انا يادكتور وليد قصتي تصلح كامسلسل خليجي من كثر ماهي محزنه وعجيبه انا في البدايه في نهايه العشرينات وخلال هالفتره جربت جميع الألقاب من العانس إلى الأرمله وقريبا المطلقة في البدايه مجتمعي إذا بلغت البنت 22 وماتزوجت صارت عانس في نظرهم وعلى إلسانهم يعني حصلت عليه وبكل فخر وبعدها تقدم لي رجل بمعني الكلمة رجل لكنني لم أجلس معه سوى سنة ونص يعني ماظليت معه كثير ومن هالزواج عندي طفل واحد المهم ظليت بعد وفاة زوجي الله يرحمه 4سنوات رافضه فكرة الزواج لكن بعدها جاني واحد الكل مدح وشكر فيه وأهم نقطه كان مايترك الصلاة في المسجد وهذاإلي كنت أبحث عنه لأني مؤمنه إن الله يبارك في كل شيء للمحافظ على الصلاة وإن إلى يعرف ربه مستحيل يظلمني ويظلم طفلي المهم يادكتور تزوجنا في نهاية شعبان هذه السنة لكنه بعد إنتهاء شهر و17 يوم كنا نلعب ونسوالف إلا قال لي حاجة حسيت إني راح أموت وهي إنه مو مرتاح معي وهو ناوي يطلقني .طبعنا يادكتور قال لي أشياء كثيره ومن ظمنها إني ماإ في ارتاح معي في لفراش لكنه في نفس الوقت عمره ماقال لي أبي حاجة يعني كيف بعرف هو وش يبي.
والشيء الثاني أنا كنت كازوجه ثانيه وأهله ماكانوا راضين لأن زوجته الأول بنت عمه .
ومن الأشياء إلي قالها بعد إن ملابسي وذوقي ماأعجبه
وهل شهر و17 يوم يحدد ومع الأعلم إنه يوم عندي ويوم عند زوجته الأولى وفي العيد سافر معها ومع عياله وماقلت شيء مع إن الدولة إلى راحوا لها كنت قايله له إني متمنيه أروحها .
وفي رمضان إعتكف 10 أيام يعني حتى شهر ماهو كامل .