الملاحظات
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: سآمحتك فسآمحني

التسامح: التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك

  1. #1 A8 سآمحتك فسآمحني 
    التسامح:


    التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل
    التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه
    التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
    التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهم بدا لنا العالم من حولنا .
    التسامح هو أن تكون مفتوح القلب، وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
    أمامك، التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
    التسامح في اللغه :التساهل
    التسامح نصف السعاده.
    التسامح أن تطلب من الله السماح والمغفره.
    التسامح أن تسامح والديك وأبناءك والآخرين .
    التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد.
    التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين.
    التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
    ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلناالتسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفس
    فحاول ان تسامح وان تنسى الاساءه
    فعندما نسامح انفسنا ونسامح غيرنا نكون حقا سعداء وعندها نستطيع ان نمضي في حياتنا بسعاده ونجاح . ان شاء الله.
    .
    .




    ثبت علمياً أن من أهم صفات الشخصيات المضطربة والتي تعاني من القلق المزمن هو أنها لا تعرف التسامح ولم تجرب لذة العفو ونسيان الإساءة.
    ولقد ضرب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عشرات الأمثلة على التسامح والعفو، وعلى نفس الدرب سار الصحابة رضوان الله عليهم قال الله تعالى:"خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين" .
    ( الأعراف 199)
    وقال تعالى: "وإن تعفو أقرب للتقوى" وقال صلى الله عليه وسلم: "أفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك".
    أنت أيضاً تستطيع أن تدرب نفسك على العفو والتسامح بتكرار هذه الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة في السيطرة على الغضب وغرسها في ذهنك والاستعانة بها خلال جلسات الخلوة، بل وأن تسجلها وتحتفظ بها في ورقة في دفترك أو في حافظة نقودك لتعود إليها كل فترة وتستعين بها في إطفاء نار الغضب التي تنشأ نتيجة العديد من الأسباب ـ في عصرنا هذاـ مثل الزحام والتنافس على لقمة العيش بل ونتيجة أسباب بسيطة ومتكررة ويومية مثل تبادل التحية بين الناس أو عدم تقديم التحية المناسبة والترحيب بالجار أو الزميل وما يكتنف ذلك من سوء تفسير وتأويل والاعتقاد الخاطئ بتجاهل البعض لنا أو تعمدهم عدم تقديرنا.
    .

    sNlpj; tsNlpkd







    رد مع اقتباس  

  2. #2  
    [ الرسول و التسامح ] .


    جاء فتى من قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الزنا ، فثار الصحابة وهموا به لجرأته على النبي صلى الله عليه وسلم ولكن النبي صلى الله عليه وسلم وقف منه موقفاً آخر ، فقال : * أدنه * فدنا ، فقال : * أتحبه لأمك ؟ * قال : لا والله ، جعلني الله فداك ! قال : * ولا الناس يحبونه لأمهاتهم * ، ثم قال له مثل ذلك في ابنته وأخته وعمته وخالته . في كل ذلك يقول : * أتحبه لكذا ؟ * فيقول : لا والله ، جعلني الله فداك .

    فيقول صلى الله عليه وسلم : * ولا الناس يحبونه . * فوضع يديه عليه ، وقال : * اللهم أغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وحصن فرجه * . فلم يكن بعد ذلك يلتفت إلى شيء .

    وإنما عامله النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الرفق ، تحسيناً للظن به ، وأن الخير كامن فيه ، والشر طارىء عليه ، فلم يزل يحاوره حتى اقتنع عقله ، واطمأن قلبه إلى خبث الزنا وفحشه ، وكسب مع ذلك دعاء النبي صلى الله عليه وسلم .

    وقد يقال : هذا الرجل لم يقترف المعصية بعد ، فهو أهل أي يعامل بالرفق والملاينة ، بدل الفضاضة والمخاشنة ، فإليك هذا المثل ، وهو تلك المرأة الغامدية التي زنت ، وهي محصنه وحملت من الزنا ، وجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ليطهرها بإقامة الحد عليها ، فما زالت به حتى أقام عليها الحد ، ولما بدرت من خالد بن الوليد جملة فيها سبها ، قال له النبي صلى الله عليه وسلم : * أتسبها يا خالد ؟ والله لقد تابت توبة لو قسمت على سبعين بيتاً من أهل المدينه لوسعتهم ! وهل ترى أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل * .

    أو مثل الصحابي الذي كان يشرب الخمر ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن لعنه ، حتى لا يعينوا عليه الشيطان .

    هذا وقد جاء أعرابي يوماً يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم شيئاً فأعطاه ، ثم قال له : * أحسنت إليك ؟ * قال الاعرابي : لا ، ولا أجملت ! فغضب المسلمون وقاموا إليه ، فأشار إليهم أن كفوا ، ثم دخل منزله ، وأرسل إلى الاعرابي وزاده شيئاً ، ثم قال : * أحسنت إليك ؟ * قال نعم ، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيراً ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : * إنك قلت ما قلت وفي نفس أصحابي شيء من ذلك ، فإذا أحببت فقل بين أيديهم ما قلت بين يدي ، حتى يذهب من صدورهم ما فيها عليك * ، قال : نعم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : * إن هذا الاعرابي قال ما قال ، فزدناه ، فزعم أنه رضي ، أكذلك ؟ * فقال الاعرابي : نعم ، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيراً ، فقال صلى الله عليه وسلم : * إن مثلي ومثل هذا الاعرابي : كمثل رجل كانت له ناقة شردت عليه ، فتبعها الناس ، فلم يزيدوها إلا نفوراً ، فناداهم صاحب الناقة : خلو بيني وبين ناقتي ، فإني أرفق بها مأعلم ، فتوجه لها صاحب الناقة بين يديها فأخذ لها من قمام الأرض ، فردها هوناً هوناً ، حتى جاءت واستناخت ، وشد عليها رحلها واستوى عليها ، وإني لو تركتكم حيث قال الرجل ما قال فقتلتموه دخل النار * .

    فهذا هو الاسلام ؛ نظام واقعي في مواجهته للنفس البشرية والواقع البشري ، وأنه لا يحملهم فوق طاقاتهم ، ولا يفترض فيهم الرفعة الدائمة التي لا تسقط أبداً ولا تهبط أبداً ، ولا يطلب منهم أن يلغوا بشريتهم ليكونوا مسلمين ، وإنما يعاملهم على أنهم بشر ، ويتطلب منهم ما يقدر عليه البشر ، وكيف يواجه لحظات الضعف العارضة التي تعرض للناس في حياتهم بسبب ثقله إلى الأرض ؟
    وكيف يسعى إلى علاجها لترتفع النفوس من جديد ، وتصل إلى المستوى المطلوب ثم المرغوب ؟

    ومن تسامحه صلى الله عليه وسلم كما يقول أنس بن مالك - خادم الرسول صلى الله عليه وسلم : خدمت النبي عشر سنين ، فما قال لي ( أف ) قط ، ولا قال لي لشيء صنعته ( لم صنعته ؟ ) ولا لشيء تركته ( لم تركته ؟ ) وكان لا يظلم أحداً أجره ؟ .

    وتقول عائشة رضي الله عنها : ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ، ولا امرأة ولا خادماً ، إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نيل منه شيء فينتقم من صاحبه ، إلا أن ينتهك شيء من محارم الله ، فينتقم لله .

    ويروي الثقات أنه كان يقبل معذرة المسيء ، ولا يجابه أحداً بما يكره ، وإذا بلغه خطأ عن أحد نبه عن خطئه بصيغ العموم فيقول : * ما بال أقوام يفعلون كذا * ، دون أن يذكر أسم المسيء ، ثم يرشد إلى الصواب فينتفع بذلك المسيء وغيره .

    وكان لا يحب أن يقوم له أحد ، ويجلس حيث انتهى به المجلس ، وكان يقول صلى الله عليه وسلم : * لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم ، إنما أنا عبده ، فقولوا عبد الله ورسوله * .

    فكان ينزل إلى الاسواق فيرشد الناس إلى الأمانة ، وينهاهم عن الخداع والغش في المعاملات ، ومن عادته أن يكون باش الوجه ، طلق المحيا مع من يجلس إليه ، حتى يظن أنه أحب أصحابه إليه ، وأن يقرب إليه السابقين في الاسلام والجهاد ولو كانوا من غمار الناس ، وأن يستشير ذوي الرأي في أمور السياسة أو الحرب أو شئون الدنيا ، وينزل عند آرائهم إذا اتضح له صوابها ، كما حصل في غزوة بدر وسواها ، وكان يشارك أصحابه فيما يعملون ،،، ويتحمل من الصعاب ما يتحملون ، ومن ذلك ما حدث في غزوة الحندق ، فقد كان ينقل معهم التراب من الحندق الذي كانوا يحفرونه حول المدينه بمشورة سلمان الفارسي ، حتى لا يقتحم الاحزاب المدينة بجحافلهم ، وكان يتمثل بشعر ابن رواحة :

    اللهم لولا انت ما اهتدينا ----- ولا تصدقنا ولا صلينا
    فأنزلن سكينة علينا ----- وثبت الأقدام إن لا قينا
    والمشركون قد بغوا علينا ---- وإن أرادوا فتنه أبينا

    فهل ترون أكرم نفساً ، وأعظم تواضعاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصنع مثل ذلك مع من هو في أتم الاستعداد لبذل النفس والنفيس في سبيلة ، وتحمل الصعاب عنه ، فعليه صلوات الله وسلامه ، وأخرج الإمام أحمد بسنده ، عن الأسود بن سريع ، أن النبي صلى الله عليه وسلم أُتي بأسير ، فقال : اللهم أني أتوب إليك ، ولا أتوب إلى محمد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : * عرف الحق لأهله * ، فانظر إلى سماحته صلى الله عليه وسلم مع هذا الغليظ الجاف ، وحسن تأويله لسلوكه معه ، كما روى البخاري بسنده عن أنس رضي الله عنه قال : كنت أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية ، فأدركه أعرابي فجبذه برادته جبذه شديدة - أي شده وجذبه - ثم قال : مر لي من مال الله الذي عندك ، فالتفت إليه فضحك ، ثم قال * أمر له بعطاء * .

    وروى الحاكم وغيره عن زيد بن سعنه - وهو من أجل اليهود الذين أسلموا - أنه قال : لم يبقى من علامات النبوة شيء إلا عرفته في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه - إلا اثنتين لم أخبرهما منه ، يسبق حلمه جهله ، ولا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلماً ، فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه وجهله ، فابتعت منه تمراً إلى أجل فأعطيته الثمن ، فلما كان قبل محل الأجل بيومين أو ثلاثة أتيته ، فأخذت بمجاميع قميصه وردائه ونظرت إليه بوجه غليظ ، ثم قلت : الا تقضيني يا محمد حقي ، فوالله إنكم يا بني عبد المطلب مطل ، فقال عمر : أي عدو الله ، أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع ، فوالله لولا ما أحاذر قسوته لضربت بسفي رأسك ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عمر في سكون وتؤدة وتبسم - ثم قال : * انا وهو كنا أحوج إلى غير هذا منك يا عمر ، أن تأمرني بحسن الأداء ، وتأمره بحسن التقاضي ، اذهب به يا عمر ، فاقضه حقه ، وزده عشرين صاعاً مكان ما رعته * ففعل ، فقلت : يا عمر كل علامات النبوة قد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه ، إلا اثنتين لم أخبرهما فقد اخبرتهما ، أشهدك أني قد رضيت بالله ربَّا وبالإسلام ديناَ وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياَ .

    إنك لا تجد أروع من العفو عند المقدرة ، والتواضع عند النصر ، والسماحة والكرم مع المسيئين الظالمين ، وكل ذلك تمثل في رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة فتح مكة .





    كتاب سماحة الاسلام / الاستاذ الدكتور عمر بن عبد العزيز قريشي





    رد مع اقتباس  

  3. #3  
    رد مع اقتباس  

  4. #4  
    [ قصص في التسامح ]


    اجتمع الصحابة في مجلس ولم يكن معهم الرسول عليه الصلاة والسلام
    فجلس خالد بن الوليد وجلس ابن عوف وجلس بلال وجلس ابو ذر
    وكان ابو ذر فيه حدة وحرارة فتكلم الناس في موضوع ما
    فتكلم أبو ذر بكلمة إقتراح: أنا أقترح في الجيش أن يفعل به كذا وكذا .
    قال بلال : لا هذا الإقتراح خطأ .
    فقال أبو ذر : حتى أنت يابن السوداء تخطئني .!!!
    فقام بلال مدهوشا غضبانا أسفا
    وقال : والله لأرفعنك لرسول الله عليه الصلاة والسلام
    وأندفع ماضياً إلى رسول الله .
    وصل للرسول عليه الصلاة والسلام
    وقال : يارسول الله أما سمعت أبا ذر ماذا يقول في ؟
    قال عليه الصلاة والسلام : ماذا يقول فيك
    قال : يقول كذا وكذا .
    فتغير وجه الرسول صلى الله عليه وسلم
    وأتى أبو ذر وقد سمع الخبر فاندفع مسرعا إلى المسجد
    فقال : يارسول الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    قال عليه الصلاة والسلام : يا أبا ذر أعيرته بأمه إنك امرؤ فيك جاهلية .!!
    فبكى أبو ذر رضي الله عنه وأتى الرسول عليه الصلاة والسلام وجلس
    وقال يارسول الله استغفر لي سل الله لي المغفرة !
    ثم خرج باكيا من المسجد
    وأقبل بلال ماشيا فطرح أبو ذر رأسه في طريق بلال ووضع خده على التراب
    وقال : والله يابلال لا ارفع خدي عن التراب حتى تطأه برجلك
    أنت الكريم وأنا المهان !!
    فأخذ بلال يبكي وأقترب وقبل ذلك الخد ثم قاما وتعانقا وتباكيا .

    ترى، كم من مرة في اليوم يسب بعضنا أمهات و أباء بعض؟ كم من مرة في اليوم يهين بعضنا بعضا ولا نكلف أنفسنا حتى أن نقول كلمة "أعتذر". قال الله تعالى: "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم" صـــــدق الله العظيـــــــــم.







    القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
    الرجل الذي ضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة ثم كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.الرجل الذي ضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
    و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
    الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
    فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
    تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر وتعلما ان تسود بينكم روح الالفة والتسامح.





    رد مع اقتباس  

  5. #5  
    المشاركات
    5,673
    التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل
    التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه
    التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
    التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهم بدا لنا العالم من حولنا .
    التسامح هو أن تكون مفتوح القلب، وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
    أمامك، التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
    التسامح في اللغه :التساهل
    التسامح نصف السعاده.
    التسامح أن تطلب من الله السماح والمغفره.
    التسامح أن تسامح والديك وأبناءك والآخرين .
    التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد.
    التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين.
    التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
    ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلناالتسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفس
    فحاول ان تسامح وان تنسى الاساءه
    فعندما نسامح انفسنا ونسامح غيرنا نكون حقا سعداء وعندها نستطيع ان نمضي في حياتنا بسعاده ونجاح . ان شاء الله

    راق لي موضوعك
    تقبل فائق تقديري






    رد مع اقتباس  

  6. #6  
    المشاركات
    62
    مبرووووووك من الاعماق والى الامام وبالتوفيق يارب





    رد مع اقتباس  

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •