الملاحظات
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 45

الموضوع: رواية فارسة ما تهاب خيول الغدر

  1. #21  
    المشاركات
    3,260
    السادس عشر


    ~¤®§][©][ لو الشعر يوفي من الحب احساس *** والله لكتب فيك كل يوم ديوان ][©][§®¤ ~


    ردن البنات من الجامعه و هن ميتات من التعب الا العنود ما قدرت انها تنام لازم حبيب القلب بيضوي ردت العنود البيت و تسبحت و تلبست و ادخنت و كانت الساعه 4 العصر و توها ظاهره من حجرتها بتسير صوب بيت عمها و ان سعيد توه ياي من بوظبي من دوامه

    العنود : مرحبا الساااااع
    و راحت صوبه و وايهته
    سعيد : مرحبتيييين وين بها ؟
    العنود : بروح صوب غايوه
    سعيد : اها علومها بنت عمج .
    العنود و هي تحط بكلتها ورى ذنها : الحمدلله بخير
    سعيد : ما رمستج في شي ؟
    العنود و هي مب فاهمه عليه : شي شو
    سعيد : لا عيل يمكن عمي بعده ما خبرها
    العنود : اوووووووووووه تقصد سالفة ربيعك ؟
    رفع سعيد واحد من حيـّاته : ربيعي
    العنود : هيه منصور
    سعيد : انزين
    العنود : غايوه ما تباه استوت حشره فالبيت
    سعيد : ماتباه وحدها هي جنه الا بيظويها
    العنود : يالله عليك
    سعيد و هو يفتر عن العنود بيروح صوب حجرته : الشرهه مب عليها الشرهه ع منصور الي منزل بعمره لوحده ياهل

    و راح عنها جان تفتر العنود و تروح بيت عمها و قبل لا تظهر من باب بيتهم تغشت و من عقب ظهرت و توها داخله بيت عمها و ان مطر حاط التيلفون عجتفه و موخي براسه عجتفه و يعقم كندورته و سفرته عجتفه الثاني

    يالله فديت روووحك وقفت العنود و افترت عطرف براسها و عقت الغشوه و لمت شعرها تحت الشيله و تحجبت
    و مطر من شافها

    مطر : آآآآآآآآآآه يا قلبي
    احمد : اها عرفنا شوقتك جدامك يله مع السلامه

    و ما رد عليه مطر سيده سكر التيلفون

    مطر : هلا و الله
    العنود : شحالك بوغيث ؟
    مطر و هو يتلفت فالحوش و من عقب افتر صوبها : آآآآآه مشتاااااااااق من الخاااااطر
    العنود و هي تبتسم : لا و الله ؟
    مطر : قسم بالله

    تمت العنود ساكته و مطر يالسه و يشوفها لوان المسافه من بينهم مب قريبه وايد الا يشم ريحة عطرها آآه محلات ريحتها افترت العنود بويها صوب المطبخ و ان حيدر واقف و يشوفهم و من شافته جان تظحك جان يفتر مطر صوب المطبخ و شاف حيدر و هو يشوفهم
    مطر و هو يظحك : شحااااااااالك حيدر ؟
    حيدر : شحال ما انا و الا انوده انت زياده مشكل
    ظحكت العنود و نزلت راسها
    مطر : حيدر سو حليب و قهوه بشله العزبه
    حيدر : يريد قهوه انوده روهي مشان ماماه يريد
    مطر : عااااااااااااااشووووو
    و العنود تبتسم جان تمشي
    مطر : حوه حوه وين تبين ؟
    العنود : بروح لغايوه
    مطر و هو يتقرب منها : و غايوه ابدى مني ؟
    جان تفتر العنود صوب حيدر الي بعده واقف و يشوفهم
    مطر و هو يرمس حيدر الا بعده ما شل عينه عن العنود : حييييييييييدر بسرعه سو القهوه
    حيدر : انت زياده خراب
    و ما سمعو الا شي يطيح شكله فر شي
    العنود : ههههههههههههههههههههههه حيدر طاح
    مطر و هو يظحك : لا اكيد كسر الدله ههههههههههههههههههههه
    جان تظحك العنود
    و مطر يشوفها
    مطر : تعرفين ظحكتج حلوه
    العنود و هي تفتر بويها عنه الطرف الثاني و تبتسم : ادري
    تم مطر ساكت فتره و العنود مفتره عنه الطرف الثاني ثواني و جان تفتر صوبه و شافت مطر ايطالعها بنظرات غريبه قلبها يدق شو فيه ؟ حاولت انها ما تشوف اعيونه نزلت بنظراتها و ما حست الا و هي اتشوف رقبته خص انه ما عقم كندورته من فوق فجأه احمر ويها جان تنزله و اتشوف الارض
    مطر و هو انتبه لنظراتها و بصوت واطي : شو فيج .؟
    ما تكلمت العنود
    مطر و بصوت مبحوح : غزالي ( رفعت العنود ويها صوبه ) ممكن اطلب منج طلب
    العنود : عونك
    مطر و هو يخطو خطوه صوبها و يتقرب منها اكثر : ممكن احم احم اتعقمين كندورتيه ؟
    استغربت العنود طلب مطر و هالشي كان واضع على ملامح ويها : شووووووووووو .؟
    مطر : ممكن
    العنود : مستحييييييييييييييييييييييييييييييييييل
    مطر بصوت رقيق : دخيييييييييييييييييييييلج .
    العنود و بخوف : لا مستحيييييييييييل
    مطر : عنود انا اترجاااااج
    العنود : مطر
    مطر و هو يقطع رمستها و بصوت واطي : عمري ما طلبت منج شي ارجوج عنود
    تمت العنود اتشوفه يالله فديته
    و ما حست بعمرها الا و هي ترفع اديها و كانن عقمتين هو ما عقمهن الاولى و الثانيه لا اراديا قربت العنود اديها للعقمه الثانيه ليش ما تدري تريد تعقمها بس العقمه كل شوي اتزل من ايدها . و العنود مرتبكه و مطر ما شل عينه عنها و فلحظه لا اراديا لمست العنود صدر مطر و هي تحاول تمسك طرف العقمه حست بشي يمشي فجسمها من هاللمسه فاللحظه الي حس مطر بلمست العنود حس برعشه فجسمه كله لا اراديا غمض اعيونه آآآه . انتبهت العنود لمطر فجأه شلت ايدها و مطر مب حاس بعده مغمض اعيونه

    فتح عيونه و شاف العنود يالله كيف احبج شوي و سمعو واحد يتحنحن تخطت العنود بنظراتها مطر و شافت حمد واقف عند باب الصاله الخارجيه يلبس نعاله احمر ويه العنود بالقو و استحت وااااااااااااااايد افتر مطر صوب حمد

    حمد : الصلاه
    و جان يمشي عنهم و العنود مستحيه و تخطت مطر و بتروح صوب الصاله
    مطر : ان شاء الله و هو مب عارف شو الي حل به اول مره يرتبك بهالطريقه
    و العنود دخلت البيت بسرعه و راحت صوب غايه و لقتها نايمه
    العنود : غااااااااااااايووووووووووووووووه
    فزت غايه فالخه : شو شو شو
    العنود و هي شوي و بتصيييح : لحقييييييني
    غايه و هي اتفر شعرها عن ويها : شو شوبلاج ؟
    العنود : حمد شافنيه و انا واقفه عند مطر
    غايه : الله يغربلج انا قلت حد مات
    العنود : غاييوووووه شافنا
    غايه و هي اتفر شعرها ع ورى : انزين شو يعني ؟ دومهم يشوفونكم .
    العنود : لا اليوم الوضع مختلف
    غايه : كيف يعني الوضع مختلف ؟
    جان تسكت العنود و تنزل راسها
    غايه : اييييييييييييييييييييه شو كنتو تسووون
    العنود : هووووو قاااااااااالي . و الا انا ماريد .
    غايه بخوف : ايييييييييييه شو استوى . رمسي
    سكتت العنود ونزلت راسها
    غايه و هي اتفرها بالمخده : ايييييييييييييييييييييه رمسي
    العنود : ايه
    غايه : رمسي لا ادوس في بطنج
    العنود و هي مستحيه : قالي ( جان تغمض عيونها بالقو ) اعقم كندورته
    صخت غايه . ثواني تريد تستوعب الي تسمعه
    العنود و هي تفتح عيونها من عقب ما شافت ردت فعل غايه و الذهول الي بادي في ملامحها : و الله ماعقتها و الله و الله
    غايه : يالطفسيييييين
    العنود : ايييييييييييه و الله ما سوينا شي
    غايه و هي تهز راسها : هيه هيه واضح و الا شعنه بتفلخين يوم ان حمد شافكم دام انكم ما سويتو شي
    العنود : لا و الله ما سوينا شي بس حمد شافني و انا حاطه ايدي ع صدره
    غايه : شووووووووووووووووووو و اتقولين بعدكم ما سويتو شي الله يستر عيل لو بتسوون شو بتسووون ؟
    العنود : اييييييييييييييه اكرهج و الله ما سوينا شي .
    غايه و هي تنش من عالشبريه : لا لا لازم الليله تملجون الله يستر باجر شو بتسووون
    العنود : ما حبج
    غايه و هي تسوي حركات باديها : ما تحبيني !! لازم سودى الويه تحبين غيري
    العنود و هي اتثور من عالشبريه : سباااااااااله مالت عليج

    و جان تظهر من الحجره و راحت بيتهم و مطر من عقب ما صلى و هو مب فيه مسكين هذي اول مره العنود تلمسه فيها و لو هي ثواني . الا هاللمسه ذبحته رد مطر البيت الا ما نزل صيح لحيدر اييبله دلال القهوه و شلهن وراح عزبة الرجاب عند الدوره و تلايمو الشباب و ياهم احمد

    و احمد متعمد انه أيي هالاسبوع سويحان كان يريد يعرف شو ممكن يستوي في سالفة غايه و منصور و المشكله ان مطر كان في عالم ثاني على غير العاده و الكل انتبه لهالشي الا محد رمسه و احمد بيموت مب عارف شو يسوي

    من عقب صلاة المغرب اتصلت غايه بمطر عسب يخطف عليهم عشان يشل الفواله الي مسويتنها لهم
    مطر : مالي بارض اييكم طرشيها فيا فريد
    غايه : و ليش مالك خاطر ؟
    مطر و هو ظايج من الخاطر : غايه الشيمه مب متفيج
    فهاللحظه سمع احمد مطر و هو ينطق باسم غايه و ما حس احمد الا بالدم يمشي في عروقه
    غايه : مطر شو فيك
    مطر : ماشي طرشي الفواله عند فريد
    غايه : فريد من عطني من الجامعه راح دبي و لا ظوى
    مطر : طالعي هزاع و الا عبيد
    غايه : ان شاء الله
    و سكرت عنه غايه
    احمد و بصوت واطي : رب ما شر بو غيث ؟
    مطر : ظايج
    احمد : افا شعنه ؟
    مطر و هو يتنهد من الخاطر : آآآآآآآآآآآآآآآآآه مادري
    احمد : نش بنحوط شوي
    مطر : مالي خاطر
    احمد : يا ريال نش
    و نش مطر و راكب عند احمد سيارته و تمو يحوطون ع طول خط العجبان مشغليييييييين المسجل الا و لا واحد منهم يرمس كل ٍ بهمه و مطر مب عارف هو من الشو ظايج
    احمد و هو يفتر صوب مطر : علومك ؟
    مطر : افففففففففففففففففففف .

    جان تي غنية راشد الماجد (لمني و في محجر اعيونك )

    احمد و هو يقصد مع فزاع قبل الغنيه ( لمني في محجر اعيونك حبيبي و خلني خلني اشوف نفسي في عيونك و اطمأن دامك اتسلهمت بالرمش الظليلي اتفلني يا عنبو ذا الرمش كيف اني من اسبابه اجن )

    مطر و هو يفتر صوب الدريشه : اسميك متفيج .

    احمد و هو يغني مع راشد : لمني في محجر اعيونك حبيبي و خلني خلني اشوف نفسي في عيونك و اطمأن عااااااااشوووو هيه هيه
    مطر : هههههههههههههههههههههه .
    احمد : عااااشووو يابس يااابس
    مطر : وين يابس ياخي الغنيه ما تساعد
    احمد : امره فالك طيب و بند الغنيه و تم يتعبل فالمسجل و جان يحط غنية حمد العامري ( بالعيون السود و الرمش اريشى بالعيون السود و الرمش اريشى ارسلك ربي لخفاقي عذاب لا حشى مالي بهوى غيرك حشى الغدير العذب مانت بالسراب ) هيييييييييييييييه عااااااااااااشوووو ( في نشى ودك وبه قلبي انتشى دونكم ما بين غربه و اغتراب ساقني شوقي لكم سوق الرشى او كما سوق الروايح لسحاب ) مسك احمد بايده اليمين طربوشة كندورته و تم ايووووووولبها عاااشووو عاااشوو . و من ربشته ارتبش مطر اوياه ( يلعب بفكر المولع ما يشى. و الخيال ايداعب احروف الجواب غاشيني في بحورك ما غشى العامري مجنون ليلى به وذاب ) الله لا شلك يالعامري
    و مطر ايبس عجدام و يرد ع ورى و هم موقفين السياره في نص الشارع و مرتبشين فهاللحظه اتصلت غايه بمطر خوها
    اول مره ما سمعوووه من ربشة المسجل و رجعت اتصلت مره ثانيه و ثالثه و الرابعه سمعها رد مطر عالتيلفون الا احمد ما انتبهله
    مطر : الو
    غايه : الوو وينك من الصبح اتصلبك
    احمد و هو يغني مع المجسل : فيك ماسمع قول وشاي ٍ وشى فيك مسمع قول وشاي ٍ وشى منك قلبي دايم ٍ بروح الشباب ارتشى قلبي من اعيون الرشى و انخدع يلين ظاقبها الرحاب عااااشووو
    مطر و هو مفتر صوب احمد : هييييييييييييه . عاااااااااااااااشووو
    و من عقبها خلصت الغنيه وع نهاية اللحن
    احمد : و سلامتكم
    مطر : هههههههههههههههههههههههههههه
    و غايه من سمعت صوت احمد عرفته آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه فديييييييييييييييييت راعي هالصوت و الله فديييييييييييييييته ياااااالله احمد تم قلبها يدق بالقوووووو من الخاااااااااطر
    مطر : علومج ؟
    الا غايه من ربشتها من سمعت صوت احمد ما انتبهتله
    مطر : غايوووووووه
    فهاللحظه افتر احمد لا اراديا صوب مطر انتبه مطر ان احمد افتر صوبه ارتبش احمد جان يحرك السياره و تم يمشي بشوي شوي خص ان هالخط فليل يكون شبه فاضي
    غايه : عونك
    مطر : علومج ؟
    غايه و هي مرتبكه : ماشي ماريت حد اييبكلم الفواله فالعزبه
    مطر : شعنه . عبيد و هزاع وين عنج ؟
    غايه : عبيد فالعين و هزاع يمشي و قالي انه بعيد عن البيت و لا عنده سياره
    مطر : و انا مب متفيج ارد الشعبيه .
    غايه : انزين و الفواله ؟
    مطر : كلنها
    غايه : شو كلنها بعدين انا مسويه من كل شي حقتين ( حرارتين )
    مطر : لا حوووول
    غايه : يالله عليك جني من اصبحت اعابلك ورق العنب
    مطر و هو يقطع رمستها : شوووو مسويتلي ورق عنب ؟
    غايه : لا خلاص تراك ما تباه برايك بشله صوب شمووس
    مطر : لا اطرشينه و لا عندج خبر خليه اللحين بيج و بشل الفواله

    و سكر مطر عن غايه و احمد مرتبك و مرتبش

    مطر : بوشهاب ردنا صوب الشعبيه
    احمد : شعنه ؟
    مطر : ختيه مسويه فواله بنشلها
    احمد : و انت شعنه ما قلتلي انك اترمس ختك مخلني مرتبش و ازفن بتقول هذا خريش
    مطر : اوووه ما عليك منها
    احمد آآآآه ليتك تعرف ان ما همني حد فهالدنيا غيرها

    غايه توها ظاهره من المطبخ و لقت امها و يدها فارشين فالمنصه و يالسين و عندهم الفواله و توها بتحدر البيت و الا ان يدها يزقرها

    يد غايه : غويييييييييه
    فهاللحظه وقف قلب غايه اول مره يدها يزقرها باسم غويه و محد قد نطق بهالاسم الا احمد يوم كانو فالسعوديه احمر ويه غايه و هي تتذكر احمد و هو واقف جدامها و يعدلها القصيده خص من قالها ((حط ايدك ع قلبك ( و جان يحط ايده ع قلبه ) بكل صراحه احبك)) آآآآآآآه . ذاك اليوم يالله عمري ما بنساه طول حياتي

    يد غايه : حووووووووووووووه الغوي
    غايه : عووونك يدي
    يد غايه : شعندج ؟
    غايه : ماشي فديتك
    يد غايه و هو يأشر عالمخده الي عداله : تعالي بنتي يلسي بخبرج
    غايه : يدي فديتك توني ظاهره من المطبخ بتسبح و بردلك
    يد غايه : اووووه التراب يلسي
    غايه من عقب ما يلست : عوونك الغالي
    يد غايه : بنتي اباج باجر من تصلين الصبح اتسويلي دلة زعتر
    غايه : ان شاء الله يدي
    يد غايه : عاد انتي بتنشين لصلاه الصبح و الا تبيني اوعييج
    غايه : لا لا فديتك ان شاء الله بنش
    يد غايه : تمام عيل من تسوين الحليب بنسرح فياج صوب محيييييييور بنطالع بوشج و هووشج
    غايه : يدي بتغبشنا الصبح من عقب الصلاه صوب العزبه
    يد غايه : عيل متى تبينا نسرح الظهر سودى الويه
    غايه : لا عهواك فديتك
    ام غايه : اسميج متبرضه جنج بتغبشين الساعه 5 الفير العزبه
    يد غايه : شووووووووووووه . شو تقولين انتي بتخبرج ؟
    ام غايه و هي تعلي صوتها عشان يسمعها : ماشي ماشي عمي

    فهاللحظه وقف احمد السياره جدام دروازتهم و قوم غايه ما شافو السياره الا سمعو صوتها و هي توقف و احمد من وقف ما شاف لا غايه و لا يدها . نزل مطر و تم احمد فالسياره نزل مطر و شافهم و هم يالسين فالمنصه الي فالطرف راح صوبهم و من عقب ما سلم ع يده

    مطر : غايوووه خلي حيدر يركب الحرارات فالسياره
    غايه و هي اتثور صوب المطبخ : ان شاء الله
    راحت المطبخ و امرت ع حيدر انه يشل الحرارات صوب السياره و الخدامه تركتبه بالباقي و محد تم فالمطبخ الا هي و يوم افترت بتظهر اتذكرت العصير مسويتنه و حاطيتنه فالثلاجه جان تروح و اتشله و تلحقهم صوب السياره الا لا تغشت و لا تحجبت و ظهرت سيده صوب السياره لانها واقفه جدام الباب سيده اول نظره انتبهت انها مب سيارة مطر بس قالت يمكن ياي بسيارة حد من الشباب الي فالعزبه متعودين عهالشي جان تظهر من دروازت البيت صوب السياره و لا لقت الخدامه من عقب ما حطت الحرارات دخلت افترت و لقت حيدر واقف عند طباخ عمها و ما انتبهت فتحت باب الي عدال الي يسوق و هي مفتره صوب حيدر الي عاطنها ظهره فتحت الباب و من عقب افترت صوب السياره و احمد امبونه مفتر عالطرف الثاني الا من حس بالباب ينفتح افتر صوبه فشاف غايه من قبل لا تشوفه صخ الريااااااال فهاللحظه نزل شعر غايه ع ويها فنفس الوقت الي افترت فيها صوب السياره رفعت شعرها ثواني و طاحت عينها على احمد الي من شافها تيبس الريال و لا عرف شو حلبه من قدرت غايه تستوعب الوضع ما حست بعمرها الا و هي ترقع الباب بالقو و ردت البيت تربع و هي داخله البيت مره ثانيه افتر مطر صوبها

    مطر : حووووووه انتي وين تبين ؟
    غايه و هي فالخه : اه شوووو ؟. ماشي
    مطر و هو ينش و يسير صوبها : ربج ظهرتي
    غايه : لا لا توني بظهر الا ما ريت سيارتك

    فهاللحظه توه ياي فريد دريولهم من دبي و كان عند الباب
    افترت غايه و تحجبت فهاللحظه لمح يد غايه فريد و هو واقف عند الباب
    يد غايه و هو يدور عصاته : ظوييييييييييييييييت مسود الويه .
    و من لقى يد غايه عصاته تسند عليها و نش صوبهم
    و فريد من شاف الشيبه يسير صوبهم
    فريد : باباه مطر شوف يدي .؟
    مطر : هههههههههههههههههههههههههه لا بشوف و لا بسوي يعلك بزوود
    و ان فريد يرد ع ورى بيشرد و من انتبه يد غايه له
    يد غايه : مطر حده امره زخه من مقفاه
    فريد و هو يهز راسه : لا باباه انا مسكين
    يد غايه و هو توه واصلنهم : تبى سجييييييييين شو تبابها السجين مسود الويه ؟.
    و غايه ميته من الظحك عليهم
    يد غايه و هو يأشر بايده لفريد : تعال تعال
    فريد : لا يدي انت سوي ظرب
    يد غايه : لازم ظرب سويييييييييييد تربع دبي و لا تشاور
    فريد : انا يقول مشان ماماه
    يد غايه : ماماه ما عليه باجر بتتكنسل ويزتك انت و ماماه تعال الله يغربلك بظربك
    و ان فريد ظاهر يربع من البيت و وقف عند الليت عالطرف الثاني من الشارع
    يد غايه و هو يشوف فريد و هو يربع : وين تربع سويد و الله ما تبات اللين ما تنظرب
    مطر : خله شو تبابه
    يد غايه وهو يفتر صوب مطر : صه لا تيك هالعيره ع راسك
    مطر و هو يظهر من الباب : لا لا . عندك اياه
    و ظهر يد غايه برى و مطر شال العصير من عند غايه و من شاف احمد فريد ظاهر يربع من البيت خاف لا شي مستوي جان ينزل من السياره و ان مطر ظاهر من البيت و يركته يد غايه . و غايه واقفه ورى الباب اونها اتشوف يدها شو بيسوي

    و من شاف احمد يد غايه ظاهر راح صوبه و وايهه و حبه عراسه
    احمد : شحالك يدي ؟
    يد غايه : هب بخير
    احمد : افا رب ما شر ؟
    يد غايه و هو يفتر صوب فريد : ياللين ما امسكه و اظربه مسود الويه لا برتاح و لا بيهنالي رقااد
    احمد : شعنه هو شو مسوي
    مطر : يا ريال مب مسوي شي الا يدي بروحه محتشر
    يد غايه و هو يفتر صوب مطر : شوووووه ؟. ( و يرمس احمد ) زخه هذا مسود الويه هو الي دواه الظرب
    احمد : امره فالك طيب
    مطر : ههههههههههههههههههه شو فالك طيب ؟!!!. روح لا
    احمد : نزين لا علوومك لا
    مطر : اوووووووووووووه نش خلنا نرد العزبه
    و يد غايه وقف فالشارع و محتشر ع فريد جان يروح و ييلس عند باب حجرته الي يفتح عالسكه

    و من عقب ما رحو احمد و مطر نشت غايه و راحت الحمام و تسبحت و من عقب ما تلبست و تسحت ظهرت برى و مالقت يدها و من عقب درتبه انه يالس عند حجرة فريد جان تتغشى و تظهر صوبه
    غايه : يدي فديتك شو ميلسنك هنيه ؟
    يد غايه : ترياه مسود الويه
    غايه : فديتك ما يرزى عليك تسابره من ساعتين
    و ان فريد ياي صوبهم الا واقف شوي بعيد
    غايه : تعال خله يضربك عنلالالاتك جنه من ساعتين و هو يرقبك
    يد غايه : تعال الله يغربلك جني حصلان اريد اروح الحمام تعااااااااااااال بظربك
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههههه تعالي يعني بلاك خله يظربك
    و ان فريد يتقرب تعب مسكين من الحواطه فالشارع
    فريد : يدي ما يسوي قوي
    يد غايه و هو فرحانه و يتبسم بخبث : تعال تعال
    بعده ما قرب وايد و ان يد غايه ينش صوبه بالعصاه و ظربه ظربه ظربه وحده بس الا ما كانت قويه
    غايه : طاح نصك اللحين يوم انظربت يالسبال عنلاتك جنه من الصبح يسابرك .
    و ان يد غايه يمشي عنهم .
    غايه و هي تلحقه : يدي وين تبى ؟
    يد غايه : شووووه سكتي سكتي
    غايه : شو بلاك فديتك ؟
    يد غايه : الله يغربلج اقوووولج حصلالالان
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    فهالليله احمد و مطر باتو فالعزبه و اللين 3 و الشباب عندهم فالعزبه الا احمد من قبل و هو ميت الا من شاف غايه و هي ظاهره صوبه مات من الخاااااااااااااااطر . يالله و الله حرام آآآآآآآآآآآآه انا شو سويت فحياتي عشان احب وحده مالي نصيب بها انسانه مستحيل اتكون من نصيبي يالله ترحمني برحمتك و هم يالسين و من قبل لا يروحون الشباب نش احمد صوب سيارته بيحط تيلفونه فجرج السياره و ان مسج ياييتنه تم يالس فالسياره و يلس يطرش مسجات و هو يالس ايدور رقم واحد من الشباب عشان ايطرشله مسج شاف رقم غايه مسيفنه بأسم " راعي القراج " فديت راعية هالرقم فهاللحظه ماقدر انه يمسك عمره جان يطرشلها مسج الا ما وصله تقرير شكلها مغلقه تيلفونها افففففففففففففففففففف جان يخلي تيلفونه فالسياره و رد عند الشباب عالساعه 3 محد تم فالعزبه الا احمد و مطر و هم فارشين فالكرفانه بينامون

    مطر : تعرف مادري شو كنت بسوي دونك
    احمد و هو مستغرب : شعنه ؟
    مطر : اليوم كنت متضايج من الخاطر و لو ما انت مادري شو كنت بسوي
    احمد : و انت شعنه متضايق ؟
    مطر : آآآه لو تعرف شستوى اليوم
    احمد : رب ما شر ؟
    مطر : تعرف يوم كنت ارمسك العصر من عقب ما عطنا
    احمد : هيه و سكرت في ويهي عسب شوقتك
    مطر : آآآآآآآآآآآآآآآه
    احمد : عاااشووو
    مطر : استوى موقف امبيننا
    احمد : انزين ؟
    مطر : احبها
    احمد : ههههههههههههههههههههههههههههه توك اكتشفت ؟
    مطر : لا انا متضايج ماصبر عنها فديييييييييييييييتها
    احمد : الله يوعدنااااااا يا نااااااااس
    مطر : ههههههههههههههههههههه لحقت غايه
    من طراها وقف قلبه
    احمد و هو يستهبل : شمن غايه ؟
    مطر : ختيه
    احمد و هو مستغل ان موضوع غايه انفتح : الي بتع بتعرس ( و جنه ينطعن في قلبه )
    مطر : وين بتعرس ماظني بتعرس
    سكت احمد و هو منصدم
    وخى احمد راسه و تم يلعب بتيلفونه : شعنه ؟
    مطر و هو يعدل لحافه : شدراني بها تقول ما تبى تعرس
    حس احمد بفرحه فقلبه مالها مثيل يالله . يعني غاااااايه ما بتكون من نصيب منصور يالله يا غايه عساج من نصيبي و ما قدر انه يرقد و مطر منسدح عداله يهويس بالعنود تذكر شكلها و هي واقفه عداله يالله تذكرها و هي تحاول اتعقم كندورته آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه





    رد مع اقتباس  

  2. #22  
    المشاركات
    3,260
    و غايه من التعب يلست اتفكر شوي بأحمد و نامت و هي مب حاسه بعمرها بعكس العنود الي من ردت من بيت عمها و هي يالسه في حجرتها و قلبها يدق بالقو مب عارفه شو تسوي و خايفه اول مره اتحس بهالاحساس صوب مطر هي كانت تحبه بس فهاليوم حست باحساس ثاني حست بحب ثاني لمطر تمت تفكر و تتخيل مطر و حياتها كيف ممكن اتكون معاه فهاللحظه بس حست انها كبرت و انها مب العنود الياهل لا اللحين صارت عنود ثانيه عسى ربي ما يحرمني من بو غيث عسى


    عالساعه 4:30 الفير راح يد غايه صوب غايه يقرقع عليها عشان تنش و تصلي الصبح

    و من عقب ما صلت ظهرت صوب المطبخ و سودت ليدها دلة القهوه و الحليب و امرت ع حيدر انه يشلهن صوب يدها و من شافها يدها
    راحت غايه صوبه و وايهته و من عقب حبته ع راسه
    يد غايه : يعني هب بلاج
    غايه : و شاصبحت اليوم
    يد غايه : بخير فديتج هاه العيوز بتخاويني العزبه
    و غايه بتموت ما تريد تسرح العزبه الا مستحيه من يدها
    غايه : انت بتسرح ؟
    يد غايه : هيه نعم
    و فهاللحظه ان بو غايه ظاهر صوبهم جان تنش غايه و توايه و تحبه ع رقبته
    بو غايه و هو يلوي عليها : فديتج اسميني ما بتعوض فيج لو ترست البيت عيال
    غايه : هيه الا رمسه و الا تبى اتفرينه لشيبه
    بوغايه : لا حووووول
    غايه : باباتي و الله ماريد اعرس
    بوغايه : و من قالج اني بخليج اتفارقيني انا ما طيق البيت دونج
    غايه و هي تلوي عبوها : فدييييييييت روووووحك

    و فالتالي سرح بو غايه و يدها صوب العزبه و هي ردت حجرتها و نامت

    في بوظبي
    حامد ما كان بايت فالبيت و الصبح كان توه ظاوي و منصور كان توه ناش بيروح صوب الشركه كان يالس عالطاوله و هو لابس نظاره طبيه فريمها اسود و لابس كندوره بيج للون البني الفااااتح و سفره من نفس اللون و يشرب حليب
    و ان حامد توه راد البيت و هو لابس شورت و قميس و كب . استغرب منصور من شافه

    من شاف حامد منصور ارتبك شوي بس بعدين عادي
    منصور و هو مستغرب : صباح الخير
    حامد و هو يمشي بيروح صوب الدري بيروح الطابق الثاني صوب حجرته : صباح النور
    منصور : شو كنت تمشي الصبح ؟
    حامد : امشي ؟!!! لا
    منصور و هو يوقف : شو فيك ؟
    حامد و هو يفتر عنه : ماشي
    منصور : اكلمك لا تجفيبي
    حامد : منصور تعبان و اريد انام

    و راح حامد عن منصور و خلاه بروحه فالصاله يالله هالانسان شو مشكلته

    ظهر منصور و راح شركته و هو طول الطريج يفكر بحامد شو فيه ؟ شعنده لا اكيييييد فيه شي راح منصور صوب شركته و ارتبش بالشغل الي عنده و ما حس بالوقت اللين ما اتصلبه سعيد
    منصور : و الله من 8 الصبح و انا فالشركه
    سعيد : ارحم عمرك الساعه 3 الظهر اللحين
    منصور : يله شوي و برد البيت انت وين ؟.
    سعيد : انا فسويحان
    منصور : و الله
    سعيد : هيه و الله امس ظهرت من الدوام صوب سويحان
    منصور و قلبه يدق بالقو : يا حيك
    سعيد : ما بتينا ؟
    منصور : وين اييكم ؟
    سعيد : سويحان
    خلى منصور الملف من اييده : اذا بتسويلي جامي بييكم
    سعيد : هههههههههههههههههههههههههههه امره فالك طيب
    منصور : فالك ما يخيب ان شاء الله من عقب المغرب بييك
    سعيد : خلاص برقبك
    منصور : ان شاء الله

    و ظهر منصور من الشركه و رد البيت و دخل سيده قسمه راح و نام ساعتين و نش عالساعه 5 تسبح و تلبس لبس كندوره نيليه و سفره بيضى و عقال و لبس نظارته و ظهر من البيت دون ما يشوف خاواته و الا حامد راح صوب سويحان و اذن عليه المغرب فالدرب من وصل سويحان راح صوب المسيد و صلى المغرب و من عقب اتصل بسعيد و راح بيت قوم سعيد و كانو فالميالس و من درت العنود ربعت صوب غايه اتخبرها و كانن يالسات فالحجره
    العنود : ظنج شعنه يانا ؟
    غايه : فقدته بن عروه استهم منه
    العنود : ظنج شو بيقولوله .؟
    غايه : جني سلمت من حمد بقتك من هالشيبه
    العنود : غايوه تبين الصراحه و الله ان منصور شيخ
    غايه : شاخت ركبج و ركبه عسى شيخ ع عمره مب عليه
    العنود : يالله يا عوافتج حشى
    غايه : يااااالله لو تعرفين امس منو شفت
    العنود : منو شفتي .؟
    غايه : ريت احمد
    العنود : حلفي ؟
    غايه : و الله لا و سمعته و هو يغني بعد يااااااااااالله فدييييييييييييييييييت صوته
    العنود : عاااشووو
    غايه : اوووه صح تعرفين ان شوقج ما بات فالبيت امس
    العنود : و الله
    غايه : عنود رمسي شو استوى من بينكم
    العنود : حرام عليج و الله ما استوى شي
    فهاللحظه سمعن عبيد و هو يزقر

    نشن يترابعن صوبه

    عبيد : انا اخبركم انا بالسبت بسرح دبي و بخلص اوراقنا فالطب الوقائي و من اخلص الاوراق بملج
    حمد : استريح انت تخلص اوراقك من العين
    عبيد : ما عليك انا بخلصهن من دبي
    ام غايه : يالله يالحكم خلص اوراقك و خلها تخلص اوراقها
    عبيد : ما عليكم انا و حرمتيه نتفاهم
    و ان غايه و العنود ظاهرات صوبهم رفع حمد عينه صوب العنود بنظره و من عقب نزلها و لا جن العنود دخلت عليهم العنود و غايه حسن بنظرته و العنود بغت تموت حمد نقووودي و ينقد الهوى الطاير يالله جن ربي يعاقبني

    فهاللحظه و قبل لا ييلسون حد مطر عليهم الصاله و سلم عليهم عادي و العنود مستغربه انه ما كلمها و لا افتر صوبها شو فيه ؟ من دخل مطر نش حمد عنهم و هو توه عند الباب رن تيلفونه جان يشله و يظهر من البيت صوب سيارته و من عقب ما ركب سيارته شاف سيارة منصور واقفه عند ميالس قوم عمه تم يرمس شوي فالتيلفون و من عقب حرك سيارته صوب ميالس قوم عمه و وقف عدال سيارة منصور و راحلهم الميالس و مطر ما يلس عندهم دخل حجرته يتسبح و العنود ميته من نظرت حمد و اللحين زادها مطر بلا مبالاته

    من دخل حمد الميلس و منصور مرتبك و خايف حاس ان اليوم بيعرف ردهم عليه تمو يسولفون و حمد متلوم منه و الله منصور يستاهل كل خير و العنود ظاربتنها غصه و من ظيجتها دخلت حجرة غايه و تمت تصيح مب عارفه مطر شعنده عليها و مطر من ظهر ما لقى العنود كان يريد يكلمها الا من شاف حمد يالس ما حب انه يحرجها خص من بعد ما شافهم امس مع بعض ظهر مطر و توه بيروح و جان يشوف سيايير الشباب عند قوم عمه جان يروح صوبهم و لقى منصور و سعيد و حمد يالسين و من عقب ما سلم عليهم يلسو و يسولفون و منصور من ياهم مطر ارتبك اكثر و شو و ان العشى يأذن جان ينشون بيروحون صوب المسيد و ان يد غايه و بو غايه ظاهرين من البيت بيروحون المسيد و تلاقو مع الشباب و تخاوو صوب المسيد و منصور مرتبش من الخاطر و هو يمشي من بينهم و من عقب ما صلو و هم ظاهرين من المسيد كان منصور يلبس نعاله و توه بينزل من دري المسيد جان يمسكه بو غايه من ايده و اخره اللين ما تخطوهم الرياييل
    بو غايه : شحالك ولديه ؟ وش حال خاواتك ؟
    منصور : بخير ربي يسلمك
    بو غايه : عساهم دوم ان شاء الله
    منصور : يميييييع
    بو غايه : منصور اريدك تعرف انت غالي و الله يشهد انك من غلات حمد و خوانه
    منصور : و الله يا عمي انتو مب رخاص عندي
    بو غايه : ادريبك فديت روحك و الا ما ييتنا و متعني
    سكت منصور
    بو غايه : يا ولديه انت ريال و لا يعيبك شي

    فهاللحظه حس منصور انه عرف الاجابه لا .

    ارتبك منصور و ما عرف شو يقول تم يمشي و هو مب حاس بعمره لا لا تكمل ما يريد يسمع باقي رمست بو غايه فهاللحظه افتر حمد صوب منصور و انتبهله جان يأخر اللين ما تمو عنده و يمشون

    بو غايه : البنت يوم شاورناها من قبل لا نقولها من المعرس قالت انها ما تبى تعرس
    حمد : منصور هي مب رافضتنك انت بعينك لا هي رافضه العرس
    بو غايه : البنت تبى تكمل دراستها
    منصور و هو يفتر صوب بو غايه : و انا يا عمي ما بمنعها لا من دراسه و لا من شي هي تباه الي تباه بيستوي من قبل لا تطلبه
    حمد : و الله انك ريال و لا تنعاب
    افتر منصور صوب حمد بس ما تكلم
    بو غايه : انا ما عندي الا هالبنت و ما روم اغصبها ع شي هي ما تباه
    منصور : عمي جنها ما بغتني بطيبها انا مالي حايه فيها عمي انا ماريد وحده اخذها يومين و من عقب افرها انا اباها ستر و غطى لي طول العمر

    من قال هالرمسه مات حمد غيض ع غايه الله يغربل هالياهل ودها هي جنها بتظوي واحد شراته و بو غايه تلوم منه لانه و الله ريال حشيم و ما يستاهل الا كل خير

    بو غايه : منصور جن الله كاتب غايه من نصيبك تراها حليلتك ان طال الزمان و الا قصر
    منصور : ربي يقدم الخير ان شاء الله
    حمد : منصور و الله يا اني ما بحصل واحد شرواك لختيه و جنك الا بتترياها تراها من اليوم حليلتك
    منصور : و انا اشهد اني بترياها بدل السنه عشر
    بو غايه : ان شاء الله خير

    اول شي كان منصور وااااااااااايد مكتئب بس من عقب هالرمسه ارتاح نفسيا لان هالعرب كلمتهم حد سيف و دام انهم شبه مقربيبه ان شاء الله غايه من نصيبه

    من عقب العشى تمو الشباب سهرانين اللين الساعه 2 و من عقب ترخص عنهم منصور و رد بوظبي و هو طول الطريج و هو في عالم ثاني غايه مب رافضتني انا لا هي رافضه العرس بوجه عام يالله تكتبها من نصيبي و اتقدملي بخير

    باليمعه العنود ما راحت بيت عمها حاز في خاطرها موقف مطر منها و مطر مب عارف شو يسوي يريد انه يرمس العنود و في نفس الوقت ما يريد حد يعرب بهالرمسه الي بيقولها فما ينفع انه يقولها لغايه عشان اتقولها لها و احمد ع كل دقيقه يشوف تيلفونه اذا وصله تقرير ان غايه استلمت المسج و الا لا . يالله باقي ساعتين و بروح الكليه يالله يا رب تفتح تيلفونها بس للاسف غايه ما فتحت تيلفونها و راحو الشباب صوب الكليه و البنات مرتبشات بدوامهن باجر فالجامعه

    بالسبت الصبح

    سرحن البنات صوب الجامعه فالباص ( في باص مخصص لبنات سويحان يسرحن كل يوم و يرجعهن ) و راحن الجامعه و عبيد من فالير سرح دبي و هو فالطريج اتصل بشامس يشوفه متى بيروحون الطب الوقائي عشان تخلص سلامه فوحوصاتها

    و قاله انهم من عقب الساعه 10 بيروحون عشان يخلصون الفوحوصات خطف عبيد الاتصالات و خذله رقم يديد على اسم واحد من ربعه يشتغل فالاتصالات و من عقب راح صوب الطب الوقائي و لقى وحده اتسجل الاسامي و المكان متروس شباب و بنات ماشاء الله كلهم بيعرسون راح عبيد عند الحرمه عشان يسجل اسمه

    الحرمه : لو سمحت صور ويه لازم
    عبيد : و الله ؟ ما قالولي
    الحرمه : لا لازم صور
    عبيد : ما عليه اللحين بروح اتصور و برد
    الحرمه : بس عطني اسمك عشان اسجله
    عطاها اسمه بالكامل و تم يقرى اللسته مالت الاسامي جان يقرى اسم سلامه .
    جان يأشر بصبعه ع اسمها
    عبيد : اقولج هالبنت فحصت ؟
    الحرمه : لا
    عبيد : شعنه ؟
    الحرمه : مب مكمله اوراقها مب يايبه صور معاها
    عبيد : حافظ عليها ثرها الا ربيعتيه انزين يعني اللحين ما بتفحص اليوم
    الحرمه : لا بتفحص بس راحت تتصور و بترجع
    عبيد : بذمتج . ما قالتلج عند أي استيديو راحت تتصور
    الحرمه : لا و الله
    عبيد : يا خساره ما عليه جنها يت و انا بعدني ما ييت قوليلها زوج المستقبل يسلم عليييييييج وااااااااااااايد
    الحرمه : هههههههههههههههههههه ان شاء الله

    و راح عبيد عنهم عشان يتصور و من عقب ما راح بربع ساعه رجعت سلامه و امها مره ثانيه و كانت يايبه الصور فياها
    و عطتهن للحرمه

    الحرمه و هي تأشر على اسم عبيد : تعرفين راعي هالاسم ؟
    سلامه من عقب ما قرت اسم عبيد و هي مستحيه : هيه
    الحرمه : من ربع ساعه كان هني بعد هو مثلج مب يايب معاه الصور راح يتصور و بيرجع
    سلامه : اها
    الحرمه و هي ادبس الصور : شكله يحبج ( صخت سلامه ) سألني عنج و قالي اقولج ان زوج المستقبل يسلم عليج وايد
    سلامه ببرود : الله يسلمج
    و من عقب ما خلصت راحت و يلست في قسم الحريم ع طرف و بعدها بحول ساعه الا ربع و ان عبيد راد صوبهم من عقب ما تصور

    و كان توه حادر و ان شامس و ام سلامه و سلامه توهم بيظهرون و من شاف شامس راح صوبه و سلم عليه و من عقب سلم على ام سلامه و حبها ع راسها و من افتر ع سلامه تيبس الريال محلات عووودها واقفه بهيبتها و جتوفها عريضه

    عبيد : شحالج
    سلامه : الحمدلله
    عاد من سمع صوتها ذاااااااب زووود عن قبل
    سلامه و هي تمشي بتتخطاهم : السموحه منكم انا بروح السياره و مشت ببعيد عنه و هوبياكلها بعيونه مشيتها جسمها هيبتها غير غير هالانسانه

    و راحو عنه

    و غايه فالجامعه و كانت الساعه 12:50 الظهر و توها تفتح تيلفونها عشان تتصل بدريول عشان اييهن عالساعه 2 فالجامعه و كانت في حمامات الزدات و عندها العنود و غرّوب و شما و اول ما فتحت التيلفون و الا ان مسج ياييتنها


    مممممممممممممممممممممم.

    ظنكم احمد شو طرش لغايه فهالمسج ؟

    و مطر شو هالرمسه الي ما يبى حد يعرفها الا العنود ؟

    و منصور من عقب ما انقالتله هالرمسه من هل غايه شو بيسوي ؟

    ظنكم ممكن اني يحاول يتقرب من غايه و يكسب حبها .

    و غايه شو ممكن يستويلها و تغير نظرتها لواحد من ابطالنا سواء ٍ حب و الا كره

    و عبيد من قبل و هو يتحرقص يريد يعرس و اللحين عاد من عقب ما شاف سلامه شو بيسوي ؟

    و ظنكم سلامه بتحن عليه ؟

    و هذا حااامد شو مشكلته ؟ و روحاته و يياته الي محد يدري عنها شي شو وراها ؟
    __________________





    رد مع اقتباس  

  3. #23  
    المشاركات
    3,260
    الجزء السابع عشر


    *** حط عينك يالغلا بعيني خلني اعيش لو ساعه لك عيون ٍ تسحر العيني حلوة ٍ لروح لزاعه من تصافح ايدك ايديني . كل جرح ٍ طابت اوجاعه همس ٍ لو حرف يغنيني عن كلام الحب و انواعه ***


    كانن غايه و ربيعاتها في حمامات الزدات و توها بتفتح تيلفونها بتتصل بفريد عسب اييهن عالساعه 2 الظهر ايشلهن من الجامعه و من فتحت تيلفونها يتها مسج

    العنود : عاااااشووو مسج
    غايه و هي تطالع المسج : غريبه !!

    و لقتها مسج

    " انتي تسربتي في شرياني و دمي

    صورتج صارت حقيقه تنطق بعيني

    اشوفها لو فقدت الشوف بج معمي

    ابعادها في زوايا الروح تحويني

    مكتوب أحيا جرح في غربتج مدمي

    غريب في غيبتج و الكون ينفيني "

    غرّوب : ياويل حالي وش ذا المنطوق غرمبنا
    العنود : حشى مب مسج قصيده من طولها
    غايه : الرقم غريب ماعرفه !!
    العنود و هي توايج فالتيلفون : اشووووف . و لا انا اعرفه
    غرّوب : دامنها الا مسج وحده واقع الا مغلط
    غايه : يمكن

    و طنشت غايه المسج و اتصلت بفريد و من عقب اغلقة تيلفونها و ردن الكلاس و من خلصن ظهرن من الزدات صوب بوابة العين و هن يتمشن و عند الثلاجات الي قبل البوابه تمن واقفات ياخذلهن ماي و هن واقفات ان ثنتين يمشن و ماسكات في ادين بعض متقاودات

    غايه ما انتبهتلهن الا العنود انتبهتلهن بس ما علقت و من عقب دخلن غرفة الانتظار و كانت مزحووومه لان اغلب بنات العين خص المستجدات يخلصن الساعه 2 الظهر راحت غايه صوب الدرايش اتشوف السياره و العنود تمت واقفه و شافت وحده من ربيعاتهن و جان تروح و تسلم عليها و تمن واقفات و يسولفن و لا اراديا افترت العنود براسها جان تشوف نفس البنتين مع بعض كانت وحده منهن يالسه عطاوله رصاصيه موجوده فالغرفه و الثانيه يالسه ع كرسي عدالها بس الي لفت نظرها ان البنت الي كانت يالسه ع الكرسي كانت حاطه ايدها في ايد البنت الثانيه و حاطيتنها ع ريل البنت الي عالطاوله استغربت العنود هالوضع و ان غايه ياييتنها

    العنود : غايوه شوفي هالبنتين بس لا تفترين اللحين صوبهن
    غايه و هي تتلفت : أي بنتين .
    العنود : البنت الي يالسه عالطاوله و الي يالسه عالكرسي عدالها
    جان تفتر غايه صوبهن : بلاهن ؟
    العنود : انتبهي لحركاتهن
    جان تفتر غايه صوبهن و شافت الي كانت يالسه عالكرسي توقف و تمت تلعب بشعر الثانيه و يسولفن و يظحكن
    غايه : امف عليهن
    العنود : حركاتهن مب طبيعيه
    غايه : عاد هاذيج عيوز و الي ع الطاوله ياهل

    العنود و هي تتحجب : الله يستر علينا
    غايه و هي تتغشى : و ععباده عسى

    و ظهرن وردن سويحان

    من عقب المغرب كانو كلهم يالسين فالمنصه و من ظهرت غايه لقت يدها و امها و ام العنود و ميثه يالسات جان تروح و تسلم ع حرمة عمها و الباجين

    يد غايه : علوم شوابج فاليامعه
    غايه : يسرك حالهم
    ام العنود : وش بغيتن بالجامعه معثرات عاماركن من الفير تسرحن صوبها
    يد غايه : شعرفج انتي باجر بطير الطايره
    غايه : ههههههههههههههههههه يالنقمه
    ميثه : بالعكس اللحين الي ما عندها شهاده مالها مستقبل فهالدنيا
    ام غايه : لا لا مستقبل البنت فالعرس
    ام العنود : الا بتخبرج متى عرسكم ؟
    و غايه يالسه و تهمز يدها
    ام غايه : شمن عرسه ؟
    ام العنود : حزن عندكم عرس غير عرس عبيد ؟
    ام غايه : لا لا حشى علينا لا عرس و لا شي
    ام العنود و هي ناقمتنهم : هيه زين عيل

    و شوي و ان عبيد ياينهم و من عقب ما سلم عليهم

    عبيد : العيوز باجر برد دبي و بخلص الاوراق
    ام غايه و هي اتصبله القهوه : ماشاء الله خلصن بسرعه
    عبيد و هو يتناول الفنيال من امه : انزين متى الملجه ؟
    ام غايه : هيدلنا بعدنا ما خورنا الثياب و لا خلصنا الكسوه
    عبيد : لا حول هذي مب حاله انا اريد اعرس
    و ان راشد ولد حمد خو غايه حادر يربع البيت
    راشد : امييييييييييييي لحقيييييييييني بيضربووووووووني
    ميثه : بسم الله شو بلاك
    راشد : هذا خو ريلج بيضربني
    و ان حمد داخل عليهم
    حمد : شوووووووووووو ؟
    و من شافه راشد ربع و اندس ورى امه
    حمد : تعال تعال
    ام غايه : يالله بالستر شعندك عالولد ؟
    حمد : تخبريه
    راشد و هو يمسك راس امه عشان اتشوفه : امااايه لطوووف مقوي لازم نظربها
    ميثه : يا سلام و ليش ان شاء الله لازم تظربها ؟
    راشد : مقوي
    ام العنود : حي !!
    راشد و هو يرمس يدته : يدووووه صح عيب البنت تلعب فالشارع ؟
    ام غايه : نعم انه عيب
    راشد : و لطوووف راكبه السيكل و تلعب فالشارع
    عبيد : و انت ماحقيت انها تلعب فالشارع ؟
    حمد : يا ريال لو تدري شو سوابها
    عبيد : علومك بو سنيده شو سويت بالبنت ؟
    راشد : ماشي عطيتها طراق
    ميثه و هي تفتر صوبه : شوووووووووو .؟
    حمد : ليته الا طراق يا بنت الحلال ولدج من عقب الطراق سحبها من شعرها
    راشد : لا لا انا سحبتها من كشتها ام القمل
    ميثه و هي تضرب راشد : رشوووووود عييييييييييييب
    و عبيد و يد غايه ميتين من الظحك
    يد غايه : صدقه سودى الويه شو تسوي راكبه السيكل تنعش بكشتها
    و ان لطوف و العنود داخلات عليهم البيت
    العنود : وينه رشووود السبال ؟
    و لطوف اونها تصيح : آكووووووووووه و من شافت يدتها ربعت صوبها
    لطوف : أدووووووووووووه لثود دلبني
    ام العنود : عاد شو نسويه ما يستحي منج
    و حمد من شافها تصيح و قلبه معورنه عليها
    حمد : رشوووووووود عنلاتك و الله يا ان ضربت لطوف عد هاليوم لا بالعقال ع جبدك تسمع
    راشد : انا ريال ما يضربوني هي ام كشه ترابع فالشاااارع
    العنود : عاااشو رشود يغار ع لطوف
    غايه : لازم يغار عالخطيبه
    و لطوف يالسه ع ريول يدتها و تصيح
    راشد : ماباها ام القمل
    ام العنود : و الله يا بنتنا مافيها قمل و لا طاح راسها
    جان رن تيلفون حمد جان ينش عنهم
    عبيد : انا اريد اعرس انتو ما تحسوبي
    ام غايه : عبيد نش نش مني
    عبيد : مب كل ما ارمسج اتقوليلي نش
    ام غايه : فج ثمك انا بنش عنك
    عبيد و هو يثور عنهم : لا حول هذي مب حاله
    يد غايه : ابالك العثره و الا من يفج بعمره لحرمه
    عبيد : صدقك و الله يا يدي انزين يدي رمس ولدك خله يخلصني اريد اعرس
    يد غايه : اووه التراب ثرك يوم بتظوي بتظوي عمنو ييييييييييه الساااع ما بتضوي ع ذيج الغرشوبه ( يقصد اليسا )
    يييييييييييييييييييه ليت الا من بيظويها ياهالربع
    عبيد : اووهو . يدي مب متفيجلي بعد

    و ظهر عنهم عبيد

    و في هالوقت في بوظبي

    منال : اوكي يعني هم ما ردو عليك ؟
    منصور : بعدهم يتشاورون
    منال : كل هذا يتشاورون
    منصور : البنت ما تريد تعرس اللحين
    منال : انزين
    منصور : ماشي انا قلتلهم اني بترياها
    منال : هي رافضه العرس و الا رافضتنك انت ؟
    منصور : لا رافضه العرس نفسه
    منال : بس مب موافقه عليك
    منصور : لا هي رافضه الفكره
    منال : بس هي مب موافقه عليك
    سكت منصور
    منصور : شو قصدج ؟
    منال : قصدي انها ما تباك
    طالعها منصور بنظره
    منال و هي تنش صوبه : حبيبي لو هي تباك ماكانت بتتعلث بالدراسه خص ان اهلها موافقين عليك

    سكت عنها منصور و لا تكلم هو يباها يحبها مايقدر يتخيل ان غايه ممكن اتكون لواحد غيره و هو مستعد انه يرقبها بدل الشهر سنه سنتين عشر سنين مب مهم هو بيترياها

    منصور : انتي مب حاسه بلي احسبه
    منال : منصور لا تعيش عمرك وهم ينقلب باجر عليك
    سكت منصور عنها و نش و ظهر من البيت هم ليش ما يحسوبي غايه نصخ روحي ماقدر اعيش بدونها ماريد مادريد اعيش لانسانه غير غايه

    و غايه مب عارفه تحس بمشاعر فوق طاقتها مشاعر من زودها مب قادره انها تنام احمد غير فنان الا رهيييييييييييب آآآآآآآه يا قلبي تتخيل احمد و هو ايول و هو يغني آآآآآآه غير هالانسان اللحين شو يسوون فالكليه يفكر فيني اخطر عباله مثل ماهو يخطر في بالي معقوله هو يحبني شرات ماقالي فالسعوديه ؟ آآآآآه يا احمد عسى ربي يسوق لي حليل

    بالباجر سرحن البنات الجامعه و كالعاده من الزدات للونقات للابات العربي بس هاليوم ما كان لا عند العنود و لا غايه عربي و بريكهن في نفس الوقت الصبح عالساعه 11 الضحى كانن متفقات يتلاقن فالهول مال الونقات و من عقب بيروحن صوب الرباعيه تمت العنود ترقب غايه عالكراسي و كانت عندها وحده من ربيعاتها جان تيها بنت

    بخيته و هي تبتسم للعنود : شحالج ؟
    ردتها العنود بنفس الابتسامه : بخير ربي يسلم قلبج .
    بخيته : شو عندج بريك و الا مطنشه ؟
    العنود : لا عندي بريك
    و العنود مستغربه هالبنت لانها ما تعرفها حتى
    بخيته : وين البنت الثانيه عنج ؟
    العنود و هي مستغربه : أي بنت ؟!!
    بخيته : الطويله الحليييييييييوه الي دوم عندج
    العنود : غايووه اللحين بتي عندها كلاس فالزدات
    بخيته : هي اسمها غايه ؟
    العنود : هيه
    بخيته : هي تقربلج صح ؟
    العنود و هي تبتسم : هيه بنت عمي
    بخيته : ماشاء الله عليكن شكلها عايلتكن كلها حلوه
    استحت العنود : مشكوره فديت روحج
    و ان غايه يايتنها
    غايه : سوري عنوده تأخرت عليج ؟
    العنود و هي تنش : لا عادي
    غايه : كنت اتواجع مع دكتور الرياضيات حاطلي 95 من 100
    العنود : يا حظج انا عطاني 85
    غايه : بس انا ما عندي اغلاط اوين حلج مب مرتب عنلالالالالالالالالالالاته الا يبى ينقصني درجات
    و بخيته واقفه و اتشوف غايه و تبتسم
    افترت غايه صوبها و هي مستغربه بس ما كلمتها
    غايه : يله نشي ماشي باقي عن لا يخلص البريك
    العنود و هي تفتر صوب بخيته : ما بتخاوينا ؟
    بخيته و هي اتشوف غايه : اخاف اني اظايجكن
    بس غايه ما ردت عليها
    العنود : لا عادي افا عليج
    و راحن ثلاثتهن صوب الرباعيه و من دخلنا و شله تعلق عليهن راحن و يلسن ع طاوله دويريه عند الييدار و كانت عدالهن طاوله دائريه شلة سودانيات و شالات الرباعيه بحشرتهن و سوالفهن و غايه ميته عليهن و يوم افتر صوبهن شافت وحده منهن تاخذ ماث عندها يسلت غايه اتطالعها و تظحكلها استغربت بخيته من غايه يعني انا وحده مواطنه ما عطتني ويه و هالسودانيات تظحكلهن و تسولف معاهن عادي

    و العنود اتسولف مع بخيته فهاللحظه دخلن البنتين الي شافنهن قوم غايه عند البوابه العنود و ما انتبهتلهن اتسولف مع بخيته و من عقب يتهن شما و تمن يسولفن معاها انتبهن للبنتين الي ين و يلسن عالطاوله المستطيله الي جدام قوم غايه انتبهن لحركاتهن يايبات فانتا احمر واحد و شالات الغطاه و حاطات مصاص واحد و كل شوي وحده منهن تشرب

    غايه : امففففففففف عليهن يا لوعت الجبد
    العنود : شو فيج ؟
    غايه : هالبنات الي ما يستحن ع ويوووهن
    جان يفترن كلهن صوب هالبنتين

    جان ترفع وحده منهن عيناها صوبهن و لا اهتمت منهن عادي و لا جنها تسوي شي

    غايه : يا قوات الويه
    العنود : ليت يدي درابهن
    غايه : هههههههههههههههههههههههههه دخيلج بيضربهن بالعصى
    شما : ههههههههههههههههههههه شعنه ؟
    غايه : رشود ولد خويه الصغير بو 6 سنين شاف لطوف بنت خو عنوده تلعب فالشارع بالسيكل كفخها و سحبها من شعرها
    العنود : و لو تعرفن عاد لطوف يااااهل يالله يالله تنطق الرمسه
    بخيته : ياويلنا ع الرياييل .
    غايه : دخييييييييلكن نشن لاعت جبدي من هالبنتين

    و ظهرن غايه و العنود و البنات من الرباعيه و تمن يتمشن صوب الزدات لان كلاساتهن الباقيه بتكون فيه بس كان باقي عن كلاساتهن حول العشرين دقيقه راحن و يلسن ع العشب الي ورى لابات الانقليزي ومن خلص دوامهن ردن صوب البوابه و هن فالبوابه فتحت غايه تيلفونها كانت الساعه 2:15 الظهر و ان مسج ياييتنها

    " أنادي من سكن بأقصى فؤادي
    على من هو نفس روحي و زادي
    على من هو حرم عيني رقادي
    أنا اهواه
    يزور العين طيفه
    ثم أضمه
    و أحس ان الهوى
    عطره و أشمه
    و حبي له
    زاد عن حده "

    غايه : عنود تعالي شوفي
    و قرت العنود المسج
    غايه : اموت و اعرف منو رقمه هذا ؟
    العنود : اوووه صح نفس الرقم
    غايه : خليني اتصل بفريد احسن
    و من اتصلتله قالها انهم يتريونها برى
    طلعت غايه من البوابه هي و العنود و من ركبن السياره ان ميثه و يد غايه فالسياره
    غايه : غريبه شو عندكم فالعين
    ميثه : سارحين صوب امايه و تغدينا عندها
    يد غايه : عنوده منو ذيج البنت . يييييييه يا حافظ ع ذيج العرضه
    العنود : يدي ماعرفها
    يد غايه : شووووه لا لا تعرفينها الا ما تبين اتقوليلي هي من بنته
    العنود : لا و الله ماعرفها
    و توهن بيظهرون من بوابة السيارات كانت وحده تمشي عالشارع سيارتها واقفه برى
    يد غايه و هو يضرب فريد ع راسه بكرتون الكنينكس : الله يغربلك الخداي ماتشوف هالغرشوبه جدامك
    و يد غايه كالعاده فاتح دريشته و البنت من حست بالسياره وراها خذتلها الطرف اليمين من الشارع و هم يتخطونها
    يد غايه و هو مفتر صوب البنت : ياذكر الله بتخبرج انتي من بنته
    و المشكله ان البوابه زحمه مستويه ازمة سير عند البوابه ساعه اللين ما يخطفون و يد غايه من شافله وحده يلس يسلم عليها
    و من عقب ما ظهرو من هالزحمه
    يد غايه : حشى ما ذكرتني الا بزحمة التسويق
    ميثه : فريد روح كارفور
    و هم فالسياره يتها غايه مسج ثانيه و من نفس الرقم لا حوول شهالغلاسه و جان تغلق تيلفونها و توهم واصلين كارفور ومن عقب ما وقف فريد عند البوابه الي جدام
    يد غايه : وين تبن
    ميثه : فديتك يدي بنزل شوي عنك و برد صوبكم
    يد غايه و هو يفتح الباب و لا يشاورها
    و انزلن كلهن وراه
    ميثه : يدي فديتك تعب عليك
    و يد غايه يتلفت حوله عايبنه المكان
    العنود : يدي فديتك بنيلس انا و انت فالسياره اللين ما تقضي ميثوه حايتنا و بترد صوبنا
    يد غايه : صه صه
    و مشى و هن وراه

    و من عقب ما انفتح الباب اتوماتيك
    يد غايه : وووووه لحق باب البنك
    غايه : يدي من دروبك بتيهم فتحولك الباب
    يد غايه و هو منبهر من كارفور من داخل : خيييييييييييييييبه شهالعله
    العنود : يدي فديت روحك خلنا بنرد السياره
    يد غايه و هو يفتر في كل صوب يطالع من حوله : القووووم شهالدار
    ميثه : فديتك الغالي تعب عليك رد انت و البنات السياره
    يد غايه : هيه يا بنتي تعب
    و لا حسبه الا وهو يوقف مكانه جدام البوابه الزجاج شوي و ان الريال موخي و انه يالس تحت

    غايه : فديتك يدي نش
    يد غايه : وين انش تعبان انا ماروم ماروم
    ميثه : انزين فديتك نش يلس عهالكرسي
    جان يفتر صوب الكرسي الي اشرت عليه ميثه .
    يد غايه : هيه صدقج بنتي الله يغربلهم صبيتهم باااااارده
    غايه و هي اتخر ع يدها : انزين نش فديتك
    يد غايه و هو يتساند بعصاته : ظكي هنه عني
    و نش و غايه و العنود وراه و ميثه راحت عنهم بتتشرى

    يلست غايه و العنود عدال يدهن الي ما خلى حد ما علق عليه كانن 3 بنات متغشيات و يايات من عند اريج بيركبن الدري المتحرك بيروحن فوق و وراهن ثنينه من الشباب و يد غايه امبونه يعلق ع هندي يالس عند الصرافه يسحب و ان هالشباب خاطفين من جدامهم من عقب البنات
    يد غايه : ايها شعندكم تلاحجون البنيات ؟
    جان يفتر وحد صوبهم و شاف يد غايه و هالريال كان ذياب نفس الريال الي من قبل قد شاف غايه هي و مطر فكارفور بعد و تم يلحقها و من شاف ذياب يد غايه رد صوبه لانه يقربلهم بالنسب من بعيد و هو يعرف يد غايه و من شافه يد غايه عرفه

    يد غايه : وووووووووووه
    ذياب و هو منحرق ويه و اونه مبتسم : مرحبا الساااع
    و خر ع يد غايه و وايهه
    يد غايه : مسود الويه تلاحج البنيات
    ذياب : لا حليلي لا لاحجتهن و لا اباهن
    جان يفتر ذياب صوب البنات و طاحت عينه عالعنود و من عقبها لغايه بس هن طبعا ما افترن صوبه و ذياب تم واقف عند يد غايه متعمد مع انه شاف البنات الا غلاسه و العنود و غايه من شافنه مصخها نشن و وقفن عدال المشين مالت الاتصالاات يرقبن ميثه اللين ما تخلص شوي و انهن يشوفن ميثه تمشي صوبهن جان تاشر للعنود عشان تيها جان تروح العنود و خلت غايه واقفه و ذياب من انتبه للعنود و هو عينه ما انشلت عنها و من عقب ما خلصن قشارهن ظهرن من كارفور و ردن سيارتهن وردن سويحان

    و تمن عهالحال طول الاسبوع من الجامعه للبيت

    و هالاسبوع ما كان عالبنات دوام يوم الاربعا لان الجامعه اربعا دوام و اربعا لا بنسبه لبنات التعليم الاساسي

    يوم الثلاثا فليل كانت غايه يالسه فحجرتها و تسمع المسجل من عقب ما تسبحت و غايه من النوع الي يرتبش مع الاغاني واااااااايد بعكس العنود تمت تغني مع ميحد " شدو العربان شدو العربان بالكلي و اتركو ذا الروح ولهان مادرو وش بالحشى حلي مالفراق و حر نيران شدو العربان بالكلي "

    فهاللحظه رن تيلفونها جان تروح غايه صوب التيلفون الي امبونه مفرور عالشبريه و كان نفس الرقم الي يطرشلها مسجات ترددت غايه اترد و الا لا بس بعدين تشجعت و ردت

    تمت ساكته اول شي

    غايه : . الو
    محد رد عليها
    توها بتسكر سمعت صوت

    . : الو

    صخت غايه لان هالصوت صوت ريال

    : الو
    غايه : الو مرحبا
    . : مرحبا الساع
    غايه : مرحبا
    و تمو ساكتين

    : ازعجتج ؟
    غايه : نعم !! لو سمحت انت منو تريد ؟
    . : اريدج انتي
    غايه و هي مستغربه : شووووووووو لا و الله و ثرك من وين تعرفني ؟
    . : . آآآآآآآآه محد يعرفج كثري
    غايه : شووووووووووووووو ؟ صدق انك قليل الادب
    . : مب قصدي اني اغيضبج
    غايه : لا و الله ؟
    . : انتي عندي اغلا مني اني اسوي أي شي يضايقبج
    غايه : شووووووووووف لا اطولها و هي قصيره ازيد ما اتصلت عهالرقم لا تتصل تسمع
    . : حاولت الا ماقدر السموحه
    غايه : انت السموووحه و عيدها و شوف الي بييك مني

    جان تسكر غايه في ويهه

    رجع اتصل بس غايه ما ردت عليه و رجع و اتصل و غايه ما ردت عليه شوي و انه مطرشلها مسج

    "
    من عرفتج و انتي الاجمل

    يا بعد كل العرب انتي

    البدر من صورتج يخجل

    يا قمر كالشمس لو بنتي "

    غايه : اوووووووووه هذا مصخها و جان تغلق تيلفونها

    فهالليله العنود ماقدرت انها تنام اتفكر بمطر انا من عقب السالفه ما شفته ياربي شو بيكون موقفه مني حرام عليه انا ما سويت شي عشان ايجازيني بهالبرود يالله ماقدر اتخيل حياتي دون مطر لا لا لا انا لازم اشوفه ماقدر ما استحمل اني اعيش دونه

    بالاربعا الصبح عالساعه 6 راح يد غايه صوب حجرتها يوعيها
    جان تظهرله غايه و هي لابسه البيجامه

    و كالعاده يد غايه من يفتحوله باب يدزه و يدخل داخل راح و يلس ع شبرية غايه تم يتلفت فالحجره و شاف دبدوب غايه العود عدالها عالشبريه

    يد غايه و هو يسحب الدبدوب بالعصاه : ووووووووووه غربلج الله وين حاطه هالسكني عدالج ؟
    و غايه بعدها مدوخه تريد تنام : شو يدي ؟
    جان تمشي غايه و ترد عالشبريه و تيلس عالشبريه و تربع ريولها
    يد غايه : هبابج بنتي اللحين بعير زايد ( باص الجامعه يسميه بعير زايد ) بيسرحج اليامعه
    غايه : لا فديتك ما علينا دوام اليوم
    يد غايه : افتكيتي
    و جان يرد لدبدوب
    يد غايه و هو يفره من عالشبريه : الله ينطبج انتي و ظواياج بيبات يتروالي هالسكني
    غايه : ههههههههههههههههههههه
    جان يفتر يدها صوبها
    يد غايه : يا حافظ عهالشعر ذيل الخيل
    غايه و اونها اتفر بشعرها يمين و يسار : هيه فديييييييته
    و ان يد غايه يحط عصاته في شعرها
    جان تنشب العصاه في شعر غايه
    غايه : اااااا يدي شعريه
    يد غايه : الله يغربلج من اصبحتي تنعشين صبري صبري

    و اونه الريال بيفجج شعرها من العصاه و يوم ما عرف سحب العصاه بالقو
    غايه و هي تبغم من زود الويع : يدييييييييييييييييييييي حرام عليك صبر و تمت تفجج شعرها من العصاه
    و من عقب ما خلصت نش يد غايه متلوم الريال
    يد غايه : برايج بنتي جنج الا بترقدين يمدحونه الرقااااد
    و ظهر عنها ردت غايه و تلحفت بتنام و ان يدها راد عليها
    يد غايه و هو واقف عند الباب : بنتي نشي بنسرح المزرعه فياج
    غايه بحزن : يدي
    و انه حادر عليها
    يد غايه : نشي نشي يعني افداج بشتريلج سندويج بيض و مضرب اللبن الحمر ( يقصد حليب ابقار العين بالفروله )
    نشت غايه تتسحب تدري ان مالها مفر من هالمسراح
    غايه : ان شاء الله يدي
    يد غايه : نشي تلبسيلج صروال و جلابيه بدل هالخياس الي لابستنه
    غايه : ان شاء الله

    و ظهر يد غايه و تمت غايه فالحجره و من عقب ما غسلت ويها و تمسحت و صلت الصبح و تلبست ظهرت صوب يدها
    و لقته يالس فالصاله و يشربله حليب بحلبه
    و من شمت غايه الريحه ادعت ربها ان الدله اتكون فاضيه لا تنغصب ع كوب حلبه عالصبح
    يد غايه : مرحبا الساااع بالعيوووز
    غايه و هي تظحك ليدها : مرحبا الساع بالمعرس
    يد غايه و هو يظحك : وين معرس انا شيبه حطيم . ما يبني البنيات يبن الشباب
    غايه و هي تحب يدها : ودهن هن بواحد شرواك الساع انها مبخوته الي بتظويها
    يد غايه : بنتي ما تبيني اصبلج حليب
    غايه : لا لا فديتك انا بنش اطالع العنود جنها الا بتخاوينا
    و ظهرت غايه تربع عن يدها و قرقعت عالعنود و وعتها و سرحن مع يدهن صوب المزرعه و كالعاده خطفن صوب المطعم الي عدال التسويق و اتشرالهن سندويجات براتا بيض و عصير سنتوب و اشترى حليب ابقار العين بالفراوله

    و ما ردن من المزرعه الا من عقب 10 و من ردن ردت العنود عند غايه دخلن حجرة غايه و نامن الا ما تهنن برقادهن عسب ان ام غايه طرشت الخدامه صوبهن عشان خالة غايه كانت فسويحان و توها عاطنتنهم و من عقب ما غسلن و يوهن و صلن الظحى تكحلن و تعطرن و ظهرن عند الحرمات

    و العنود ميته باقي كمن ساعه و بيرجع مطر يالله كيف انا مشتاقتله آآآآآآآه فديييييييييييت نصخه

    و هل غايه سوو عزيمه عالغدى ع ييت خالتها و ارتبشن البنات بالغدى و لا حست العنود بالوقت الا وهي عالساعه 3:40 الظهر اللحين بيرد مطر ما تمت في حاله مرتبشه مب عارفه شو السبب و قلبها يدق بالقوووووووو و الزيغه ظهرت العنود عن غايه بترد بيتهم بتتسبح من عقب ريحت المطبخ و العفاس و بتتعدل و بترد

    و هي ظاهره تغشت و خطفت و فهاللحظه كانت سيارة هزاع توها واقفه و هو يايب مطر من عند الدوار وين ما يوقفهم الباص و من عند اول لفه انتبه مطر للعنود و هي ظاهره من بيتهم و من وقف هزاع السياره نزل مطر يربع صوب بيت عمه يريد يلحق العنود من قبل لا تدخل داخل

    مطر : العنوووووود .


    مممممممممممممممممممممممم

    ظنكم مطر شو بيقول للعنود ؟

    و هذا الي اتصل بغايه منو هو .

    كيف ممكن يكون هو نفس الرقم الي طرشلها المسج من قبل .

    منو ممكن يكون ؟ اذا احمد موجود فالكليه و الكليه ما عندهم موبيلات ؟

    و هذا ذياب طلع في اول اجزاء القصه و رجع اللحين و طلع شو سالفته ؟





    رد مع اقتباس  

  4. #24  
    المشاركات
    3,260
    الجزء الثامن عشر


    ~*¤®§(*§لابان برهان الغلا من يساويك نجمك طلع ونجوم غيرك تهاوت.*~ˆ°©°ˆ~*.ولوشفت أحد مثلي يعزك ويغليك أصرخ وقل أن الأصابع تساوت§*)§®¤*~ˆ°


    مطر و هو يربع ورى العنود : عنووووووووووووووود
    وقف قلب العنود و هي تسمع صوت مطر لا لا ماعتقد انه مطر. جان تفتر العنود صوبه و صخت و هي اتشوف مطر واقف قدامها فديت روحه تمت اتشوفه و مطر من شاف العنود عرفته و وقفت تم يمشي بشوي شوي جان يبتسمها
    فديت اعيونه ردتله بابتسامه احلا منها طاح قلبه ياويلي انا كيف بصبر عنها هالانسانه

    من وصل مطر للعنود

    مطر و هو مبتسم : شحالج ؟
    العنود و هي منزله راسها : بخير ربي يسلمك ( رفعت راسها صوبه ) انت شحالك ؟
    مطر و هو ماشل عينه من عليها : من ريتج بخير
    العنود : عساك دوم
    و تمو ساكتين
    و مطر يريد انه يرمسها الا يخاف حد من خوانها يظهر من بيتهم
    مطر : وين بتروحين ؟.
    العنود : بروح اتسبح
    مطر : بتينا ؟
    العنود : مممممم يمكن
    مطر : لا لا تعالي
    العنود و هي تفتر عنه بتروح : مادري جني تفيجت بييكم
    مطر : دخيييييييييلج
    العنود : ماريد
    و خطفت عنه
    مطر : عنود ممكن تحسيبي شوي
    صخت العنود من رمست مطر جان تفتر صوبه حست بنظرات مطر غير عمره ما كان جذيه فهاللحظه بس انتبهت لسواد حول اعيونه
    العنود : مطور شو فيك ؟
    مطر بصوت واطي : اريدج
    العنود : شو فيك
    جان يفتر مطر صوب باب صالة عمه : بعدين بقولج بس دخيلج تعالي
    العنود : ان شاء الله
    و ظهر عنها مطر و رد البيت و توه داخل الصاله و الا ان يده و بوه و عبيد و هزاع يالسين فالصاله و من عقب ما سلم عليهم .
    يد غايه : ظويت مسود الويه ؟.
    مطر : هيه فديتك
    يد غايه : تتحسبني مادريتبك و انت تربع ع ثر العنود
    مطر و هو يظحك : حليلي
    يد غايه : حلك احلول مسود الويه شتباها هاليتيمه تربع ع ثرها ؟
    مطر : اباها حليله
    فهاللحظه الكل سكت جان يفتر مطر صوب بوه جنه يرقب بوه يرد عليه
    بو غايه : لاحج عالعرس و عوار القلب
    عبيد : حط الرحمن في صدرك و استريح
    مطر : محد رمسك
    عبيد : شو محد رمسك ايه انا امبداي
    مطر : اووووه
    و نش عنهم و دخل حجرته و تسبح و هو توه ظاهر من حجرته و يتسفر ان غايه ظاهره من حجرتها
    غايه : مرحبا الساااع فديت هالشوف
    مطر : مرحبا
    و وايها
    غايه : مطور رب ما شر ؟
    مطر و هو يتنهد : ماشي .
    غايه : بسم الله عليك
    مطر : انا بروح بوظبي ان يت العنود تعذريني منها
    و ظهر عن غايه و هو عند باب الصاله الخارجيه ان امه ظاهر من المطبخ جان يروح صوبها يسلم عليها
    ام غايه : وين بها فديتك ؟
    مطر : بروح بوظبي
    ام غايه : حزن توك عاطن من الكليه و انك بتفزع بوظبي شلك من الحايه فبوظبي
    مطر : بروح صوب احمد
    ام غايه : احمد الا توك امفارجنه يلس يلس بتتفاول
    مطر : الريال مرقد فالمستشفى من اسبوع اللحين
    فهاللحظه كانت غايه توها ياييتنهم بس ما ركزت منو هذا الي مرقد فالمستشفى
    ام غايه : فدييييييييته رب ما شر شعنده ؟
    مطر : طاح و انكسرت ريله
    ام غايه : ياويلي عليه و الله ما عندنا خبر و الا جان وصلناه
    مطر : شي في خاطرج من صوبي ؟
    ام غايه : سلامة راسك ولديه رد السلام عليه
    مطر و هو يفتر عنه امه بيروح : يبلغ ان شاء الله
    و ركب مطر سيارته و هو توه يمشي بسيارته و ان العنود ظاهره من بيتهم بتروح بيت عمها شافها و هي تمشي و متغشيه و العنود ما رفعت عينها و لا درت ان الي فالسياره هو مطر مشت بسرعه و دخلت البيت و مطر ميت عليها حافظ عليها ما تمت تتمشى فالشارع يالله عسى ربي ما يحرمني منها
    جان تروح العنود صوب غايه الي كانت يالسه فالمنصه وين فارشين و حاطين الفواله و كانت الا بروحها
    غايه : حشى هذا مب سبوووح واقع عبرتي التوانكي
    العنود و هي تظحك : كيفي مخسره شي من كيسج ؟
    غايه : الله يعين مطور الساع انج بتفقرينه من كل شي حتى المى
    العنود : عطاري مطر وينه ؟
    غايه : راح بوظبي
    العنود : شوووووو ؟
    غايه : قالي اتعذلج
    العنود : لا و الله ايقولي تعالي و من عقب يرووح بوظبي !!
    غايه : مادري جني سمعته يطري مستشفى صوب حد مرقد فالمستشفى
    و ان ام غايه و يد غايه يمشون صوبهن
    غايه : مرحبا الساااااااااع بالمعرس
    و يد غايه يظحكلها : جن عندج لي عروووس ظويها هبابنا . .
    ام غايه : الله يغربلج غرمتي بعمي لحق عبيد يهاذون بالعرس
    غايه : اسميها مبخوته الي بتظوي يدي
    يد غايه : يييييييييييييه يييييييه يابنتي يوم اني ما بظوي ذيج الغرشوب ( اليسا ) امره ماباهن الحرمات
    ام غايه : شتصيح من الخير !!
    يد غايه و هو يفتر صوب ام غايه و بنقمه : شوووووه ؟ تعدين عمرج حرمه انتي انتي عيوز اموقف عمرج
    ام غايه : يالله بالستر عمي انا اصغر من ولدك
    يد غايه و هو ييلس : لا لا سلامتج انتي عيوز طايحه ظروسج مسويه ترجيبه ولاصقتنهن في حلجج
    و ان خالة غايه توها ظاهره صوبهم
    و حمد توه راد البيت
    و يلسو كلهم فالمنصه
    ام غايه : هاه ولديه متى بتملجون بخوك ؟
    حمد : ماورانا كضه
    خالة غايه : خافو ربكم فعبيد الريال يبى يعرس
    حمد : شو يبى فالعرس لاحج عالحريم و حشرتهن
    ام غايه : ولديه العرس ستره لريال قبل البنت
    حمد و هو يفتر صوب غايه : قولي لبنتج
    غايه : حمد دخيلك
    حمد : مستبطره ثرج من بتظوين ؟
    غايه : حمد
    حمد : جب جب تتحسبيني بفج براسج فيا خامات الجامعه
    خالة غايه : يالله يا حمد شعندك ع ختك
    يد غايه : اييييه مسود الويه لا تتجلم ع ختك دامني حي
    غايه : يطولي بعمرك
    حمد : بشوفها عاد شو بتظوي من هالخامه
    خالة غايه : يابوشهاب اللحين البنت بلا شهاده بلا حياه
    حمد : خلنها تدرس الا شغل ماشي
    غايه : حرام عليك انا مابدرس اداره و بكد فهالجامعه و فالتالي بتيلسني فالبيت
    حمد : لا عيل بفج براسج رغيد تزاحمين المرغده فالشرك
    ام غايه : لا بتبطي الساع ما طاحتها الشركه
    غايه : خاااالووووووه
    يد غايه : عونج بنتي
    خالة غايه : هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    غايه : يدي حمد ما يباني اشتغل
    يد غايه : و انتي شعليج منه هالخمام
    و حمد ميت غيض منها
    يد غايه : بوليج المزرعه ( و جان يمسك ايد غايه اليسار و ع كل شي يثني صبع من صبوعها ) تمسكين معاشات البيادير و تشترين البذور و الكيماوي و اليوريا
    و العنود تظحك عليها جان يفتر حمد صوبها بنقمه جان تصخ من نظرة حمد لها بسم الله هو شو فيه ؟ و المشكله انه من شافها اتشوفه ما نزل عينه الا بالعكس تم يطالعها بنظرة احتقار مب طبيعيه حزت في خاطرها هالنظره هو ليش يشوفني جذيه
    جان يرن تيلفون و جان ينش
    يد غايه و هو يقلد حمد : هلو هلو مرحبا مرحبا
    فهاللحظه كلهن ظحكن عليه
    يد غايه : خابر خابر عيوزك
    جان يروح حمد صوب حجرته
    غايه : خالوه قولي حق امايه حرام ادرس و لا اشتغل
    يد غايه : بنتي ثرج خذتيها الشهاده العوده ؟
    غايه : لا فديتك بعدني
    يد غايه : الله يحشرج عيل شعندج حاشرتنا و ماكل فوادي نشي نشي مسودت الويه

    و هم يسولفون ان احمد خو غايه و ميثه حرمته و معضد و راشد عيالهم توهم يايين من بوظبي و نشو كلهم و سلمو عليهم و ان عبيد توه ظاهر من البيت صوبهم
    عبيد : العيوز مطر وين
    وقف قلب العنود جان تفتر لا اراديا صوب ام غايه و محد انتبهلها الا عبيد
    عبيد بخبث و هو يشوف العنود : ياويل حال قلبي انا
    جان تفتر العنود صوبه عنلاته تم ويها احمر جان يظحك عبيد عليها
    ام غايه : روح بوظبي
    احمد و هو مستغرب : بوظبي !! شعنه ؟
    ام غايه : ربيعه مترقد فالمستشفى
    يد غايه : شوه مطر مرقد فالسبيتار
    ام غايه : لا بسم الله عليه ربيعه ربيعه
    يد غايه : شمن ربيع ؟
    ام غايه : احمد ربيعه
    وقف قلب غايه احمد !!! افترت العنود صوب غايه الي تم ويها اصفر
    يد غايه : شمن احمد
    احمد : الي خاوانا السعوديه ؟
    ام غايه : هيه حليله
    غايه : ليش امايه شوفيه ؟
    ام غايه : ريله مكسوووره
    و غايه قلبها وقف لا لا شو استوى ياويلي احمد شو فيه ؟
    فهاللحظه كان مطر فالطريج صوب بوظبي و توه عند دوار المطار و ان سعيد ولد عمه متصلبه
    مطر : مرحبا الساع
    سعيد : حيبه شحالك بوغيث ؟
    مطر : طيبه طاب حالك و من صوبك .؟
    سعيد : بخير ونعمه
    مطر : دوم ان شاء الله
    سعيد : و من قال عسى وين بها
    مطر : اسير صوب بوظبي
    سعيد : غايته عشاك عندي الليله
    مطر : و الله ما يندرى جني بتم اللين العشى
    سعيد : ليش انت شوه من الحايه لك في بوظبي ؟
    مطر : احمد مترقد في مستشفى خليفه من اسبوع اللحين
    سعيد : لا تقوله
    مطر : و الله و اريد اشوفه شو مسوي
    سعيد : رب ما شر
    مطر : ما من شر الا انكسرت ريله و هو فالتدريب
    سعيد : مايشوف شر بوشهاب
    مطر : من اظهر صوبه بسير صوبك
    سعيد : غايته

    و سكر عنه و راح مطر صوب مستشفى خليفه و راح صوب احمد الي كانت غرفته متروسه شباب و تمو يسولفون عنده و احمد من شاف مطر فرح من الخاطر آآآه من ريحة الغالين و يلسو الشباب يسولفون و اذن عليهم المغرب جان يروحون عدا مطر الي تم عند احمد حدر الحمام و تمسح و من عقب فرش السياده و صلى و من عقب ما خلص

    احمد : بوغيث
    مطر : عونك
    احمد : عانك الرحمن اريدك تنزل ريلي من على الشبريه بروح الحمام ربي يعزك
    مطر و هو يثور صوب احمد : فالك طيب
    و جان يروح صوبه و ينزل ريل احمد من على المخده المحطوطه عالشبريه الي عليها ريل احمد و تم ساند احمد يلين ما دخل الحمام
    مطر و هو يغمز لاحمد : جنك بغيت معونتا زاهبين هههههههههههههههههههه
    احمد : عنلالالالالالالالالالاتك .
    مطر : هههههههههههههههههههههههه

    و حدر احمد الحمام و تم مطر فالحجره ابروحه و تم يحوط فيها و كان الدرج الي عدال شبرية احمد الي عالطرف اليمين شوي مفتوح و على الدرج من فوق علبه صغيرونه و عليها بطاقه شل البطاقه و قرى الي فيها و كانت بخط ياهل و مكتوب فيها

    " ما تشوف شر عمي لا تربع بالقو داخل الشرطه عشان ما تطيح بعدين نواري "

    من قراها مطر تم يظحك و جان يرد البطاقه مكانها
    جان اتطيح عينه ع تيلفون موجود فالدرج كان من تيلفونات نوكيا اليداد جان ايظهره مطر بيشوفه و توه ماسكنه و ان احمد ظاهر من الحمام و هو يظحك
    احمد : هههههههههههههههههههههههههههههه هالجبس لعوزني بغيت اطيح
    افتر مطر صوب احمد
    مطر و هو يظحك : قلتلك جنك الا بغيت المعونه
    طاحت عين احمد عالموبايل تيبس
    احمد : انت شو تباه التيلفون شالنه ؟
    مطر و هو يرفع واحد من حيـّاته : ليش شو فيها يعني ؟
    احمد و هو مرتبك بالقو : هات التيلفون
    مطر : انزين شعندك ؟
    احمد : ياخي هات التيلفون
    استغرب مطر من ردت فعل احمد
    مطر : احمد شعندك ؟
    احمد : مطر اقولك هات التيلفون .
    مطر و هو يفر التيلفون عالشبريه : ما يرزى عليك هالغيض كله الا تيلفون
    تم احمد يتسند اللين ما وصل لشبريه و شل التيلفون و سيده اغلقه . و مطر مستغرب هالتصرف من احمد و احمد مرتبك بطريقه مب طبيعيه
    مطر : الا تقولي شو سالفة هالتيلفون
    احمد و هو يحاول ييلس عالشبريه : ماشي ماشي
    جان ينش مطر صوب احمد و يساعده عشان ينسدح عالشبريه و ان تيلفون مطر يرن
    مطر : حيبه
    غايه : الو السلام عليكم
    مطر : و عليج السلام و الرحمه
    غايه : مطور وين انت ؟
    مطر : شعنه ؟ رب ماشر ؟
    غايه : لا ماشي عنود عندي
    مطر : انزين شو يعني ؟
    و غايه مرتبشه مب في حاله تريد تعرف احمد شو فيه الا مستحيه و لا هب عارفه كيف تتخبر عنه و متعلثه بالعنود بس عشان تتصل بمطر خوها
    غايه : مادري انتي شو قايللها ؟
    استغربت العنود من غايه هذي شو فيها ؟
    مطر : ما قلتلها شي
    غايه : مادري انت متى بتظوي ؟
    مطر : مادري سعيد عازمني عالعشى و مادري متى بظوي
    غايه : انت عند سعيد اللحين ؟
    مطر : لا مب عنده
    غايه : وين عيل ؟
    مطر : غايوه شعندج انتي بعد ؟
    فهاللحظه افتر احمد صوب مطر غايه يالله فديت هالطاري من الخاطر انتبه مطر ان احمد افتر صوبه بس سكت
    مطر : انزين برايج
    و ما عطاها مجال سيده سكر عنها و احمد موخي براسه
    مطر : انزين السموحه انا بروح اللحين شي فالخاطر من صوبنا
    احمد : وين ابها تو الناس ؟
    مطر : بعدني بروح صوب سعيد
    احمد : عنبوج يالدنيا قدك اتبدي سعيد عليـّه
    مطر : طاع هذا ياخي الريال عازمني ارده ؟
    احمد : ربي حافظنك
    مطر : بتخبرك انت شو مشكلتك اليوم لابج
    احمد : انت ما بتروح صوب سعيد . الله يحفظك
    مطر : الشرهه مب عليك الشرهه ع الي يتعنالك و يدقلك خطوط
    احمد : بتذلني انت عالعشرين ربيه الي صابنهن بترول في سيارتك ؟
    نش مطر عنه و ظهر من المستشفى وهو فالسياره اتصل بسعيد ولد عمه
    مطر : وين دارك بوعسكور ؟
    سعيد : انا فالفله
    مطر : 5 دقايق و بكون عندك
    سعيد : اوكيك

    و من عقب ما سكر عنه شوي و انه واصل فلة عمه وقف السياره داخل الحوش و من عقب دخل الفله و ما كان حد فالصاله جان يتصل بسعيد

    مطر : وين انت ؟
    سعيد : فالحجره
    مطر : نزل نزل انا فالصاله
    سعيد : دقايق و بييك
    و كمل سعيد لبسه و هو نازل من الدري و ماسك العقال في ايد و السفره ع كتفه و ايعدل الطاقيه بايده الثانيه و مطر امبونه يالس عالكرسي و يشوف مسجاته و من سمع صوت نعال سعيد و هو ينزل من على الدري . افتر صوب الدري و من شاف سعيد نش

    مطر : عليك انت يالعدله
    سعيد : هههههههههههههه العدله الا من عقبك
    مطر : امحق

    و من عقب توايهو
    مطر : تراني يوعان شو بتعشيني
    سعيد : تخير يا قصر الهند يا حاتم
    مطر : عفته قصر الهند
    سعيد : عيل حاتم
    مطر : ياخي غير
    سعيد و هو واقف عند منظره موجوده عاليدار و يتسفر : لا نغير و لا شي
    و من عقب ما تسفر ظهرو و راكبو سيارة سعيد و راحو صوب المارينا و توهم نازلين و دخلو المارينا من الباب الي عالطرف الي في جهة المنطاد ما راحو صوب المطعم تمو يحوطون اول شي و هم يحوطون شاف سيف ولد عمتهم و عنده واحد من الشباب و كانو يغازلون 3 بنات

    احمد و هو يظحك : هههههههههههههههههههه طاع الزطي
    سعيد : منو ؟
    احمد : ولد عمتك سواف
    جان يفتر سعيد صوب سيف الي كان يظحك فهاللحظه
    سعيد : هههههههههههههههههههه عنلاته يغازل
    احمد : بيموت سواف جنه شاف سوده و لا غازلها
    جان يروحون صوبهم و سيف ما انتبهلم
    احمد و هو يرمس البنات : تراه معرس و تارس البيت عيال و امس حرمته كافختنه بالملاس هههههههههههههههه
    من قال احمد هالرمسه افتر سيف و ربيعه صوبهم و الكل مات من الظحك ع سيف حتى البنات مع انهن مشن الا سمعوهن و هن يظحكن

    سيف و هو يوايه احمد : الله يغربلك قطعت نصيبنا
    سعيد : يعله ورثك من نصيب جنك الا بتتلاه من المولات
    سيف و هو يوايه سعيد : يا ريال خلنا نلعب شوي
    احمد : استغفر الله العظيم
    سيف : ياخي انت واليتنك العنود انا ما عندي وحده تولاني
    فهاللحظه رن تيلفون سعيد و كان منصور
    منصور : وين انت . ييتك الفله الا ماريتك
    سعيد : لا انا فالمارينا
    منصور : افا من ورانا
    سعيد : هههههههههه لا يا ريال اوني عازم مطر ولد عمي عالعشى
    منصور : انزين عزمونا
    سعيد : خلاص بنترياك
    و سكر عنه و تمو يحوطون كلهم اللين ما اتصلبهم منصور و دللوه عمكانهم و من عقب راحو كلهم صوب حاتم و تعشو و من عقب ما تعشو راحو السنما و كانو سيف و ربيعه و احمد و سعيد و منصور و هم عند السنما شافو حامد الي من شاف مطر يى صوبه و سلم عليه و من عقب سلم عالباجين و دخلو كلهم نفس الفلم و فالسنما كانن شلة بنات حول 5 بنات و الا الباجين كلهم شباب و اجانب و البنات كانن يالسات فالسيد مب الي جدام سيد قوم منصور لا السيد الي قبله يعني بينهم سيد واحد و فالفلم يت لقطه مب اوكي
    سيف و هو يرمس البنات : عييييب غضن النظر
    جان يظحكون الشباب و بعدين يت لقطه بعد مب اوكي
    سيف : يا جماعة الخير هذي فيها جبايل بنات يا تتغشن يا تنشن
    حامد : ياخي سكت خرت علينا اللقطه
    سيف : عاد شو نسوي عندنا حرمات
    حامد : شعليك منهن اونهن ما يعرفن هالسوالف اللحين
    منصور : ههههههههههههههههههه شو رايكم احنا انش ؟
    سيف : لا و الله ما انش الا اظهرن فلوس التذاكر
    احمد : الله يحشركم حشى مب في سنما فالسيح
    و من عقب ما خلص الفلم نشو كلهم و راحو صوب فلة قوم منصور و يلسو كلهم فالميالس و منصور طول اليلسه و هو مركز على حامد كان غير عن قبل رجع شوي حامد الجديم بس يا ربي شو فيه هالريال ؟
    و حامد لا اراديا تم يسولف و يظحك و يعلق و يلسو يلعبون ورقه الا سعيد و منصور الي تمو يالسين ع طرف و يسولفون و من عقب نشو عن الباجين و تمو يتمشون فالحوش و يسولفون

    فهاللحظه كانت منال واقفه عند دريشة حجرتها و شافت سعيد و هو يتمشى فيا منصور فالحوش و يسولفون تمت اتشوفه و هي مندسه ورى الستاره كان شكله غير وقفته فيها هيبه فهاللحظه كان سعيد يلعب بطربوشته و كانو واقفين و منصور عاطي ظهره للفله و سعيد عاطي ويهه للفله رفع سعيد عينه هو ما شاف منال بس هي حست ان عينه طاحت في عينها جان ترجع لورى بسرعه و قلبها يدق بالقو و ان منى داخله عليها هي و خلود بنت عمتها

    منى : منووول خلووود بتبات عندنا
    منال و هي مرتبكه : والله زين
    منى : منول شو فيج ؟
    منال : ماشي ليش ؟
    خلود : قولي قولي شو كنتي اتسوين ؟
    منال : ماشي
    خلود : انتن خوانكن متى يظوون
    منال : كلهم موجودين
    خلود : بس ما شفت حد منهم
    منال : يالسين فالميلس
    خلود : اها و جان تنزل راسها
    و تمن يالسات في الصاله الي فالطايق الثاني يسولفن و الشباب راحو كلهم و ما تم الا منصور و حامد و حامد كان غير عن قبل بغى منصور انه يرمسه بس خاف انه يرد لموده الاخير فسكت عنه
    حامد : منصور شو رايك انروح الصير ؟
    منصور : وين الصير ؟
    حامد : جزيرة صير بني ياس
    منصور و هو فرحان لهالاقتراح : حدد الوقت و احنا جاهزين
    جان يبتسمله حامد و من عقب نش عنه و تم منصور فالميالس نش حامد و راح الفله و هو يغني و يدندن و توه راكب الدري صوب الطابق الثاني و سمعنه خاواته
    حامد : شحالهم ؟
    و خاواته مستغربات من زمان حامد مودر هالمود
    منى : طيبين
    جان اتطيح عينه على خلود
    حامد : شحالج خلود ؟
    خلود : الحمدلله انتي شحالك ؟
    حامد : بخير و نعمه و راح عنها صوب حجرته و خلود اتشوفه بعيونها

    مطر من عقب ما رد فلة عمه شل سيارته و رد سويحان و هو فالطريج اتصلبه احمد الا هو مارد عليه وصل مطر سويحان عند صلاة الصبح و لقى باب الدروازه مسكر تم يمشي حول البيت و لقى البيبان كلها مسكره جان يروح و يحط السياره عدال الييدار و ركب ع بونيت السياره و من عقب ركب عاليدار و تم عاليدار شوي و جان ينط فالحوش و ان يد غايه و بو غايه توهم ظاهرين من باب الصاله و من شافهم نش صوبهم

    يد غايه و هو شال عصاته بيظرب مطر : توك ظاوي مسود الويه ؟
    مطر : هههههههههههههههههههههههههههههههه ماشاءالله عصاة يدي 24 ساعه تشتغل
    يد غايه : بتخبرك انت من وين حدرت ؟
    مطر : قحمت اليدار
    بوغايه : و ثره حيدر شعنه سكر الدروازه ؟
    يد غايه : لا لا انا سجرتها اباه مسود الويه يبات فالرقعه
    مطر : حليلي يا يدي
    يد غايه : حلك احلول نش جابل ربك
    و سحبو مطر فياهم صوب المسيد و من عقب ياهم عبيد و حمد و احمد فالمسيد و صلو كلهم و حدر مطر و رقد حدر يد غايه صوب حجرة غايه و قرقع عليها الباب عسب اتصلي نشت غايه و تمسحت و صلت و ردت نامت

    بالخميس عالساعه 10 الصبح الكل كانو موجودين الا عبيد و مطر و غايه

    و كانت ام غايه توها مسكره عن ام سلامه من عقب ما حددو الخميس الياي الملجه من عقب ما خلصو كل الفحوصات و ان غايه ظاهره

    غايه : لا امايه ما فصلتلي فستان
    ام غايه : حي و من قالج انج بتروحين الملجه
    غايه و هي تفتر صوب بوها : بااااااااباتي سمع حرمتك شو تقول
    بو غايه و هو يعابل المدواخ : شعندها العيوز
    ام غايه : انا عيوز يالشيبه
    غايه و هي تنش و تيلس عدال بوها : باباتي تخيل ما تباني احظر ملجة عبيد
    و ان عبيد ظاهر
    عبيد : شوووو ؟
    غايه : عبووود ماريد اريد احظر ملجتك
    عبيد : دام هالعيوز ورانا ماظني بملج
    ام غايه : عيز حيلك ما عليه اللحين بتصلبهم و بكنسل الملجه
    خالة غايه : ملجتك الخميس الياي
    صخ عبيد
    عبيد : حلفي
    خالة غايه : هههههههههههههههههههههه و الله
    عبيد و هو يربع صوب خالته و يحبها بالقو : فديييييييييييييييييييييييييت اعيونج انا
    ام غايه : يا حافظ
    عبيد : فذمتكم هالخميس ملجتيه ؟
    حمد : بتخبرك انت شهاللغثه عالعرس ؟
    عبيد : اوووه شعرفك انت
    حمد : ايه الخميس الا ملجه هب عرس
    عبيد : ياويل حالي متى بي الخميس يا هالربع
    غايه : عبود اريد احظر ملجتك
    عبيد : لازم تحظرينها
    غايه : فديت خشمك انا
    حمد : استريحي ماشي لا روحه و لا رده
    غايه و هي تفتر صوبه : شوووووووووووو ؟ و ليش عاد ؟
    حمد : مالج حايه اتروحين بيت عرب غرب
    غايه : باباتي
    بو غايه : ماعندنا الا الغوي
    غايه و هي تحب بوها ع رقبته : فدييييييييييييت روحك
    جان يطالعها حمد بنظره
    غايه : لا تخاف ما بحظر ملجتك
    و حمد بعده يطالعها بنظرات
    و من عقب الساعه 3 الظهر راحت غايه و امها و خالتها مع عبيد العين و العنود ما كانت تدري لانها طول اليوم ما يتها عالساعه 3:34 الظهر راحت العنود صوب بيت عمها و سيده راحت صوب قسم قوم غايه دخلت حجرة غايه الا ما لقت حد و توها ظاهره من حجرة غايه و ان مطر توه ظاهر من حجرته صخ و هو يشوف العنود جدامه و العنود نفسها ما كانت تتوقع انها ممكن اتشوف مطر ابتسمتله العنود
    بس هو ما ردلها نفس الابتسامه بالعكس كان ساكت سرحان فالعنود محلات الجحال في عيونها شاف فعيونها لمعه لمعه جذبته زووود للعنود

    مطر بصوت واطي : شحالج ؟
    العنود و قلبها يدق بالقووو : بخير ( جان ترفع راسها صوبه ) انت شحالك
    مطر : آآآه يالعنود ربي يعلم بحالي
    العنود : مطور شو فيك ؟
    مطر : قلبي يعورني
    العنود : رب ما شر
    مطر : مادري يالعنود جان يرفع عينه و تم ايشوف فعيونها
    العنود بصوت واطي : بوغيث شو فيك ؟
    سكت مطر شوي
    مطر و بصوت مبحوح : اريدج
    سكتت العنود و هي تحس بالدم يمشي في عروقها
    العنود : انزين انا عندك
    مطر : لا انا اريدج عندي طول حياتي كل يوم كل ساعه كل دقيقه عنود اريدج اتكونين اول شي اتطيح عيني عليه من انش اريدج عندي طول الوقت
    سكتت العنود ماعرفت بالشو ترد عليه
    مطر : اريدج حليله
    رفعت العنود راسها لمطر
    العنود : مطر انت تعرف اني مستحيل اكون لواحد غيرك
    مطر : تخسين اتكونين لغيري قسم بالله ادشبج مخيرز
    جان تظحك العنود
    و مطر يطالعها
    مطر : عنود ماريد اروح الكليه ماريد افارقج
    العنود : لا مطر وجودي بحياتك لازم ايكون حافز لك عشان اتكمل الكليه
    مطر : و الله اني ابات اهاذيبج يا بنت الناس حسيبي
    سكتت العنود
    مطر : هذا اخر كورس لي فالكليه و من اخلص بلملج و فالصيف العرس
    رفعت العنود راسها : شوووووووووووو ؟
    مطر : ماشي شوووو جنج انتي تصبرين عني انا ماصبر عنج
    العنود : مطر
    مطر : لا مطر و لا غيره
    العنود : مطور اريد اكمل دراستيه
    مطر : عنود حسي حرام عليج انا فالكليه اعد الليالي متى بشوفج و انتي اتقوليلي تدرسين خافي ربج
    العنود بحزن : انت وعدتني انك بترقبني اللين ما اخلص الجامعه
    مطر : شوووووووو ؟
    العنود بصوت واطي : مطور
    مطر و هو يتقرب صوبها : عنود عنود دخيييييييييييييلج حسيبي دخيييييييييل قلبج
    سكتت عنه العنود و نزلت راسها
    سكت مطر
    مطر : انتي ليش تبين اتذليني ؟
    العنود و هي منصدمه منه : اذلك انا اذلك !!!! كل هذا لاني قلتلك اريد اكمل دراستيه
    مطر بصوت عالي : اووووووووووووووووووووووه يا هالدراسه
    العنود و الدمعه فعينها : لا تصارخ
    مطر : اوكي تبين دراستج خلاص انا ماريد اشوفج شو هي السالفه شوف و حرقت يوف يعني
    العنود و هي منصدمه بالقو : ما تبى اتشوفنيه ؟
    مطر : انا كل ما اشوفج اموت حسيبي و الله اموت
    سكتت عنه العنود و سكوتها عصبه
    مطر : انا اكلمج
    العنود و هي تصيح : شو تباني اقولك
    مطر : لا تقولين شي بس خلاص دامنه ماشي هامنج فهالدنيا الا دراستج خلاص
    العنود : خلاص شو ؟
    مطر : انا ماقدر اشوفج جدامي و اتم صنم انا انسان احس ( جان يحط ايده عقلبه ) قلبي يدق كل ما اطيح عيني عليج
    العنود و هي بعدها اتصيح : انزين انا شو اسوي ؟
    مطر و هو يغمض اعيونه اذبحها : لا تسوين شي لا تسوين و ظهر عنها و تمت العنود واقفه مكانها و تصيح حول الربع ساعه و من عقب ظهرت من بيت عمها و ربعت بيتهم و هي تصيح و قفلت ع عمرها فالحجره و تمت تصيح

    ركب مطر سيارته و هو ميت غيض من العنود شو هي ما تحس ما تفهم و الا تتغيبى و العنود تصيح اول مره مطر يكلمها بهالطريقه شو بلاه ؟ انا شو سويت ؟ هو ما يحبني و الا ما جان قالي ماريد اشوفج ثواني بس تتخيل انها ما تشوف مطر . لالالالالالا بمووووووووت ماقدر لا لا ماقدر اعيش دونه

    تم مطر يحوط بسيارته فالعزب و احمد يتصلبه و هو مطنشنه ماله خاطر انه يرمس حد و من عقب راح عزبة الرجاب و تم فيها و العنود ميته من الصياح في حجرتها

    و غايه ردت الا من عقب 10 فليل هي و امهاتها من السوق و من ردت اتسبحت و نامت و لا اتصلت بالعنود و لا درت بالسالفه و مطر مابات هالليله و هو يفكر فالعنود

    باليمعه كان الغدى في بيت قوم غايه بس العنود مايت و مطر تعمد انه ما يدخل البيت مايريد انه يشوفها و غايه كانت مرتبشه لان عندها امتحان ماث بالسبت اتصلت بالعنود بس قالولها انها راقده فما حطت في بالها ان العنود شي فيها

    بالسبت الصبح

    توها ظاهره غايه من حجرتها و هي متلبسه و بتتريق و ان يدها يرقبها من عقب ما سلمت عليه
    يد غايه : بنتي انا بسرح الجوازات جنج تبيني اخطفج صوب اليامعه
    غايه : هيه فديتك
    و جان تتصل بالعنود و اتقولها
    غايه : ناني قولي لفريد يشغل السياره عشان يوديني الجامعه
    راحت الخدامه و قالت لدريول
    و من عقب ما يت العنود
    غايه : عنود شو فيج
    العنود : ماشي
    غايه : لا شي فيج عنود شو فيج
    العنود : غايوه سكتي عني و الا بصيح
    فهاللحظه ان مسج يايه لغايه من نفس الرقم

    " احلى صباح للحلوين حبيت اصبح عليج قبل لا تروحين الجامعه "

    صخت غايه و هي تقرى المسج
    غايه : عنووووووود لحقي
    العنود : الله يغربلج هذا يعرفج
    غايه : عنلاته طفربي
    العنود : ايه يالسباله يعرف انج فالجامعه
    غايه : اوووووووه صح
    العنود : معناته انه هو يعرفج انتي منو
    غايه : الله يغربله من وين ظوى رقميه
    يد غايه : خلصتن بناتي ؟
    غايه : هي يدي
    و نشن و راحن صوب السياره و يد غايه وراهن ركبن و فريد من شافهن ركبن حرك السياره

    و ان يد غايه يرقع السياره من ورى بالعصاه
    العنود : فريد صبر يدي بيروح معانا
    جان يرد فريد ريوس عشان يد غايه
    ركب يد غايه و قبل لا يسكر الباب مسك كرتون الكنينكس الي محطوط بين الدريول و يد غايه و ظرب فريد به ع راسه

    يد غايه : مسود الويه وين تبى بالسياره لا بركة الله فيك
    فريد : باباه انا مافي معلوم
    يد غايه : صه قطعها الرمسه اللحين بخطف الجوازات و بكنسلها الويزه مسود الويه
    فريد : باباه انا مسكين
    يد غايه : بن عروه مسكين حرك حرك السياره
    فريد : بابه سكر باب
    يد غايه : شوووووه ؟
    جان ينزل فريد و سكر الباب و رد ركب

    و راحو الجامعه و عالساعه 2 الظهر رد يد غايه صوبهن من عقب ما تغدى في بيت بنته فهيلي و كانو موقفين السياره و يتريونهن يظهرن و يد غايه فاتح دريشة سيارته جان تخطف عداله وحده من البنات تبى تروح سيارتهم
    يد غايه و هو يزقرها : بنتي
    جان توقف البنت و افترت صوب يد غايه
    البنت : عونك يدي
    يد غايه : عانج الرحمن شحالج .
    جان تظحك البنت : بخير
    يد غايه : بنتي ماريتي غايه ؟
    البنت : منو غايه
    يد غايه : غايه بنت معضد ولديه
    البنت : لا فديتك ما شفتها
    يد غايه : هيه يا حيج الا بتخبرج انتي من بنته ؟
    البنت : ههههههههههههههه انا بنت عرب
    يد غايه : دريتبج عرب الا من هالعرب
    البنت : يدي ما تعرفهم السموحه منك

    و راحت البنت عنه و تمت يد غايه يتحرطم عليها ركبت العنود و غايه السياره و يدهن يتحرطم

    العنود : يدي شو فيك ؟
    يد غايه : اتخبرها انتي من بنته قالتلي عرب دريتبج بنت عرب الا من منه هالعرب سودا الويه اتشوفنيه شيبه لو واحد من هالشباب بتبات تظحج بتقولي انا فلانه بنت فلان الله يغربلهن من بنات

    و هن ميتات من الظحك عليه و هو يتحرطم على البنت و توهم واصلين سويحان
    غايه : الا تين عندي و اتقوليلي شالسالفه
    العنود : مالي خاطر
    غايه : عنود
    العنود : غايوه
    غايه : يالله خطفي

    و راحت العنود مع غايه حجرتها و عقن عبيهن و ان تيلفون غايه يرن
    غايه : عنود لحقي نفس الرقم
    العنود : عنلاته
    غايه : شو اسوي ؟


    مممممممممممممممممممم

    ظنكم غايه بترد عليه ؟

    و هو اصلا منو ؟

    و شو ممكن يستوي من بينهم

    و مطر و العنود هالموقف الي استوى من بينهم اللين وين ممكن انه يوصل ؟

    معقوله تتغير علاقتهم ؟

    و عبيد خلاص ملجته بالخميس

    شو بيستوي فهالملجه ؟

    و الشو الموقف الي بيجمع بين غايه و منصور ؟

    و مطر نظراته لاحمد معقوله يكون يشك فيه ؟





    رد مع اقتباس  

  5. #25  
    المشاركات
    3,260
    ~*¤®§(*§كلمة احبك تزيد الجد في صبري على هالبعد عن عطرك كلمة احبك تبكيني وسط فرحي أبووك من حب ٍ كذا كبري كلمة احبك اني معناها احــــبــــــك §*)§®¤*~ˆ°


    غايه : عنوووود شو اسوي ؟
    العنود : شدراني !!
    تم التيلفون يرن الا غايه ما ردت عليه
    العنود : شليه و تهزبيه
    غايه : اخاف
    العنود : الله يغربله هذا شو سالفته
    فهاللحظه بند التيلفون
    غايه : الحمدلله فديتج حطي ايدج ع قلبي
    العنود و هي تحط ايدها عقلب غايه : ههههههههههههههههههههههه حشى مادريبج انج اتخافين جذيه

    و جان يرجع و يتصل
    غايه : الله يغربله ياويلي شو اسوي
    العنود : ردي عليه و سبيه
    غايه : سبيته و لا فيد فيه
    و تم التيلفون يرن
    غايه و هي تغلق التيلفون : اوووووووووه طفربي و جان تغلق التيلفون

    غايه و هي تفتر صوب العنود : طبي هالسبال عنج رمسي شو فيج ؟
    العنود : دخيلج انا من ليليتن و انا ما ابات
    غايه : بسم الله عليج رب ما شر ؟
    العنود و هي تتنهد : آآآآآآآه مطور
    غايه و هي تضحك : علووومه ؟
    العنود بحزن رهيب : قالي ماريد جان تسكت شوي غايوه قالي ماريد اشوفج و جان اتصيح
    صخت غايه
    غايه : كيف يعني ؟!!
    العنود و هي تصيح : يعني ما يباني غاااااااايوووووه بمووووووووت ماريد اعيش دونه
    و غايه صاخه مب عارفه مب فاهمه كيف يعني ما يبى يشوفها ؟
    راحت غايه و لوت عالعنود تحاول انها تهديها
    غايه : خلاص حبيبي لا تصيحين
    العنود : آآآه يا غايه هذا مطر كيف ما تبيني اصيحه !!
    غايه : بسم الله عليج و عليه ان شاء الله ما بيصيبكم الا كل خير
    العنود : غايوه بموت ان ما شفته
    غايه : يالله يالعنود انت تعرفين كل شي عن مطر عيشته حياته روحته و يياته شفتيه اللين ما حفظتي شكله انا شو اسوي لا اشوفه و لا اعرف عنه شي و الاردى الغالي فالمستشفى و انا مب عارفه شالحال عليه
    العنود : اكره الرياييل هم ليش ما يحسون فينا
    غايه : تعرفين عنود خاطريه اني اكون ريال
    العنود : انتي متفيجه انا كارهه حياتي غايوه بموت ان ما ريت مطر
    تنهدت غايه و سكتت عن العنود بشو يفكر اللحين خطرت ع باله ؟ ياربي هو ليش قلبه ما يعوره مثل قلبي

    هالاسبوع كان مزحوم من الخاطر عقوم غايه و الي مرتبشين صدق كانو هل دبي خص سلامه خلاص ما بقى شي و بتنعد حرم عبيد بن معضد عبيد كيف هالانسان شو حياته شو عاداته ؟ آآآآآآآآه ربي يعيني و يصبرنيه

    و فالكليه

    مطر مب في حاله تعبان نفسيا وااااااايد مب من شي بس يحس بضيقه في صدره احمد وين احمد محد غيره الي بيساعدني بس احمد فالمستشفى منسدح عالشبريه

    احمد : مريم دخيلج هاتيلي نوره
    مريم : احمدوه خاف ربك فيني ماروم ع خط بوظبي
    احمد : انا بتصل بعلي بخليه ايبلي نواري و الا انتي ماباج
    مريم : ياهي نواري جن الكل يصيحها عمها شالنها عنده المول اليوم
    احمد : هههههههههههههههههههههههه و انتي فاجه بنت له
    مريم : استحي من عتيج يوم يطلبها
    احمد : مغازلجي
    مريم : هههههههههههههههههههه ياويلي عليك يالمطوع
    احمد : آآآآآآآه يا مريوم
    مريم : ياويلي الشيوخ يتنهدون
    احمد : مريوم احب
    مريم : بالبركه و منو تعيسة اقصد سعيدة الحظ ؟
    احمد : وحده
    مريم : ههههههههههههه زين يوم انها وحده مب واحد هههههههههههههههههههههههههه
    احمد : هههههههههههههههههههههههههههههههه دخيلج مريوم هاتيلي نواري
    مريم : بوشهاب انت تدري ان هذا شهري و الله ان الحمل متعبني
    احمد : عاد انتي بتذلينا بهالحمل ما يرزى علينا
    مريم : حرام عليك هذا بدل ما تتدعالي ربي يثبته
    احمد : لا ما عليج شر وثقتيه هالمره
    مريم : بسم الله بسم الله من عينك هب هب
    احمد : هههههههههههههههههههههههههه عنلاتج انا خوج ما باكلج يالسباله
    مريم : فديتك حمود علي عالخط الثاني
    احمد : العوق
    مريم : ههههههههههههههههههه برد اتصلبك

    سكر عن مريم خته و هو يبتسم ربي يساعدها هالمسكينه و جان يحط التيلفون عداله الحمدلله باجر بيظهر من المستشفى خلاص كره المستشفى و ريحته افتر عالطرف الثاني و شاف تيلفونه الثاني جان يمد ايده و يشله

    جان يطرش مسج لغايه

    " في خاطري كلمه


    ودي اقول

    انا

    للاسف

    ما احبج

    انا

    اعشقج

    اعشقج عشق ينبض في عروقي "


    كانت غايه توها مصليه المغرب و بتظهر من حجرتها جان تسمع المسج جان ترد حجرتها و شافت المسج اووووووه هذا طفربي

    جان تفر التيلفون عالشبريه و اتروح صوب هلها اترتب عندهم الكسوه الي مسوينها لهل سلامه

    بالباجر كانن غايه و العنود فالجامعه و من خلصن عالساعه 2 ما ردن البيت تمن فالجامعه لان ميثه و ام غايه بيخطفن عليهن و بيروحن السوق عالساعه 4

    من خلصن من الزدات راحن صوب الرباعيه و كانت واااايد مزحومه و كانت عندهن بخيته و الريم

    غايه : اووووف وايد زحمه الرباعيه
    العنود : انا يوعانه
    الريم : خلنا انروح المدرجات انصلي و من عقب بنرد بتكون الزحمه خفت
    غايه : هيه صدقج
    و ظهرن من الرباعيه وراح مب المدرج الاول لا المدرج الثاني و راحن اخر كلاس و راحن لاخر المدرج و صلن و من عقب ما خلصن يلسن يسولفن

    بخيته : الله يهديكن ما قلتلي من امس انكن بتيلسن
    العنود : اليوم الصبح بس قررنا انروح السوق
    الريم : انزين انا بروح الزجاجيه اريد اشتريلي اوراق بحث
    غايه : ريموه هاتي الاتحاد
    العنود : غايوه نشي خلينا انروح نشتري الغدى
    و ان بخيته بتنش
    غايه : لا و الله ما تنشين انا و العنود بنشتري و بنيج شو تبين ؟
    بخيته : هاتلي لازانيا جان تفتر صوب الريم الي كانت عند باب الكلاس ريموه فديتج هاتيلي بطاقة تيلفون بحطها فالرصيد بتصل بامايه اكيد طرشت الدريول
    العنود : ههههههههههههههههه مشكله قوم المدفوعه
    بخيته : ياحي مدفوعه عن ماشي
    غايه : بخوت خذي تيلفوني
    الريم : هيه لاني بتاخر بصور اوراق و انتي تعرفين زحمة الزجاجيه
    غايه و هي اتظهر تيلفونها و اتمدبه لبخيته : اندوج خذيه
    و جان ايروحن عنها و تمت هي بروحها فالمدرج جان تتصل بامها
    ام بخيته : عيل اتصلي ببنت عمج حليلها واقع ترقبج بترد عندج
    بخيته : لا امايه انا برد الساعه 4
    ام بخيته : اتصلي عيل ببنت عمج
    و سكرت عنها و جان تتصل ببنت عمها بس بنت عمها ما ردت عليها
    جان تيلس بخيته و اتطلع المنظره و الجحال و يلست اتعدل جحالها جان تنتبه ان تيلفون غايه يهتز عدالها لان غايه حاطيتنه عالصامت و الهزاز بس الرقم كان غريب يعني مب مسيف باسم شكت بخوت انها ممكن اتكون بنت عمها متصلتلها من تيلفون وحده من ربيعاتها
    جان اتشله
    بخيته : ألو
    : الو
    بخيته : مرحبا
    : اخيرا رأفتي بحالي آآآآه حرام عليج انتي ليش جذيه اتعامليني
    صخت بخيته : شووووووو ؟
    : بذمتج كل هالمسجات ما حننت قلبج عليـّه حرام عليج غويه و الله احبج بموت دونج
    فهاللحظه لا اراديا سكرت بخيته و هي منصدمه من الي سمعته

    و ان مسج ياييتنها

    ماقدرت بخيته انها تمنع نفسها فتحت المسج

    " حرام عليج غويه و الله ماصدقت انج رديتي عليـّه دخيل قلبج لا تحرميني من حبج احمد "
    تيبست بخيته مب عارفه شو تسوي ما حست بعمرها الا و هي تمسح المسج ليش !!! و رجعت و مسحت رقم اخر مكالمه مستلمه بس قبل لا تمسح كتبت الرقم على كنينكس بالجحال ليش !!!

    شوي و ان الريم راده و بخيته مرتبشه و مرتبكه بطريقه مب طبيعيه
    الريم : اوووف مسكره الزجاجيه
    و جان تحط الجريده عدال بخيته و تيلس عدالها
    الريم : اندوج و جان اتمد بالبطاقه صوب بخيته
    خذت بخيته عنها البطاقه و جان اتطلع تيلفونها و جان ايرن تيلفون غايه
    انتبهتله الريم
    الريم : تيلفونج ايرن
    ارتبكت بخيته من شافت الرقم
    بخيته : لا تيلفون غايه هذا
    و ان غايه و العنود داخلات الكلاس و عنده شما ربيعتهن و ين و يلسن كلهن و بخيته مرتبكه
    و جان اتمد لغايه بتيلفونها
    خذته غايه و شافت مكالمه لم يرد عليها احد جان اتشوف الرقم و بخيته ما شلت عينها عن غايه اتريد اتشوف شو بتكون ردت فعلها غايه من شافت الرقم ظربتها ضيجه منه
    غايه و هي اتحط التيلفون فشنطتها : اففففففففففففففف
    انتبهت بخيته لردت فعل غايه ما كانت متوقعه ردت فعلها هذي كانت تتوقع انها بترتبك او انها بتتصلبه او عالاقل بتطرش مسج

    بس غايه تجاهلت الرقم و يلسن و تغدن و من عقب ما خلصن كانت عالساعه 3:30 جان ينشن و ايروحن الحمامات الي عند دخلت المدرجات وكان شعر غايه مفتوح جان اتحط شيلتها ع كتفها و فتحت شعرها لا اراديا افترن البنات صوبها ما شاء الله محلات شعرها و مطوله و من عقب ما عدلن جحالهم و ترتبن تمن يتمشن اللين بوابة العين الي عدال مخج

    و من عقب تمن يترين شوي في غرفة الانتظار اللين ما نادو باساميهن و من عقب ظهرن و راحن السوق

    تمر الدقايق و الساعات و بخيته فيها فضول اتريد تعرف شو سالفة غايه و هذا الي اتصل لو هي العنود بسألها بس غايه خقاقه يالله ثرها متخققه عالفاضي تحب واحد و تكلمه فالتيلفون بعد عيل عالشو متخققه !!

    في نفس هاليوم من عقب المغرب احمد طلع من المستشفى و رد بيت هله و من رد لقى نواري بنت خته مريم فالاستقبال
    و عاد هي اتموت ع خالها

    ام احمد : مريوم مسكي بنتج ولديه متكسر
    علي : لا متكسر و لا شي الا شرخ
    ام احمد : لا فديته مايروم
    احمد و هو يحب امه : فديت الي تخاف عليـّه
    علي : ماعليه باجر من يسمع بطاري عرس بتشوفينه يربع
    جان يظحك احمد
    ام احمد : بسم الله ع ولديه مريوم شلي ريلج بياكل ولديه امبونه من دخل هالكليه ما عين خير
    و لا حسو الا بنواري و هي واقفه جدام احمد
    نواري : خالي اشوف ريلك
    و هو يظحك و يوخيلها : ليش حبيبي ؟
    نواري : انت بس خلني اشوفها
    جان يرف احمد كندورته بس ريله ما كان فيها شي لانهم شلو الجبس عنه و حاطيله ظاغط لان ريله بس فيها شرخ بسيط فنهاية الساق
    نواري و هي ترفع راسها لاحمد و قارنه حيـّاتها: تعورك ؟
    و هو يغمض اعيونه : هيه واااااايد
    نواري و هي حزينه : يا حبيبي انتي ليش تربع داخل الشرطه بالقو ؟
    جان يظحكون كلهم عليها
    نواري : ليش تظحكون انا دوم اسمع ماماتي اتقولي حق علوووه يا حبيبي انت ليش ما تسمع كلامي
    فهاللحظه الكل ظحك من الخااااطر
    علي : انااا علوه ؟ و لا جني بوها هالبنت ملسونه مادري ع منوه ظاهره ( و جان يفتر صوب احمد )
    احمد : خلاص عطوني نواري مريوم اللحين بتيبلكم ياهل غيرها
    نواري و هي اتروح و تلوي ع رقبة احمد : هيه و الله ايروحون مع البيبي مالهم ماباكم
    احمد : انا اباج
    و تمو يسولفون و نواري كل شوي اتروح و اتمط سفرة بوها و تي تربع عند احمد
    فجاه يلست و لا تمت اتسوي شي و يالسه و اتشوف خالها الي كان يالس و ماد بريوله جدامه حرك احمد شوي ريله جان تعوره جان يغمض نواري انتبهتله و لا هم حاسيبها الا و هي تيلس عدال ريول احمد
    جان توخي ع ريل احمد المكسوره و تحبها
    الكل شافوها
    نواري : انا حبيت ريلك عشان ما تعورك
    احمد : يالله فديت روحج تعالي بحبج و نشت صوب احمد الي بيموت عليها


    الباجر و الي كان يوم الثلاثا


    استغربت بخيته ان غايه ما سألتها و لا كلمتها معناته اكيد انه ما كلمها و لا قالها بس لو هو يعرفها كيف ما ميز صوتي من صوتها

    تمت المسج في باله و اسمه بعد احمد انزين هو ليش كتب اسمه اخر المسج هي اكيد بتعرفه من الرقم يالله شالسالفه ؟ و بخيته ظاربنها فضول مب طبيعي الا اعرف شالسالفه و الي ريحها اكثر ان معاملة غايه لها ما تغيرت معناتها انها ما عرفت اني كلمة احمد هذا او اني مسحت مسجه حتى

    غايه و العنود من عقب ما خلصن خطفت عليهن ميثه و خطفن السوق و راحن المول و خطفت غايه صوب محل العنود عشان تاخذ طقم العباه و الشيله الي مفصلتنه عندهم لملجة عبيد خوها و تمن يتشرن و من عقب ما خلصن خطفن صوب صالون العروسه يتحنن و العنود تحنت عندهن مع انها ما بتحظر الملجه بس وااايد تاخرن فالصالون لانه زحمه خص انهن محنيات اديهن و ريولهن بعد و من عقب ما خلصن ظون سويحان و من حظ غايه ان الاربعا الي قبل ملجة خوها ما عندها دوام لا هي و لا العنود و من ظون تمن يرتبن قشار غايه و اشياءها و لا حسن بالوقت الا و انها الساعه 1 فليل
    العنود : اوووووه قدها وحده
    غايه : حلفي
    العنود و هي اتنش و اتشل عباتها : و الله

    جان تنش غايه مع العنود عشان اتوصلها بيتهم

    و هن فالحوش

    العنود : غايوه و جان توقف و تفتر صوب غايه .
    غايه : عونج
    العنود بحزن : باجر مطر بيي
    غايه : انزين شو يعني ؟
    العنود : شو شو يعني احس قلبي بيوقف
    غايه : ليش يعني . مب اول مره دومكم تتواجعون و من عقب ايردلج و هو عاد القصيد فسواد اعيونج .
    العنود : لا بس هالمره احسه غير
    غايه : و شو الي غيره ؟
    العنود بصوت و انفعال حلو : غايوه كلامه كان غير قالي اشيى وايد حلوه يالله تخيلي قالي خاطريه اتكونين اول شي اتطيح عيني عليه من انش من رقادي
    غايه : ياويلي عالرومنسي ما همه الا الرقاد
    العنود : غاييوووووه
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههههههههه عيل شو تبيني اقولج
    العنود : تعرفين شو عيبج انج ما عرفتي الحب
    غايه : انا .!! انا ما عرفت الحب ؟
    العنود : صدقيني بعدج ما عشتي الحب
    غايه : و هالعذاب الي اعيشه دون احمد !! شو ظنج ؟ لعب ؟!!!
    العنود : مب لعب بس مب حب مب شرات الي بيني و بين مطر

    فهاللحظه سمعو مسجل

    لا اراديا افترن صوب الدروازه

    " حلا الايام لي فيها عرفناكم وليالي حلوة طاب السمر فيها حيت روحي بشوفتكم و لقياكم عقب ما كانت نفس الكدر فيها "

    صخت غايه و هي اتشوف سيارة راشد
    غايه و هي تفتر صوب العنود : لحقي رشوووود !!
    العنود : راشد !!!!
    غايه : هذا مب حاجزينه فالكليه
    العنود : اوووووووه صح اسمع امايه اليوم الصبح اتقول انهم بيظهرونهم اليوم ترى سعيد ولد خالوه شيخه فالكليه و اليوم ظهر بعد
    غايه : لا الله يعيني
    جان يرجع و يخطف و هو بعده مطول عالمسجل

    " عن الباجين نفندكم و نهواكم مودتكم لزوم انـّا نراعيها و لو تفرق بنا الايام ذكراكم دوى الفواد و روحي تشافيها "

    العنود : ياويلي اللحين كيف بظهر و هذا يحوط

    " اسلي ظيقة الخاطر بطرواكم و لي نفس ٍ بذكاركم بسليها حياتي مهجتي و الروح تفداكم نظر عيني و ما غيرك سكن فيها"

    العنود : لا ماظني بيبات شوقج الليله
    غايه : بن عروه استهم
    العنود : الله بيحافيج ع الي اتسوينه فيه
    غايه : لا و الله ليش ان شاء الله شو تبيني اسويله ؟
    العنود : لا تسوين شي بس اريد ارد بيت امي اريد انام
    غايه : اووووووه ظهري ظهري انا بوقفلج عند بابنا و انتي ربعي صوب بيتكم
    العنود : لاو الله ؟!!.
    غايه و هي تمشي صوب الدروازه : عيل شو تبيني اسويلج هالسبال و الله يلين باجر ليتخطف
    و جان تلحقها العنود و لبست عباتها و تغشت و غايه تغشت و وقفتها عند الباب و العنود ظهرت و تمت تمشي بسرعه صوب بيتهم و راشد مع انه انتبهلهن لانه شافهن من المنظره الا انه ما رد يخطف اللين ما دخلت العنود و غايه ردت و دخلت بيتهم و راشد من شافها واقفه عند الباب و هي صالبه عمرها هالانسانه رهيبه تسد هيبتها و هي واقفه متغشيه يالله يعلني ماذوق حزنها عسى

    كانت الساعه 2:33 و كانت غايه قد تسبحت و لبست بيجامتها و نامت جان يرن تيلفونها ما انتبهتله اول مره رجع و اتصل ثاني مره و ثالث و رابع و فالمره الخامسه نشت غايه مع انها حاطه رنة تيلفونها على المستوى الثاني بس حستبه ايرن و يوم شافت الرقم صخت شو هذا لهالدرجه حقير ؟

    راحت و اغلقت تيلفونها و رجعت و تلحفت منو ممكن يكون هالانسان هو يعرفني معقوله وحده من البنات الجامعه مسويه فيني هالموقف البايخ

    شوي و سمعت دق ع حجرتها
    عبيد : غايووووه
    فز قلبها معقوله عبيد سمع التيلفون و هو يرن
    غايه و هي مرتبكه : لبيه
    عبيد : فتحي اريدج
    نشت غايه و فتحت الباب لعبيد
    عبيد اول ما فتحت غايه الباب : شو رايج فيني ؟
    بس غايه ماقدرت انها اتشوفه عدل لان الليت كان ظارب في عيونها خص انها كانت امبنده الليتات في حجرتها ف عشاها الليت الي فالصاله . ثواني و قدرت انها اتشوفه
    غايه : شو فيك
    عبيد و هو يمسح بايده على لحيته : ما اتشوفين شكلي ؟
    غايه : اشوفه شو فيك
    عبيد : اوووه شعرفج انتي
    غايه : هههههههههههههههههه ليش شو فيك ؟
    عبيد : يا بنت الحلال رحت صالون لبناني في دبي اووووووووف ما خلى شي ما سواه في ويهي
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه زين يوم مسوالك تشقير
    عبيد : شو هذا .؟ شو يسوي فالويه جنه ايحلي بسويه
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههههه يحلي بالقو بيخليك ابيض قطنه
    عبيد : عنلاتج شعنه ما خبرتيني من قبل ؟
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    عبيد و هو يسحبها من ايدها : تعالي تعالي براويج شي
    و سحبها عنده فحجرته و اظهرلها كيسه عوده من داماس
    و من عقب ظهر علب الحبيب شاري طقم من داماس و شاري الدبله و الساعه
    فجت غايه ثمها الطقم كان وااااااااايد حلو الا رهيب من الخاطر
    غايه : اااااااااالله رهيييييييييييييييييب ياويلي محلاته
    عبيد و هو يبتسم : عيبج
    غايه : عيبني !! الا خبلبي
    جان تمسك غايه علبة الدبله
    عبيد : لا تلمسينها
    غايه : بسم الله شو بلاك
    عبيد : انا حالف ما حرمه تمسك دبلة سلامه قبلها
    غايه : لا و الله الا ملاييييييين الي مسكنها
    عبيد : لا عيوني الدبله تفصيل
    غايه : حلف
    عبيد : و الله
    غايه : اووووووووه بس امايه اشترت العقد
    عبيد : شوووو ؟
    غايه : و الله حتى باجر بيسرحن صوب الصايغ حاجزات دبله و ساعه عنده
    عبيد : لا يستريحن
    غايه : المهم انا بروح انام و انت تفاهم مع امك باجر

    و نشت غايه و حدرت حجرتها و كانت الساعه ثلاث و شي تقريبا من عقب صلاة الصبح ياها يدها يدق عليها و غايه ما تريد اتنش الا تعرف دام ان يدها يدق يعني لازم اتنش له

    نشت غايه و هي تسحب عمرها و فتحت الباب ليدها
    يد غايه : بتخبرج من بيغزيج و انتي مسجره الباب بالقفل
    غايه : هههههههههههههههههه
    يد غايه و هو يدفر الباب و يدخل : بنتي صليتي الفير
    غايه : لا فديتك
    يد غايه : وري الليت ماشوف الله يغربلج بطيح ع ويهي
    غايه : هههههههههههههههههههههههههه ان شاء الله و جان اتشغل الليت
    يد غايه : يا حي الحياه

    جان ينتبه ان غايه لابسه بيجامه
    يد غايه : الله يغربلج و هالصروال الي تتصروليبه
    غايه راحت و هي تظحك و يلست عالشبريه عدال يدها
    يد غايه : بتخبرج صراويل البتان الي تلبسينهن من وين اتظوينهن
    غايه : يدي من عند نعومي
    يد غايه : منوووه ؟ من بنته هذي مسودت الويه عنبوها زاد ظيعت مذهبكن ودرتن الصراويل العدله و تصرولتن بهالخياس
    و جان يمسك بايده طرف بنطلون البيجامه
    يد غايه : امفففففففف عليكن دليني عليها سودا الويه
    غايه و هي تظحك : يدي هذا محل
    يد غايه : شوووه ؟
    غايه : هههههههههههههههههه دكان دكان
    سكت يد غايه و غايه اتشوفه
    يد غايه : بنتي انا دوم احوط فالدكاكين ماقد ريتهن هالصراويل
    غايه : ليش يدي شو تبابهن
    يد غايه : بشتري لسويد محيييييييور راعي العزبه منهن
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههه يدي بتلبس البتاني بيجامات من عند نعومي ؟
    يد غايه : حليله يا بنتي ما عنده الا صروال خظر محلط
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    و نش عنها يدها و من عقب هي نشت و صلت الصبح و ردت نامت و نشت عالساعه 10 الصبح و يلست اترتب مع ميثه حرمة احمد الكسوه الي بيشلونها باجر فالملجه و يتهن العنود عالساعه 11 و ساعدتهن

    و لا حسن فالوقت الا و ان الغدى ينحط نشن و صلن الظهر و من عقب تغدن و راحت ميثه عسب احمد كان توه راد من دوامه و حدرت وراه في قسمهم و تمت غايه و العنود و يرتبن باقي االكسوه فالشنط

    و هن يرتبن سمعن صوت مطر و هو يسولف و عبيد فز قلب العنود و ارتبشت و ما عرفت شو تسوي جان تفتر صوب غايه
    العنود : غايه مطر
    غايه : هيه
    العنود : شو اسوي ؟
    غايه : ان شرت عليج بتمشين ع مشورتيه ؟
    العنود : هيه قولي بسرعه

    كانن يالسات فالصاله الي في قسم مطر و غايه و عبيد من حست العنود ان مطر بيدخل نشت و قبل لا يدخل مطر الصاله افترت و تغشت

    دخل مطر . . و من شاف وحده متغشيه رد ع ورى تحسبها وحده غريبه
    غايه : تعال بو غيث
    و جان تنش و اتسلم عليه و العنود من تحت الغشوه و هي اتشوفه و بتموت يالله فديت رووحك انا

    من عقب ما سلم مطر على غايه افتر صوب العنود و هو مب عارفنها
    مطر : السلام عليكم
    العنود : و عليك السلام شحالك بو غيث
    عرفها العنود بس ليش متغشيه ؟
    العنود : السموحه غايوه انا بروح بيتنا و بييج عقب
    و تختط مطر الي واقف مكانه منصدم
    و العنود قلبها يدق بالقو
    و من ظهرت عنهم ربعت صوب بيتهم
    و مطر واقف جن حد جب عليه ماي بارد
    غايه : شو فيك
    مطر : هذي مب العنود ؟
    غايه : هيه
    مطر : العنود !!!
    غايه : هيه ليش ؟
    مطر : ليش متغشيه ؟
    غايه و هي اتربع الشيله : ماشي مب انت قلتلها انك ما تريد اتشوفها ؟
    مطر : لا انا ما قلتلها تتغشى
    غايه : اذا ما تغشت و انت دخلت بتشوفها و انت قلتلها انك ما اتريد اتشوفها جان تتغشى
    مطر و هو معصب : لا مب كيفها لا شو تتغشى تخسي الا هي ايييييييييييه قوليلها و الله يا ويلها ان تغشت عني
    سكتت عنه غايه و تمت اتعابل دخل مطر حجرته جان يرد و يطلع
    مطر : و الله بقصابها يا ان تغشت
    و غايه تريد تظحك الا ماسكه عمرها
    رد حجرته و رد و ظهر
    مطر : ايييييييييييييييييه قوليلها
    غايه : اووووووووه تراك حشرتنيه روحلها و تخبرها بنفسك خلاص حشرتنيه

    و من عقب ما ظهر مطر صوب العزبه ربعت غايه و اتصلت بالعنود و خبرتها عن الموقف
    غايه : شفتي يوم مشيتي ع مشورتيه كسبتي
    العنود : خلاص من بتغشى عنه خله يموت عشان ما يقولي ماريد اشوفج السبااااااااااال لا فديته مب سبال

    بالاربعا فليل كان عبيد عازم الكل على الملجه باجر حتى منصور و حامد عزموهم

    بالخميس الصبح كانو كلهم مرتبشين الي شل الذبايح و وداهن المطبخ و الي راح ياكد على طلبات العشى و كانو ياييبين براد عوود فيه صياني الخظره و الماي و العصير و من العصر البيت انترس ماشاء الله كل هل سويحان كانو عندهم من شباب لشواب لحرمات حتى احمد رغم انه ما يروم يسوق الا شل علي ريل مريم خته و شلو نواري الي ما تفججو منها من عقب ما تلبست و تعدلت من قبل المغرب اغلب العرب راحو و عبيد من العصر و هو فدبي مرتبش

    و محد تم فالبيت الا غايه و مطر و الا الباجين كلهم راحو و سعيد خو العنود كان بعده لانه يتريا منصور و حامد
    و غايه كانت مرتبشه لان راعية الصالون كانت عندها و تعدلها و مطر محتشر يريد يروووح الا ملزوم بغايه كانت الساعه 7:20 و مطر وصل حده من الغيض عليها و يلس يتحرطم بالتيلفونات

    و غايه كانت توها مخلصه و راعية الصالون مسويتلها مكياج وردي رهيب على لون فستانها و شعرها رفعته شوي من فوق بحركه حلوه و شعرها مفتوح كانت رهيبه و من جدام كانت منزله خصل كان شكلها رهيب من الخاطر و مطر يالس في سيارته الاكس فايف و يصيح

    و من الربشه ظهرت غايه و العنود وراها و فالحوش يالسه و اتعدل عباتها

    غايه : اللحين شو بسوي بشعري ؟
    العنود : لحظه بحطه لج داخل العباه
    جان تفتر غايه و تعطي ظهرها لغايه جان اتدخل العنود شعر غايه تحت العباه و حطت الغشوه فوق شيلة غايه و جان تتغشى فهاللحظه انتبهلهن مطر و من انتبه للعنود نزل

    و العنود من شافته ينزل من سيارته تغشت و مطر امبونه حادر و هو يبتسم الا من شاف العنود متغشيه مات غيض
    مطر : انا ما قلتلج لا تتغشين ؟
    العنود : لا برايج غايه انا بروح بيتنا

    و ما عطت لمطر مجال انه يرمس تخطته بسرعه و راحت بيتهم و غايه و مطر واقفين
    تغيض مطر و ركب سيارته و غايه و راه

    الي ما انتبهتله غايه ان منصور كان في ميالسهم من عقب ما نزله حامد و راح الشيشه يصب بترول فالسياره كان منصور فالميالس

    و ميالس قوم غايه اليدار الي فالحوش كله زجاج بس وحده من هالدرايش كانت مفتوحه انتبه منصور لغايه و العنود و هن فالحوش جان يروح و يتقرب اكثر من الدريشه و شافها و من شافها و هو مب في حاله من قبل و غايه ملاك فعيونه الا اليوم ايشوفها شي ثاني شي ما ينوصف لا بالقول و لا بالوصف يحس بقلبه يدق بالقو يالله يالله ياربي يالله عساها من نصيبي

    ما تم منصور يحس بالكون حوله ياربي رجوتي فهالدنيا ان غايه اتكون من نصيبي شوي و ان سعيد حادر عليه و من عقب ما سلم عليه تريو حامد اللين ما ياهم و راح منصور و حامد في سيارة حامد الاكس فايف

    و راحو صوب دبي

    وصلو قوم مطر قبلهم و كان الجو ربشه بالقو الي يشوف هالربشه ما يقول ربشة ملجه لا يقول ربشة عرس ما شاء الله فلة قوم سلامه متروسه و السيايير اموقفين برى الفله

    و مطر وقف غايه عند باب الفله الوراني و تلقتلها ميثه حرمة احمد خوها و من عقب حدرتها و دخلت و كان الجو حلو من الخاااطر و واااايد بنات كانن موجودات و الكل من دخلت غايه افترو صوبها و تمو يتخبرون منو هي و هي من دخلت عقت شيلتها و ظهرت شعرها من تحت العباه و فتحت العباه بس ما عقتها الكل افتر صوبها كانت تمشي بهيبه بين الحرمات و خص يوم راحت و سلمت على عماتها و خالاتها و باجي هلهم الي يايين من العين صوب الملجه سيده و ما خطفو صوب سويحان

    فهاللحظه كانو قوم منصور و سعيد توهم واصلين فلة قوم سلامه و وقفو سياييرهم عند سيارة مطر عند باب الفله الوراني و ما كان حد غيرهم موقف في ذاك الصوب لانه بعيد عن ميالس الرياييل

    و اللين اللحين محد شاف سلامه لانها كانت فالطابق الثاني و محد عندها الا حرمة خوها و ربيعتها و فالفله كانن البنات يالسات في قسم و الحرمات في قسم راحن البنات و شغلن المسجل و تمن اول شي بس يسمعن الاغاني و من عقب تمن ينشن وحده ورى الثانيه اللين ما ارتبشن البنات فهاللحظه تذكرت غايه كيمرة الفيديو الي نستها في سيارة مطر جان اتروح و تتصلبه

    مطر : اووووه عاد انا بعيد عن السياره اللحين
    غايه : يعني ما بتقدر تيبها ؟
    مطر : انا وين و السياره وين اقولج روحي انتي السياره مفتوحه
    غايه : وين اروح و المكان متروس عرب
    مطر : لا لا موقف السياره امره ورى الباب الي حدرتج منه محد هناك البقعه ظلمي محد بيشوفج
    جان تسكر عنه غايه و راحت و شلت شيلتها و راحت صوب الباب الي حدرت منه و شافت السياره جان تمشي صوبها و كان المكان وااااااايد مظلم لان مافي ليتات فالحوش الوراني مشت غايه بشوي شوي و هي عند باب السياره سمعت واحد يتحنحن


    ممممممممممممممممم

    ظنكم منو هذا الي تحنحن ؟

    معقوله يكون منصور ؟ و الا حامد ؟ و الا يمكن احمد ؟. ليش ما يكون شامس .؟

    و ظنكم بخيته يوم هي سيفت رقم احمد عندها شو ممكن تسوي ؟

    و العنود و مطر اللحين من عقب ما تمت تتغشى عنهم كيف بتكون علاقتهم ؟

    و عبيد شو بيستوي بينه و بين سلامه فليلة ملجتهم ؟

    و منصور المسكين شالحال عليه ؟





    رد مع اقتباس  

  6. #26  
    المشاركات
    3,260
    الجزء العشرين
    ~*¤®§(*§أحبك حبيبي احبك حبيبي و لا لي سواك و احلا الليالي يا خلي معاك و دايم خيالك معي ما يغيب و تسوى عيوني عيوني فداك §*)§®¤*~ˆ°


    صخت غايه و هي تسمع صوت الي يتحنحن تمت واقفه مكانها مب عارفه شو تسوي اترد الفله و الا اتروح صوب السياره و تاخذ الكيمره تمت واقفه اتريد تسمع الي يتحنحن لا اراديا افترت وراها بس ما شافت حد تمت واقفه تريد انها تسمع اذا في صوت و الا حركه بس ما سمعت شي صخت مكانها معقوله يكون واحد من الهنود فهاللحظه خافت زوووود جان تمشي بسرعه صوب السياره حاولت انها تفتحها بس ما انفتحت السياره

    غايه و تتأفف : افففففففففف يستهبل هو

    جان تلف صوب باب الي يسوق
    بس نفس الشي لقته مسكر

    غايه : اوووووه شو هذا

    جان تمشي و وقفت عدال السياره بتتصل بمطر بس فهاللحظه لامظن ليتات السياره جن حد فتح السياره من بعيد عن طريق السويج فهاللحظه فزت غايه ع ورى فالخاه جان تفتر وراها بسرعه و مشت بترد الفله

    : اذا في خاطرج شي من السياره تراني فتحتها لج

    وقفت غايه مكانها و هي صاخه و هي تسمع الي يتكلم بغت انها تربع الا من الزيغه ما رامت انها تتحرك

    : و جنج تبين السياره بكبرها لج

    فهاللحظه خااافت غايه من الخاطر و ربعت صوب الفله و هي تتنافض من الزيغه و تتنفس بسرعه الله يغربله منو هذا المشكله ان مافي ليتات فالحوش الوراني فما قدرت انها اتشوفه ردت و دخلت الفله و راحت و اتصلت بمطر

    غايه : مطووور انت تستهبل ؟
    مطر : شعندج ؟
    غايه : السياره مسكره
    مطر : يا بنت الحلال السياره مفتوحه
    غايه : لا و الله
    مطر : لا حول
    غايه : اللحين تيبلي الكيمره
    مطر : اوكي

    و سكر عنها و ردت غايه صوب البنات و هي تبتسم و كانن ثنتين من ربيعات سلامه كانن وايد ايطالعن غايه و غايه مرتبكه من نظراتهن شو ان مطر متصل بها

    جان تنش بتظهرله عشان تاخذ الكيمره من عنده و راحتله و كان واقف ع طرف عدال الباب الوراني للفله

    غايه : مطر
    افتر مطر صوبها : هاه اندوج
    خذت منه غايه الكيمره و دخلت و سألت البنات اذا عادي اتصور و الا لا و البنات كانن عادي يلست اتصورهن و ايسولفن و يظحكن كان الجو وااااايد حلو و ربشه

    و عند الرياييل ما كانو كلهم يالسين فالميالس نصهم كانو واقفين فالحوش و يسولفون بس احمد و علي و سعيد و حمد كانو فالميالس و نواري ماسكه فكندورة احمد و راشد ولد احمد خو غايه ايطالها بنظره ناقمنها يوم هي في نص الرياييل

    و عبيد يروح و يرد يظهر و يدخل و كلهم يظحكون عليه
    حامد : هههههههههههههههههههههههههه لو معرس ما سويت جذيه
    عبيد : يا ريال ربشه
    كان عبيد غير مرتبش من الخاطر و مطر ايسولف هو منصور من الخاطر حب منصور

    راح مطر صوب احمد

    مطر : متى بترد الكليه ؟
    احمد : عقب اسبوع
    مطر و هو يبتسم لنواري : يا حيك ( و هو يرمس نواري ) شحالج العروس .؟
    نواري و هي تظحك : انا بخير
    مطر و هو موخي يرمسها : منو بوج ,,؟
    نواري : باباتي علوه بس ماحبه احب خالي احمد
    علي : ههههههههههههههههههههههههههه ما تقول الا اصغر عيالها
    فهاللحظه ياهم راشد ولد احمد خو غايه : هذي شميلسنها عند الرياييل ؟
    نواري و هي تسوي حركات بويها : انت مب ريال
    جان يظحكون عليهم
    و راشد متغيض
    راشد : عمي شلها عند قوم امايه
    احمد : ليش يالسه ع جبدك هي
    راشد : عيب البنات ييلسن عند الرياييل
    فهاللحظه ياهم عبيد و هو يظحك
    عبيد : سلامات بو شهاب
    احمد : ربي يسلمك متشقق الريال
    عبيد : هههههههههههههههههههههههه
    راشد : عمي قولهم يشلون البنت عند عموه غايه
    لا اراديا افتر احمد صوب راشد و المشكله ان مطر انتبهله مب قادر يحاول انه ما يتاثر من اييبون طاريها الا ما يقدر يفز قلبه من يسمع طاريها
    نواري : ماريد ماريد بابااااتي ماااااريد
    راشد : بتفضحنا بتفضحنا
    نواري : كيفي مب كيفك
    عبيد : ههههههههههههههههههههههه يتحسبها شرات لطووووف ههههههههههههه يا يمشي رمسته عليها يا يكفخها
    علي : ما عليك اليوم يواجعنا باجر بيينا خاطب و بنرده
    راشد : امف ماباها انا خاطب
    تظاحكو و افترو صوبه
    مطر : لا و الله ؟ و منو خاطب
    راشد و هو يفتر صوب حامد : انا احب خت منصور و بعرسبها

    و من سمعوووووه كلهم تظاحكو

    حامد : امره فالك طيب انت كبر شوي و انا بخليها تترياك
    راشد : لا لا انا اريد اعرس اللحين شرات عمي عبيد
    مطر : كملت ما بقى الا انت بعد نش نش
    نواري و هي تغايض راشد : حليله راغوووه

    شوي و ان الاذان يأذن و نشو الرياييل بيروحون المسيد جان يشل مطر نواري عشان يوديها صوب الحرمات و هي تصيح ما تبى تخلي احمد و بوها بس ما يقدرون ايشلونها عندهم المسيد

    اتصل مطر بغايه و ظهرتله غايه من الباب الوراني و نواري بعدها اتصيح بس من شافت غايه سكتت
    نواري : منو انتي ؟
    غايه و هي تبتسملها : انا غايوه
    جان تظحكلها
    غايه و هي تلعب بشعر نواري : فديتها منو هذي
    مطر : بنت خت احمد
    ارتبكت غايه من سمعت طالي احمد بس الله رحمها و كانت اموخيه و من شعرها مطر ما انتبه لارتباكها
    مطر : بنروح نصلي و بنرد
    و راح عنها و غايه قادت نواري و حدت معاها صوب البنات
    نواري : هذا كله شعرج ؟
    جان تظحك غايه : هههههههههههه هيه
    نواري : انا شعريه صغير
    و دخلو عند البنات و تمن البنات يسولفون و لطوف من شافت نواري و هي حادره عند غايه و هي اتطالعها بنظرات جان تروح صوبها
    لطوف : شو اسمج ؟
    نواري : نواااري
    لطوف : منو يابج عرسنا ؟
    نواري : خالي
    لطوف : عيب انتي اتروحين عند الرياييل ؟
    طالعتها نواري بظره و جان تسكت عنها من عقب ما اذن العشى شافت غايه ميثه حرمة احمد خوها واااايد مرتبشه
    جان تنش صوبها
    غايه : ميثوه شو فيج ؟
    ميثه : مرتبشين بالعشى

    نشت غايه و تمت تعابل فياها و يوم يابن الخدامات العشى تمت اترتب عندهن و الحرمات ايطالعنها كان سنع غايه حلو و راعية نشه و انحط العشى عند الحرمات و الرياييل و من عقب ما شلوو صياني العشى من عند الحرمات

    ظهرت سلامه

    كانت رهيبه من الخاطر لابسه فستان عنابي و فيه شغل بالذهبي مكسي و مسويه تسريحه بشعرها كانت وااااااايد حلوه ما شاء الله و الي زاد من حلاتها انها بيضه واااايد و شعرها اسود و حيـّاتها المقرونه و ربي زايد عليها بنوره دخلت عالحرمات و مسلمت عليهن و من عقب راحت الصاله الثانيه الي فيها البنات و غايه حطت فلم خاص و تمت اتصوربه سلامه بس دون ما اتصور أي حد غيرها فيه و كل البنات كانن من هلها و ربيعاتها و غايه الوحيده الي ما عرفتها سلامه

    ميثه الي كانت واقفه عند سلامه و غايه واقفه جدامها و اتصورها
    ميثه : هذي غايوووه خت زوج المستقبل
    جان تفتر غايه براسها ع طرف و تبتسم : شحااالج ؟
    سلامه و هي مستحيه منها : هههههههه الحمدلله
    و تمن ربيعاتها مرتبشات و حرمات سويحان و العين من عقب ما سلمن ع سلامه نشن و ردن لان وراهن خط و الوقت قده تاخر ثواني و انهن يسمعن ام سلامه
    ام سلامه : بناتي تسترن رياييل بيدخلون
    نشن البنات و لبسن عبيهن و شيلهن و طلعت سلامه الصاله الخارجيه الي كانن الحرمات فيها

    كان شامس خو سلامه حادر عليها عشان ياخذ جوازها و رد صوب الرياييل و من عقب رد صوبها و هو شال عنده كتاب المليج عشان اتوقع سلامه عليه

    و البنات واقفات عند الباب و يوايجن ع شامس الي يالس عدال سلامه
    وحده من البنات : رهيييييييب خوها
    الثانيه : لا مب حلو
    البنت : شخصيه شوفيه شوفيه و هو يظحك

    فهاللحظه سلامه مرتبكه و اديها ترتجف
    شامس : سلامي
    سلامه : ههههههههههه مرتبكه
    شامس : هدي اعصابج
    سلامه : اوكي

    و خذت نفس و رجعت و وقعت
    من عقب ما خلصت افتر شامس صوبها و حبها ع راسها
    شامس : مبروووك سلامي
    سلامه و هي تبتسمله مرتبكه : الله يبارك فحياتك
    نش شامس عنها و راد عند الرياييل و المليج من عقب ما خلص نش عنهم و راح و نص الرياييل راحو و محد تم الا هلهم و تمو كلهم يالسين فالميالس و يسولفون و يد غايه يالس و عداله منصور و سعيد
    يد غايه : يوم هم سوو هالحفله يسريها
    سعيد : فديتك هذي الا ملجه
    يد غايه : شهاللعبه ملجه و حفله ريلها خله يسريها بعده بيسويله عرس غير عن هالعرس
    منصور : انا ماحب سالفة الملجه يوم انه الا بيعرس خلاص يملج و يعرس فليله وحده
    يد غايه : هذا سنع العرب يا غير عبيد معثور

    و ان بو غايه و بو سلامه توهم حادرين الميالس
    يد غايه : معضد تعال اباك
    بو غايه : عونك
    يد غايه : ولديه انا تعبان متى بتسرون ؟
    بو غايه : ان بغيت اللحين بنسري
    حمد : لا لا خلكم انا برد سويحان و بشل يدي
    و نش حمد و يده و ردو سويحان و تمو الباقين فالميالس يسولفون و اتصل عبيد بغايه
    غايه : مبرووووووووك عبوود
    عبيد : لا تقوليلي عبوود
    غايه : هههههههههههههههه لا تخاف شوقتك مب عندي
    عبيد : غايوه شفتيها
    غايه : مممممممم هيه
    عبيد : حلوه ؟
    غايه : مب ذاك الزود
    عبيد : حلفي ؟
    جان تظحك غايه
    عبيد : اهم شي منو احلا انا و الا هي ؟
    غايه : لا طبعا انت
    عبيد و هو يظحك : احسن عن لا تزم بخشمها
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههه

    و تمن البنات عند سلامه و مرتبشات يحاولن انهن يخففن شوي من توتر سلامه و من عقب دخلت عليهن ميثه و طلبت سلامه و ودتها الصاله الخارجيه لان بو غايه بيسلم عليها هو و بوها

    جان تنش سلامه من عقب ما لبسنها العباه و الشيله و يلست فالصاله الخارجيه و دخل بوها و فياه بو غايه و من عقب ما سلمو ع سلامه

    بو غايه : يا ذكر الله ماشاء الله
    بو سلامه : يا معضد سلامه بنتكم و لا بنوصيكم عليها
    بو غايه : لا افا عليك يا خليفه غلات بنتك من غلات الغوي
    بو سلامه : يطولي بعمرك

    و ظهرو و ردو الميالس
    مطر : انتو وين اتروحون من الصبح ؟
    بو غايه : نشيت اسلم ع بنتي
    مطر و هو مستغرب : بنتك ؟
    بو غايه و هو يفتر صوب عبيد : حرمت عبيد
    فهاللحظه مات عبيد الا من المستحى ما رمس جدام الرياييل و راح و رمس بوه بصوت واطي
    عبيد : انت حدرت عند الحرمات
    بو غايه : هيه
    عبيد : و ريت سلامه
    بو غايه : هيه نعم
    عبيد : شوووووووووووو ؟
    شامس : عبيد
    عبيد : عونك
    شامس : عانك الرحمن تعال بتخبرك

    و شل عبيد و ظهرو من الميالس و تمو يسولفون و يحوطون فالحوش اللين ما وصلو عند الباب الوراني مال الفله

    شامس : عبيد حرمتك فهالبيت و جن الا في خاطرك اتحدر اتسلم عليها يا مرحبابك
    صخ عبيد ما كان متوقع هالشي من هلها و لا من شامس و تم واقف مكانه و ساكت
    شامس من عقب ما انتبه لتردد عبيد : جنك ما تبى بنرد عند الرياييل

    عبيد : لا لا عادي
    شامس : عادي شو
    عبيد : عادي بدخل

    اتصل شامس بحصه خته و قالها اتدخل سلامه فصالة قسمه لان في باب يفتح من ممر يفتح عليه قسم شامس على برى و دخلو من هالباب و راحو صوب الصاله من عقب ما شلت حصه سلامه

    سلامه : انزين حصوه شسالفه ؟
    حصه : عبيد بيحدر ايسلم عليج
    سلامه بخوف : شوووووو ؟ و ليش يسلم ؟
    حصه : سلامي شامس اللحين بيحدر هو و عبيد
    سلامه : انزين ما يبت عباتي
    حصه : سلامي خلاص عبيد ريلج
    سلامه : بس حتى
    و سمعن حد يتحنحن
    حصه و هي تتغشى : بس خلاص
    و دخل شامس و من عقبه عبيد و هو منزل راسه

    اول ما دخلو . .

    شامس : هذي سلامه
    رفع عبيد راسه و افتر بعيونه فالصاله كأنه ايدورها و انتبهلها و هي واقفه و منزله راسها جان ينزل راسه بسرعه
    عبيد و هو مرتبك : السلام عليكم

    و طبعا سلامه ما ردت عليه السلام

    حصه : و عليكم السلام مرحبا

    و تمو غلامين واقفين و ساكتين و لا واحد منهم رفع راسه ايشوف الثاني و شامس يريد يظحك الا مسك عمره

    شامس : هاه عبيد ما بتسلم ع حرمتك

    جان يرفع عبيد راسه و افتر صوب شامس الي كان يبتسم

    عبيد فخاطره يعني كيف اسلم عليها تم قلبه يدقو بالقو مرتبش الريال اول مره ينحط فهالموقف و سلامه اتحس قلبها طبوول كيف يعني ايلسم تراه سلم هذا شامس يريد يذبحني ؟

    فهاللحظه انتبهت سلامه ان عبيد حرك ريله بيمشي صوبها لا اراديا ردت ع ورى بسرعه من انتبه عبيد لحركتها صخ و لفت و ظهر بسرعه من الصاله و من عقب ظهر من الفله و وقف فالحوش و قلبه يدق بالقو و فالصاله شامس ميت من الظحك عليهم

    حصه : يا ويلي يا سلامه فشلتينا فالريال
    فهاللحظه رفعت سلامه راسها صوب حصه و انتبهت ان عبيد ظهر من الصاله و شامس يظحك

    سلامه : تظحك مالت عليك

    ظهر عنها شامس صوب عبيد الي بعده واقف في نص الحوش و هو مرتبك
    شامس : عبيد وين رحت
    عبيد : اه لا ماشي
    شامس و هو يظحك : نش خلنا انرد عند الشباب و ردو عند الرياييل فالميلس و عبيد فعالم ثاني متندم انه ما رفع عينه لو شوي بس عشان يشوفها عدل بس الشي الي انتبهله انها اطول عنه

    و فالفله سلامه خايفه و قلبها يدق مب عارفه سبب خوفها هذا بس الي رفع معنوياتها من هالملجه كلها هي هل عبيد و خص ميثه و غايه كانن وايد محترمات و راقيات فاسلوبهن و ارتاحتلهن واااااااااايد كانت الساعه 12:30 يوم قررو انهم يسرون و اتصلو بالرياييل و توادعو مع هل سلامه و هم ظاهرين كل هل غايه ظهرن من الباب الرئيسي للفله عدى غايه و كانت شاله نواري عندها لان مطر بيشلها صوب احمد و علي

    من عقب ما اتصلبها مطر ظهرت غايه و هي اتقول نواري معاها و مشت صوب السياره و كانت مشتغله فتحت الباب الي عدال مطر عشان تركب

    اول ما فتحت السياره اشتغل الليت الي داخل السياره و طاحت عينها على ثنينه فالسياره و ثنينتهم افترو صوبها فهاللحظه صخ منصور و هو يشوف غايه عداله قريبه منه واااايد لانه كان عند الباب الي فتحته و حامد كان هو الي بيسوق

    و غايه من عقب ما طاحت عينها ع منصور لا اراديا افترت صوب حامد تعتقد انه مطر و الي صدمها انها شافت حامد مب مطر ثواني و جان ترقع غايه بالباب و ترد تربع لداخل الفله و خلت نواري بروحها واقفه عند السياره و لان الحوش الوراني ظلمي خافت نواري و جان اتصيح من حسبها منصور فتح الباب و ظهرها و نزل من السياره و راح صوب نواري الي عرفها

    وخى عليها و شلها و لوى عليها : لا حبيبي لا تصيحين
    نواري : واااااااااااااااااء اريد باباه
    منصور : ان شاء الله اللحين بنيب بابه بس حبيبي لا تصيحين
    و جان يمسح على شعرها بايده و يحبها على خدها : خلاص حبيبي انتي بنوته عوده و حلوه و الحلوات ما يصيحن
    نواري و دمعتها في عينها : انا عوده و حلوه شرات غايووه
    فدييييييييت هالطاري و الله
    منصور و هو يلوي عليها و يحبها : هيه حبيبي

    و غايه فهالوقت واقفه عند باب الفله و تتصل بمطر

    غايه : انت وين ؟
    مطر : فالسياره
    غايه : أي سياره
    مطر : أي سياره بعد !!! سيارتيه
    غايه : انا رحت السياره الا ريت حد فيها
    مطر : انا من الصبح واقف يا بنت الحلال يله احمد بيسري و يريد البنت
    غايه : اووووووه نواري خليتها برى برايك
    مطر : هاتيها و انا بتقدم بالسياره صوبج
    ظهرت غايه بسرعه ياويلي كيف خليت البنت فهالظلمي

    غايه و هي تزقر : نواااااااري
    فهاللحظه افتر منصور صوب غايه و قلبه يدق طبوووول

    منصور : نواري عندي
    افترت غايه و تغشت من سمعت صوت منصور لانها ما شافته اول شي

    جان يمشي منصور و هو شال نواري صوب غايه و هو يحس بالدم يمشي في عروقه هالانسانه شو تسوي فيني وجودها فهالكون يذبحني فجاه انتبه ان في سياره تتحرك صوبهم شوي و عرف انه مطر الله يسامحك ما ييت الا اللحين

    و من شغل مطر ليتات سيارته شافت غايه منصور و هو شافها و مطر يمشي صوبهم و هو مشغل ليتات سيارته و بشوي شوي يتحرك و ليتات سيارته ظاربات على غايه و ع منصور و غايه لابسه عباه خفيفه شوي و من ظرب فيها ليت سيارة مطر وضح شكلها لمنصور زووود لو هو ما بغى انه يشوفها بس ما قدر ماقدر انه يمنع نفسه و قلبه من شوفتها تم قلبه يدق زود عن قبل و يحس بحراره فجسمه كامل و اديه ترتجف و من زود رجفته خاف لا نواري اتطيح من ايده ثواني و ان مطر موقف و نزل من السياره و راح صوب منصور و شل نواري من عنده و غايه ركبت السياره بسرعه لانها من شافت منصور و هي تحس بشي غريب شي جذبها لهالانسان شي خلى قلبها يدق بصوت مسموع شي منعها انها اتشل عينها عنه ركبت السياره و هي تتنافض مب عارفه ليش و مطر من عقب ما شل نواري عن منصور ركبها عند غايه و من عقب ركب سيارته و تحركو و منصور يشوفهم و هو مب حاس بعمره اللين ما صيحله حامد و تحرك حامد صوب منصور و ركب منصور عنده و اول ما يلس تنهد بصوت خلى حامد يفتر صوبه

    فهاللحظه حس حامد بغيره مب طبيعيه ليش مب عارف !!

    و عند باب الفله الخارجي كان احمد و علي فالسياره يتريون مطر يظهر من الفله عشان ياخذون نواري عنهم و من ظهر مطر بالسياره وقف عدالهم و فتح الجامه و كانت جامة احمد الي ع طرفه و فتح احمد جامته
    مطر : هاه تبونها بنتكم ؟
    احمد : دخييييييلك اسميني تخبلت دونها
    جان توايج نواري : خااالي انا بروح مع غايوه و مطور البيت مالهم
    فهاللحظه ظحكو بس احمد وقف قلبه و هو يسمع طاري غايه
    علي : تعالي تعالي امج حشرتنا بتيلفوناتها
    جان يفتح مطر الباب و يفتر لغايه عشان اتمدله بنواري و احمد مب مصدق ان ما يفصل بينه و بين غايه الا هالسانتيمترات البسيطه بس غايه ما كانت حاسه بقربه بنفس احساسه بعدها مرتبكه من منصور و شوفتها له انا ليش ارتبكت جذيه من ريته انا قد شفته اكثر من مره شمعنا هالمره يمكن لان هذي اول مره اشوفه من عقب ما خطبني

    من عقب ما شلو نواري كلن ركب سيارته و تحرك صوب داره و نواري من اول ما ركبت السياره و هي حاشرتنهن بلي شافته فالملجه عند البنات فظحت الكل و اول غايه

    نواري و هي واقفه بين سيت بوها و احمد : يا باباتي شعرها عووووووووووووووود
    علي : منو هذي يا ماماتي ؟.
    نواري : هذي غايوووه
    فهاللحظه افتر احمد صوب نواري : انتي شفتي شعرها
    نواري : هيه تمت صديقتيه

    و سكتت و احمد سكت و تم يتذكر ذيج الليله الي شاف فيها غايه و هي رايحه المطبخ بالبيجامه آآآآآآآآه يا هالانسانه بتذبحني

    و الكل رد و هم منهد حيلهم و عبيد ظاربنه حفوووووز مب طبيعي آآآآآآآه يا سلامه ليتني الا رفعت راسي و شفتج و فهالليله ما بات الحبيب

    كانت الساعه 2:43 الفير و كانت غايه و مطر توهم ظاوين دخلت غايه حجرتها و تسبحت و من التعب نامت و كالعاده من عقب صلاة الصبح ياها يدها يقرقع عليها عشان تنش اتصلي الصبح و هي تتسحب و نشت و صلت و ردت نامت بالباجر ما نشت الا الساعه 11 و من حشرت العنود الي تقرقع عليها عشان تنش

    نشت غايه و فتحت الباب و ردت عالشبريه و تلحفت بتنام

    العنود : حرام عليج خبريني شو سويتو ؟
    غايه : عنود تعباااااااااااااانه و اريد انام احس عظامي مكسره
    العنود : غايييييوه دخييييييييلج
    جان تصلب عمرها غايه و توها بتتكلم جان تسمع صوت مسج وصلتها

    " صباح النور و السرور عساج اتكونين مرتاحه من عقب ملجة خوج امس "

    غايه : يااااااويييييييييلي قاهرني هالسبااااااااااال

    فهاللحظه كان مطر توه خاطف من عند الباب و شافه مفتوح و سمع صوت العنود جان يدق و دخل سيده

    مطر : صباح الخير
    جان تفتر عنه العنود و تتغشى مع انه شافها بس هي تعمدت انها تتغشى
    طالعها مطر بنظره : انتي شو قصدج من هالحركه
    غايه : مطر دخيلك تعال شوف هذا تراه طفربي
    مطر و هو مستغرب : منو ؟.
    غايه : واحد حقير ذابحني بمسجاته
    و قرى مطر اخر مسج
    مطر : يمكن وحده من ربيعاتج
    غايه : لا واحد سبال
    مطر : شدراج
    غايه : لاني رديت مره
    مطر : و يوم هو رقم ما تعرفينه شعنه تردين ؟
    غايه : تحسبته وحده من ربيعاتي لانه وايد يطرش مسجات
    مطر و هو يسيف الرقم في تيلفونه
    غايه : هذا يعرفنا

    جان يتصل مطر من تيلفونه ع الرقم

    من رن التيلفون انصدم احمد لان هالرقم محد يعرفه و مب موجود الا عند غايه معناته انها غايه شل التيلفون بيرد بس انصدم و هو يشوف رقم مطر ؟!!!! مطر !!!, معقوله خبرت مطر فما رد ع مطر

    مطر : مب مشكله بشوف سالفته هالسبال و انتي مالج حايه فهالرقم بعطيج رقم غيره هاتي تيلفونج

    و خذ من عندها تيلفونها و شل البطاقه منه و ظهر و العنود صاخه و مب عارفه شو تسوي
    العنود : احسن اني اشرد بيتنا قبل لا يرجع و نواجع
    مطر : ماله داعي
    و راح و هو ميت غيض من هالعنود
    غايه : خليه شوي يتحرقص
    العنود : غايوه عورني قلبي
    غايه : ما عليج منه

    و شلت غايه الكيمره و تمت تراوي العنود الملجه و من عقب الغدى رتب مطر عمره و لبس الدريس و من عقب خطف صوب غايه و عطاها بطاقه جديمه امبونها عنده و سلم عليها و من عقب راح الكليه و من عقب العصر ارتبشت غايه و العنود بدراستهن و مذاكرتهن

    و احمد مرتبك مب عارف مطر ليش اتصل على ذاك الرقم كيف عرفه غايه عرفت اني انا احمد فمستحيل انها تخرب علاقتيه باحمد و اتقوله هو يعرف ان مطر يروح الكليه الظهر عالعصر اتصل بغايه بس التيلفون كان مغلق رجع و اتصل اكثر من مره و نفس الشي مغلق يالله شالسالفه ؟

    فنفس اليوم عالساعه 2 الصبح رن تيلفون احمد و من رن نش و كان حد متصل على الرقم الي محد يعرفه الا غايه تردد يرد و لا لا بس بعدين رد و تم ساكت



    جان يسمع صوت بنت

    : الو

    احمد : الو

    : احمد

    صخ احمد : غاااايه !!!

    مممممممممممممممممممممم

    معقوله اتكون غايه متصله باحمد ؟

    و مطر شو يقصد بقوله للعنود ان ماله داعي ؟

    و عبيد و سلامه كيف بتكون علاقتهم من عقب الملجه .؟

    و غايه معقوله من عقب ما دق قلبها بهالطريقه لشوفت منصور ما تحس به و تحس بحبه ؟

    و احمد شو ممكن يستوي من بينه و بين مطر ؟





    رد مع اقتباس  

  7. #27  
    المشاركات
    3,260
    الجزء الحادي و العشرين
    ~*¤®§(*§ معذور قلبي اذا لجلك يألمني طبعا حبيبه و لو عاذلت ما يقبل ما يرتضي فيك ما يسمح يكلمني يغرق بصمته و مني يزعل اتخيل §*)§®¤*~ˆ°
    : شوو ؟
    احمد : غويه ؟
    : منو غويه ؟
    احمد و هو ينش من على الشبريه و يصلب عمره : يالله مب مصدق انج اتصلتي
    : انا مب غايه
    احمد : ههههههههه بس انا ما قلت غايه انا قلت غويه
    ارتبكت
    : كله واحد
    احمد : لا غايه ملك العرب بس غويه ملكي انا انا بس
    : بس انا مب غويه
    احمد : محد غيرج يعرف هالرقم و ان هالرقم رقميه
    : متاكد
    احمد : اللين اليوم الصبح و انا متاكد بس من اتصل مطر شكيت
    : منو مطر ؟
    احمد : مطر خوج
    سكتت
    احمد بصوت واطي : شحالج ؟
    رنة صوته حركت احساس غريب فيها
    : بخير ربي يسلمك
    احمد و هو شبه مبتسم : عساج دوم
    و تمو ساكتين
    احمد : تعرفين ما كنت متوقع انج بتتصليبي
    : ليش ؟
    احمد : مادري كنت احسج غير
    : غير من أي ناحيه ؟
    احمد : يعني مب من النوع الي يكلم شباب
    : انا عمري ما كلمت حد
    احمد : بس انا مب حد انا احمد
    سكتت
    احمد : ليش متصله من هالرقم
    : لانه رقميه
    احمد و هو مستغرب : رقمج !!! انتي مب رقمج #######
    صخت ما عرفت بشوه ترد
    احمد : ليش مطر اتصلبي ؟
    : مادري !!
    احمد : انتي عطيتيه رقميه ؟
    : لا
    احمد : شو فيج ؟ ليش خايفه جذيه
    : مادري
    احمد بصوت شبه مبحوح : غويه انا و الله احبج
    سكتت و لا عرفت بشوه ترد عليه بس صوته و هو يتكلم تحسبه يتغلغل في جسمها انتابها شعور غريب : انت ليش تتحسبني غايه
    احمد : انا ما اتحسبج انا متاكد انج غويه
    : وشو الي اكدلك هالشي
    احمد : لانج اول ما رمستيني قلتيلي احمد و محد يعرف ان هالرقم رقميه الا انتي من عقب ما طرشتلج المسج و انا ادري ان مطر شك فمسجاتي و انج غيرتي رقمج و حبيتي انج اتقوليلي
    : لا مب جذيه السالفه
    احمد : غويه دخيييييييل قلبج انا ما يهمني أي سبب خلاج تتصليبي بس دخييييييييلج دخيييييييل والديج لا تحرميني من حبج انا و الله اموت فيج
    تمت ساكته و هي مرتبكه و مب عارفه شو تسوي شو اقوله و الا افهمه
    احمد : ليش واعيه اللين اللحين انتي ما عندج دوام باجر
    : عندي بس كنت متردده
    احمد : متردده فالشو ؟
    : اذا اتصلبك و الا لا
    احمد و هو ينسدح و يبتسم : و كيف حسمتي الامر
    : فضولي
    احمد و هو مبتسم : فضولج !! و الا شي ثاني
    و هي مرتبكه : شي ثاني ! كيف يعني ؟
    احمد و هو يظحك : هههههههههههههههههههههههههههه مب مهم شو رايج فنواري ؟
    : أي نواري ؟
    احمد : نواري بنت ختيه
    ما عرفت بشوه ترد عليه : مممممم عاديه
    احمد : نواري عاديه !! خافي ربج
    : هههههههههههههههههه
    احمد : من شليتها عنج و هي ميته عليج حشرت امها بج اتقولها شعرها كبير هههههههههههههه
    : ههههههههههههههههههههه فديتها
    و تمو ساكتين
    : انا بسكر اللحين
    احمد : افا ليش
    : باجر عندي دوام
    احمد : اها يا حيج
    : تصبح على خير
    احمد : و انتي من اهله و سكرت بخيته عن احمد و هي ميته من الخوف هذا يعرف كل شي عن غايه !! و غايه تعرف هله يالله انا فالشو عقيت عمري
    شوي و ان احمد مطرشلها مسج " الله لا يحرمني من صوتج تصبحين على خير ياويه الخير " فهالليله احمد ما رام يرجع ينام من كثر ما هو يفكر في غايه معقوله !! معقوله غايه اتصلتبي .!!! آآآآآآه بالباجر فالجامعه بخيته مرتبشه و مب عارفه شو تسوي و في نفس الوقت تريد تعرف من غايه أي شي ممكن يساعدها في سالفتها مع احمد بس هي تعرف ان غايه مب من النوع الي يتكلم عن هلها و لا خصوصياتها مع البنات بعكس العنود و في نفس الوقت مب عارفه كيف تفتح الموظوع مع العنود . مر هاليوم بدون ما تقدر بخيته انها تفتح الموظوع او انها تعرف أي شي كل الي قدرت تعرفه ان مطر خو غايه فكلية الشرطه و هو خطيب العنود و ان الخميس الي طاف كانت ملجة عبيد خو غايه الاكبر عن مطر عنهاية الدوام و هن في غرفة الانتظار و كانت بخيته و الريم و العنود و غايه واقفات عند الدريشه يشوفن السيايير فجأه رن تيلفون بخيته من ظهرته من شنطتها صخت و هي اتشوف ان احمد هو الي اتصلبها ماقدرت انها ترفع عينها صوب البنات رجعت التيلفون فالشنطه بدون ما ترد عليه و هي خايفه و مرتبكه و رفعت بنظرها صوب غايه الي كان باين عليها انها انسانه ماعندها شي تحاتيه او تخاف منه او عليه واقفه بهيبتها و اتسولف فيا ربيعاتها و مطنشه الباجين حست بخيته بغيره مب طبيعيه منها و غيرتها من غايه كانت الدافع لها انها تستمر مع احمد مب عشان احمد لا بس عشان تكسب حب احمد و اتحول حبه من غايه هالخقاقه لي انا غيرتها من غايه ولدت احساس بداخلها ان من حقها اتسوي أي شي هي تباه مب لشي بس عشان تثبت لغايه انها مب زايده عليها بشي و ان بخيته بشكلها و بساطتها الي ما تنوصف بالنسبه لغايه قدرت انها تسلب غايه شي كان فيوم من الايام ملك غايه و من طلعت بخيته من الجامعه و هي فالسياره اتصلت باحمد
    و عبيد مرتبش و مب في حاله ندمان لانه ماقدر انه يشوف سلامه و هي جدامه و مب عارف شو يسوي عشان ايشوفها
    غايه توها عاطنه من الجامعه و هي توها داخله الصاله الي تفتح فيها حجرتها و حجرة مطر و قسم عبيد شافت عبيد منسدح عالكرسي و اونه يشوف التلفزيون
    غايه : السلام عليكم
    الا عبيد ما توايبلها و لا رد السلام
    جان توقف غايه و هي عاقده حيـّاتها : عبيد
    و لا رد عليها جان تبتسم غايه بخبث و اتروح صوبه شافته و هو سرحان و يحرك صبوعه على شواربه و هو في عالم غير هالعالم راحت و حطت شيلتها على جتفها و فتحت شعرها و مسكت طرفه من تحت و وخت شوي شوي على عبيد و هو في عالم ثاني و توها بتحط شعرها على ويه عبيد خوها حمد : شو تسوين ؟
    فزت غايه و هي تصارخ من الزيغه
    و من صريخها فز عبيد
    عبيد : هب
    غايه و هي حاطه ايدها عقلبها و تتنفس بسرعه : حمد الله يسامح فلختنيه
    و حمد ميت من الظحك عشكل غايه و هي فالخه .
    حمد : هههههههههههههههههههههههههههه
    عبيد : شو بلاكم ؟
    حمد : شدراني بختك ريتها موخيه و اتعابل شي بشعرها
    غايه : الله يسامحك كنت اريد اخوف عبود
    عبيد : لا تقولين عبود
    غايه : حشى طاح قلبي
    حمد : الله حافاج
    غايه و هي اتفر شعرها ورى ظهرها : حليلي
    حمد : حليل العنز
    غايه و هي اتحط ايدها في خصرها : شو قصدك يعني ؟
    طالعها حمد بنظره : ماشي
    و افتر حمد بيظهر عنهم
    عبيد : بوشهاب
    حمد و هو يفتر صوبه : لبيه
    عبيد : لبيت حاي اريد اريد اعرس
    صخو افترت غايه صوب عبيد و هي فاجه ثمها
    حمد : شو
    عبيد و هو لاول مره يكون مستحي و منزل راسه : اريد اجدم العرس
    افترت غايه صوب حمد و شافت حمد و هو ساكت
    غايه و هي تفتر صوب عبيد : ياك الموت يا تارك الصلاه
    رفع عبيد عينه على حمد و تمو ثواني ساكتين
    حمد : بنتشاور فيا هلك و هلها
    فرح عبيد من الخاطر لانه ما كان متوقع هالرد من حمد بس رد حمد زاده فرحه و عرف بما ان حمد وافق معناته انه بيعرس قريب
    غايه و هي تفتر عن عبيد بتروح حجرتها : ياويلنا الريال بيتشقق
    بس عبيد ما رد عليها و تنهد و رد انسدح راحت غايه تسبحت و من عقب صلت الظهر و نامت و ما ظهرت من حجرتها الا قبل المغرب بشوي و لقت هلها كلهم بارزين فالمنصه و يناقشون عرس عبيد ام غايه : عينو خير العرس مب بسم الله و الحمدلله العرس يباله عباله
    بو غايه : ما عليكم شر .
    ام غايه : هيه امبونك ما بتصبح فالاسواق تزدهب
    ميثه : شزهابه عمتيه اللحين يعطون البنت الفلوس و هي تزدهب بروحها
    احمد : يوم انه ياج و بغى العرس من خاطره يوزيه
    ام غايه : ظنك يا بو معضد ؟
    احمد : هيه نعم
    ام غايه : عاد الشور مب شورنا شور هلها بعد
    بو غايه و هو ينظف المدواخ : انا بتصل بخليفه و بتشاور فياه
    ام غايه : هذا الزين
    يد غايه و هو يأشر ع الحراره بعصاته : هذي شو فيها
    ميثه : فطااااير
    يد غايه : شووووه ؟.
    غايه : خبز
    يد غايه : خبز هيييه
    غايه : يدي تبى
    يد غايه : لا لا ماباه
    و سكتت عنه غايه
    يد غايه : المغرب اللحين بيذن
    غايه : بعده يدي حول ساعه
    يد غايه و هو يظرب الحراره بعصاته : من مسونه هالخبز ؟
    غايه : ناني
    يد غايه : منوووه ؟
    غايه : الخدامه فديتك
    يد غايه : يا حيها
    غايه و هي اترمس امها : هاه امايه متى بتحددون العرس ؟
    ام غايه و هي اتشوف تيلفونها : بعدنا بنتشاور فيا هل دبي
    يد غايه : هالخبز كيف مسواي ؟
    غايه : يدي تباني احطلك منه ؟
    يد غايه : لا لا حشى المغرب بيذن اللحين
    ميثه : البنت ما وراها لا جامعه و لا كليه متى ما بغيتو عرسو
    يد غايه : عاد الا بتخبركن هالخبز كيف مسواااي ؟
    احمد : ههههههههههههههههههه غايوه يدج ايحوم عالحراره حطيله
    غايه : يدي احطلك منه ؟
    يد غايه : لا لا لاتحطين
    و راحت غايه و حطت فصحن من الفطاير و حطت الصحن جدام يدها
    يد غايه : لا لا شليه
    غايه : خله فديتك
    يد غايه : من بياكله يوم ترستيه الصحن
    و فهاللحظه كان حمد توه ياي من العزبه و من عقب ما سلم عليهم
    حمد : هاه ش راي في عبيد ؟
    ام غايه : من عقب المغرب بوك بيرمس عمك خليفه و بيتشاورون و من عقب المغرب اتصل بو غايه ببوسلامه عشان يحدودن يوم للعرس
    بو سلامه : و الله يا معضد البنت بنتكم و متى ما بغيتو سروها
    بوغايه : تسلم يا خليفه اييك شور
    بو سلامه : عونك
    بو غايه : عانك الرحمن بنشوف الحرمات متى بيخلصن من زهابهن و عثرتهن و الخيم مقدور عليهن
    بو سلامه : هذا الزين و سكر بو سلامه عنه و راح للحرمات و قالهن و سلامه معترضه ما تريد تعرس بسرعه بس طبعا محد عطاها مجال انها تتكلم و كانت علثتها الزهاب بس من سكر بو غايه عن بو سلامه نش و خبر حرمته و هي اتصلت بام سلامه و اتفقن انهم يعطونهم فلوس زهاب سلامه و الباقي بيسدونه هم من ذهب و كسوة ام العروس و بما انهم قرب شهر رمضان فاتفقو ان العرس ايكون من عقب العيد بثلاث اسابيع اللين ما سلامه اتزهب عمرها و اتفصل فستانها الي بروحه يباله شهر عبيد : لا شوووووه بعدني بتريا شهرين !!
    ام غايه : ما عليك شر
    بو غايه : ولديه شهر رمضان و من عقب اسبوعين هبابنا انرتب عامارانا
    عبيد : انزين خلوه من عقب العيد سيده
    ام غايه : لا ما يستوي
    عبيد : شعنه
    ام غايه : يالله بالستر بنصبح صيـّام من له بارض يصبح فالاسواق
    عبيد : انزين
    ام غايه : عبيد لا تاكلي فوادي عرس و بتعرس و بتجابلها اللين ما تلوع جبدك
    عبيد و هو ينش : لا حوووول
    يد غايه و هو ماسك عروسة لطوف ناسيتنها عندهم : الا بتخبركم هذا شوه ؟
    ميثه : يدي هذي لعبه
    و ان لطوف ياييتنهم بتشل عروستها جان تروح صوب يدها عشان تاخذها
    يد غايه : هناتج هذي ؟
    و لطوف اتخاف من يد غايه فما اتكلمه بس اتهز براسها
    يد غايه : مسودت الويه و شعنه فاريتنها ؟
    و البنت فالخه و لا ترمس
    يد غايه : تعالي تعالي
    لطوف و هي ترد ورى و بخوف : لاء
    يد غايه و هو يحط العروسه ورى ظهره : عيل ماشي لعبه تبينها تعالي
    من شافت لطوف ان يدها دس العروسه وراه و هي ما بتقدر تاخذها منه شغلت الونان و تمت اتصيييييح
    ام غايه و هي تمسك لطوف : عنبوه يا عمي اتصيح الياهل
    يد غايه و هو يظهر العروسه من ورى ظهره : الله يغربلها حشرتنا ببغيمها لحقت نوووره و هي ياهل
    جان يفر يد غايه العروسه عليها جان توخي لطوف و اتشلها و نشت عن ام غايه و هي قدها بعيد عن يد غايه جان تعايب عليه و تظهر تربع من البيت و كلهم يظحكون عليها الا يد غايه الي مات غيض منها مرت الايام و بخيته كل يوم تتعلق باحمد اكثر خص انها طول اليوم ترمسه مع انها ساعات تنحط في مواقف محرجه لانه يطري مواقف استوت من بينهم و الا مواقف احمد مع مطر و هي ما تكون تعرفها و كانت تتهرب منه و من الرد عهالمواضيع و احمد ايفسر تهربها انها بعدها تستحي منه و بعدها ما خذت عليه بالاربعا كانت العنود مصممه انها اتصالح مطر خلاص هذا قرار نهائي انا ماقدر اعيش دونه و انا بعدت عنه وايد و من عقب ما ردت من الجامعه و هي متعدله و تتريا الساعه 4 عشان اتروح بيت عمها و راحت و الي صدمها ان مطر ما يا من الكليه بعده و هزاع خوه يترياه عند الدوار و وصل الباص بس مطر ما نزل نزلو غيره من الشباب و منهم راشد و من راشد عرف هزاع ان الكليه معاقبه الدفعه كلها و هي دفعة قوم مطر عشان مجموعه من الشباب مخالفين القوانين هالويك اند كانت اتعس ويك اند عند العنود يعني يوم قررت اني اصالحه ما ينزل !! خلاص ما بقى عن رمضان الا 3 ايام و العرب مرتبشين كل يوم فالجمعيه و فكارفور يتشرون و ام غايه عقولة حمد معسكر عند الوعايين تتشرى واعيين و جدووور و مطر ميت غيض لانهم ما نزلو هالاسبوع و هالويك اند اخر اجازة احمد و من عقبه بيرجع الكليه و بالخميس فليل و احمد يرمس بخيته
    احمد : اسميني باغض عمري
    بخيته : افا ليش ؟
    احمد : باجر برد الكليه
    بخيته : أي كليه
    احمد : شو أي كليه بعد الشرطه
    بخيته : انت فكلية الشرطه ؟
    احمد : لا و الله ؟ تستهبلين انتي ؟
    بخيته : هههههههههههههههههههههههه حليلي
    احمد : مادري ساعات احسج اتشفرين
    بخيته : اشفر !! كيف يعني
    احمد : شدراني بج
    سكتت بخيته عنه
    احمد : مانزلو مطر هالاسبوع
    ماعرفت بخيته بشوه ترد عليه
    احمد : اريد اعرف شعنه كل ماطريلج هلج تسكتين
    بخيته : لاني ماريد اتكلم عنهم
    احمد : ليش ؟
    بخيته : مب لشي بس ماريد
    احمد : ليش انزين يعني شو فيها ان طريت هلج ؟
    بخيته : احمد خلاص ماريد اطريهم
    سكت احمد و لا علق عالسالفه
    و باليمعه رد احمد الكليه مرت الايام و هل شهر رمضان بالخير ع الامه الاسلاميه و البنات مكروفات فالجامعه و كارهات حياتهن و لو ان الدوام اختصور منوه حول ساعه و عشرين دقيقه و تمن يخلصن الساعه 12:40 بدل ما كانن يخلصن 2 الظهر و بخيته اول مره اتحس انها متعلقه باحمد وااايد خص انها اسبوعين و هي اتكلمه ليل و نهار و لا اراديا تحس انها تعلقتبه و البنات مب قادرات انهن ينظمن وقتهن ما بين دراستهن و عبادتهن و في بوظبي ردت مهره خت منصور هي و عيالها من لندن عشان ايرمضون عندهم و تم ريلها في لندن بحكم شغله فالقنصليه
    $ و مهره اصغر عن منصور بحدود سنه و شوي و عرست بولد عمها و هي صغيره كان عمرها 16 سنه و عندها بنتين و ولدين اكبر عيالها مها و عمرها 8 سنين و من عقب طيف و عمرها 6 و من عقب خالد 4 سنين و منصور الصغير و عمره سنه و شوي $ منى : مهروووووه دخيلج تمي عندنا
    حامد : ودري ريلج و جابلي حلاة منوه
    منى : بايخ
    حامد : مب ابيخ منج
    منال : و لا جنكم في رمضان بدل ما تجابلون ربكم يالسين تغلسون ع بعض
    مهره : لا اله الا الله منول ما كفروو
    حامد : يا بنت الحلال هذي من ردت من العمره و هي طوعها زايد
    منال : استغفر الله العظيم
    و منصور فهالوقت كان في مكتبه لتأجير السيايير يشوف الشغل و ان سعيد متصل به
    منصور : هلا
    سعيد : اهلييييييييين شحالك ؟.
    منصور : بخير ربي يسلمك و من صوبك
    سعيد : منصور انت تعرف ان مالي غيرك
    منصور و هو يعق النظاره : آمر يا بوعسكور
    سعيد : ما يامر عليك عدو بس بصراحه انا يوعان
    منصور و هو مستغرب : يوعان !!!!
    سعيد : هيه نعم
    منصور و هو ينش من عالمكتب : اللحين بطوف عليك و بنروح المطعم
    سعيد : شو مطعمه انا اريد اكل حرمه
    صخ منصور
    سعيد : و الله عفت عيشة المطاعم و عيشة الهندي الي عندنا اريد عيشه اتسويها حرمه عيشه نظيفه
    منصور: ههههههههههههههههههههههههههههههههه ( جان يطالع منصور ساعته و كانت الساعه 11 فليل ) اوكي دقايق و بطوف عليك و بنروح بيتنا
    سعيد : يله بسرعه
    و سكر عنه منصور و طاف عليه و شله و راحو ميالسهم و اتصل بحامد الي الله هادنه هالفتره و نادر اذا بيطلع من البيت ع غير العاده و راحلهم حامد الميالس و من عقب رد صوب خاواته فالصاله الي فالطابق الثاني و ميت من الظحك مهره : حمود شو فيك ؟
    حامد : واحد من الشباب محتشر يريد اكل اتكون حرمه مسويتنه
    مهره : هيه و الله لو تشوف ربع سيف كلهم جذيه ايقولوله يا بختك تاكل اكل حرمتك امسويتنه
    نشت منال : اوكي بطرش مع تريزا الاكل
    حامد : بسرعه دخيلج اخاف سعيد ياكلنا من زود يوعه
    صخت منال و هي تسمع اسم سعيد محد من ربع خوانها اسمه سعيد غير سعيد سويحان اكيد هو و راحت منال و حطتلهم الاكل و طرشته صوبهم فالميالس و من عقب رجعت حجرتها و تمت تقرى قرآن و في سويحان غايه و العنود عندهن سعي رياضيات و يالسات يذاكرن و ام غايه و ام العنود و ميثه ف دبي يزدهبون لعرس عبيد الي ربشهم و هذا حال سلامه المسكينه الي تصبح و تمسي فالسوق تتشرى لزهابها ماكانت وايد متحمسه لعرسها و تشتري بدون نفس و هالشي انتبهتله ظبيه ختها فكانت تتعمد انها اتكون عند سلالامه في كل مره اتروح السوق عشان تزدهب و حال سلامه كان عكس حال عبيد الي متحفز للعرس من الخاطر و يالس يشتريله نعله و فلاين ووزره و فصله عشرين كندوره عند العربي الممتاز و هو يعرف ان قبل العرس بيرجع ايفصل بس من حفوزه مب عارف شو يسوي جنه هو العروس مب سلامه بالاربعا من طبع الكليه انها في رمضان اتنزل الشباب الضحى في حدود 10 او 11 الصبح و غايه و العنود فهالاربعا ما كان عندهن دوام بحكم ان دوام الجامعه للمستجدات اربعا دوام و اربعا لا و هالاربعا ما كان عليهن دوام اول ما دخل مطر البيت ما لقى حد لان خوانه كل ٍ في دوامه و امهاته مايدريبهن وين و بوه عند الشيوخ اكيد و يده طبعا فالعزبه او المزرعه فدخل حجرته و تسبح و نام
    عالساعه 12 الظهر يد العنود صوب غايه و تمت اتدق عليها و غايه تغايضها و ما فتحتلها الباب
    العنود : سباله
    و راحت صوب التلفزيون و شغلته و تمت اتبدل فالتلفزيون و كانت اتشوف نفس المسلسل في كذا قناه خص مسلسل يوم آخر القطري مع انها كانت اتموت فيه بس طفروبنا 24 ساعه مشتغل هالمسلسل عالتلفزيون و مع ان العنود شافت امس الحلقه بس يلست و تمت اتشوفها شوي و انا غايه ظاهره من حجرتها و يلست عند العنود و تمت اتسولف فياها و هن ما يدرن ان مطر موجود في حجرته فهالوقت كانت بخيته نايمه و حاطه تيلفونها عالصامت احمد يتصلبها بس هي ما درتبه رد احمد و تسبح و ظهر عند امه و كانو يطرون بنت عمه ان واحد من رفاجتهم خطبها احمد ما علق عالموظوع
    ام احمد : و انت شو رايك فالسالفه ؟
    احمد : لا راي و لا رايج يهم
    ام احمد : كيف ما يهم و حرمت عمك رمستني
    احمد : شو تبى ؟
    ام احمد : شو تبى بعد !! تتخبر جنك مرخص البنت
    احمد و هو يقطع رمستها : الغاليه امبوني ما ييتهم طالب و بنتهم بصرهم فياها يوزوها و الا لا
    ام احمد : يعني انت ما تباها ؟
    احمد : و لا طرتلي
    ام احمد : احمد انت باقلك شهرين و بتخلص الكليه و انت اروحك اتشوفنا الا رويحتنا انا و انت فالبيت خوانك من عرسو واحد سحبته حرمته دبي و الثاني بوظبي و ان يونا يونا خطار و ختك معرسه في بيت ريلها و انت من تعرس تراني بيوزك
    احمد : ههههههههههههههههههههههههههههه لا لا الغاليه انا بعدني عالعرس
    ام احمد : لا مب ياهل انت تخطيت 24 و انا من اللحين اقولك من تخلص تراني بيوزك و خل عنك اللعبه
    فهاللحظه اتصلت بخيته جان ينش احمد و رد عليها و دخل حجرته و تم يرمسها و من عقب ما رمسها ان الظهر يأذن جان يسكر عنها و من عقب ما صلى الظهر رد حجرته و رمسها شوي و رد نام احمد تعلق فبخيته فباله انها غايه و المشكله ان بخيته تعلقتبه زوووود و صار احمد بحياتها شي غير شي ما ينوصف و لو انها تعرفت عليه فالاولي بس عشان تقهر غايه بس المشكله انها فالتالي تعلقت به كانت الساعه 2 الظهر و ام غايه و الحرمات توهن رادات من دبي و العنود و غايه بعدهن عند التلفزيون و من ين استوت الحشره حمد كان توه ياي من دوامه و كان يرمس فالتيلفون و سلم عليهن من بعيد و دخل حجرته سيده شمسه : شوبلاهن حرماتك محتشرات
    حمد و هو يعق سفرته : شدراني بهن
    شمسه : خلاص دام انك وصلت البيت بالسلامه انا بسكر عنك
    حمد : هيه لازم اتوصليني من الدوام للبيت
    شمسه : ماعندي غيرك فهالدنيا و انت ما حاتيتك بحاتي من ؟
    حمد : آآآآآآآآآآه
    شمسه : هههههههههههههههههههههه نش تسبح و نام
    حمد : بس ع شرط
    شمسه : عيوني لك
    حمد : انتي الي توعيني
    شمسه : فالك طيب الساعه كم بيتني اوعيك
    حمد : عند صلاة العصر
    شمسه : ان شاء الله الغالي و اللحين نش و تسبح و نام و سكرت عنه شمسه فرمضان متعودين ان الفطور يكون في بيت قوم غايه الريااااييل فالخيمه و الحرمات فالميلس الداخلي و غايه و العنود مرتبشات فيا ام غايه و الطبابييخ و مطر مسكين محد درابه انه رد و نايم فمحد وعاه لا لصلاة الظهر و لا العصر نش بروحه عالساعه 5 نش تسبح و صلى الظهر و العصر و ظهر برى و هو معصب عليهم لانهم ما وعوه و هو ظاهر ان العنود ف ويهه يايه اتشل كنينكس للمطبخ انصدمت العنود و هي اتشوف مطر جدامها ما كانت تدريبه انه موجود فالبيت و هو بروحه ما درابها تمت العنود واقفه و مب عارفه شو تسوي و مطر يطالعها يترياها تتغشى منه بس هي نست سالفة الغشوه و فجت ثمها اتشوفه و مطر من زمان ما شاف العنود حس عمره مشتاق لويها العنود و هي منزله راسها : مبروك عليك الشهر
    مطر و بعده ما شل عينه من عليها : علينا و عليج
    العنود : ان شاء الله
    و تمو ساكتين لا هي ترمس و لا هو يرمس
    مطر : عنود
    رفعت العنود بويها صوبه و بصوت وااااااااااطي : لبيه مممممممممممممممم ظنكم شو بيستوي من بين مطر و العنود ؟ و سلامه و عبيد شو الموقف الي ممكن يجمعهم و يزيييييد من غلى سلامه فقلب عبيد . و اكبر صدمه ممكن تتلقاها غايه و في نفس الوقت حمد خوها شو ممكن اتكون ؟ و احمد معقوله يكون مغفل لدرجة انه ما يكشف بخيته .؟ و شو الي بيستوي فالجزء الياي و ممكن انه يجلب القصه 360 درجه لمصلحت واحد من ابطالنا و سبب تعاااااست وااايدين من شخوص القصه ؟





    رد مع اقتباس  

  8. #28  
    المشاركات
    3,260
    الجزء الثاني والعشرين

    ~*¤®§(*§ ( مرحبا بلي لفى عاني مرحبابه الف ترحيبه من ادياره قاصد ٍعاني الوطن و الدار تزهيبه لي وصوله ريح اشجاني و العنى زالت متاعيبه يعل دارك يود لمزاني و المفالي تبطي اعشيبه ) §*)§®¤*~ˆ°


    رفعت العنود بويها صوبه و بصوت واطي : لبيه
    مطر و هو منزل راسه : لبيتي حايه
    رفع مطر راسه للعنود : شحالج ؟
    العنود : الحمدلله بخير و نعمه
    مطر : عساج دوم
    العنود و هي اتعدل شيلتها : انت متى رديت
    مطر : من الصبح الساعه 11 انا فالبيت
    العنود و هي مستغربه : و الله ؟ مادرينابك
    مطر : لو دريتوبي ماخليتوني ايمع الظهر بالعصر
    العنود : و الله محد درابك و الا جان وعيناك
    و سكت مطر و هو يشوفها و هي كانت تتكلم عادي بس من شافته يشوفها سكتت
    هز مطر راسه
    مطر : وين الحرمات عنج ؟
    العنود و هي تبتسمله : فالمطبخ
    مطر : و انتي شو تسوين هنيه
    العنود و هي بعدها مبتسمه : يايه اشل الكنينكس
    مطر و هو يظحك على شكلها : لا و الله فرحانه بعمرج انتي
    العنود : هيه
    مطر و هو يظحك : فارجي فارجي
    ظحكت العنود و افترت عنه و راحت المطبخ و مطر مستغرب منها هالانسانه مب طبيعيه ساعات اتكون رقيقه و هاديه و ساعات اتكون معصبه عالفاضي و بدون سبب و ردت العنود المطبخ و هي مستانسه لانها عالاقل قدرت اتخلي مطر يطالعها ببسمه و تمت تعابل هي و غايه اونهن يسون تبوله و من عقب ما خلصن ردت العنود بيتهم و تسبحت و من عقب ردت بيع عمها و من عقب ما فطرن ردت العنود بيت هلها و تمت تعابل الفواله الي بتشلها ع خيمة الرياييل فبيت عمها و غايه نفس الشي كانت تعابل الفواله في بيتهم و اذن عليهن التراويح و هن فالمطبخ يعابلن عقب ما خلصن راحت كل وحده و تسبحت و صلت العنود التراويح في بيتهم و غايه في بيتهم و الحرمات راحن المسيد يصلن التراويح فالقسم الخاص بالحريم

    و من عقب ماصلن و خلصن يت العنود صوب غايه و من عقب ما رتبن الحرارات دخلن الصاله و تمن يشوفن مسلسل يوم آخر و من عقب ين امهاتهن و حرمات فياهن و تمن فالصاله و يسولفن اللين الساعه 3 الصبح
    و العنود يالسه في بيت عمها ترقب مطر بس هو وايد تاخر لدرجة انه ما تسحر فالبيت

    بالخميس الصبح الكل كان نام عدا يد غايه يالس و يحوط بروحه فالبيت و جان يروح و يدق ع عبيد و عبيد نومه ثجيل ما ينش بسرعه و تم يد غايه ايدق عليه و من دق يد غايه ع عبيد نشت غايه و مطر لانهم في نفس القسم و ظهر مطر قبل غايه و لقى يده يالس ع الارض عدال باب عبيد و يدق بعصاته ظحك مطر ع شكل يده و راح صوبه و كانت الساعه 10 الصبح

    مطر : رب ما شر يدي ؟
    يد غايه و هو يفتر صوب مطر : شوووه ؟
    مطر و هو يوخي و ييلس عدال يده : رب ما شر شوبلاك ادق ع عبيد ؟
    يد غايه : حد دق عليك انت ؟
    مطر : لا . بس سمعت
    يد غايه و هو يقطع رمست مطر : عيل نش
    مطر : ههههههههههههههههههههههههه يدي انتي ليش ما تحبنيه ؟
    يد غايه : شووه احبك ؟ يا عنبو ذا اللحيه
    و ان غايه ظاهره من حجرتها : شو فيكم ؟
    يد غايه و هو يتساند ع عصاته عشان ينش : وعيه خوج اباه
    غايه و هي مستغربه : اوعي منو ؟
    يد غايه : عبيد مسود الويه وعيه
    غايه : شعنه ؟.
    مطر و هو ينش بيرد حجرته : بيضربج اللحين
    يد غايه : وعيه وعيه اباه
    تمت غايه ادق ع عبيد اللين ما توايبلها و مطر فيه فضول و يريد يرقد بس تم واقف عند باب حجرته يريد يعرف يده شو يبى عبيد

    مطر : يدي جنك بتعطي عبيد فلوس لي نصيفتهن
    يد غايه : فلوووس !! وين العصى ؟
    مطر : ههههههههههههههههههههههه انا اقولكم يدي ما يحبنيه
    و ان عبيد ظاهر من حجرته و هو دهمان يريد يرقد
    يد غايه : مسود الويه
    عبيد : عونك يدي
    مطر : ههههههههههههههههههههههه درى بعمره عبيد انه مسود ويهه
    عبيد و هو يحك شعره و مغمض اعيونه : شو بلاكم ؟
    يد غايه : جيف اتوقف سيارتك في قفى سيارتيه ؟
    عبيد : شوووو
    يد غايه : سيارتك مسود الويه
    عبيد : هيه شو بلاها
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههه اول مره اكتشف ان عبود غبي
    و ان مطر راد صوب يده : ليش يدي بلاها سيارته
    يد غايه : يا بويه اموقفنها ورى سيارتيه و اللحين الكروزر ما يظهر
    مطر و هو يرمس عبيد : قلتلبك البقعه اتوقف ورى كروزر يدك ؟
    عبيد : ما انتبهت ( و هو يرمس يده ) انت بتسرح بقعه اليوم
    يد غايه : لا
    عبيد : خلاص عيل
    يد غايه : لا لا هب خلاص جاد اسرح باجر
    عبيد : هههههههههههههههههههههههه ان شاء الله يدي من عقب المغرب بشلها
    يد غايه : لا لا سلامتك اللحين اتشلها
    عبيد : تراك ما بروح بقعه خله
    يد غايه : لا لا نش دامك ع حشمه و شل سيارتك
    عبيد : لا حول فديتك العصر بشلها
    يد غايه : بن عروه اللحين شلها
    غايه : عبود بتذل يدي انت نش حرك سيارتك
    و ان ام غايه يايه صوبهم .
    و نشو عيالها و سلمو عليها
    ام غايه : علومكم .؟
    يد غايه و هو يرمس ام غايه : ايه قوليله ولدج ايشل سيارته
    عبيد : ان شاء الله
    و نش عبيد عنهم بيدخل حجرته اييب السويج و سمع يده
    يد غايه : لا و الله احل عليه ما يعرس اللين ما يلاجي حوله
    رد عبيد صوبه : لا لا الشيييييييييييييمه يدي اللحين بشلها و ربع شل السويج و حرك سيارته و رد صوبهم
    مطر : خلاص عرفنا نقطة ظعف عبود العرس هههههههههههههههههههههههههههههه
    عبيد : ههههههههههههههههههههههههه ( و جان يفتر صوب امه ) هاه العيوز علوم هل دبي .؟
    ام غايه : يسرك حالهم
    عبيد : خلصو زهابهم و الا عدهم ؟
    ام غايه : مادريبهم من اسبوع اعديبهم
    عبيد : شوووه اسبووع !! خافي ربج
    ام غايه : عبيد راسي داير لا تحشرني
    عبيد : اللحين تتصليبهم
    ام غايه : استريح لا بتصل و لا عندك خبر
    عبيد و هو يمسك طرف كندورتها : دخييييييييييييلج امايه اتصلي دخييييييييييييلج
    ام غايه : عبيد
    عبيد : و غلات معضد بقلبج لا تتصلين
    ام غايه و هي تبتسم : يالله فديت هالطاري
    غايه : امايه لا تتفدين باباتي
    ام غايه : حي
    عبيد : دخيييييلج امايه اتصلي
    ام غايه : يا بويه البنت ما ترمس فالتيلفونات
    عبيد : لا بس خذي علومهم

    جان تتصل ام غايه بام سلامه ع تيلفونها بس كان مغلق جان تتصل ع تيلفون البيت و شلته وحده

    ام غايه : السلام عليج
    سلامه : و عليكم السلام مرحبا الساع
    ام غايه : شحالج ربج الا بخير ؟
    سلامه : بخير و سهاله ربي يسلمج
    ام غايه : ظبيه
    سلامه : لا فديتج انا سلامه
    ام غايه : مرحبا الساع بعروسنا

    فهاللحظه بس عرفت سلامه ان هذي ام عبيد و استحت ماعرفت بشوه بترد عليها و عبيد فج اعيونه و يحس قلبه يدق و غايه و مطر يطالعونه و ميتين من الظحك ع شكله

    ام غايه : شحالج بنتي ؟
    سلامه : بخير ربي يسلمج انتي شحالج عمتيه
    ام غايه : بخير يعني افدى خشمج
    سلامه : و شحال غايوه و ميثه ؟
    ام غايه : يسرج حالهن ميثه سرت امس بوظبي صوب ريلها و غايه يالسه هذيه عندي
    سلامه : فديتها سلمي عليها
    ام غايه و هي ترمس غايه : سلامه ترد السلام عليج
    عبيد بلهفه : و اناااا ؟
    سمعته سلامه ثره يالس عدال امه تم ويها احمر من المستحى ليش ماتدري
    غايه : امايه عطيني التيلفون برمسها
    و شلت التيلفون عن امها
    غايه : هلا و غلا بشوقة عبود
    عبيد : هيييه لا تقولين عبود
    غايه و هي تنش عنهم : كيفي
    جان تظحك سلامه
    غايه : شحالج العروس
    سلامه : بخير
    غايه : سلامي انتي مستحيه ؟
    ظحكت سلامه
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههههه اخبارج و اخبار زهابج
    سلامه : الحمدلله
    غايه : لو تعرفين اني شردت عن عبود حجرتيه و سكرت الباب و ادري اني من اظهر بيمسكني
    سكتت سلامه
    غايه : انتي عندج موبايل ؟
    سلامه : هيه
    غايه و هي تمسك تيلفونها : خلاص عطيني رقمج
    سكتت سلامه فبالها ان غايه تريد رقمها عشان تعطيه لعبيد
    غايه : الو
    سلامه : هلا
    غايه : اذا ما تبين تعطيني رقمج عادي
    سلامه : لا و الله مب جذيه
    غايه : اها فهمت لا لا صدقيني ما بعطيه لعبود بعدين عبود مب من هالنوع
    سلامه : أي نوع
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يهمج تعرفين ؟
    سلامه و هي مرتبكه : لا لا عادي
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههه سلامي عبود لو بغى يرمسج بيطلب هالشي من هلج مب منج
    سكتت سلامه و عطت غايه رقمها و سكرت من عقب عنها و توها غايه ظاهره من حجرتها ان عبيد فوق راسها
    عبيد : شو قلتو ؟ شو قالتلج ؟ اخبارها سألت عني .؟.
    غايه و هي اتدور امها : لا و طرتك حتى
    عبيد و هو يوقف مكانه : و الله ؟
    غايه و هي تعطيه تيلفون امها : وده لامي
    و ردت غايه حجرتها و نامت و نشت من عقب لصلاه فهالوقت كان احمد نايم و بخيته تتصلبه بس هو حاط التيلفون فالسياره فما درابها و بخيته مستهمه عليه و مب عارفه شو فيه مب من عادته انه ما يشل التيلفون خافت ليكون شي فيه و تمت تتصل من عقب صلاة العصر احمد و هو راد من المسيد تذكر انه ناسي تيلفونه فالسياره و راح و شله و لقى 67 مكالمه و كلهن من بخيته ابتسم من شاف المكالمات فديت راعية هالرقم جان يرجع و يتصلبها و من اول رنه شلته بخيته
    بخيته : حموووود وين كنت ؟
    احمد و هو يظحك : اول مره اتقوليلي حمود
    بخيته : انت متفيج قلبي وقف و انا احاتيك حرقت التيلفون من زود ما اتصلبك الا انت ما رديت
    احمد و هو بعده مبتسم : فديييييييييييت قلبج غويه تذكرين القصيده الي عديتها لج و احنا فالسعوديه ؟
    ارتبكت بخيته : احمد انت متفيج و الله قلبي عورني و الله كنت خايفه لا يكون شي صابك حرام عليك
    احمد : حبيبي و الله ما كان قصدي
    بخيته : شو ما كان قصدك !!!. حرقت التيلفون من زود ما اتصلبك و انت ما ترد و الله خفت عليك
    احمد : فديت روحج خفتي وايد ؟
    بخيته : هيه مالت عليك و الله خفت عليك و قلبي عورني
    احمد : فديت قلبج

    و فسويحان كان سعيد عازم منصور عندهم عالفطور بس منصور تعذر منه لانه مايقدر ايخلي خواته بروحهن و كانو الرياييل من عقب صلاة التراويح في خيمة قوم غايه يوم اتصلبه منصور ايقوله انه ايسير صوبهم و مع ان مطر و عبيد كانو بيروحون الشارجه عشان يشوفون بطايق العرس الا كنسلو الروحه عشان منصور و هم يالسين يرقبون منصور كانو حمد و سعيد و عبيد و معضد خو العنود العود و احمد خو غايه العود و مطر
    و مطر ع كل دقيقه يغامز لاحمد خوه و احمد يهز راسه
    عبيد : غلامين شو من بينكم ؟.
    مطر : مايخصك
    احمد : مطر لا تستعيل لاحج
    مطر : اذا انت ما بترمس انا برمس
    سكت احمد
    مطر و هو يوجه رمسته لمعضد ولد عمه : انا ماعرف كيف يرمسون فهالسوالف بس انا باقلي الا شهر و نص و بخلص من الكليه و انا من سنين محير العنود ( رفع حمد عينه صوب مطر ) و انا من اخلص اريد املج
    سعيد : تملج
    مطر : هيه
    سكتو كلهم
    مطر : انا لو الشور شوري الليله ملجت و من اخلص بعرس الا ختك بطرانه تريد اتكمل دراستها و دام انها ما تبى العرس اللحين انا بملج
    معضد : هذا شورك و الا شور عمي بعد
    مطر : انا تشاورت فيا بويه و هو رخصني بالرمسه و هالرمسه قدام احمد و تخبره
    احمد : هيه نعم
    سعيد : يستوي خير اللين ما تخلص
    مطر : لا ماشي يستوي خير يا تقطعوني بالرمسه يا تردوني
    الكل استغرب موقف مطر
    معضد : انردك ؟ لا و الله ماكان يا بوغيث و العنود من الليله حليلتك
    و مطر متشقق من الفرحه و في نفس الوقت ما يريد يوضحلهم هالشي

    شوي و ان منصور ياينهم و تم عندهم اللين السحور و خوان غايه و اولهم احمد متحسر ان غايه ما وافقت عليه لانه ريال بمعانيه رزين و راعي معنى و سنع رياييل من عقب ما تسحرو الرياييل و شربو لبن بوش نش منصور و فياه سعيد و مطر

    مطر : وين سيارتك البورش
    منصور : شلها حامد
    مطر : و انت شليت سيارته
    هزله منصور راسه بمعنى هيه

    فهاللحظه كانت غايه و امها و ميثه رادات من بيت بنت عمة غايه الي بيتها ورى بيتهم و كانن ظاهرات من الكسه عدال باب الميالس وين منصور موقف سيارته
    ام غايه : السلام عليكم
    كلهم ردو السلام و منصور منزل راسه و قلبه يدق احساسه ايقوله ان غايه من بينهن مع انه ما شافهن بس حسبها حس بالدم يمشي في عروقه و غايه ما عرفته اول شي و من عقب عرفته و ياها فضول ترفع راسها و اتشوفه

    كان لابس كندوره عربيه بيضى و لابس سفره و عقال و الي لفت نظرها زود انه لابس نظارات طبيه فريمها اسود شافته و هو منزل راسه و يلعب بالسويج في ايده بطريقه واضحه من عقب ما سلمت ام غايه وقفت اتسلم ع منصور و تتخبر عن خاواته و غايه و ميثه تخطوهم عشان يدخل البيت و منصور يرد ع ام غايه و هو مب عارف بشوه يرد عليها يحسهم كلهم يسمعون دقات قلبه لا اراديا رفع راسه شوي و شاف مقفى غايه و هي تمشي اقل من الثانيه رفع راسه و نزله بسرعه آآآآآآآآآآه عذابي هالبنت دخلت ام غايه و سعيد و تم مطر يطالع رنقات سيارة حامد
    منصور : هاه بو غيث متى بتخلص ؟
    مطر : شهر واحد
    منصور : هانت مابقى الا شهر
    مطر : آآآآآآآآآه و بخلص و بعرس
    منصور : هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    مطر : انت كيف يلين اللحين ما عرست ؟
    منصور و هو يبتسمله : ما الله كتبلي نصيب .
    سكت مطر و الله هالريال شيخ

    و راح عنهم منصور و هو يفكر بغايه من عقب ما شافها و غايه من شافت منصور و هي تحس باحساس ثاني و كل ما اتسوي شي تتذكره اللين ما احتل كل تفكيرها راحت و تسبحت و توها ظاهره من الحمام و اتشوف عمرها فالمنظره جان تبتسم بدون سبب فهاللحظه تذكرت منصور و هو يقولها "(اريدج غايه حايتي لج حاية الظميان للمى دخييييلج رحميني )" هزت غايه راسها لا لا و تمت تنشف شعرها حايتي لج حاية الظميان للمى شو كان يقصد بهالكلام ؟ كيف يعني حاية الظميان للمى .؟ آآآآآآآآآآه انا ليش افكربه هو مب حلو وباااارد اووووووه سباااال و نشت و لفت شعرها و يلست تقرى قرآن من قبل لا تنام

    و مرت الايام و حاله مثل ما هو البنات من دوامهن فالجامعه و ربشتهن بعيد و عرس عبيد و سلامه زاد خوفها من قرب موعد عرسها خلاص باقي اسبوع عن العيد و من عقب ثلاث اسابيع بيطوفن بدون ما تحسبهن

    و عبيد محتشر لانهم غيرو ديكورات قسمهم و هو ماكان يباهم يسون شي بدون ما يشاورون سلامه يمكن ما يعيبها

    غايه : يالله عليك ليش شو فيه ذوقنا مب عايبنك
    عبيد : انزين شااوروها يمعن الودري ما يعيبها
    ام غايه : عبيد نش نش اقولك نش

    و فهاليوم رد بو غايه من عند الشيوخ و ارتبشو بتجهيزات عرس عبيد و العنود و مطر علاقتهم ما تمت شرات قبل تعمد مطر انه يكون شوي جاف فياها عشان تحن عليه و توافق عالملجه و هو متاكد ان ملج بيقدر انه يغير رايها و يخليها توافق عالعرس فالصيف و احمد كل يوم تزيد علاقته ببخيته الي تمت تعيش عشان احمد و لاحمد . و غايه و العنود كانن متراهنات على منو منهن بتختم القرآن قبل الثانيه و العنود ختمته قبل غايه بيوم و فالعشر الاواخر من رمضان كانن الحرمات يتيمعن من عقب صلاة التراويح كل يوم في بيت وحده من الحرمات و عندهن وحده مصريه خريجة الازهر ريلها يدرس في مدرسة الاولاد في سويحان كانن الحرمات يشترن الكتب الدينيه و بحكم ان اغلب الحرمات مب مخلصات دراستهن و نصهن اميات و ما يفهمن بعض الكلمات فهالكتب كانت تيلس عندهن هالحرمه و تقرى الكتب عليهن و تبسطلهن المعنى و كانن العنود و غايه من يقدرن انهن يحظرن هالجلسات ييلسن عندهن و يستفيدن و كانت الحرمه تيلس عندهن اللين صلاة قيام الليل و من يقيمون الصلاه اينشن الحرمات كلهن و البنات بغض النظر عن اعمارهن و يروحن المسيد فالقسم المخصص للحريم الي بابه يفتح فالطرف الثاني من المسيد الي بناه الشيخ سلطان بن زايد في سويحان و باب الحريم بعيد عن باب الرياييل بحيث الرياييل ما يشوفون الحرمات و هن داخلات

    خلاص باجر العيد

    و غايه مسويه حملت تنظيف فالبيت من الصبح و هي ناشه و تنظف مع الخدامات البيت من اوله و خلت فريد اييب ثنينه من بيادير المزرعه عشان يساعدون حيدر فتنظيف البيت من برى و يد غايه يتحرط عليها لان فريد ياب بيادير مزرعة يدها

    يد غايه : ما عليه سويد بقصه معاشك
    فريد : ماماه قول جيب نفرات
    يد غايه : ماماه .؟ ماعليه باجر بسرح اكنسل ويزتك
    فريد و هو يظحك : يدي باجر عيد
    يد غايه : لا لا ماشي عيد بتعيد فالعزبه
    فريد : لا لا باباه

    و العنود نفس الشي بس الي ذبحها انها تنظف من صوب و ايون عيال معضد خوها و يخيسون و خص لطوف الي فرفرت قشارها و ثياب العيد فالبيت كله و العرب مرتبشين من عقب الفطور كلن راح يقضي حايته و عبيد كان هو مطر في دبي اييبون سلل العيد و يابو الكيك الصغير و البيتيفور من الركن الفرنسي و المكسرات و و التين من ملك البون و ما خلو شي ما يابوه اشياء قد ذاقوها و اشياء يشوفون الناس تشترون منها و يشترونها و ام غايه فالعيد تيب باقي الثياب من عند الخياييط و غايه مرتبشه اترتب الخظره فالصياني

    و عالساعه 1 فليل كانو كل خوان غايه موجودين فالبيت و كانت غايه اترتب الفواله و السلل فالميالس من فليل لان الرياييل من عقب ما يصلون صلاة العيد سيده ايوون يعايدوبهم و كانت غايه اخر وحده فالبيت نامت و اول وحده نشت و من نشت راحت صوب حيدر اتشوفه جنه عابل الذبيحه الي بتنحط عند الرياييل و من عقب وعت خوانها للصلاه و نشو كلهم كان الجو وايد حلو عيد الفطر هاليوم غالي ع قلوب المسلمين كلهم عيدهم من عقب صومهم شهر كامل لرب العالمين نشت غايه و عدلت ثياب مطر الي بيلبسهن للصلاه و عبيد و حمد و من عقب ما تسبحو خوانها دخنتهم كلهم و اولهم يدها بس ميثه هي الي دخنت احمد ريلها و ام غايه حالفه ان محد يدخن معضد ريلها قبلها و من عقب ما دخنته ردت غايه و دخنته و حطتله دهن عود ع خشمه و من عقب ما تلبسو الرياييل شلو سيادات فياهم و راحو صوب مصلا العيد فهالوقت نشت غايه و دخنت الميالس و حطت المدخن عند باب الممر عشان ايفوح عالرياييل عند دخلتهم و من عقب راحت و تسبحت و صلت العيد و من عقب يلست تتعدل كان مطر اول من وصل البيت تم يدق عليها عشان تظهر تعايدبه بس هي ما طاعت اتعايد بحد اللين ما تتعدل و راح مطر صوب حرمة عمه و عايدبها و رد البيت و لقى غايه توها ظاهره من حجرتها و تسلم ع احمد خوها ما شاء الله عليها كانت لابسه مغربي بس رهيب عليها و فاتحه شعرها الي تخطى ركبها ما شاء الله من طوله و حاطه مكياج بسيط بس ما شاء الله كانت من الخاطر حلوه و احلا شي عيونها و من عقب ما سلمو عليها نش مطر و احمد و راحو يعايدون باجي هل سويحان و فهالوقت عبيد امبونه ع خط دبي حالف انه ما يعايد بحد قبل لا يعايد بهل سلامه و وصلهم و سلم عليهم و شامس خلاه فالميالس و دخل البيت

    شامس : سلامي تعرفين منو فالميلس ؟
    سلامه : عمي ؟
    شامس : لا عبيد
    سكتت سلامه
    شامس : ما بتظرين اتسلمين عليه .
    سلامه و هي تنش عنهم : لا لا

    و ربعت حجرتها الي كانت فالطابق الثاني و تمت يالسه مكانها بعدين لا اراديا طلعت من حجرتها و راحت حجرة ظبيه ختها و فتحت الستاره و تمت تشوف سيارة عبيد الي واقفه جدام باب الميالس و تمت اتشوفها ثواني و ان عبيد ظاهر من الميالس و فياه ناصر خوها و شافته و تم قلبها يدق و هي اتشوفه ما كانت تتوقعه حلو بهالطريقه و وقفته تمت اتشوفه فهاللحظه وقف و تم يعدل سفرته و شكله ناصر قاله شي فضحك مااااااااات و هي اتشوف ظحكته كان غير معقوله هذا عبيد .؟ هذا الي بعد كمن يوم بيكون ريلي شوي و انه يمشي عن ناصر بيروح سيارته و لا اراديا رفع عبيد عينه صوب الفله بس كان يشوف الباب يالله سلامي بيني و بينها هالباب و سلامه استغربت انه ايشوف فلتهم مالت عليه يطالع البيوت و رد عبيد سويحان بس في طريجه خطف عالمرموم يعايد بهلهم و رفاجتهم و في دربه خطف عالهير يعايد بربعه و من عقب رد سويحان و سلامه من عقب ما شافته و هي مستانسه من الخاطر و راحت و تعدلت من اول و يديد فهالوقت اتصلتبها غايه
    سلامه بفرح : هلا و غلا
    غايه : امباركن عيدج
    سلامه : هههههههههههههه و انتي من العايدين و السالمين
    غايه : شحالج العروس ؟
    سلامه و هي تظحك : بخير الحمدلله
    غايه : لازم بخير يالسباله جن عبود اول مره ما يعايدبي اللين اللحين لازم راح يعايدبج قبلي
    ظحكت سلامه و هي مستحيه

    شوي و سكرت عنها سلامه و من عقب ما خفو الرياييل قدرت العنود انها تي صوب غايه و طبعا مطر و احمد من عقب ما عايدو بهل سويحان راحو يعايدون بهلم الي برى سويحان و عمتهم في هيلي و عبيد ياهم الا ساعه 2 الظهر و توه يسلم ع غايه و عالعصر طلبته امه يوديه صوب قوم سلامه عشان تعايدبهم و عبيد ما صدق و راحبها و كانت ام سلامه يالسه في صاله زجاجيه بانينها للحرمات فالحوش و حاطه فوالة العيد فيها و نزل عبيد و سلم عليها بس محد من الرياييل كان فالبيت و كان بيروح يحوط و برد بعدين لامه بس امه قالتله انها ما بتيلس وايد و لا ماله داعي يروح نش عنهم عبيد و يلس في سيارته وسيارته مخفي واااااااايد و محد يشوف اذا حد فالسياره و الا ظهرت ظبيه صوبهن و يلست عندهن . و اتصلن بسلامه عشان تيهن و نزلت سلامه و ظهرت صوبهن و هي ظاهره شافت سياره واقفه ع طرف عند البوابه بس ما توقعت ان حد ممكن يكون فيها و الا جان قالتلها ظبيه ختها تمت تمشي رفع عبيد راسه و شافها و هي تمشي لابسه مكسي احمر و فاتحه شعرها بس شعرها اصلا قصير اللين تحت جتوفها بشوي فكانت حاطيتنه ع طرف ع كتفها اليمين و لابسه شيله خفيفه و تمشي و هي لابسه كعب و لا تدري ان عبيد فالسياره و عبيد من شافها هو مب في حاله لابسه احمر و هي بيضه و شعرها اسود . تم قلبه يدق بالقو معقوله اتكون هذي سلامه بس كان باين انها وااايد طويله يعني اطول من عبيد و عبيد فاج ثمه و هو يشوفها سلامه من عقب ما شافت عبيد و هي مرتاحه واااااااااايد و ارتياحها انعكس ع شكلها و تصرفاتها شوي و طلعت ام غايه من الغرفه الزجاجيه و ظهرت ظبيه فياها و سلامه تمت واقفه عند باب الغرفه شوي و انهن ايشوفن السياره الي كانت واقفه عند البوابه تتحرك صوبهن صخت سلامه في حد فالسياره !!! تغشت ظبيه و سلامه ردت عورى و دخلت عند انها و عبيد انتبهلها هههههههههههههههههههههههههههههههه شكلها ما كانت تدريبي اني فالسياره

    سلامه : امايه منو الي فالسياره
    ام سلامه : عبيد يايب عمتج هو وين مبونه اموقف
    سلامه و هي منصدمه عبيد !!!!!! ياويلي شافني و تم قلبها يدق بالقو يالفضايح و من راحو سحبت سلامه ظبيه و قالتلها
    سلامه بخوف : ظنج شافني ؟
    ظبيه : و خير يعني و لو شافج تراج حرمته
    سلامه : لا لا بيقول هذي متعمده تظهر جدامي
    ظبيه : و حتى لو انتي متعمده سلامي هذا ريلج انتي ليش جذيه ؟

    سكتت عنها سلامه و هي خايفه ياويلي شافني اللحين بشو يفكر اكيد فنظره وحده راعية حركات و الله مادري انه فالسياره ياربي و عبيد طول الطريج و هو مب في حاله و اخيرا شافها ما كان يحس بقلبه ينبض لا كان يحس بجسمه كله ينبض هذي هي سلامه . الحمدلله

    و مطر قلبه معورنه لانه اللين اللحن ما عايد بالعنود الي ما شافها من 3 ايام و مب عارف شو يسوي و اول ايام العيد من عقب المغرب ياهم منصور و حامد يعايدوبهم و من عقب ما عايدو بقوم سعيد ردو صوب قوم غايه و سعيد فياهم و من عقب رحو دبي و احمد و علي ريل خته يوهم من عقب قوم منصور و احمد قلبه يدق ليتني اقدر اشوفها و من قبل لا ينزل من السياره طرش لبخيته مسج

    " انا قدام بيتكم بسلم ع هلج ليتني اقدر اعايدبج ويه بويه "

    و من قرت بخيته هالمسج و هي ميته احمد ف بيت غايه و بموت من الغيض من غايه مشكلتها مب عارفه شو تسوي هي حبت احمد و هي تعرف لو هي اعترفتله بالحقيقه معناتها انها بتخسر احمد لان حب احمد لغايه مب لبخيته و في نفس الوقت بتموت ماتقدر انها تسكت عهالوضع هي اول ما رمست احمد كان للفضول مب اكثر و من عقب عشان تغيض غايه و اللحين لانها تحبه يالله شوو اسوي و الله احبه

    مرت الايام و البنات ردن لدوام الجامعه و مطر و احمد ردو لدوام الكليه خلاص اسبوعين و بيخلصون الكليه و بيفارجون الكد و غايه و العنود اسبوعين و بيمتحن امتحانات النهائي لهالكورس و بخيته تعلقت بالعنود وااايد و صارت علاقتهن واااااايد قويه بعكس غايه الي خلت علاقتها سطحيه ببخيته بس زادت علاقتها بالريم و كانن دوم يرمسن بعض فالتيلفونات

    اول خميس من عقب امتحانات البنات كان عرس عبيد و سلامه ساعات فرحانه و اغلب الوقت خايفه و دوم اتصيح لانها بتفارق هلها و بتعيش في عالم غير عالمها مع انسانه ما تعرفه و عبيد مب عارف هالسلامه شو بتيبله بتيبله الخير و الا الشر

    و ع حلفت يد غايه ماسوو العرس في أي قاعة اعراس خيمة الحرمات كانت فبراحه عدال فلة قوم سلامه و خيمة الرياييل كانت شوي بعيده عن بيت قوم سلامه و عبيد مسكين من اسبوع و هو من الفير يسرح دبي و ما يرد الا من عقب 12 و هو يشرف عالعمال و شامس ما قصر و ناصر كانو وااايد يعاونونه و حمد من يوم الثلاثا و هو في دبي يشوف تركيب الاعلام و ليتات العرس و ترتيب الخيم و الكراسي في البراح الي جدام خيمة الرياييل و الي صدم هل غايه ان منصور كان عندهم من يوم الاربعا الصبح و كان لهم عون و فزعهم و بالاربعا نزلو قوم مطر و خلاص ما بيرجعون الكليه و حفلة التخريج بتكون شهر 4 بالخميس العصر كان بيت قوم غايه مثل خلية النحل متروس من حرمات و رياييل و الشباب شلو الشنط الي مسوينها قوم غايه و شنط الذهب و العطور و اللحفات و من العصر تحركو صوب دبي السيايير و كانت اول السيايير سيارة المعرس الي قبل العرس بيومين سحبله بي ام سودى رهييييييييييبه و كانت كل السيايير متزينه بالاعلام و مشو بالمسيره من سويحان لدبي

    و الشباب مطولين عالمسجل و مرتبشين و اولهم احمد و مطر الي شلو الدنيا بربشتهم

    ( مرحبا بلي لفى عاني مرحبابه الف ترحيبه من ادياره قاصد ٍعاني الوطن و الدار تزهيبه لي وصوله ريح اشجاني و العنى زالت متاعيبه يعل دارك يود لمزاني و المفالي تبطي اعشيبه )

    و من وصلو الرياييل بيت العروس نزلو الشنط عند خيمة الحرمات و تمن الحرمات يرتبن الشنط و كانت ام سلامه من قبل لا ايون قد رتبت زهاب سلامه فطرف مخصص للمقصاب ( المقصاب عاده عند هل الإمارات انهم يعرضون زهاب العروس و الهدايا و الكسوه الي تسويها ام المعرس لام العروس من ثياب و الا عطور و الا ذهب ) و الرياييل الحوربيه من العصر تشتغل عندهم كان الجو واااااااااااايد حلو و العنود و غايه كانن فالمسيره فياهم بس عند ميثه و احمد فسيارته و ما نزلهم في بيت العروس لا خطفهم الصالون و تمن فالصالون يتعدلن و شالات فساتينهن فياهن في شنطه و تلبسن و هو فالصالون و عند الرياااييل من عقب المغرب ياهم الشيخ سلطان بن زاايد الي ما يقصر في حد من هل سويحان و لازم انه يحظر عرسه و خص ان عبيد اصلا يشتغل عنده و من عقبه ياهم الشيخ طنحون بن محمد و البنات و ما خلصن الا من عقب الساعه 7:30 المغرب و اللين ما تفيج احمد و رد صوبهن و من عقب شلهن و نزلهن عند خيمة الحرمات ما شاء الله كانن رهييييييييييييبات و يمكن الي كان يميزهن عن الباجيات ان شعورتهن طويله فلا اراديا الحرمات كانن يفترن صوبهن و فهالوقت كانت سلامه عندها مورى و تعدلها و ما لصت منها الا عالساعه 9 فليل و من ظهرت عنها ينها ربيعاتها الي ما قدرن انهن يروحن الخيمه و تمت المصوره تصورها و اتقولها اتسوي شوي حركات اول شي كانت سلامه مرتبكه وااااااااايد و هالشي كان واضح عليها بس من شافت نظرات الاعجاب في عيون ربيعاتها و خواتها ارتفعت معنوياتها كانت رهيبه من الخاطر سبحان الله و ربي زايدنها بنوره كانت بيضه زود عن بياضها جن النور يشع من ويها

    و عند الرياييل كانو يايبين فرقة المقابيل للحوربيه و الشباب مشتلين كلهم الا عبيد الي كان واقف و هو مرتبك و قالوله يلبس بشة الا ما طاع و احمد و مطر و سلطان ربيعهم من فرحتهم انهم خلصو الكليه ظهرو الي في خاطرهم و ارتبشو بالقو و نش حمد و حد شاره اللي بيكون احسن يويل و هالشي زاد الشباب حماس و كانو وااااااايد من الشباب موجودين و ايولون و هالشي الي ما خلا لا الشيخ سلطان و لا الشيخ طحنون انهم يروحون من العرس خص من شافو ربشة الشباب

    و من عقب ما اذن العشى نشو كلهم ايصلون الا حمد و منصور و سعيد تمو عند الطبابيخ يرتبون العيش في الصحون و يوزعونهن ما بين خيمة الحرمات و الرياييل و من عقب تمو يرتبون العشى في خيمة الحرمات و حمد امبونه عند امهاته في خيمة الحرمات يرتبون العشى

    و من عقب تعشو الرياييل و الحرمات و من عقب العشى سرو الشيوووخ و الشباب كملو ربشتهم و عند الحرمات من عقب العشى دخلو سلامه الي من دخلت و الحرمات ما شلن عيونهن عنها كانت رهيبه بهيبتها و مشيتها و الي زادها حلاه انها كانت تمشي و هي تبتسم للحرمات مع انها كانت خايفه موت و كانت ميثه حرمة احمد فياها اتقودها فالممر و عالكوشه و من عقب خلتها بروحها و غايه و العنود ميتات عليها ما شاء الله من الخاطر كانت غير صدق عروس و من عقب ما مشت يلسوها عالكوشه و نشن ربيعاتها يسلمن عليها و الحرمات الي يعرفنها و نشت غايه و العنود صوبها و سلمن عليها و هي ما تعرف العنود بس تعرف غايه و من شافتها و هي ارتاحت من الخاطر و ابتسمتلها و كانت غايه لابسه فستان فيه تدرجات الازق و الابيض و كااااااااااانت رهيييييييييييييييييبه صدق و الي زادها حلاه انها غنوج و دلوعه بحركاتها و مشيتها و العنود لابسه فستان بيج و وردي و بصراحه كانت احلا من غايه و لو ان غايه الي زادها حلاه عالعنود ان شعرها اطول بس فالتالي كلهن كانن حلوات

    و عند الرياييل الجو ربشه و شامس كان مقرر ان عبيد يدخل فالخيمه ع سلامه بس عبيد ما طاع بس فالنهايه اقنعوه انه يدخل و اتصل شامس و قالهم و قالو فالميكرفون ان المعرس بيدخل فتغطن البنات و دخل عبيد هو شامس و الحرمات ما شلن اعيونهن من عليهم و ربيعات سلامه ماتن من شافن عبيد ما كانن يتوقعنه وسيم بهالطريقه و عبيد يمشي و هو يبتسم اللين ما وصل الكوشه و كانت امه ع طرفه اليسار و شامس ع طرفه اليمين بس سلامه ما وقفت ما كانت تدري انها لازم توقف يوم يدخلون المعرس و من عقب ما وصل عبيد عندها ما عرف شو يسوي جان يظحكلها
    غايه : ياويلي من خويه الاهبل واقف يطالعها و يظحك
    جان يخر شامس ع سلامه و يحبها عراسها
    و من حستبه سلامه وقفت من عقب ما مسكت في ايد شامس جان اتقولهم المصوره يوقفون عدال بعض عشان اتصورهم و الفشله ان سلامه طبيعيا اطول عن عبيد و هي لابسه كعب فحس عبيد عمره قزم عدالها
    عبيد و هو يفتر صوبها : درينا انج طويله لازم الكعب بعد
    و سلامه ويها احمر و مستحيه منه
    جان يفتر عبيد صوب امه و عمته
    عبيد : شو ها بنتكم واايد طويله
    جان تظحك سلامه
    جان يوووقف عبيد ع اطراف اصابع ريله
    عبيد : حتى جذيه ما طلتها
    و سلامه مب قادره انها تمنع نفسها عن لا تظحك

    و من عقب دخلو بو غايه و بو سلامه و يد غايه الي تم بو غايه يقوده اللين ما وصل الكوشه و من عقب ما سلم ع سلامه و عبيد راح و يلس عالكوشه و تمت سلامه و عبيد يتصورون فيا هلهم و من عقب خفن الحرمات و لان اغلبهن من سويحان و العين و وراهن دروب فردن و عبيد بعده يالس و من عقب غطو سلامه و دخلو مطر و احمد و حمد يسلمون ع عبيد و يباركوله و المغنيه ربشتهم هي تعرف ان شباب الإمارات يحبون الاغاني و اليولات فكانت تتعمد انها تغنيلهم اغاني تربشهم

    ( هلا بلي يسليني كلامه نديم القلب لي قالو نديمه و يخطي من الحيى حتى سلامه لبيب العود و اطروفه نعيمه )

    ارتبش فياها مطر الي تم ايول و من شاف غايه خته و العنود و هن واقفات ع طرف و قف ع طرف الكوشه صوبهن و تم ايوول و هو عاني العنود بيولته و يغني فياها و البنات ميتات عليه

    ( نزيل ٍ فالحشى شيد خيامه بجيش الحب و الحقني هزيمه رماني( و جان يأشر صوبهن ) من نظر عينه سهامه صويبه ظربته ماهي سليمه ( و تم ايسوي حركات بايده ) الا ياويل قلبي ( و حط ايده عقلبه ) وش علامه ؟ ( و سوى حركه بايده تدل على وش علامه ) ترى ميروح في مفنى صميمه الا يا عاذلي كف ملامه حبيب القلب و الربعه الحشيمه )

    و من عقب ما خلصو هاليوله طلعو كلهم من الخيمه حتى عبيد و شلو سلامه و ردوها الفله و قوم غايه تمن فالخيمه العنود قلبها بيوقف و هي تتذكر مطر و حركاته ذبحني بحركاته

    و من عقب ما ردو سلامه الفله دخلو عبيد عليها و تمو يتصورون فيا هلها و هله و من عقب ظهرو كلهم و تم الا عبيد و سلامه مع المصوره و في وايد حركات سلامه ما طاعت اتسويها و من عقب ظهرت المصوره عنهم و تمو بروحهم





    رد مع اقتباس  

  9. #29  
    المشاركات
    3,260
    الجزء الثالث والعشرين

    ~*¤®§(*§ ( الليالي تفرق آآآه مدري الناس صدو ساتراتني ثيابي و البى يوم عدو شققو صدر ثوب و اسباحو ظلام يا عرب لي خفوق ٍ ردو القلب ردو صحت و العين نادت نادت غاب بدر التمام ) §*)§®¤*~ˆ°


    تمت سلامه و عبيد بروحهم في قسم سلامه في بيت هلها و كانت الساعه 2 الفير و كانت سلامه يالسه ع كنبه طويله ف حجرتها و عبيد يالس ع الشبريه و هم ساكتين و لا حد منهم يتكلم و تمو حول الربع ساعه عهالحال
    جان يرفع عبيد راسه صوبها و هو يشوفها و كانت من الخاطر جميله و سلامه مستحيه واااااايد مع انها يوم كانو هلها و هله عندهم كانو عادي يسولفون و يظحكون بس من تمووو بروحهم و لا حد منهم تكلم الكل كان يعرف ان عبيد هو اوسم خوان غايه كانت ملامحه جميله و هاديه تجذب الانظار و عظمته حلوه واااااااايد بس يمكن عيبه الوحيد انه شوي قصير طوله 169 و سلامه اطول منه لان طولها 171 ماعرف عبيد شو يسوي
    جان يفتر صوبها و هو مبتسم : حجرتج هذي ؟
    هزت سلامه راسها بمعنى هيه .
    عبيد : مرتبتنها ع ذوقج ؟
    سلامه : هيه
    عبيد : عيل قسمج في بيتنا ما بيعيبج
    رفعت سلامه راسها صوبه : ليش ؟
    عبيد : تفننت غايوووه و عنوووود و امي و ميثه كل وحده منهن حطت شي و تم القسم يلوع بالجبد
    ظحكت سلامه ع طريقة كلامه جنه ايشوفني ياهل جدامه
    عبيد و هو مبتسم : ليش تظحكين
    سلامه و هي مبتسمه : ماشي
    عبيد و هو ينش و يحوط في حجرتها : الا بتخبرج انتي من وين يبتي هالطول حشى اطول عن اخوانج
    سلامه : رد الشاهده ع ويهك
    طالعها عبيد بنظرة خبث : لا ما بردها جاد ربج تقصرين
    ظحكت سلامه عليه و على اسلوبه فالكلام .
    و فهاللحظه ارتاحت سلامه و نفس الشي ارتاح عبيد و كانو يسولفون و سمعو دق عالباب جان ينش عبيد و يفتح الباب و كانت ظبيه خت سلامه
    ظبيه : انتو ما تعشيتو صح ؟
    سلامه : ماله داعي
    عبيد و هو يفتر صوبها : رمسي عن عمرج ( و جان يفتر صوب ظبيه ) و الله يا شيختنا جنج بتيبيلي اكل يزاج الله خير
    و سلامه الا تظحك ع عبيد و رمسته و حركاته
    نشت ظبيه و يابتلهم اكل و عصير و سلامه يوعانه الا مستحيه انها تاكل عنده و فالنهايه تشجعت و كلت من عقب ما تم عبيد ع كل دقيقه يغايضها بالاكل و من عقب ما خلصو نش عبيد الحمام و نشت سلامه و اتصلت بظبيه ختها عشان اتساعدها و هي اتعق هالفستان و من ظهر عبيد من الحمام لقى ظبيه فالحجره جان يبتسملها

    ظبيه : ماعليك امر الا ممكن تيلس فالصاله اللين ما تعق سلامه فستانها ؟
    عبيد : ان شاء الله فالكن طيب
    و ظهر عبيد عنهن و كانت الساعه 3:34 و ماكان حد في الصاله و ظبيه و سلامه واااااايد تاخرن و هن يفتحن التسريحه و سلامه كانت تريد انها تتسبح و تسبحت و ما خلصن الا من عقب 5 الفير و من خلصن ظهرت ظبيه عنها و انصدمت من عبيد

    ظبيه : سلامي تعالي شوفي
    سلامه : شو
    و شافت عبيد و هو عاق سفرته و نايم عالكنبه العوده فالصاله من شافته سلامه حن قلبها عليه كان شكله رهييييييييييب و هو نايم
    ظبيه : لا توعينه بس قفلي باب الصاله
    سلامه : ان شاء الله
    و ظهرت ظبيه و قفلت سلامه باب الصاله مع انها تعبانه و كانت تريد انها تنام بس ماقدرت انها تفوت هالمنظر و تمت اتشوفه حول 10 دقايق و من عقب دخلت حجرتها شوي و سمعت اذاان الصبح يأذن جان تنش صوب عبيد عشاان توعيه يصلي

    سلامه و هي واقفه شوي بعيد عنه : عبيد
    بس هو ما توايبلها تقربت منه زود بس نفس الشي ما رد عليها الصلاه بتفوته جان تتقرب منه زود و يلست ع ريولها و ويها ع نفس مستوى ويهه و هو نايم
    سلامه : عبيد
    مارد
    جان تحركه بصبعين من ايدها اليمين : عبييييد
    فهاللحظه تنبهلها عبيد
    ابتسمت سلامه و عبيد مدوخ
    سلامه : نش الصلاه
    فج عبيد اعيونه ثواني يستوعب الوضع نشت سلامه عنه و من عقب ما نشت . صلب عبيد عمره و يلس عالكنبه و يوم طالع ساعه انها 5:30 الصبح

    عبيد و هو يدخل صبوع ايده اليمين في شعره : نمت و انا مب حاس بعمري
    سلامه : ريتك بس ما حبيت اني اوعيك
    نش عبيد و دخل الحمام و تسبح و ظهر و كانت سلامه توها بتفرش سيادتها عشان اتصلي
    عبيد : حشى انزين ترييني اللين ما اتمسح و اخلص و اصلي عندج
    ظحكت سلامه ما كانت تدريبه انه صدق يرمس اللين ما شل السياده من ايدها و ما فرشها بالطول لا فرشها بالعرض عشان يقدرون ثنينتهم يصلون عليها
    سلامه و هي تفتر عنه : عندي سياده غيرها و توها بتفتر عنه بتروح صوب الكبت تيب السياده الثانيه جان يمسكها عبيد من ايدها
    عبيد : لا هذي بتسدنا خلي اول شي ييمعنا فهالعرس سياده انجابل بها ربج عشان ربج يباركلنا فهالعرس
    سكتت سلامه من كلامه و صلو فرض و سنة الصبح

    عالساعه 12 ظهرو سلامه و عبيد و سلامه كانت متعدله و كانت شامس و ناصر و حرمته و ظبيه و ام سلامه و بو سلامه كلهم يالسين فالصاله تحت و كان باين ع سلامه انها مرتاحه و هالشي الي ريح هلها خص شامس من عقب ما تغدو كانو مرتبين شنطهم لان باليمعه فليل سفرهم . بيسافرون صوب ماليزيا و هم يسيرون صوب المطار الي كان زحمه بسبب المهرجان ( مهرجان دبي للتسوق التاسع ) اتصلو بهله في سويحان و رمسوهم قبل لا يوصلون المطار و من عقب عالساعه 1 طارت طيارتهم

    و ام احمد و من عقب عرس عبيد و هي ماكله قلب احمد تريده يعرس و رجعت مريم خته و رمسته و فالنهايه طلب منهن وقت عشان يفكر

    و كان هو و سلطان ربيعهم في العين مول و طراله السالفه
    سلطان : و ليش تفكر بعد عمرك 24 مادري 25 و ما عليك اقصور شعنه ما تعرس ؟
    احمد : اعرس من آآخذ ؟
    سلطان : جن محد في خاطرك خل هلك يخطبولك
    احمد : المشكله ان وحده في خاطريه و ادري اني لا هليه و لا هلها بيعارضون
    سلطان : و الله خلاص عيل
    احمد : تعرف انا قبل كنت مستعد اني اسوم عمري سوم فدى روحها الا اليوم و هي عندي مادري
    سلطان : كيف يعني عندك
    احمد و هو ينزل راسه : خلنا نظهر من المول
    و ظهرو و راحو المبزره و نزلو و تمو يمشون
    احمد : احبها الا اموت فيها بس ماظني بقدر اثق فيها
    سلطان : كل هذا لانها رمستك . احمد تراك انت الي سعيتلها
    احمد : ادري انا الي سعيتلها و انا الي اذيتها بمسجاتي و تيلفوناتي
    سلطان : عيل ليش تلومها ؟
    احمد : ليش اترخص بعمرها و ترمسني ؟
    سكت سلطان
    احمد : لو هي ما رمستني كنت بشوفها عاليه و عزيزه عن الدنايا بس هي ماقدرت هلها و رمستني ظنك باجر بتقدر مني ؟
    سلطان : هي رمستك لانها تحبك
    احمد : و اذا حبت واحد غيري باجر بتكلمه ؟
    سكت سلطان ماعرف بشوه يرد عليه
    احمد : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه و الله بموت مب عارف شو اسوي
    سلطان : استخير ربك
    احمد : استخير ربي فالغلط !! انا ادري ان علاقتيه بغايه غلط من اولها كيف ممكن ابني حياتي ع ساس فاشل ؟
    سلطان : خلاص دام انك تعرف ان الي تسويه غلط ليش مستمر فيه ؟
    احمد : احبها و من رمستها حبيتها زوووووووووووود
    سلطان : احمد هذي حياتك انت و انت ادرى بمصلحتك فهالدنيا
    فهاللحظه اتصل مطر ب احمد بس احمد مارد عليه و هذي ثالث مره يسويها جدام سلطان و لا يرد ع مطر
    و من عقب رد سلطان عن احمد الي رد الختم و سلطان توه واصل بيتهم و ان مطر يتصلبه
    سلطان : حيبه بو غيث
    مطر : زين يوم انك رديت
    سلطان : و منو يشوف هالرقم و لا يرد
    مطر : عرب يتشردون مني من اسبوع اللحين
    سلطان و اونه ما يعرف ان احمد هو المعناي بهالرمسه : افااا
    مطر : سلطان بروح باجر بوظبي بتخاويني ؟
    سلطان : فالك طيب

    و سكر مطر عن سلطان و هو مستغرب وضع احمد هذا شي فيه اخر مره ايعديبه من اسبوع في عرس عبيد خوه و رد مطر من العزبه و كانت غايه و العنود فقسم عبيد يرتبن قشار سلامه الي يابه الدريول اليوم

    مطر : شو تسون
    افترت العنود عشان تتحجب عدل
    غايه : انرتب قشار عبيد و سلامه
    و تم مطر يأشر براسه لغايه عشان تتطلع و غايه فهمت عليه بس تغيبت و اونها ما فهمت
    مطر بغيض : بذبحج
    جان تفتر العنود صوبه تتحسبه عاننها هي برمسته جان يبتسملها مطر
    مطر : ريتي سعيد و الا معضد اليوم ؟
    العنود : معضد رد دوامه و سعيد ورى باجر بيرد من دوامه
    مطر : اها
    و جان يسكت و تم يطالعها و هي مرتبكه بنظراته من زمااااااااان ما تم يطالعني جذيه و غايه يالسه و اتشوفهم آآآه يا حظهم ببعض يحبون بعض و يشوفون بعض و يرمسون بعض و انا احمد جني من سنه ما شفته و لو من بعيد جان تتذكر شريط عرس عبيد خوها
    غايه : مطووور يبت شريط العرس
    مطر : هيه
    غايه و هي تنش : و الله . وينه ؟
    مطر : شهاللغثه
    غايه : دخييييلك مطور اريد اشوف عبوود كيف كان
    مطر : فحجرتيه
    و ظهرت غايه تربع و خلتهم بروحهم جان يطالع مطر وراه و من عقب دخل الحجره و العنود بعدها يالسه مكانها
    مطر : عنود انا بخبرج بشي
    العنود و هي ترفع براسها صوبه : لبيه
    مطر يا ويل حالي من هالعيون : لباج قلبي
    سكتت العنود و نزلت راسها
    مطر : انا رمست معضد
    سكتت العنود
    مطر : عشان املج
    رفعت العنود راسها بسرعه : شووووو .
    مطر : اريد املج
    العنود و هي تنش : و ليش ما تقولي كيف اترمسهم بدون ما تقولي ؟
    مطر و هو معصب منها : لا و الله . لازم اشاورج و الا اخذ الاذن منج
    العنود : مب هذي السالفه
    مطر و هو يقطع رمستها : عيل شو السالفه ؟
    سكتت العنود
    مطر : شوفي يا بنت الناس جنج ما تبيني رمسي
    العنود : لا اريدك
    سكت مطر شوي و تم يعد اللين العشره عشان يهدى
    مطر بصوت واطي : عيل شو فيج ؟
    طالعته العنود بنظرة خوف : مادري بس انا اريد اكمل دراستيه
    مطر : حبيبي و انا ما بمنعج عن دراستج
    سكتت العنود
    مطر : انا بملج عشان اتكونين حرمتيه جدام ربي قبل الناس ماريد اغضب ربي بنظرتيه لج بأفكاري بأحاسيسي دخييييييييلج دخيييييييل قلبج حسيبي
    سكتت العنود و قلبها يدق بالقو
    مطر : عنود انا ماريد حد فهالدنيا غيرج و صدقيني و الله ما امنعج عن شي انتي تبينه
    سكتت العنود و مطر يطالعها
    شوي
    و جان تهز العنود راسها : الي تشوفه
    فرح مطر من الخاطر عهالرد منها هو يعرف انه غالي عالعنود و ما بترده بس عيبه انه ساعات يعصب بسرعه و هي تعانده
    مطر : فديييييييييت روووحج
    و ان غايه تباغم فالصاله عليهم و ظهر مطر و من عقب العنود الي تم ويها احمر يعني بتم حرم مطر و غايه من طاحت عينها ع العنود
    غايه : عاااشووووو انتو شو سويتو داخل الحجره ؟
    مطر : شوووووووووو ؟ شو بنسوي بعد ؟
    غايه : شدراني
    مطر : عيل يوم انتي شدراج انجبي
    و راح عنهن مطر يتسبح و ينام و هن دخلن حجرة غايه و تمن يشوفن شريط الرياييل مال عرس عبيد و ماتت غايه احمد و حركاته كان ذابحنها من الخاطر و تعيد الفلم ع كل لقطه تتطلع لاحمد

    غايه : ياااااااااااالله فدييييييييييته
    العنود : ههههههههههههههههههههههههههههههه طاعي راشد
    غايه : هذا راشد
    العنود : ههههههههههههههههههههههههههههه هيه
    غايه : شلي ظعفه جذيه ؟ احييييييده دب و السياره تتدايع ع طرف من يركبها هههههههههههههههه
    العنود : ههههههههههههههههههههههههههههه خافي ربج هو صح كان دب بس مب لهالدرجه
    و كانت اللقطات فهاللحظه على سعيد و حمد و هم يرتبون العشى في خيمة الرياييل و كان واحد عندهم هو ظهر فلقطه وحده بس و من شافته غايه تصنمت
    غايه : عنوووووود شووووفي
    و كان منصور بس ماكان شرات ما تعودت غايه اتشوفه واقف بهيبته و رزين لا كان راضف كندورته و رابطنها عند خصر و محصر اديه و رافك اكمام الكندور الي كيعانه و رافع السفره بطريقه غريبه
    غايه : لا لا مستحيل ايكون هذا منصور
    العنود : غايوووه تخيلي منصور يعابل شرات خوانا
    غايه و هي تعيد هاللقطه
    غايه : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه طاعي شكله حليله بهدلوه خواني ما يرزى عليه هالعرس
    العنود : كل شي يهون عشان اعيون الحلوين
    غايه : أي حلوين ؟
    العنود : اونج ما تدرين ؟
    غايه : امره ما طرالي هالشيبه امفففففففففف جني من عقب احمد بفتر صوبه
    العنود : ان ما طريتي الريال بالزين لا تطرينه بالشين
    غايه : جب جب

    باباجر مثل ما كان مطر متفق مع سلطان تلاقو عند دوار شوامخ و ركب سلطان عند مطر و راحو بوظبي و هم فالدرب ما هناله مطر انه يروح بدون ما يقول لاحمد يمكن يتلاقون فياه و اتصلبه مرتين الا احمد ما رد عليه

    مطر : حرام يا هالريال فيه شي
    سلطان : شمن ريال ؟
    مطر : احمد . من اسبوع اتصلبه و لا يرد
    سلطان : مافيه شي امس كنت فياه في العين
    مطر و هو يفتر صوب سلطان : امس
    سلطان : هيه امس
    مطر : امس طول اليوم اتطلبه و لا يرد
    سلطان : و الله يا بو غيث هو ظايج هالفتره
    مطر : رب ما شر ؟ حد من هله متعوق
    سلطان : لا و الله
    و قال سلطان مطر عن السالفه كلها
    مطر و هو منصدم : احمد يحب ؟.
    سلطان : من زماااااااان
    مطر : معقوله يكون حبها
    سلطان : و هذي سالفته
    مطر : و الله يانه مب ريال جنه خذها الي ترمسه بترمس غيره و هذي موزه عليها حركات
    سلطان : شمن موزه
    مطر : الي يرمسها اسمها موزه
    سلطان : لا لا موزه من زمان مودرنها
    مطر : عيل منو ؟.
    سلطان : وحده اظني اسمها غايه غويه شي جيه
    فهاللحظه جن شي ينجب ع ويه مطر غايه !!!!!!!!!!!!! ماعرف مطر شو يسوي و الا شو يقول و الا يعيد اللين اللحين مب مستوعب الي يسمعه غااااااايه !!!!!!!!!!! مستحيييييييييل مستحييييييييييييل لا لا لا ماصدق

    فهاللحظه كان احمد يكلم بخيته

    بخيته : احمد شو فيك ؟
    احمد : ماشي
    بخيته : لا شي انت عمرك ما كلمتني بهالطريقه حمود شو فيك ؟
    احمد : قلتلج مافيني شي
    بخيته : تغبي عليـّه ؟
    احمد و هو يتنهد من الخاطر : آآآآآآآآآآه
    بخيته : بسم الله ع قلبك حمود شو فيك
    احمد : انتي تعرفين اني احبج
    سكتت بخيته
    احمد : بس
    بخيته بصوت مبحوح : بس شو ,,.؟
    احمد : انا ب بعرس
    صخت بخيته و هي تسمعه
    بخيته بصوت مبحوح بالكاد ينسمع : شووو ؟!!!.
    احمد : انا احبج و لا عمري حبيت و لا بحب وحده شراتج بس
    بخيته : اذا انت تحبنيه ليش ( و فهاللحظه نزلت دمعة بخيته )
    تم احمد ساكت و بخيته ساكته من عقب 5 دقايق
    احمد : ليتج ما كلمتيني
    بخيته و دموعها ع خدها : ليش
    احمد : لانج نزلتي بقدرج كنتي عاليه
    بخيته : بس انا احبك
    احمد : و المشكله اني اموت فيج و ادري اني ما بلقى وحده شراتج فهالدنيا كلها بس
    بخيته : وين المشكله . انا احبك و انت اتحبنيه
    احمد : المشكله ماقدر اثق فيج ليتج يا غويه ما نزلتي
    بخيته و هي تصيح و بصوت عالي : انا مب غويه حرام عليك انت ليش اتسوي فيني جذيه ,, هذا يزايه اني احبك
    احمد : غويه السالفه
    بخيته : انا مب غووووويييييييييه لا تقولي غوووويه
    احمد : انا اريدج و من شفتج و انا اهويسبج و لا اريد وحده غيرج بس ماقدر انا انسان ماقدر اكون بارد بشك فيج في كل لحظه بشوفج ترمسين فيها فالتلفون علاقتنا من اولها لتاليها غلط ما نقدر نبني حياتنا عالغلط
    بخيته و هي تصيح : بس انا احبك و و الله العظيم ان عمري ما حبيت حد غيرك
    احمد : حبيبي ادري
    بخيته و هي بعدها تصيح : لا تقولي حبيبي انت بتخليني و بتروووح بتروووووووح . لالالالالالالالالالالالا دخيييييييلك احمد لا تخليني و الله ماقدر اعيش دونك
    احمد : دخيلج لا تعوريلي قلبي و الله اني ماقدر ع بعدج بس بي اليوم و بنفترق
    بخيته : بس مب اليوم
    احمد : غناتي دخييييييييلج
    تمت بخيته اتصيح مب عارفه شو تقول و الا تسوي فهاللحظه دخلت مريم خت احمد عليه الحجره
    احمد و هو يرمس بخيته : اوكي برايك اللحين
    بخيته : حمود لا تسكر
    احمد : هليه عندي
    بخيته : بتصلبك
    احمد : لا انا بتصل

    و سكر احمد عنها و هو ميت من ظيجته

    مريم و هي تيلس عداله : حمووودي شوفيك
    احمد : ماشي وين سعودي عنج ؟
    مريم : توني رضعته و نام لا احمد شي فيك شو فيك ؟
    احمد و هو يرد براسه ع ورى و يتنهد : آآآآآآآآه يا مريم احس بهم ع قلبي من ثقله بموت
    مريم : بسم الله عليك من هالطاري شوفيك عورتلي قلبي ؟
    قال احمد لمريم عن سالفته مع غايه و من قبل كان قاييلها بس ما قالها انها تمت اترمسه
    مريم : انت تحبها
    احمد : اموت فيها
    مريم : بس ممكن انك اتأمن ع حياتك بين اديها
    احمد و هو يهز راسها : مادري
    مريم : احمد عرس مب الا حب العرس حياه و مسؤوليه و عيال
    احمد و هو ينزل راسه : ادري و كل ماذكر هالشي اشوف اني مستحيل اعيش فياها تخيلي بحس انها تخوني و لو هي ما تخوني بس ماقدر
    مريم و هي تحط ايدها ع جتف احمد : اذا انت تعرف هالشي ليش تعذب عمرك و تعذب بنت الناس فياك ؟
    احمد : احبها
    مريم : بس ما بتكون حليلها خلاص ودرها
    احمد : ماقدر احسها دم فعروقي
    مريم : قطع علاقتك بها نهائيا مب عشانك عشانها انت ريال و لا بيعيبك شي بس هي بنت و جنك ما سترت عليها بالحلال ستر عليها بالكتمان
    احمد : هذا رايج ؟
    مريم : و هذا الصح

    فهالوقت في بوظبي مطر بيموت مب عارف شو يسوي معقوله اتكون غايه ختيه ؟ يمكن وحده غيرها بس فهاللحظه تذكر مطر و ارتاكه كل ما تنطرى غايه و تذكر التيلفون كانو توهم واصلين فلة عمه و دخلو و كل تفكيره بالسالفه الي قالها سلطان له معقوله ؟ يالله . خلاص بين من كثر ما افكر و فهاللحظه تذكر الرقم الي قالتله عنه غايه . و نش و اتصل بسيف ولد عمته لانه يشتغل فالاتصالات و عطاه الرقم

    سيف : هالرقم باسم هندي
    مطر : هندي !!
    سيف : هيه انت من وين يايبنه
    مطر : لا ماشي
    و تم مطر ساكت راعي هالرقم لو هو ع حسن نيه ماكان حطه باسم هندي معناته انه مب رقمه الي يستخدمه عند العرب
    مطر : مكتوب عندكم اسم الكفيل ؟
    سيف : لازم لاننا ناخذ بيانات الجواز
    مطر : اوكي شوفلي اسم الكفيل
    سيف : فلان بن فلان الفلاني
    فهاللحظه صخ مطر لانه اسم بو احمد معناته ان شكه كان في مكانه سكر احمد عن سيف و هو مب في حاسيته شو يقصد احمد بحركته هذي عشان جذيه ما كان يرد ع تيلفوناتي و الله بذبحها حرام لا اقصبها قصاب ماقدر مطر انه ييلس في بوظبي وايد ساعه و انه راد و من نزل سلطان عند سيارته و هو يفكر اذا هو يكلمها شعنه غايه عطتني الرقم ؟ انا بين خلاص . مب عارف مب عارف شو اسوي و الا اقول لو هي اتكلمه ما بتعطيني رقمه شو تقصد بحركتها ؟ ليش عطتني رقمه ؟ كيف احمد ايخوننيه في عرضي نذاله لهالدرجه !! كان مطر بيرجع البيت بس ماقدر خطف عالعزبه و تم فيها اللين الساعه 2 الفير و من عقب رد بيتهم و ما لقى حد فالصاله لان غايه و العنود كانن في بيت العنود و كانن توهن رادات يوم شافت العنود سيارة مطر واقفه
    العنود : توه ظاوي مسود الويه
    غايه : يالله عليج خليه يحوط ع كيفه
    العنود : اتصدقين اشتقتله
    و دخلن البيت و كان مطر توه ظاهر من حجره و واقف عند باب غايه متردد مب عارف شو يسوي خته و ربيعه شو يسويبهم فهاللحظه رفع عينه و شافهن و هن توهن داخلات الصاله
    مطر بعصبيه : وين كنتن ؟
    غايه و هي تظحك : فبيت عمي
    مطر : فبيت عمج اللين اللحين ؟
    استغربت غايه اسلوبه و كلامه : هيه
    مطر : عطيني تيلفونج
    غايه : ليش ؟
    مطر : بس اقولج عطيني تيلفونج
    ظهرت غايه تيلفونها من مخباها و عطته لمطر
    غايه : ممكن اعرف شالسالفه ؟
    مطر : السالفه بتعرفينها بعدين يااا .
    و سكت
    غايه : انت ليش اتكلمني جذيه .
    مطر : بعده ما ياج شي مني
    و راح عنهن مطر حجرته و دخلت غايه حجرتها و هي تصيح اول مره فحياتها كلها واحد من هلها يرمسها بهالطريقه و بدون سبب بعد و العنود مستغربه عمره مطر ما كان عصبي بهالطريقه و اول مره فحياته ايواجع غايه و يكلمها بهالاسلوب


    نشت العنود عن غايه و سكرت الباب عليها و راحت صوب مطر و دقت عليه الباب شوي و ظهر مطر و كان ميت غيض
    شافته العنود و كانت متردده انها تفتح معاه الموضوع لانها عمرها ما تعاملت مع مطر و هو فهالمود
    العنود : مشغول ؟
    مطر : شو تبين ؟
    سكتت العنود اول رد من مطر ما يشجع انها اتكمل
    العنود : خلاص برايك و افترت عنه تتوقعه بيرمسها بس مطر من افترت العنود سكر الباب فهاللحظه عرفت العنود ان السالفه عوده ردت صوب غايه اتهديها و تمت فياها و باتت هالليله عندها

    الصبح كانت ام غايه اترمس سلامه و عبيد و عرفت منهم انه عقب يومين بيرجعون و ما خلت حد و ما قالتله .و غايه مع انها نشت و عيونها متورمه من زود صياحها امس بس من درت ان عبيد و سلامه بيردون نست مطر و معاملته لها و هن يالسات عند يدهن و يتريقن و ان مطر ظاهر من حجرته و من شافهن تخطاهن و ظهر حتى ما سلم و هذي اول مره مطر يسويها في حياته و هذا الي خوف غايه و العنود و المشكله انهن يعرفن انهن ما بيقدرن يعرفن السالفه من مطر و مايقدرن يقولن لحمد لان حمد بيزيده محد ممكن انه يعرف السالفه الا عبيد بس عبيد وين آآآآه و مطر ميت مب عارف شو يسوي حول تيلفون غايه ع تيلفونه و أي حد يتصلبها بتتحول مكالمته له و كل الي اتصلبه ع مر يومين هن ربيعاتها و حتى المسجات كانت من ربيعاتها معقوله اتكون اتصلتبه من تيلفون ثاني و قالتله ؟

    يومين و مطر ما ييلس فالبيت ايييهم ع تالي الوقت و ينام و من يظهر ما يرد البيت الا في وقت متاخر و هو يتعمد انه يتحاشاها و هو اتصل باحمد بس احمد ما رد عليه و احمد ليش يتهرب مني ما استوى من بيننا شي عشان يتهرب مني . الا جنه مسود ويهه

    و احمد و ع نصيحة مريم خته ما كلم بخيته من عد ذيج المره و اغلق تيلفونه ذاك و بخيته منهاره مب عارفه شو تسوي ما كانت ممكن توصله لانها بكل بساطه ما تعرف اسمه بالكامل و لا قد شافته يعني ممكن يكون يمشي فالسوق عدالها و هي ما تدريبه و هذا الي ذبحها عمرها ما حبت و يوم احبت ربي جازاها بهالشي آآآآآآآآآآه ياربي و الله احبه

    فهاليوم بيرد عبيد و حرمته من عقب ما تمو حول 10 ايام في ماليزيا و عبيد امبونه اموقف سيارته فالمطار و وصلو المطار فليل و من وصلو ردو سويحان و الكل كان يرقبهم و يد غايه مسكين ماقدر انه يرقبهم زود رقد و تمو الباجين يرقبونهم و وصلو سويحان حول الساعه 2:30 الفير و من قبل لا ايون كانت غايه قد رتبت قسمهم و دخنته و عطرت الفراشات و من ردو هم الا يسولفون و يظحكون هالسفره قربتهم من بعض زود خص ان عبيد انسان طيب و سلامه مع انها كانت وااايد خايفه منه و من الحياه الي بتعيشها الا انها اللين اللحين و هي مرتاحه مع عبيد وااايد و من عقب ما ردو انحط العشى لهم و هلهم كلهم كانو متعشين من قبلهم فحطو العشى لسلامه و عبيد الي من كلو . . حدرو حجرتهم

    عبيد من عقب ما دخل حجرته : فديتها هذي اكيد غايوه
    سلامه : عبيد منو العنود ؟
    عبيد : بنت عمي بياخذها مطر خويه
    سلامه : اها

    و من عقب رقدو

    و هل غايه كانو مسوين عزيمة غدا ع ردتهم للرياييل و كانو مرتبشين بالعزيمه من الصبح و من العصر و الحرمات يستاقن صوبهم عشان يسلمون ع سلامه الي ما كانت تدري ان من تي بيت ريلها و هي وحده من منطقه غير منطقتهم ايونها حرمات الشعبيه ايسلمن عليها و خبرتها غايه تعدلت سلامه و لبست مغربي ابيض و كااااااااانت رهيبه من الخاطر

    عبيد : مب لازم تظهرين عندهن تمي عندي
    سلامه : بتينا عموه تواجعنا
    عبيد : ما عليج انا بتفاهم فياها
    سلامه : الا شوي بسلم عليهن و برد
    و كانت تحاول تربط حزام المغربي
    عبيد و هو ينش صوبها : انا بربطه
    سلامه : ما بتعرف .
    عبيد : ما يباله عرف بربطه شرات ما اربط الحبل
    سلامه : هههههههههههههههههههههههههههههههههه
    و يلس يتعبل بالحزام
    سلامه : خلاص خله انا بربطه و فهاللحظه دقت غايه عليهم الباب
    عبيد : مفتوووح
    و جان تتدخل غايه و شافت عبيد و هو يمط الحزام اونه بيربطه جان تظحك عليه
    غايه : خله انا بسويه
    و ربطتلها غايه الحزام و من عقب ظهرن رباعه صوب الحرمات فالميالس
    و مطر كمل يومين و هو مب عارف كيف يتصرف و بما ان عبيد رد فعبيد بيساعده لان مطر بطبعه عصبي واااااااايد بعكس عبيد .

    اصلا غايه من عقب ما يلست عند الحرمات شوي و انها ناشه صوب عبيد خوها و قالتله بلي استوى و عن مطر و تصرفاته
    عبيد و هو مستغرب : ليش مطر سوى جذيه ؟
    غايه : مادري . و هذا الي يينبي عبود ما شفته كيف تم يصارخ و يهازب انا ما اتهميت من التيلفون انا الي سوابي اسلوبه و رمسته لي
    عبيد : بتصلبه و بتفاهم فياه

    نشت غايه عنه و اتصل عبيد بمطر و كان مطر فالعزبه
    عبيد : تعال البيت
    مطر : باغض البيت
    عبيد : طلبتك يابوغيث
    و رد مطر البيت و دخل سيده حجرته و اتصل بعبيد عشان اييه فالحجره و راحله عبيد

    عبيد : رب ماشر يا بوغيث ؟
    مطر : الشر بعينه يا عبيد
    عبيد : افا ليش ؟
    مطر : مادري و الله شأقولك
    عبيد : رمس بلي في خاطرك
    و قال مطر لعبيد السالفه كلها من رمسة سلطان لرقم لكل شي
    عبيد : ماظنيتك انت الي اتصدق هالرمسه في ختك
    مطر : خلاص بين
    عبيد : بذمتك لو هي ترمسه شعنه بتيك هي و من نفسها و بتعطيك الرقم و شعنه بتيني و بترمسني
    مطر : هي رمستك ؟
    عبيد : هيه لو هي نحيد عمرها مخطيه ما بتيني بهالثقه و بترمس
    مطر : يمكن مادرتبنا اننا عرفنا بسواد ويها
    عبيد : يوم انت بتسود ويهك هي بتسوده غايه شيخة البنات و عنبوج من دنيا يوم قده الخو يشك في خته بدل ما تلقاك عون لها استعوفت فيها
    و ظهر عبيد عنه و هو معصب عمره ما شك في غايه و لا بعمره ممكن انه يشك فيها

    نش مطر و هو متكدر من عقب ما رمس عبيد المفروض ان كلام عبيد يزيده ثقه بغايه بس مب قادر سلطان شعرفه بغايه ؟ و توه ظاهر و ان العنود ظاهره من حجرة غايه و في ايدها علبة المعمول و من شافته دخلت شعرها تحت الشيله

    العنود و هي مبتسمه لمطر : شحالك
    طالعها مطر و ما كانت نظرته للعنود نفس قبل لا حستبه مهموم و تعبان
    العنود : مطر شو فيك ؟
    مطر : تعبان
    العنود : رب ما شر من شو .؟
    تم مطر ساكت شوي و انه رد حجرته خافت العنود و وقفت عند باب حجرته اتشوفه بلاه و انها ظاهرلها بمصحف في ايده

    مطر : العنود بسألج سؤال و اريدج تحلفين عهالمصحف انج ما الا الحقيقه
    استغربت هالطلب بس هزت راسها موافقه
    مطر و هو يمد بايده المصحف صوب العنود : اريدج تحلفين بربج اذا كنتي تعرفين اذا غايه ترمس احمد و الا لا

    ممممممممممممممممممممممم .

    ظنكم مطر بيسكت عالسالفه ؟

    و معقوله العنود ما تقول لغايه عن سؤال مطر .

    ماعتقد ان مطر ممكن يسكت عن احمد . بس شو ممكن يستوي من بينهم .

    و احمد هو قال انه بيعرس منو تتوقعون بياخذ .؟





    رد مع اقتباس  

  10. #30  
    المشاركات
    3,260
    الجزء الرابع والعشرين

    ~*¤®§(*§ ( زرعت الحب في أرض المحايل وقمت أسقيه من لولب فوادي لقيت الارض ما فيها صمايل هشيم وزرعها مثل الرمادي ) §*)§®¤*~ˆ°


    صخت العنود من سؤال مطر منصدمه . و تمت ساكته و هي مب قادره انها تستوعب كلامه و المشكله ان مطر فسر السالفه ع كيفه
    مطر و هو ينزل المصحف : يعني هي تكلمه
    العنود : انت شو تقول ؟
    مطر : و الله بذبحها
    العنود و هي تحاول تستوعب الوضع شوي : تذبح منو .؟ مطر انت ينيت .؟
    مطر : هيه ينيت خلالالالاص . بموت بمووووووووووووووت اريد اعرف الحقيقه
    العنود : حقيقة شو .
    مطر : شو علاقة غايه بأحمد
    العنود : شو تقصد بكلمة علاقه ؟
    مطر : عنود دخيييييلج قوليلي غايه ترمس احمد فالتيلفون
    انصدمت العنود من تفكير مطر
    العنود : غايه اتكلم احمد !!!!!!!
    فهاللحظه فهمت السالفه و عرفت سبب تصرفات مطر .
    العنود و هي تهز راسها : هذا اخر شي كنت اتوقع اني بسمعه منك
    مطر : شو قصدج .؟
    العنود و هي تمسك المصحف بايدها من ايد مطر : و ربي العظيم يا غايه ماقدر رمست احمد فتيلفون
    سكت مطر و هو يشوفها
    العنود : و ما تباني احلفلك عن نفسي بعد
    مطر و هو عاقد حيـّاته مستغرب : شو قصدج .؟
    العنود : بالمره بحلفلك اني ماقد رمست واحد
    مطر و هو يقطع رمستها : انا ما شكيت فيج بس
    العنود : انا و غايه ربانا واحد و الي تسويه اسويه
    مطر : العنود
    العنود بنبره اعلى : اليوم اتشك في ختك ما استبعد باجر اتشك فيني بعد
    مطر : عنود لا تفسرين الموظوع
    بس العنود ما عطته مجال انه يكمل رمسته حز في خاطرها ان مطر ممكن يفكر بغايه بهالطريقه حطت المعمول عالطاوله و هي ظاهره و ردت بيتهم و هي ميته اول مره تكتشف هالجانب فمطر تعرفه عصبي و غيور بس عمرها ما كانت تعرف انه شكاك يالله غايه معقوله يفكر هالتفكير بغايه !!! تأثرت العنود من الموقف مب لشي بس غايه اغلى انسانه في قلبها هي و غايه روح ف جسدين كيف هو ممكن يشك فيها شكه فغايه شك فيني انا مب بس هي و الي ذبحها زود ان هالموقف من مطر لو هو من حمد كانت بتتقبل الموظوع و بتطنشه بس مطر !!!

    ردت العنود البيت و هي تصيح من موقف مطر صوب غايه اذا هو يقول عنها هالكلام شو خلى للغرب ؟

    و مطر من عقب موقف العنود و هو مب في حاله ليش الكل يشوفني غلطان ؟ الرقم رقم احمد و سلطان من وين يعرفها ؟ انا مابقدر اعرف السالفه الا من احمد راح و اتصلبه و لقى تيلفونه مغلق توه بيظهر من حجرته و لقى غايه في ويهه وقفت غايه ثواني اتشوفه و الي صدمها نظرات مطر لها عمره ما شافني بهالنظرات
    غايه : شفت العنود ؟
    تم ساكت و بعده يطالعها كيف وحده ممكن تكون غلطانه و واقفه و ترمس و لا جنها مسويه شي !!!!!!!!!

    غايه : مطر
    و مطر ساكت
    غايه و هي تتقرب من مطر زود : مطر شوفيك ؟. شي يعورك
    طالعها مطر بنظره وقفتها مكانها
    مطر : تعالي اريدج
    و دخل حجرتها خافت غايه و مشت وراه
    غايه : تواجعت ان و العنود
    مطر و هو يفتر صوبها : مايخصج بالعنود
    غايه : كيف يعني ما يخصنيه بالعنـ
    و انه يقطع رمسها : اقولج مالج خص بالعنود
    سكتت غايه هذي ثاني مره مطر يكلمها بهالاسلوب
    غايه : اها
    و جان تفتر عنه بتطلع
    مطر : وين تبين اريد اكلمج .
    غايه و هي تفتر صوبه : يوم بتغير اسلوبك تعال و كلمني
    مطر و هو معصب و يتقرب منها : شوفي تراني ماشوف عليج من الغيض لا تزيديني
    سكتت غايه و تمت اتطالعه
    مطر و هو عينه بعينها : شو علاقتج بأحمد .
    صخت غايه من سألها مطر هالسؤال و المشكله ان سؤاله اربكها
    مطر و هو يرفع واحد من حيــّاته : شو فيج ؟
    غايه : ماعرف
    مطر : ماتعرفين شو ؟
    غايه : ماعرف عن أي احمد انت تتكلم
    طالعها مطر بنظره جنه يقولها انتي عمنوه تجذبين و غايه الي مربكنها ان مطر يعرف انها تحب احمد و مب عارفه شو تسوي
    احمد : يعني تكلمينه ؟
    غايه و هي مستغربه : اكلم منو ؟
    مطر و هو يغمض اعيونه بغيض : قسم بالله يا ان ما رمستي عدل لا يصيبج شي ماصاب كافر .
    حست غايه ان السالفه عوده و ان مطر واصل حده من الغيض
    مطر بصوت عالي و هو يصارخ عليها بعصبيه : رمسي اقووووولج
    فهاللحظه كانت سلامه توها داخله الصاله و سمعت صريخ مطر هي سمعت الصريخ بس ماعرفت منو هذا الا يصارخ بس الصريخ من حجرة غايه و هالشي الي خوفها
    جان تروح صوب عبيد فالحجره و عبيد يالس ايشوف دبي الرياضيه
    سلامه بخوف : عبيد لحق
    فلخ عبيد و افتر صوبها
    سلامه : اسمع صريخ فحجرة غايه
    من سمع عبيد رمستها نش يربع هذا اكيد مطر و ربع صوبهم في حجرة غايه الي كانت اتصيح من صريخ مطر عليها

    مطر : اقولج لا تصيحين رمسي شو من بينكم .
    غايه و هي تصيح : انت ما تفهم اقولك ماشي بيننا و لا عمري كلمته و لا اعرف رقمه حتى
    مطر : كيف ماتعرفين رقمه و انتي الي عاطيتني رقمه ؟
    غايه و هي تيلس عالارض و تصيح : و الله ماعرفه و الله ماعرفه ماعرفه
    و ان عبيد حادر عليهم و هو يربع و من شافته غايه افترت صوبه و هي اتصيح و بعدها يالس عالارض
    غايه : عبود و الله ماعرفه
    رفع عبيد اعيونه صوب مطر الي كان ميت غيض الا غيض عبيد قد وصل حده من مطر
    عبيد و بصوت واطي : طلع عنها
    مطر و بصوت عالي : و الله ماطلع يلين اتقولي سالفتها فياه
    طالعه عبيد بنظره : اقولك طلع
    فهاللحظه انتبهت غايه لغيض خوانها و حست ان السالفه ممكن تكبر و نفس هالشي الي حسته سلامه الي كانت واقفه فالصاله و بدون ما ينتبهون دخلت سلامه من انتبه مطر نزل راسه دخلت سلامه و وخت ع غايه و مسكتها من ايدها و صلبتها و قادتها فياها عشان يطلعن من الحجره و يوم قدهن عدال عبيد
    سلامه بصوت واطي بالكاد ينسمع : حبيبي هد اعصابك هذا خوك
    و خطفت عنه سلامه و غايه و عبيد صاخ من سلامه و موقفها و كلامها و مطر من نزل اعيونه ما رفعهن انا شو فيني و لا حس لا بايد عبيد ع جتفه رفع مطر راسه لعبيد
    عبيد : نش صل ربك ركعتين
    تنهد مطر و تم مكانه و عبيد ظهر عنه و رد حجرته و لقى سلامه و هي لاويه غايه الي يالسه و تصيح
    وقف عبيد ايشوفهن لا اراديا ماقدر انه يمنع نفسه و ما يفكر بسلامه
    راح صوبهن
    عبيد : خلاص غايووه
    غايه : لا مب خلاص هو ليش جيه ايقولي ؟
    عبيد و هو يوخي و ييلس ع ريوله و ويهه تحت مستوى ويه غايه و سلامه : حبيبي و الله مطر تعبان فيه ظيجه و مب لاقي حد غيرج
    و من قال عبيد لغايه حبيبي افترت سلامه صوبه و عبيد انتبهلها بس ما رفع عينه صوبها
    غايه : لا عبود انا ماسويت شي انا ما استاهل انها يعاملني بهالطريقه
    عبيد : يا غناتي الريال مب صاحي و ما بيعقل الا من يعرس
    سلامه : اشك
    جان يفتر عبيد صوبها و غايه
    سلامه : اذا هو شراتك اشك انه يعقل
    عبيد بخبث : لا و الله ؟
    و سلامه من تشوف عبيد يطالعها بهالنظرات و هالابتسامه تموت ظحك ممكن تقاوم أي شي من عبيد الا هالشي
    عبيد : بعد !!!
    سلامه و هي تفتر صوب غايه : غايوه انا بشتكيلج من خوج
    و غايه حاسه ان الي تسويه سلامه و عبيد بس عشان يخففون عنها
    عبيد و هو يبتسملها : لا و الله ؟
    سلامه : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    عبيد : غايوه فارجي
    طالعته سلامه مستغربه
    عبيد : شعندج اطالعين ؟ انا معرس
    سلامه : هههههههههههههههههههه انت الي اطلع
    عبيد و هو يهز راسه : ناهي ناهي ماماه
    ظحكت غايه
    سلامه و هي تأشره لعشان يطلع
    عبيد : يالحكم
    و نش عنهن
    و هو عند الباب افتر صوبهن : شوفن تراني دقيقه و برد
    و طلع و سكر الباب و راح صوب يده
    سلامه و هي مبتسمه : هديتي ؟
    غايه و هي اتشوف سلامه : هيه
    سلامه و هي بعدها مبتسمه : ممكن نتكلم اللحين
    سكتت غايه و هي اتطالعها بارتياح
    سلامه : اذا حبيتي تتكلمين انا بسمعج و تاكدي ان الي بينقال بيكون بيننا انا و انتي بس
    غايه : ادري بدون ما تقولين
    سكتت سلامه تتريا غايه تتكلم و غايه تمت شوي ساكته و من عقب تكلمت
    غايه : انا احب واحد ( جان تنزل راسها ) ربيع مطر ( و رفعت راسها ) بس و الله العظيم اني ما كلمته و الله
    سلامه : مصدقتنج بدون ما تحلفين
    غايه : يوم كنا فالسعوديه كنت اتمشى انا و العنود و لحقنى احمد و وقف و كلمني ( نزلت راسها و هو اتشوف اديها و هي ماسكه الكنينكس ) عد قصيده فهمت منها انه ( و هي تتنهد ) آآآه يحبنيه
    و سكتت غايه
    سلامه : و بشو رديتي عليه ؟
    غايه و الدمعه فعينها : قلتلك و بكل برود انا خت ربيعك
    فرحت سلامه بردها و هالشي بان فعيونها و انتبهت غايه
    غايه : هي مره و من عقبها احمد لا كلمني و لا كلمته و لا اعرف عنه شي و ربي شاهد ع كلامي
    سلامه : و هذا احسن شي سويتيه
    غايه : بس انا احبه و هالشي الي ماخلاني اقدر اني ارد ع مطر بويه قوي
    سلامه : و محد يقدر ايلومج ع حبج . و دام انج ما غلطتي رفعي راسج جدام الكل و اولهم اخوانج
    غايه : انا الي معور قلبي تصرفات مطر شكه فيني
    سلامه : لو ما كان يحبج و يخاف عليج ما احتشر هالحشره كلها
    غايه : بس
    سلامه و هي تقطع رمستها : خلاص غايوه انسي السالفه و خلج عزيزه بنفسج و لا يهزج شي مطر بيعصب و بيزعل بس من يعرف انج ع حق بيكون عون لج فهالدنيا

    تمت غايه و سلامه حول الساعه يسولفن و عبيد يالس عند بوه و يده و هو ع كل دقيقه يطالع الساعه و من خلصن ظهرن صوبهم و يلسن عدال بعض

    و يد غايه من شاف سلامه : مرحبا مرحبا السااااااع
    و سلامه الا تبتسم و عبيد من شافها و هو يبتسم
    يد غايه و هو ينغز عبيد بالعصى : علووومك ؟
    افتر عبيد صوب يده : هههههههههههههههههههههههه بخير فديتك
    يد غايه و هو يفتر صوب سلامه : لازم بخير يوم انك ظوّيت هالغرشوبه
    عبيد و هو يفتر صوب سلامه : هيه و الله
    و سلامه مستحيه
    يد غايه : الا حرمتك ما تروم ع العروس
    فهاللحظه كلهم ظحكو حتى غايه الا سلامه
    غايه : العروس اليسا ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    يد غايه : يييييييييييييييييييه يييييييييييييييييييييييه . اسميني ابات اهاذيبها

    مطر من عقب ما صلى في حجرة غايه ركعتين الله هداه شوي و طلع و ركب سيارته و تم يحوط امبونه ع خط العجبان مشغل المسجل و يتمشي بالسياره شوي و ان سعيد ولد عمه متصلبه ايقوله عشان اييب اوراق الفحوصات عشان يخلصون اوراق الملجه

    هالخبر فرح مطر شوي و خلاه ايغير شوي تفكيره من هالافكار الي من 4 ايام و هن في راسه فجأه جذيه خطر منصور عباله تم يفكربه منصور يوم بغى غايه ياها اللين بيتها و طلبها حليله و مع انهم ردوه الا انه قال بيترياها و احمد يوم خطرت غايه عباله سعالها بالتيلفونات

    شوي و ان منصور يتصل بمطر و مطر من شاف رقمه صخ جنه الا حاسبي
    منصور : السلام عليكم
    مطر : و عليكم السلام حيبه الراهي
    منصور : ههههههههههه الله يحيك و يبجيك علومك بو غيث
    مطر : علوم السهاله
    منصور : دوم ان شاء الله
    مطر : و من قال عسى
    منصور : اتصل بحمد خوك و لا يرد
    مطر : مادريبه و الله
    منصور : ماعليك امر بو غيث الا بغيت رقم احمد خوك
    مطر : فالك طيب و عطاه الرقم
    مطر : رب ما شر عاد ؟
    منصور : مامن شر الا بيتكم في سالفه
    مطر و قلبه يدق : سالفة شوه ؟
    منصور و هو ياخذ نفس و قلبه يدق : انا من 3 شهور ييتكم خاطب و رديتوني لان البنت تدرس و انا اليوم ياينكم و خاطب و اقولكم اذا البنت تريد تدرس بييبلها بيت فالعين و بحطلها سياره بالدريول
    مطر و هو يسمع رمست منصور حس ان منصور عون له من رب العالمين
    و من قبل لا يكمل منصور رمسته : منصور
    سكت منصور شوي و قلبه يدق
    مطر : انت شلي خلاك تفتح السالفه اللحين ؟
    منصور : بصراحه و لا تظحك
    مطر : لا افا عليك رمس
    منصور : ريتك فالحلم ترمسني و تنعتني بالنسيب و من نشيت و انا اهاذي بهالحلم و هالشي الي خلاني اتصلبك انت الا ما كنت عارف كيف افتح السالفه و تعلثت برقم احمد
    مطر : ربي ساقك لي معونه
    منصور و هو مستغرب : كيف ؟.
    مطر : يا حياك يا منصور و انا برمس هليه و متى ما بغيت تعال
    منصور و هو فرحان : الا تراني بييكم تراسي تعرف ييتكم انا و الرياييل و رديتونا و ماروم بعدني اييكم بالرياييل و ننرد و الله مب عشاني لا و الله عشان عمي و عياله
    مطر : انت عندنا عن مية ريال و انت تعال و مالك الا بياض الويه

    من عقب هالمكالمه ارتاح مطر شوي و تذكر انه لازم باجر يسرح و يخلص الاوراق و تذكر ان باجر هو اول يوم فالجامعه عند البنات فالكورس الثاني لهن

    منصور من عقب ما سكر عن مطر و هو ظاربنه حفوووز مب طبيعي من نش من رقاده من عقب هالحلم و هو مب في حاله و اللحين من عقب ما رمس مطر و سمع منه هالرمسه استخف صدق يالله معقوله ممكن يوافقون معقوله ربي كاتبلي غايه من نصيبي حليله آآآآه انا بموت فهاللحظه تذكر انه ما حدد يوم فيا مطر توه بيرجع يتصلبه بس عقب تراجع ما بغى مطر ايقول عنه ملغوث عالبنت او انه ممكن يشك ان بيني و بين غايه شي و احط البنت فموقف مب اوكي مع هلها

    بالباجر كان اول يوم دوام للبنات فالجامعه فالفصل الثاني و غايه مرتبشه و العنود نفس الشي و لو انها كانت كل ما تشوف غايه قلبها يعورها ع افكار مطر من صوبها و هي ما كانت تدري بلي استوى من بين غايه و مطر و فهالوقت كان مطر يخلص اوراق الملجه و شل اوراق الفحوصات و بما انه كان عنده وقت خطف و سوى فحصه و من عقب رد البيت و كانت العنود و غايه عدهن ما ين من الجامعه و مطر رد و هو تعبان و نام و عبيد و سلامه من الصبح نشو و راحو دبي و من قبل لا يروحون راحت سلامه لعمتها ام غايه تتخبرها جنها توصيها ع شي و من عقب صوب يد غايه الي امبونه حاط حبال جدامه و يعابلهن
    سلامه : يدي فديتك انا بروح صوب هليه توصيني ع شي فديتك ؟
    يد غايه : سلامتج بنتي الا تعالي بخبرج
    وخت سلامه ع يد غايه و عبيد اتقرب منهم زود
    يد غايه : بنتي جنج الا ريتي وحده يافعه شراتج خبريني
    عبيد و هو يظحك : هههههههههههه ليش يدي ؟
    يد غايه : و انت شعليك ؟
    سلامه : هههههههههههههههههههههههه ان شاء الله يدي من عيوني

    و راحو دبي عند هلها و غايه و العنود من عقب دوامهن يخلص 4 و من خلصن ردن البيت و هن تعبانات و من عقب المغرب نش مطر و يلس عند هله
    مطر : انا خلصت اوراق الملجه اليوم
    ام غايه : يا ولديه شعندك مستعيل ؟
    مطر : انا الا بملج
    بو غايه : و متى العرس ؟
    مطر : لا بعدني ريض عن العرس اللين اللحين مادري فالشوه بيحطوني و من اداوم و اثبت عمري يستوي خير
    ام غايه : خلاص عيل بسرح صوب ميثه بوظبي باجر
    بو غايه : شعنه ؟.
    ام غايه : يالله بالستر ولدك بيملج البنت تباها عليكم كسوه و مياره و الا ما بتجسون
    مطر : لا بنجسي و ميارتهم باجر بتوصلهم
    ام غايه : يييه يا حافظ ع بوغيث قاص الحيه من زمان
    مطر : هيه نعم هذي العنود
    هالاسبوع ارتبشو هل غايه بملجة مطر و هم بيسون عزيمة رياييل بس لانها بنت عمه و لا له داعي يدون الحرمات بعد و العنود الي راحت هي و غايه و امها عشان يخلصن باقي الفحوصات

    العنود من عقب ذاك اليوم الي تواجعت فيه فيا مطر ما شافته و لا كلمته و مع انها حاز في خاطرها مطر و موقفه من غايه بس ماقدرت انها تمنع عمرها ما تفكر فيه و هي باقلها كمن يوم و بتكون ع ذمته

    تدريجيا تلاشت الافكار الي في راس مطر من صوب غايه و احمد بس الشك في قلبه بس الي مطمننه هو موجود منصور بما انه اتصلبه و في ذاك الوقت بالذات حس ان منصور هو نصيب غايه و هو الحل الوحيد من رب العالمين الي رحمه بمنصور فهاللحظه تذكر انه ماخذ من منصور اليوم الي بييهم و جان يتصلبه

    مطر : وين يالراهي رحت و لا اتصلت ؟.
    منصور : لا و الله بس هالاسبوع ختيه راده عند ريلها لندن و تعرف عاد شهرين و هي عندنا تعودنا عليها و حشرة عيالها
    مطر : الله يعودها لكم بالسلامه
    منصور : ان شاء الله
    و سكت مطر
    منصور : انا كنت بتصلبك امس
    مطر : ليتك الا اتصلت
    منصور : هههههههههههههههههههههههه الا قالولي الاسبوع الياي ملجتك
    مطر : آآآآآآه يالراهي و اخيرا
    منصور : هههههههههههههههههههههههههه الله يهنيك
    مطر : و انت ما يبالك عزيمه
    منصور : لا لا ما من بيننا هالشكليات
    مطر : يطولي بعمرك
    منصور : الا مادري جنك رمست هلك فالسالفه
    مطر : انا كنت برمسهم الا قلت اخير انك انت تي و ترمس
    منصور : ان شاء الله الا متى تباني اييكم ؟
    مطر : باجر
    منصور و هو مستغرب : باجر ؟!!
    مطر : هيه باجر الاربعا و خواني كلهم موجودين و عيال عمي بعد
    منصور و هو فرحان : خير ان شاء الله
    و من عقب ما سكر مطر عن منصور رد البيت شوي و ان العشى ياذن و نشو خوان غايه و بوهم كلهم المسيد يصلون و من عقب ما صلو و هم رادين قالهم مطر

    بو غايه : يا ولديه الحال ما تغير ختك بعدها تدرس
    حمد : يوم هي شغل ما بتشتغل شوله الدراسه
    عبيد : خلوها ع راحتها
    مطر : هي الا تتعلث بالدراسه و الريال قال جنها تبى تكمل ان ما بغت اتكمل في بوظبي و بغت العين بياخلها بيت فالعين
    حمد : خلاص طاحت الحيه
    مطر : مالها عذر هي تتعذر بالدراسه و حليناها
    بو غايه : يستوي خير

    فهالليله منصور من زود ربشته جنه اول مره بيخطب غايه و لا جنها ثاني مره مابات نش و ركب سيارته و تم يحوووطبها فالشوارع و من عقب وقف عند الكرنيش الدايري و نزل و تم يمشي و ماحس بالوقت الا و هي الساعه 3 الفير رد صوب سيارته و رد الفله و تسبح و نام

    و غايه ما تدري بشي و لا تدري شو بييها فهاليومين

    و بو غايه قال لحرمته ان منصور ياي يخطب و هي من درت و هي فرحانه لانها تريده لبنتها زود عن أي حد ثاني المغرب من عقب ما نشت غايه و تسبحت و صلت ظهرت و شافت انها مرتبشه و درت ان رياييل عندهم فالميلس بس هي ما طلعت و تمت عند سلامه فحجرتها و شوي و ان العنود عندهم و تمن يسولفن و من عقب ما اذن العشى نشت غايه المطبخ عشان اترتب العشى فيا امها للرياييل و للحرمات

    شوي و انها تسمع هزاب فالحوش ظهرت و شافت راشد ولد احمد خوها محتشر
    غايه : شعندك
    راشد : شلنها و الله بضربها
    غايه : تظرب منو .؟
    راشد : اليعيريه بنت معضد
    عرفت غايه انه يطري لطوف
    غايه : ههههههههههههههههههههههههههههههه حليلها شو تباها ؟
    راشد : فضحتنا فضحتنا
    غايه : ياويلي عالرياييل تعال تعال
    و ظهرت غايه من المطبخ صوب راشد
    راشد : شو تبين
    غايه و هي اتخر عليه و اتحبه ع خده : فدييييييييييييييت الريايييل انا
    راشد و هو يمش خده بيده مكان ما حبته غايه : لا تحبيني
    ظحكت غايه و لوت ع راشد و قادته فياها و دخلت الصاله الداخليه و لقت ميثه و العنود و سلامه يالسات و يسولفن و راشد من شاف سلامه نزل راسه و افتر الا غايه مسكته
    غايه : وين وين ؟
    راشد : مابا
    ميثه : رشود سلم ع خالوه سلامه
    راشد و هو مفتر عنها : سلام عليج . خلاص بطلع
    غايه و هي تمسه و هو مايريد : لا لا ماشي الا تيلس عندنا
    راشد : هيه انا تبوني ايلس عند الحرمات ( و جان يفتر صوب العنود ) و بنتكم المقوي عند الرياييل
    العنود و هي تغايضه : مالك خص ببنتنا
    راشد : اللحين بضربها و بمطها من كشتها
    ميثه : يا ويلك
    و غايه تظحك عليه و هو يتحرطم عليهم





    رد مع اقتباس  

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رواية مجزرة الحولة من الطفل المذبوح رقم خمسين رواية 2013
    بواسطة иooḟ Ăł.кααьỉ في المنتدى خواطر - نثر - عذب الكلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-Dec-2012, 02:08 AM
  2. ( فارسة جوادها )ألف ألف ألف ألف مباااااارك الألفية الأولى
    بواسطة نبض المدينة المنورة في المنتدى التهاني والتبريكات و أخبار الاعضاء
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 25-Jul-2010, 02:04 PM
  3. 705 ألف ألف مبروك فارسة جوادها
    بواسطة يوسف فواز في المنتدى التهاني والتبريكات و أخبار الاعضاء
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 31-May-2010, 05:10 AM
  4. كت كات فارسة جوادها هههههههههههههه
    بواسطة سحابة أمل في المنتدى صور × صور و خلفيات مصوره
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 14-Apr-2010, 02:53 PM
  5. جدول الدحمي الدراسي < عطونا آراؤكمـ في جدول الهنود
    بواسطة ARSENAL BOY في المنتدى صور × صور و خلفيات مصوره
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 05-Oct-2007, 09:55 PM
المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •