية، لتتمكني بعد قليل من ممارسة التحرك بسهولة تامة.



  • التخدير النصفي هو المفضل في العملية القيصرية حاليا, إن لم يكن عند الأم ما يمنع من استخدامه, لأن الجنين في هذه الحالة لا يتعرض للتخدير العام.


  • تستطيع الأم التحرك بحرية بعد 24 ساعة من إجراء القيصرية. و هناك بعض الأمور الطبيعية التي تحدث للأم بعد الولادة القيصرية و يجب عليها معرفتها حتى لا تسبب لها أي قلق و تطمئن أنها أمور طبيعية.خلال ال 24 ساعة الأولى بعد إجراء الولادة القيصرية تشعر الأم ببعض الدوار و النهجان عند المشي أو التحرك. و عليها أن تتحرك و تمشى في هذه الفترة عقب العملية و لكن ببطء.



  • بعد إزالة القسطرة البولية تشعر الأم ببعض الألم المحتمل أثناء التبول. هذا طبيعي و لا يدعو للقلق فلا يجب أن يؤدى ذلك إلى خوفها الزائد من التبول و محاولة حبس البول. فهذا الألم البسيط سيزول نهائيا فيما بعد. خلال 6 – 8 أسابيع الأولى بعد الولادة يتم نزول دم مهبلي أحمر اللون ( دم النفاس ) نتيجة أن الرحم خلال تلك المدة يبدأ يعود تدريجيا إلى حجمه الطبيعي قبل الحمل.



  • بعد مرور ستة أشهر على العملية القيصرية, فإنه عادة ما يكون الشفاء قد حصل, وليس من المعتاد أن يستمر الشعور بالألم إلى هذا الوقت.



  • تزيد كمية دم النفاس عند القيام بمجهود. فعلى الأم أن تجعله مقياس لها للتأكد أنها لا تقوم بمجهود زائد اكثر من اللازم. يتغير لون دم النفاس مع الوقت ففي البداية يكون لونه أحمر فاتح اللون ثم يصبح بعد ذلك أحمر باهت أو أحمر غامق ثم في النهاية يصبح إفرازات صفراء أو فاتحة اللون.



  • تتراوح مدة إقامة الأم بالمستشفى 3 – 5 أيام مادام لا يوجد أي مضاعفات. بعد مغادرة المستشفى و الرجوع إلى المنزل ، يجب على الأم مراعاة الآتي:يجب عليكي الالتزام بالراحة و عدم القيام بأي مجهود أو حمل أي شئ ثقيل. ليس عليها سوى حمل رضيعها فقط و الراحة في السرير قدر الإمكان.



  • الام الظهر لابد منها خصوصا العملية القيصرية ومن الاسباب هي التخدير النصفي يكون بأعطاء الحامل ابرة التخدير من الظهر في النصف فسوف تشعرين بألم الظهر لمدة وبعدها يزول شيا فشيا يعني لا تخافي .



  • تحتاج الأم لاستخدام المسكنات عند الشعور بأي ألم بعد القيصرية فعليها استشارة الطبيب حتى يصف لها المسكنات المناسبة و التي لا تؤثر على الرضاعة الطبيعية.


  • يمكن أن تكون الرضاعة الطبيعية أصعب في الأيام الأولى بعد الولادة القيصرية بسبب الألم الذي يسببه الجرح. تأكدي من الحصول على الكثير من الدعم والاستمرار في تجريب وضعيات مختلفة حتى تجدي الوضعية المريحة



  • تجنبي العلاقة الزوجية إلا بعد استشارة الطبيب. تجنبي استخدام الدوش المهبلي. تجنبي حمل أى شئ ثقيل. تجنبي طلوع السلالم بشكل متكرر.



  • ينصح بأخذ الفيتامينات. يجب الإكثار من السوائل قدر الإمكان ، كذلك التغذية الجيدة و الوجبات الصحية الغنية بالفيتامينات و تجنب الأغدية المسببة للغازات الأمعاء . عليكي بالمتابعة المستمرة لمكان الجرح و إبلاغ الطبيب فورا عند ملاحظة أي تغير غريب.



  • تجنبي القيام بالرياضة إلا بعد استشارة الطبيب.



  • بالنسبة لترهل البطن أو(الكرش) بعد الحمل والولادة, فهو ناتج عن ارتخاء عضلات البطن الأمامية, وتمدد الجلد فوقها, وهذه التغيرات تتراجع لدرجة كبيرة بعد مرور ستة أشهر على الولادة, لكنها قد لا تزول كليا بل تبقى درجة من الترهل لا تختفي بل تزداد بعد كل حمل وولادة, بغض النظر عن طريقة الولادة, وهي ضريبة الأمومة. وأنصحك بممارسة الرياضة التي تركز على عضلات البطن الأمامية مدة 30 دقيقة يوميا, فهي تساعد كثيرا في استعادة العضلات وتقويتها, وفي تحسين منظر الجلد فوقها.


عند ظهور بعض هذه الأعراض يرجى الاتصال فورا بالطبيب :


  • ارتفاع في درجة الحرارة ( أكثر من 38 مئوية ).
  • صداع شديد بدأ بعد الولادة و مستمر بنفس القوة.
  • ألم شديد مفاجئ في البطن.
    رائحة كريهة للإفرازات المهبلية.

  • ألم مفاجئ في منطقة الجرح و خروج صديد من الجرح. انتفاخ ، احمرار ، ألم في الساق.
  • حرقان أثناء التبول أو وجود دم بالبول. ظهور أي طفح جلدي.
  • حدوث نزيف مهبلي شديد أو نزول كتلة كبيرة من دم متجلط.
  • وجود جزء أحمر مؤلم بالثدي.
  • الشعور بقلق زائد و اكتئاب.


وهنا نريد أن نقول، أنه في حال احتاجت المرأة للملقط أو للجراحة القيصرية في ولادتها الأولى، لا يعني ذلك بأنها ستحتاجها ثانية بالضرورة، كما أن كثيراً من النساء يخضعن لولادة قيصرية، لأن الطفل يكون متمدداً بوضع عكسي "أي قدماه إلى الأسفل بدلاً من رأسه"، ثم تتم ولاداتهن التالية مهبلياً وبصورة طبيعية، إذ يكون رأس الجنين متجهاً إلى الأسفل.

kwhzp lh fu] hg,gh]m hgrdwvdm K Tips after caesarean section