اهلا ومرحبا بكم فى منتديات مياسة المميزة

يسعدنا ان نقدم لكم اليوم
المربي القدوة ، كيف تكون قدوة
ونتمنى ان تسعدو بما نقدمه فى موضوعنا

المربي القدوة ، كيف تكون قدوة
71- لا تنزعج من مشاجرة الأبناء ما لم يصل الأمر إلى الأذى البدني، والتزم الهدوء التام وقد يكون هذا الأمر غير مريح لكنه مفيد.


72- المساواة والعَدْل في الأقوال والأفعال – بل في كل صغير وكبير – بين جميع الأبناء، تلك من صفات الآباء الأوفياء.


73- تمتّعْ بالجلوس مع أبنائك، والتحدث معهم، ومُشاورتهم وأخذ آرائهم، واحترامها مهما كانت، وذلك لزرع الثقة بالنفس، وتخفيف مُعاناة الأبناء من ضغوط الحياة.


74- احذرْ المقارنة بين أبنائك بأي شكل من الأشكال، ولأي سبب كان.


75- ازرع المحبة بين الأبناء بالهدايا والاعتذار والتأسف عند الخطأ.


76- الخوف مُكتسبٌ ويزرعه في الطفل من حوله من الأبوين، والإخوان، والأقارب، والمجتمع، والزملاء، والإعلام . إلخ.


77- التقدير المتدنّي للذات قد يكون وراء كثيرٍ من السلوكيات المنحرفة.


78- النقدُ السلبيّ ينْتُج عنه الإحساسُ بالذنب والخجل، وضعف التقدير للذات.



79- تقدير الأبناء لذواتهم مرتبط إلى حد ما بتقدير الأهل لهم، واهتمامهم بهم.


80- الأبناء بشرٌ غير كاملين ومن الضروري أن نجعل علاقتنا مع أبنائنا علاقة صداقة، وذلك بالحوار والتفاهم والاحترام والاستماع والقبول، بعيدًا عن الأوامر والنواهي، وهذا سر عظيم في التربية.




- استغلال الأحداث بزرع العقيدة في نفوس الأبناء.


82- عرّف أبناءك بأن لهم حدودًا وضوابطَ.


83- ساعد أبناءك على اختيار الأصدقاء واحترم أصدقاءهم، وتعرّف عليهم، وعلى أسرهم.


84- إن ضعف الوازع الديني وضعف الرعاية الأسرية هما من أسباب الانحراف الذي ظهر في استبانةٍ أُجريتْ للمدخنين.


85- الهِدّايةُ بيد الله، وإذا عَمِل الإنسان الأسبابَ فإن الغالب أن نتائج تربية الأبناء إيجابيةٌ.


86- ينبغي أن تَتْرك الأبناء يتمتعون بالأمان، ولا تضطرهم إلى الكذب والخداع ببسب الخوف منك.


87- ينبغي الابتعاد عن الرسائل السلبية التي ترسلها للأبناء، فإن لها أبعد الأثر في حياة الأبناء.


88- التدْليل والاستجابة لكل ما يُريده الأبناء يعوّد الطفل عدم المبالاة.


89- القسوة والغِلْظة سببٌ في خوف الأبناء وترددهم، وضعف الثقة بالنفس.


90- التمييز بين الأبناء يُولّد بين الأبناء الغيرة والكراهية وحب الانتقام.




91- الخصومات بين الوالدين تُولّد للأبناء تشتت الذهن، والضعف الدراسي، وتثير المخاوف والاضطرابات والإزعاج وعدم التمتع بالحياة، وقد يُصبح الأولاد أكثر عدوانية ومشاكل.


92- لا يُمكن للتربية الطيبة أن تتمّ بدون حُب، فإن الأبناء ينجذبون لمن يهتم بهم ويحبهم.


93- وراء كل سلوك تصورٌ ذهنيّ، حاول معرفة أسباب السلوك.


94- هناك أمر مهم وإسهام رائع وهو أن تجعل الأبناء على وعي كامل بما يفعلونه، وأن يدركوا أنهم لو عملوا شيئًا آخر سيكون أفضل.


95- في خِضمّ الحياة ينبغي أن لا تنشغل بتحقيق طموحاتك وتنسى مشاكل أبنائك.


96- مشاركة الآباء الأمهات في تربية الأبناء ترسم أسلوبًا ناجحًا في التربية.


97- ينبغي أن نقضي وقتًا كافيًا مع أبنائنا، ونعيش أحاسيسهم ومشاكلهم.


98- حاول تنمية الإحساس بالنجاح في نفوس الأبناء، واجعلْهم يلتفتون إلى الجوانب الإيجابية في حياتهم وتصرفاتهم الحسنة.


99- حينما تكون في منزلك عش حياتك مع أبنائك بتفكيرك ومشاعرك، وتلك مزية رائعة في الآباء.


100- لا تحاول أن تصوغ أبناءك؛ لتجعلهم نسخةً منك، فربما قتلت فيهم الإبداع.
101- المدحُ والذمّ يكونان للسلوك بعيدًا عن الذات.


102- من أفضل ما تقدمه للأبناء في حياتهم بثّ روح العدالة والمحبة بينهم واحرص على الدقة في العدل.


103- ينبغي أن تجمع بين الحزم والحب في تربيتك لأبنائك.


104- يقال: إن الطفل لا يتقن الترتيب والتنظيم إلا بعد سن العاشرة.


105- تذكر أن هناك آباء يضحون بأبنائهم بسبب أمور دنيوية، وأقول هذا على مضض.


106- يحتاج أطفالُنا إلى تصحيح السلوكيات الخاطئة بطريقة علمية تربوية مع تلبية حاجاتهم حتى يحدث لهم التوازن.


107- يقال إن العناد من سن 4 – 7 سنوات يُعتبر طبيعيًا.

108- من أكثر آفات التربية:



الاستعجال.
والمبالغة في الحرص.
والخوف الزائد.


109- أَشْعِرْ ابنك بعد عقابه بأنك عاقبته لمصلحته، وأخبره بحبك له.


110- فكّرْ مليًا في غضبك، فربما لا ينفع في تأديب ولدك، بل ربما يضرُّك أنت، ويزيده تمردًا.




111- التربية ليست صعبة، ولكنها تحتاج إلى جهد ووقت ومال ونية.


112- كلما زاد العقاب قل تأثيره على الطفل، وربما زاد من تمرده في المستقبل.


113- ينبغي على الوالدين أن يتفقا في تربية أبنائهم، ولا يختلفا.


114- ينبغي المكافأة على السلوك الإيجابي غالبًا، وتنويع الثواب، وذلك حتى لا ينشأ الابن نفعيًا.


115- المكافأة على السّلوك البديل حتى يقوى، وبذلك يضعف السلوك غير المرغوب فيه.


116- ينبغي إيضاحُ السلوك الخاطئ بهدوء وعلمٍ، بعيدًا عن جَرح الكرامة وذم الذات.



117- ينبغي أن تَحْدَر من نقد الأطفال أمام الآخرين.


118- اشكرْ أولادك عندما يعملون شيئًا متقنًا، كالالتزام بالوقت.


119- يحتاج أبناؤك أن تهتم بكل ما يشغل بالهم، أو يختلج في نفوسهم من مشاعر وأحساسيس.


120- نحن نستطيع أن نزرع الفضائل في أبنائنا عن طريق القدوة بما يرونه منا وما يسمعونه ويشعرون به.




121- لا يمكن للطفل أن يثق بنفسه إلا حين نثق به، ونعهد إليه بالأعمال التي يستطيع القيام بها بهدوء.


122- ينبغي أن نعطي الأبناء بعض الأسرار، ونُشاورهم.


123- إذا كان ابنُك مشغولاً بلعبة يُحبها فلا تأمره إن أمكن.


124- حاول ألا تكثر من الطلبات دفعة واحدة.


125- كثير من المشاكل سببها سلوك الآباء دون قصد.


126- تذكر أن الطلب بلطف أقوى وأعظم تأثيرًا من التأنيب والتوبيخ.


127- تعلّمِ الإصغاءَ لأبنائك وانزل إلى مستواهم.


128- غضب الطفل قد يكون بسبب فرض رغبات عليه، أو بسبب صحي، أو أرق، أو لنيل مطالبه، أو لشيء آخر، ابحث عن السبب جيدًا.


129- تمرُّد الأبناء يحتاج إلى احتضان، وتقبيل، وضم، ولمس.


130- تذكر أن إجبار الطفل على الطاعة العمياء يخمد نفسه، ويقتل شخصيته، ويعوده الغش والكذب، وعدم الثقة بالنفس.



131- ينبغي للوالدين أن يكونا مصدر أمن وتشجيع لأبنائهم.


132- ينبغي أن تقوم التربية على رقابة الله وحده، بعيدًا عن ملاحظة الخلق والرياء.


133- الصحبة لها أثرها الكبير في حياة الأبناء، وهي ضرورة جدًا، وتساعد على التنشئة الاجتماعية أو ما يسمى بالذكاء العاطفي والاجتماعي. وما أجمل أن تربط أبناءك بصحبة صالحة، فالمرءُ على دين خليله.


134- ينبغي اختيار السكن المناسب، والجار المناسب، والمدرسة المناسبة.


135- قُم بمراقبة الأبناء دون أن تُشعرَهم بذلك.


136- ازرعْ في الأبناء دائمًا أن الله يراهم ويسمعهم ويعلم سرهم ونجواهم.


137- عوَّده على المبادرة والعطاء، وحمَّله المسؤولية وعوّده على اتخاذ القرار ولو أخفق في ذلك.


138- وفّر للأبناء المكتبة الصوتية، والكتب المناسبة، والقصص المؤثرة، والمجلات الهادفة.


139- لا تُسرفْ في إعطاء الأبناء المال، وكذلك لا تبخلْ.


140- شجّعْه على أن يستخدم عقله في نقد ما يرى أو يسمع بعيدًا عن الغيبة والنميمة.





hvah]hj gglvfdk K Guidelines for educators