أولاً - النظر والاستماع:
لغة العيون وماأهميتها للزوجين لبث هذه الشعور الجميل للاحترام والمحبة وهذا ماوجهنا ديننا الحنيف عليه والاستماع، والرضا من وعن الطرف الآخر، وبث شعور الرضا مهم جداًوالاستماع والإنصات للطرف الآخر عند الكلام.


الطاعة من الزوجة للزوج من غير معصية الخالق، كما أمرنا ديننا الحنيف، وخضوع الزوجة للزوج هذا له سحر عظيم لتليين قلب أقسى زوج وزيادة محبته واحترامه في قلبه لهاوالله هو الذي خلقنا وهو أعلم بنفسياتنا ومطالبها «سبحان الله» ومعاملة الزوج «بند بند» تفقد الإحترام بينهما وينتهي هذا التكوين الرائع وتتفرق الأسرة أو يدب النزاع والله المستعان.

ثانياً - الاستجابة للمشاعر: أي أن يشارك كل طرف الآخر مشاعره في أحزانه وأفراحه، فإن هذا من علامات الاحترام، أما لو تركه لوحده في مشاعره، فإن الطرف الآخر يستنتج من ذلك عدم اهتمام الآخر به أو بمشاعره وعدم تقديره أو احترامه.



ثالثاً - الدفاع عن الطرف الآخر في وجوده وغيابه: نعني به دفاع أحد الزوجين عن الآخر أمام أهله أو أصحابه إذا تحدثوا عنه بسوء أو منقصة، فإن هذا التصرف الدفاعي يعطي له شعورا باحترام العلاقة الزوجية القائمة بينهما. واحترام كل منهما الآخر.


رابعاً - أدب اللسان واليد: أي أدب اللسان واليد في التعامل مع الطرف الآخر وعدم الاستهزاء بشكله أو تصرفاته أو لباسه، وعدم ضربه أو تحقيره أو شتمه، فإن هذه التصرفات تؤثر في العلاقة الزوجية سلبا وتهدم بنيان الأسرة، وتزيد من الكراهية بين الزوجين.



'vr hpjvhl hg.,[