الموضوع: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر

,
إلى سلة المحذوفات

أحساس

ملئني بالطلاسم المعقدة ،،
لدرجة أنني فقدت إنعكاس { روحي } ،،
على المرايا الشامخة لــ / تتهاوى ملامحي ،،
ضمن سرب الملامح العابرة { خارج نطاق البعثرة } !!


سؤ حظ

لازمني حتى أستنزف الكثير من أوقاتي ،،
وداهمني لـــ / يخترق جدار واقعي بــ / جسارة ،،
ليحاصر حكايتي { بأسوار الفشل } ،،

الحلول الوسط

أتعبتني جدا ً ولم تنصفني ذات عذر / ذات عتاب ،،
ليمضي العمر ونلتحفه كستار لسلبيتنا ذات سطحية ٍ / قلق ،،
لنبقى معلقين دون أن نبحر في تضاريس الوجود ،،
ودون أن نصل لــ { لتسابيح الإرتواء ْ} ،،


وما زال هناك متسع ٌ لسلة المحذوفات

,

قالتها بشئ من المكر وغادرت / كــ فعل ٍ ماضي،،

" صحتين على قلبك ِ ،، هذا الرجل ُ ممتلئ بكِ حد / الإغماء "
وتركتنيأنفصلكفاصلة ٌ تليها علامة تعجب !

وأردفت قائلة :

" كــ / حبة ُ الأسبرين هو! كــ } الفاليوم {لا تضيعي الفرصة ،، فالفرص قلما نجدها / ذات عثره من القدر "

صديقتي عفوا ً:

لتصصحي بعض ً من أخطائك ِ اللغوية !
لا أجيدتقديم الخبر على المبتدأ،،

حبة ً الأسبرين تلك / عاجزة ً على تخديرالألم بأوردتي ،،
والفاليوم / لا يتسلل الجسد الا بوخز الشريان / حين ينغرس

فما أحتاجة أنا مصل ٌ للروح
حين أستدعيته ذات هلع/ دثرني،،دثرني،،
وجدته يتدلى بشجره العمربــ / القرب من غصون الأوردة ،،

فوالله أن أنتظار روحة حتى تعودب الانسكاب على حنيني،،

أحب إلى من الدنيا وما عليها،،
أحب إلى من الدنيا وما عليها ،،
أحب إلى من الدنيا وما عليها ،،
أحب إلى من الدنياوما عليها ،،

،

صديقتي
تنظرني باستفهام ٍ مبتهور يعرقل عجلة يقيني
تحملق في فضائي / رغم أنف أعتراضي
وكأن إهترائي طوع أمري!
صديقتي
لا أملك إلا أحلامي التي أخبئها تحت وسادتي
أحلامي / التي لم أتجرأ للحظة لمد كفوفي لتحسسهاخوفا ً من تلاشيها /
أحلامي التي أخشى أن يرف طرفي فتتبعثر
أحلامي/ التي أهرب من النوم لأجلها/ خوفا ً من أن استيقظ ولا أجدها

غادريني وشأني أتكسر بأحلامي
غادريني وشأني أتكسر بأحلامي
غادريني وشأني أتكسر بأحلامي
غادريني وشأني أتكسربأحلامي






,

لما أستكثرك الوقت علي؟!

وتركني أتسول الواقع أنت

لما أستكثرك الوقت علي؟!
وتركني أطرق باب خيالي بالحاح لــ / ستجداء هطولك أنت

لماأستكثرك الوقت علي؟!
وتركني أدمن النوم / عل حلم عابر يقذفك علي ذات رجاء

لما استكثرك الوقت علي؟
لما استكثرك الوقت علي ؟
لمااستكثرك الوقت علي ؟
لما استكثرك الوقت علي؟

●

كيف أتجاهل خطوات قدمي العارية / بحثا ًعنك؟

●

كيف ؟
كيف؟
كيف ؟
كيف؟

وما زال السؤال يلح.

●

كلما اجتاحتنيحمى الحنين

يبادرني الهذيان باأنت / وأنت بالنسبة لهم جرم ٌ لا يغتفر
وحتىكمادات الأحلامخطأ لا يبرر
فاأحلامي بك / لا بد أن تزهق قبل الزفرة فهي ذنب ُ لا يغتفر كأنت

يؤرقهم حنيني الذي يترعرع في مهد قلبي / لك
يدهشهم وريدك الذي يروى ظمأ روحي/ منك
فأنت / بالنسبة لهم جرم ٌ لا يغتفر

كثائرة أنا

أحلم بمظاهرة أرفع بها لواء أنتمائي أليك / أدماني عليك / إيماني بك
وأهتف / سأنبضك نبض ً تلو نبض
واملأ رئتي بك

و أهرول بعيدا ً عن عالمهم حتى أجد مدينتك
وأعتلي أسوارها وأفني أنفاسي على عتابات أ بوابها

خفية ٌ عن أعينهم

●

فأنت بالنسبة لهم جرم ُ لا يغتفر
فأنت بالنسبة لهم جرم ُ لايغتفر
فأنت بالنسبة لهم جرم ُ ُ لا يغتفر
فأنت بالنسبة لهم جرم ُ ُ لا يغتفر

●

غادروني
فكل ما بي متضخم ٌ بالدهشة
غادروني
فكل ما بي متشبع بالضجر
غادروني
بكل ما بي ممتلئ بالاستنكار .
غادروني
فكل ما بي ملطخ ٌ بالمهانة
غادروني
فكل مابي يقذفني في جب الذل
غادروني
فكل ما بي يجردني من الكرامة / لطفا ً بعض الوقت كي أتعرى أمامي فقط !!
غادروني
فكل ما بي يضحكني ألما ً
غادروني .
كي أستتر ببكائي وأمارس صمتي بــ / صبر

بالله غادروني / فلا حاجة لي بكم

غادروني
غادروني
غادروني
غادروني

,

؛


شي ٌ مزعج


أن أتناولفاكهة حنيني من طبق الرحيل
وأغسل يداي بمياه التجاهل
وأجففها بمنشفة الفراق
فأموت مسمومة ٌ من فرط جرعة زائدة من جرعات القسمة والنصيب


شئ ٌ مزعج


أن تهز شجرة الغياب بكف الحنين
محاولا ً التقاط ثمرة الذكريات
والأمنية تتطاولك عمقا ً برائحة الشوق
تُـسابق ُ الحنين لتمشط أطرافة / ترتديه وتغلق أزراره ُ بإحكام
فتتساقط الأمنية ُ تلو الحلم تلو الحنين تلو الاشتياق
ليرتد الصدى بابتسامة الرحيل المبطن ُ بالنكران
شئ ٌ مزعج
أن تسرد حنينك فوق مقصلة ُ اليأس على مهل على مهل على مهل
فيجبرك القدر على إعادة صياغتها حرفا ً تلو الآخر
حتى تفقد الحواس اتزانها
وترتعش أحلامك حد التجمد فوق محطات الاحتياج !!
تبكي بثبات لـــ/ تضحك بانهيار!!
تحدق بالمرايا فــ / تجد أنك تكبرك بسنوات أحساس مرعب

{

{
ترى
هل أستطيع أن أغفر لك وأمضي منتعلة غبار أيامي ؟
متأبطة ٌ محطات أنتظاري ؟!
محاولة ٌ سبر أغوار تجاهلك / بطشا ً !!

,