الملاحظات
صفحة 51 من 56 الأولىالأولى ... 414950515253 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 255 من 276

الموضوع: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر

  1. #251 قرص وهم ّ ،, 

    ووووووو قررت أن أسكب كل الأحلام ، حلما ً تلو الآخر
    هكذا دونما قصة ٌ تروى !
    ويا هذا ،, نصحني أحدهم أن أبتلعقرص وهم بعد الحنين بساعتين
    وقرصين نسيان قبل سكب الأحلام بساعة !
    فــ / أغدق بطلبي على الفور لطفا ً فقد بدأت الأحلام تنسكب وما تناولت أقراص
    النسيان بعد



    ،,






    رد مع اقتباس  

  2. #252 الحب ، الصداقة والغريزة ! 

    الحب الذي يؤسس على المبني للمجهول هو ليس حب !
    هو فقط مُعرف أنيق قررنا بكامل الجهل أرفاقه ُ بمن اخترناه دون البقية ،’
    وبكامل التناقض ضربنا به عرض الحائط فتحول للصداقة " هكذا بقدرة زيف شوهنا بها دواخلنا "
    فالحب الذي يتربص ُ للحبيب كوليمة ٌ دسمة ، يتحين الفرص للانقضاض عليها
    ليس بحب !
    والحب الذي يختم ُ بمؤخرات الأحذية وسلة ُ المحذوفات ليس بحب !
    والحب الذي يهوي من قمة الاشتعال والوهج إلى عمق الفتور والرخص ، ليس بحب !
    والحب الذي يُعري أصحابة ويقذف بهم قربانين بأقرب مذبح لسلخهم ، ليس بحب !
    أما أنيهويالحب بكامل عظمته ويخر ُ تحت أقدام الصداقة ، فهذا الأمر غير قابل للتداول
    المنطقي أو لنقل على أضعف حد غير مقبول عقليا ً ولا حسيا ً ،,
    وأما أن تخر ُالصداقة ُ بكامل شموخها وعنفوانها تحت أقدام الغريزة
    ثق بأنها لم تبني بطوب ٌسليم ، أو أن الطوب رص بطريقة متعجلة دون تأني في تقوية الأساس قبل الصعود وإكمال البناء ، أو أن اختيارنا للطوب كان خاطئ والمؤكد أننا أقدمنا على الهش منة
    لذلك أصبح البناء قابل للانهيار بين لحظة ٌ وضحاها !
    ثمة َ أمور ٌ تتضخم بعلاقات ، وتفتقر بها علاقات ٌ أخرى ومساحة النواقص في تلك التي
    تفتقر ليس بالضرورة أن تحشى بأي كان وإلا لفسدت الأرواح والمعرفات التي لطالما آمنا بثوابتها بالدواخل " كالجبال الرواسي " وباختلالها يختل توازن قيادتنا لذواتنا
    فكلا ً منها له أسس وقواعد ، معطيات تختلف ُ تمام الاختلاف ، ودمجها بمجمل ٌ واحد انتهاك صارخ
    لقداسة العلاقات التي نعتلي بهامة صدقها " جوهرا ً ومضمونا ً "
    العاطفة لا تخدعنا يا هذا حتى ولو كانت مندفعة !
    نحن ُ فقط من نجيد خداعنا وبجدارة ، نحن فقط من ننجرف ُ اندلاقا ً لــ / تغليف المسميات كما يحلو لنا بكامل التغافل ودس الحقائق بخفة أسفل أبط التملص ونحن نردد " ونحن منها براء "
    اقتباس:
    في كل مرة أريد أن أتحدث معكمـ عن صديقتي أعيد التفكير ألف مرهـ
    فنحن يا سادتي لا نعرف من هذه الكلمة إلا رابط الجنس ونُلغي كل الروابط

    لذا أنا اكرهـ أن أكون مُدان بتهمةٍ أنا منها براء!!
    بل نعرف ُ الكثير عنها ، نعرف ُ ما يجعلنا ننهض بشموخ متى ما كان المتحدث ُ
    أمامنا شخص ٌ يتعالى بها بصدق ،,
    أما الرابط الذي تم زجه في معلوميتنا نحن معشر المؤمنون بيقين للمعنى
    الحقيقي للصداقة فنحن منه براء









    التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 21-Jan-2010 الساعة 10:14 PM
    رد مع اقتباس  

  3. #253 مستاءة ! 

    كثيرة ٌ هي التفاصيل التي تستهلكهدوئناوتلقي بنا في مهب الصخب
    ومهما حاولنا كبح جماحنا إلا أننا نخضع تحت رحاها مجبرين ، مكرهين
    ولا طريق لنا لنسلكة سواه !
    - ترى أيحق لكائن من كان أن يعبث بهدوء كائن ٌ آخر يعادلة نعمة خلقة ُ كــ / انسان
    ويخالفة ُ سلوك الإنسانية؟ !
    _ لما حين تثقل موازين الأحقاد بداخلنا تستولي على مجَمل التفكير ، فتحكمنا بقيد
    من غباء لا نهرول ولو لــ / لحظة ٌ من التحرر منه وضبط كف ميزان العدل بغض النظر
    عن ما يجثم قهرا ً على صدورنا !؟
    ولأنني أنثى مصابة بتخمة اللباقة ُ حد الأفراط ، سأترك دهشتي ، تساؤلاتي / خلفي وأمضي
    فأنا ما زلت ُ أفيض ٌ هدوء ً بالرغم من الصخب المتجمر بداخلي ،’

    ولأننيمستاءة جدا ً ، مستاءة حد الا حد ، فــ / سحب بساط الهدوء
    الذي وهبوني هو ذات سخاء ، دون إشارة تذكر ودون تبرير ٌ مقنع الأسباب
    لن يمر ُ مرور الكرام
    وحق واهب القافلة ليوسف لن يمر مرور الكرام


    ،,

    وكوب ٌ من وهم ، ليمدني بالكثير كي أتمكن من التعايش مع هكذا سلوكيات








    رد مع اقتباس  

  4. #254 عن ظهر غيب 

    لذاك الذي ولى مدبرا ً ما أن لدغت التفاصيل كرامتة !
    - نشيد الوداع والتلويح بكف المغادرة والتشبث بحبل شد الترحال
    والترنح ُ ما بين البقاء والمغادرة ، واختلال ميزان القرار ما بين الاعراض أو الأقبال
    وكل ُ كل ُ ذلك بت ُ أحفظة عن ظهر غيب ،,
    - وكل سؤال عقيم ٌ طرحتة ُ علي مائدة اللقاء فتناولتة على عجلة من امرك ثم وليت
    مدبرا ً دون أن أظفر بجواب يشفي قريحتي ، كذلك بت ُ أحفظة عن ظهر قلب !
    _ أما معاشرة هواجسك الجنونية الخاوية ُ من كل فعل واقعي
    فقد تبددت كالسراب تماما ً تماما ً ، فسياط المشاغل والمسئولية متى ما ضربت
    دبر الحياة اليومية القتها بأعراض وإيما أعراض !
    _ ودروب المصادفة التي تقطعها على مهل ولا يتضح لها سبيل ، وتسقط ُ بها قذائفك عمدا ً كتحية ٌ ، لا يجدر ُ أن تتلقاها أنثى مصابة بتخمة اللباقة كا أنا !
    فأمتثالي صمت ً امام جميع ما يفترض أن أندلق به تهورا ً دون أن يشبوني
    قلق ظاهر للعامة والمارة ، لا يعني ادانتي بالامبالاة أو البرود
    كل ما بالأمر أني أن هذه الإهانات الصارخة لا تجد مرسى لهي ، وقليل العقل هو من
    يتتبعها بضجر ، ولأنني عاهدت عقلي أن لا أصغرة مهما كانت الأسباب فأنا أنساق
    خلف عهدي باريحية تضفي علي تفاصيلي العتب لا أكثر ,,








    رد مع اقتباس  

  5. #255 البراويز / 2 


    يرفرف حولها بقلق ، يذوب كمدا ً ما أن تألمت
    قوافل أيامه تنهار ما أن أصابها مكروه ، فتعطب تفاصيله ُ وتتكاثر بالكدر
    تتأخر البهجة كثيرا ً في زيارته ما أن تكاثرت الغصات بعالمها
    يفتقدها بجنون ، وما أن غابت يقذف به التيه سنوات ٌ عدة إلى الوراء
    قالب رزانته يتطاير هباء ً منثورا ما أن همست له بالحنين
    كالتائه يتخبط دون أن يهتدي لضالته من أن أشرعت باب ضجرها من الحياة
    ينظم فوضويتها ،يُقبل على مآسيها بعجل ، ينخرط لفصيلتها متى ما كان طارق الحاجة هي !!
    مناضل أزلي لقضيتها ، فهمة الأول أن يرفرف علم بهجتها عاليا ً
    ينزوي بمشاعره كي لا يفتضح أمرة فيخسرها
    رقيب الأمنية غاب ، إضافة ٌ إلى أنه أخلف موعدة الأول معه
    تضخم به ، تناول كُله وتبروز ضمن برواز الصداقة
    وااااااا علية العوض






    رد مع اقتباس  

صفحة 51 من 56 الأولىالأولى ... 414950515253 ... الأخيرةالأخيرة
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •