أهلاً بكم في منتديات مياسه





في قسم

الرجيم وعلاج السمنة والنحافة







وضمن منتديات



•][• الأسرة و الحياة •][•




التابع لـ منتديات مياسه





والذى يضم
الرجيم وعلاج السمنة والنحافة



الصحة والتغذية



الطب البديل - العلاج و التداوي بالاعشاب



علاج الاسنان

استشارات خاصه في طب الاسنان



نقدم لكم كل ما يخص

الرجيم وعلاج السمنة والنحافة


اهمية الهرمونات للدايت

اهمية الهرمونات للدايت


اهمية الهرمونات للدايت 19002.jpg
يعاني الرجال عادة من متاعب الكرش الناجمة عن تراكم الشحم في البطن الذي يحدث عند الذكور، في حين تعاني النساء من لا جمالية الكرش والمؤخرة والفخذين الناجمة عن تراكم الشحم عند الإناث في هذه المناطق الحساسة.
وإذا كان الإنسان يعرف عن مضار تراكم الشحوم في هذه المناطق، وخصوصا منطقة البطن، فإنه ما زال يعرف القليل عن مضارها على الدماغ والأعصاب.
وتشير الدراسات الحديثة إلى أن الجينات تلعب دورها في توزيع الشحوم لدى النساء، فيما كشفت دراسات نشرت مؤخرا في ألمانيا والولايات المتحدة عن جانب آخر من مضار البدانة على الصحة يتمثل في خطر شحم الكرش على كتلة الدماغ.
إذ أصبح من الواضح، منذ فترة، أن الشحم المتراكم عميقا حول الأعضاء الحيوية في الجسم يزيد من مخاطر الإصابة بالسكري، ويضاعف مخاطر أمراض القلب والدورة الدموية، ويضعف القدرات الجنسية ويرفع احتمالات التعرض للسكتات الدماغية.
النتيجة الأخرى التي أثبتتها الدراسات هي أن شحم الكرش أخطر على الصحة من شحم الفخذين والمؤخرة، ما معناه أن خطر البدانة على الرجال أكثر منه على النساء، هذا في حالة خضوع الرجال والنساء إلى قاعدة توزيع الشحم جنسيا، والقائلة إن الشحم يتراكم في الكرش عند الذكور، وفي الفخذين والمؤخرة عند الإناث.
البروفسور مارتن هالة، رئيس قسم الصحة الوقائية في جامعة ميونيخ التقنية الذي يميل أساسا إلى ربط مخاطر البدانة في الرجال بمحيط الكرش، توصل إلى علاقة عكسية بين الكرش والدماغ.
وقال هالة إن محيط الكرش أهم بكثير من مؤشر كتلة الجسم في تقرير المخاطر الداهمة التي تحيط بالإنسان.
وتكشف الدراسة عن أن المخاطر تظهر على الإنسان حالما يتعدى محيط كرشه 108 سم وتزداد تدريجيا مع زيادة هذا المحيط.
أجرى هالة الدراسة على 500 متطوع من أعمار 60 سنة كمعدل في محاولة لكشف العلاقة بين محيط الكرش وكتلة الدماغ. واستخدم الباحث أجهزة المسح الإلكترونية لقياس كتلة الدماغ للمتطوعين وهم بسن 60 ثم قارنها بمحيطات كروشهم وكتل أدمغتهم حينما كان معدل أعمارهم 40 سنة.
عدا عن ذلك فقد أخذت الدراسة بعين الاعتبار مؤشرات كتلة الجسم، وكمية الشحم المتراكمة في الكرش والمؤخرة والفخذين وانتشار الدم في الدماغ.
وقال هالة إن العلاقة بين محيط الكرش وكتلة الدماغ كانت واضحة، إذ كانت كتلة الدماغ عند الذكور تقل كلما زاد محيط الكرش.
وأدت زيادة محيط الكرش أيضا إلى تقليل انتشار الدم في الدماغ وهذا ما جعل أصحاب الكروش الكبيرة أكثر عرضة من غيرهم للنسيان و«العته» الملازم للشيخوخة.
وكان أصحاب الكروش الكبيرة يعجزون عن تذكر الماضي البعيد، والماضي القريب إلى حد ما، كما انخفض معدل الذكاء لديهم وكانوا يسيرون بخطى حثيثة نحو الخرف





hildm hgivl,khj gg]hdj