الملاحظات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: موافقة غير مشروطة و[صمت أمريكي]!

بسم الله الرحمن الرحيم شارك العديد من ألوان الطيف السياسي المصري ورجال الاقتصاد في المؤتمر الذي أقامته لجنة الحريات بنقابة الصحفيين يوم الأربعاء 13/6/2007 تحت عنوان "لا

  1. #1 Post حركة شعبية جديدة لمقاومة[ بيع مصر]! 
    المشاركات
    3,957
    مشروطة, موافقة, غير

    بسم الله الرحمن الرحيم

    حركة شعبية جديدة لمقاومة[ مصر]! d849c4bf57.jpg

    شارك العديد من ألوان الطيف السياسي المصري ورجال الاقتصاد في المؤتمر الذي أقامته لجنة الحريات بنقابة الصحفيين يوم الأربعاء 13/6/2007 تحت عنوان "لا لبيع مصر" ويأتي المؤتمر ضمن الحملة التي دشنتها حركة كفاية بدعوة من المهندس "يحيى حسين" -أحد المسئولين عن القطاع العام بالسابق والذي كشف للرأي العام منذ فترة بعض التلاعبات في صفقة ببيع شركة عمر أفندي- وبدأ المؤتمر -الذي سبقته وقفة أمام النقابة- بطلب وأمل من المهندس "يحيي حسين" لكل المصريين أن يتخلوا الآن عن الاختلاف الفكري والنظريات الاقتصادية المختلفين فيها للوقف جنبا إلى جنب لوقف بيع مصر وبيع أصول شركات القطاع العام.

    وشرح المهندس "يحيى" فكرة "الحركة الشعبية لمقاومة بيع القطاع العام" بأنها تهدف إلى وقف البيع في أصول الشركات المصرية والإعلان عن قائمتين واحدة سوداء تحتوي على كل من يشارك سواء بالبيع أو الشراء أو حتى الأعمال الكتابية في بيع شركات قطاع الأعمال المصري والقائمة البيضاء لكل من يساهم بتطوير القطاع العام المصري، وفي نفس الوقت المطالبة بعمل استفتاء شعبي نزيه يشرف عليه القضاء المصري يحدد من خلاله الممتلكات التي يمكن بيعها.


    حركة شعبية جديدة لمقاومة[ مصر]! 257d3b3495.jpg

    فيما طالب "أبو العز الحريري" عضو حزب التجمع البارز بتقديم بائعي الشركات إلى المحكمة الدولية وهو نفس ما ذهب إليه الباحث الاقتصادي بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية "أحمد النجار" وقد أبدى استغرابه من الوظيفة التي يقوم بها وزير الاستثمار وهي بيع الشركات بدلا من تنمية مواردها والبحث عن فرص استثمار واقعية تبدأ في مصر من أصول جديدة بدلا من أصول شركات القطاع العام.

    فيما تحدث المفكر "جلال أمين" عن العلاقة بين الداخل الفاسد والخارج الأجنبي الطامع في البلد.

    بينما ربط "عبد الحليم قنديل" رئيس تحرير جريدة الكرامة بين بيع شركات القطاع العام وبين ما حدث في الانتخابات والاستفتاء الأخيرين منتقدا الذين شاركوا فيهما معتبرهم ممن شاركوا في بيع مصر أيضا.


    حركة شعبية جديدة لمقاومة[ مصر]! b12e07f698.jpg

    أما الدكتور "عبد الحميد الغزالي" أستاذ الاقتصاد وعضو جماعة الإخوان فقال بأن الإخوان يرفضون بشدة الطريقة المتبعة في الخصخصة وتساءل: "كيف يمكن أن يُضيف وزير الاستثمار حصيلة بيع الشركات إلى قيمة أرباح الاستثمار؟!"

    أما الدكتور "عزيز صدقي" –رئيس الوزراء الأسبق- فتحدث باستفاضة عن كيفية بناء القطاع العام وكيف تعب المصريون في تغيير الوضع المعيشي للعامل المصري، ومع ذلك يأتي الآن من يهدر كل ذلك بدون أدنى مسئولية. وتساءل عن مصير باقي الشركات المصرية التي تعتبر استراتيجية كقناة السويس التي قيل إنها لن تباع لكنه نفس الكلام الذي سبق قوله بخصوص شركات استراتيجية أخرى.

    وفي نهاية المؤتمر تأسف المهندس "يحيى حسين" عن عدم حضور عدد من المؤيدين للحركة المناهضة لبيع القطاع العام مثل الشاعرين "أحمد فؤاد نجم" و"فاروق جويدة" والمستشارة "نهى الزيني" والذين حالت ظروف شخصية دون مجيئهم.

    نقلآ عن: [بص وطل]

    والسلآم،،

    pv;m aufdm []d]m glrh,lmF fdu lwvD!







    رد مع اقتباس  

  2. #2 Post موافقة غير مشروطة و[صمت أمريكي]! 
    المشاركات
    3,957
    بسم الله الرحمن الرحيم

    هي موافقة لكنها كانت مفاجئة لأنها جاءت بعد رفض قاطع ومواجهات دبلوماسية مع تهديد بعقوبات قاسية وقد يتطور الأمر ويكون لا مفر سوى الحل العسكري"
    هكذا علقت الصحف الفرنسية على قرار السودان بالموافقة من دون شروط على نشر قوات مشتركة -دولية و إفريقية- بقيادة الأمم المتحدة في إقليم دارفور.

    قوات دولية تعني بداية للغزو!




    صحيفة لوموند الفرنسية أكدت أن السودان كانت تعتبر وجود قوات دولية على أراضيها -حتى وقت قريب- مقدمة لغزو أراضيها وأنه يجب حصر أزمة دارفور داخل النطاق الإفريقي من خلال إرسال قوة حفظ سلام إلى دارفور يبلغ عددها سبعة ألاف، إلا أنها تفتقر للسلاح والتمويل. في الوقت الذي كانت تقود فيه أمريكا والدول الغربية حملة دولية ضد السودان مع تصاعد نغمة التهديد التي وصلت إلى مراحلها النهائية ليتبقى فقط التنفيذ الذي سيكون مدخلا حتميا إلى حسم أزمة دارفور من خلال الحل العسكري.

    موافقة غير مشروطة!




    أما صحيفة ليبراسيون فقد أشارت إلى أنه بينما يستعد العالم لقرار فرض عقوبات قاسية على السودان فاجأت الخرطوم الجميع وأعلنت موافقتها غير المشروطة على نشر قوات مشتركة من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة يبلغ عددها ما بين 17 ألف إلى 19 ألف جندي وبموجب الخطة المقترحة تتولى الأمم المتحدة تمويل وقيادة حفظ السلام في الإقليم بينما تتولى القيادة الإفريقية المهام اليومية.

    لكن المفاجأة هذه المرة كانت في الصمت الأمريكي تجاه القرار السوداني واكتفاء البيت الأبيض بإصدار بيان مقتضب يرحب فيه بقرار الخرطوم دون أي إشارة من قريب أو بعيد إلى أن قرار السودان جاء بعد تزايد الضغوط الأمريكية عليها، ودون أن تضع واشنطن شروطا لقبول هذا القرار مثل تسليم المسئولين السودانيين المتهمين بارتكاب جرائم حرب في دارفور، وإنما تركت الأمر كله منحصرا بين الأمم المتحدة والخرطوم وبقيت وراء الستار تراقب الموقف من بعيد.

    السودان محطة الانطلاق الأمريكية!




    بينما كشفت صحيفة "لوفيجارو" عن سر القبول المفاجئ للسودان لنشر قوات دولية مشتركة في دارفور، فأكدت أنه لم يأتِ كما يعتقد البعض بعد تهديدات أمريكية بفرض عقوبات على نظام "البشير"، وإنما العكس هو ما حدث حيث لوحت السودان بآخر أوراقها حينما هددت بتعليق تعاونها الأمني مع واشنطن في الحرب التي تخوضها أمريكا ضد الإرهاب؛ حيث سبق أن أمدت الخرطوم واشنطن بمعلومات عن جماعات مسلحة في العراق واستخدمت الولايات المتحدة السودان كمحطة للعبور. كما أن السودان بحكم علاقاتها مع الصومال استطاعت الكشف عن أعضاء بارزين في تنظيم القاعدة في مقديشيو وهو ما سهل على أمريكا ملاحقتهم. وسبق للخرطوم أن كانت وسيطا بين واشنطن والمحاكم الإسلامية فهي تحتفظ بعلاقات تعاون أمني مع العديد من الدول الإفريقية، وأمريكا تعتبر منطقة القرن الإفريقي محطة لانطلاقها في القارة التي تشرع في إنشاء قيادة عسكرية مركزية بها ومازالت تبحث عن الدولة التي توافق على ذلك. وقد رأت إدارة "بوش" -الذي يتعرض للضغوط من الكونجرس لفرض مزيد من العقوبات على الخرطوم- أنه من المنطق أن يتم تغليب المصالح على الضغوط خاصة وأنها تعاني من آثار الضغوط التي تسببت في الوضع العراقي الآن وتبحث عمن ينتشلها من هذا المستنقع فلا داعي لتكرار التجربة وإن كان الهدف سيتحقق ولو بطريق غير مباشر.

    نجاح سوداني واضطرار أمريكي!




    دكتور "هاني رسلان" الخبير في الشئون الإفريقية أكد أن الموقف الجديد للحكومة السودانية يعكس نجاحها في إدارة المعركة مع أمريكا عبر القنوات الدبلوماسية وإجبارها واشنطن على اتباع سياسة الحوار والمصالح بدلا من التهديد بالعقوبات والحل العسكري والتقسيم مؤكدا أن التحول ليس من جانب السودان فقط وإنما هناك تحول في الجانب الأمريكي أيضا؛ حيث أصبحت واشنطن ترى في إفريقيا قاعدة أساسية في حربها على الإرهاب ولن يتحقق لها هدفها وهي تستعد لغزو دولة إفريقية محورية تقدم لها دعما لوجيستيا رئيسيا في هذه الحرب، فكان القبول والترحيب الأمريكي الصامت المضطر.

    نقلآ عن: [ بص وطل ]

    والسلآم،،






    رد مع اقتباس  

  3. #3  





    يسلموووووووووووووووووووووووووووو

    على الموضووووووع الرائع

    وما اقـــــــــــــــــــــــول

    ألا الله لا يحرمنا تواجدكم ومن مشاركاتكم الرائعة









    رد مع اقتباس  

  4. #4  





    يسلموووووووووووووووووووووووووووو

    على الموضووووووع الرائع

    وما اقـــــــــــــــــــــــول

    ألا الله لا يحرمنا تواجدكم ومن مشاركاتكم الرائعة









    رد مع اقتباس  

المواضيع المتشابهه

  1. العالمي يتعاقد مع ربيع وينتظر موافقة غالي
    بواسطة مشآعرٍ إنسآن في المنتدى كرة القدم المحلية و العربية و الاوربية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-Jan-2009, 07:49 AM
  2. & اشتراط موافقة ولي الامر & . ابي اشوف ارائكم
    بواسطة ’’ولايــــــف’’ في المنتدى خارج مقص الرقيب
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 24-Sep-2008, 01:27 AM
  3. موافقة مانشستر يونايتد على حضور حفل اعتزال سامي الجابر
    بواسطة الشامخ خالد في المنتدى كرة القدم المحلية و العربية و الاوربية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-Oct-2007, 06:13 PM
  4. أرسل بلوتوث بدون موافقة الطرف الثاني
    بواسطة الــــــــــــا في المنتدى يوتيوب - YouTube
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-Oct-2007, 03:15 AM
  5. !!! . الراجحي صيدة فنية مشروطة !!!
    بواسطة شنكوووتي في المنتدى اخبار واحداث الشارع - اخبار محليه - عالميه
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 11-Sep-2006, 05:42 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •