أيلول يداعب ضَـوء . . ! ,,

[أيلول]

يداعب

موسيقى مختاره





**

أنا أعرف أصل الحكايه ,,

**

يعتلي صهوة القلم كأيقونة ,, يكتب بصوت طواحين المساء ,, يشرب من غبار القدر ,, يمسك فراشتين ويطلق وردة في روح البياض ,, حروفه كجمرٍ صغير يضرب رأس القلم ليبكي الحبر زُرقة ,, يهرب التعبير من كفه ,, يستريح التعب ,,

**
إلى متى وأنت قابعٌ هناك

**

في فخاخ التوت ,, ترسل إشارات البنفسج ,, طبعك العسل ,, إحساسك الحرير في لحظة التدفق ,, حروفك شهية جداً كقبلة ,, تنسل من الضوء كعتمه ,,

**

كان أيلول في تفسيره لضَـوء . . ! ,, كما الهواء يداعب زهرة بالأوكسجين ,,

إطلالة تحيةٍ من شباك المحبةِ يا صديقي ,,

---

Hdg,g d]huf qQJ,x > > ! <<

[ضَـوء . . !]

مداعبه أخجلتني ذوق تصرخ له الورود
أيها العملاق ~ احترت بقلبك كبر الفضاء يمكن أكبر !
أقسم بالله إني أحبك

~*~ الموسيقى سافرت بي خارج المجرّه ~*~

تحيه إجباريه لك ,,

[أيلول]

[align=center]
أتحسس الأوراق بحثاً عن مصدر النور ,, فإذا بي أتزحلق بنهر حروف القلـم ,,

أقيد لك حروفي على المقعد ,, لكي أحصل منها على إعتراف بروعة حضورك ,,

ضوء ,, أنت رواية لم اكمل قراءتها بعد ,, يكفيني أن اشاهد القمر من الشباك ,,

ها انا ذا ألوح لكِ مبتسماً يا توأم الروح [/align]