الملاحظات
صفحة 11 من 22 الأولىالأولى ... 91011121321 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 101 إلى 110 من 218

الموضوع: أنا سني الصح أنا شيعي الصح !!!!!!!!!؟ ( أه أه )

  1. #101  
    المشاركات
    3
    والله ما توقعتكم كذا يا مياسه

    معقوله مافيه فرق بين سني وشيعي

    ياخوي كيف تصدق بأيمان شخص

    يشكك في رسالة رسولك عليه الصلاة والسلام

    ويسب اصحابه عليهم رضوان الله عز وجل

    على العموم غلطتي اللي ضيعت وقتي معكم





    رد مع اقتباس  

  2. #102  
    المشاركات
    5,074
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنووووودي
    والله ما توقعتكم كذا يا مياسه

    معقوله مافيه فرق بين سني وشيعي

    ياخوي كيف تصدق بأيمان شخص

    يشكك في رسالة رسولك عليه الصلاة والسلام

    ويسب اصحابه عليهم رضوان الله عز وجل

    على العموم غلطتي اللي ضيعت وقتي معكم
    شي غريب قرية الموضوع انت

    ياخي اذا المواقع فيها مسيحين وبيتكرمون ويتعاملون احسن معامله
    جات على السنه والشيعه

    وبعدين مدري من فين جبت هالكلام أظنك قريت الموضوع الي في اول صفحه وبعدين حكمت الله يهديك بس





    رد مع اقتباس  

  3. #103  
    أبراهيم

    أحجز لي مكان هنا

    لي عودة أشارك معاك في هذا الموضوع

    دمت بنقاء





    رد مع اقتباس  

  4. #104  
    المشاركات
    5,074
    يجي يجي يانايف

    أنا مابي أرد غير بأدله عشان محد يتكلم

    لي رجعه

    نايف أحتريك يادب





    رد مع اقتباس  

  5. #105  
    المشاركات
    96
    ياأخ قناصعلموني الشيعة إني ماأرد على ناس مثلك

    وأنا مقتنعة بكلامي وإنت أشكالك ماراح تأثر فيني بهالكلام

    وأنا أوريك شغلك





    رد مع اقتباس  

  6. #106  
    المشاركات
    262
    اخوي لو كان الموضوع مالك الشيعه والسنه مو مهم كيف ما تبيه مهم وكل يوم الشيعه يهدمون بيوت السنه ويخربون مساجدهم اخوي لو انت شيعي لا بارك الله فيك والساعه الي كتبت فيها مقالك ولو كنت سني حياك الله معانا

    ماعندي غير هالاكلام عجبك ما عجبك لازم ترضا





    رد مع اقتباس  

  7. #107  
    السلام عليكم

    من بعد أذنكم يالمشرفين ويالاداريين

    ********

    الإمام الخميني يعترف بأنه أذهب عمره في طريق الضلال والجهالة

    يعني شنو




    وكمان شنو يقول

    الخميني يقول أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوفق في دعوته !!!

    [bimg]http://www.mohammedstar.com/up/uploads/2835c8bbb8.jpg[/bimg]

    وكمان شوفوا شنو يقول .

    الخمينى يحث اتباعة على لعن حكام المملكة العربية السعودية






    * * * *

    شاهد مافعله الإيرانيون بحجاج بيت الله الحرام عام 1407هـ بتحريض من الإمام الخميني





    الخمينية ورثية الحركات الحاقدة والأفكار الفاسدة






    أحمد الكاتب



    الخميني ينقد نظرية الانتظار



    قد رفض الإمام الخميني في البداية نظرية ( الانتظار للإمام المهدي ) التي كانت تهيمن على الفكر السياسي الشيعي حتى وقت قريب ، رفضا مطلقا ، واسقط بالأدلة العقلية الأحاديث التي كانت تعتبر متواترة والتي كانت توصي بذلك ، ولم يعبأ بها ، وكتب يقول :· بديهي إن ضرورة تنفيذ الأحكام لم تكن خاصة بعصر النبي (ص) بل الضرورة مستمرة واعتقاد: إن الإسلام قد جاء لفترة محدودة أو لمكان محدود يخالف ضروريات العقائد الإسلامية ، وبما إن تنفيذ الأحكام بعد الرسول (ص) والى الأبد من ضروريات الحياة ، لذا كان وجود حكومة فيها مزايا السلطة المنفذة المدبرة ضروريا ، إذ لولا ذلك لساد الهرج والمرج. فقد ثبت بضرورة الشرع والعقل: ان ما كان ضروريا أيام الرسول (ص) وفي عهد الإمام أمير المؤمنين (ع) من وجود الحكومة لا يزال ضروريا إلى يومنا هذا.

    ولتوضيح ذلك أتوجه إليكم بالسؤال التالي: قد مر على الغيبة الكبرى لإمامنا المهدي أكثر من ألف عام ، وقد تمر عليه ألوف السنين قبل ان تقتضي المصلحة قدوم الإمام المنتظر ، وفي طول هذه المدة المديدة هل تبقى أحكام الإسلام معطلة يعمل الناس خلالها ما يشاءون؟ ألا يلزم من ذلك الهرج والمرج؟ وهل حدد الله عمر الشريعة بمائتي عام ؟ هل ينبغي إن يخسر الإسلام من بعد الغيبة الصغرى كل شيء ؟

    أن الذهاب إلى هذا الرأي أسوء في نظري من الاعتقاد بان الإسلام منسوخ ، فلا يستطيع أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ان يقول: انه لا يجب الدفاع عن ثغور الإسلام والوطن ، أو انه يجوز الامتناع عن دفع الزكاة والخمس وغيرهما ، أو يقول بتعطيل القانون الجزائي في الإسلام وتجميد الأخذ بالقصاص والديات ، إذن فان كل من يتظاهر بالرأي القائل بعدم ضرورة تشكيل الحكومة الإسلامية فهو ينكر ضرورة تنفيذ الإسلام ، ويدعو إلى تعطيل أحكامه وتجميدها ، وهو بالتالي ينكر شمول وخلود الدين الإسلامي الحنيف . وخاطب الإمام الخميني الملتزمين بنظرية (الانتظار) قائلا :· لا تقولوا ندع إقامة الحدود والدفاع عن الثغور وجمع حقوق الفقراء حتى ظهور الحجة (الإمام المهدي) فهلا تركتم الصلاة بانتظار الحجة؟! . 1





    التعديل الأخير تم بواسطة نـايف التميمـي ; 02-May-2006 الساعة 02:30 AM
    رد مع اقتباس  

  8. #108  



    أحمد الكاتب



    الديكتاتورية الدينية

    إذا أعطينا الفقيه الصلاحيات المطلقة والواسعة التي كانت لرسول الله (ص) وأوجبنا على الناس طاعته ، وهو غير معصوم ، فماذا يبقى من الفرق بينه وبين الرسول؟ ولماذا إذن أوجبنا العصمة والنص في الإمامة وخالفنا بقية المسلمين وشجبنا اختيار الصحابة لأبي بكر مع انه كان افقه من الفقهاء المعاصرين ؟

    مادام الفقيه إنسانا غير معصوم فانه معرض كغيره للهوى وحب الرئاسة والحسد والتجاوز والطغيان ، بل انه معرض أكثر من غيره للتحول إلى اخطر دكتاتور يجمع بيديه القوة والمال والدين ، وهو ما يدعونا إلى تحديد وتفكيك وتوزيع صلاحياته اكثر من غيره ، لا ان نجعله كالرسول أو · الأئمة المعصومين ، فانه عندئذ سيتحول إلى ظل الله في الأرض ، ويمارس هيمنة مطلقة على الأمة كما كان يفعل الباباوات في القرون الوسطى .

    وهذا ما حدث في الجمهورية الإسلامية الإيرانية عندما قال الإمام الخميني في رسالته إلى السيد علي الخامنائي :· ان الحكومة تستطيع ان تلغي من طرف واحد الاتفاقيات الشرعية التي تعقدها مع الشعب إذا رأت انها مخالفة لمصالح البلد أو الإسلام ، وتستطيع ان تقف إمام أي أمر عبادي أو غير عبادي إذا كان مضرا بمصالح الإسلام ، ما دام كذلك . ان الحكومة تستطيع ان تمنع وفي ظروف التناقض مع مصالح البلد الإسلامي إذا رأت ذلك ان تمنع من الحج الذي يعتبر من الفرائض المهمة الإلهية ، وان باستطاعة الحاكم ان يعطل المساجد عند الضرورة ، وان يخرب المسجد الذي يصبح كمسجد ضرار ولا يستطيع ان يعالجه بدون التخريب !

    وقد يجوز كل ذلك فعلا عند المصلحة والضرورة ولكن المشكلة هي من يحدد المصلحة والضرورة؟ إذ ان كل حاكم يرى ان المصلحة تقف إلى جانبه وان الصواب هو ما يراه ، فإذا أعطيناه القدرة على تخريب المساجد فانه قد يخرب ويهدم المساجد المعارضة له ويعتبرها كمسجد ضرار ، وتبلغ المشكلة قمة الخطورة عندما نعطي للحاكم القدرة على إلغاء أية اتفاقية · شرعية يعقدها مع الأمة بحجة انه رأى بعد ذلك انها مخالفة لمصلحة البلد أو الإسلام ، دون ان نعطي الأمة الحق في تحديد تلك المصلحة أو ذلك التناقض مع الإسلام .

    وبالرغم من ان الإمام الخميني كان قد التزم مع الشعب الإيراني بالدستور الذي أعده مجلس الخبراء في بداية تأسيس الجمهورية الإسلامية ، وحدد فيه صلاحيات الإمام ، إلا انه ألغى الدستور عمليا وتجاوز صلاحياته ليتدخل في أعمال مجلس الشورى ومجلس المحافظة على الدستور ورئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ، وذلك انطلاقا من إيمانه بقدرة الفقيه الحاكم على إلغاء أية اتفاقية شرعية يعقدها مع الشعب ، إذا رأى بعد ذلك انها تتناقض مع مصلحة الأمة أو الإسلام ، وهو ما عبر عنه للسيد الخامنائي عند احتجاجه على بعض تلك التجاوزات .

    ويعود جذر المشكلة إلى ان الإمام الخميني لا يعتبر شرعية الفقيه في الحكم مستمدة من الأمة ، وإنما هو · منصوب ومجعول ومعين من قبل الإمام المهدي أو الأئمة السابقين ، ولذلك فانه ليس بحاجة إلى اخذ رضا الأمة في أية مسألة ، وله الحق ان يعمل بما يتوصل إليه في اجتهاده ، وعلى الأمة ان تطيعه بلا مناقشة أو تردد ، وهو ما يمنحه صلاحيات مطلقة أخرى ، ويجيز له و لأي فقيه ان يستولي على السلطة بالقوة أو الانقلاب العسكري أو يحتكرها بعد ذلك ويصادر الحريات والحقوق العامة ويلغي الأحزاب ويعطل مجلس الشورى ، أو يصدر قوانين جديدة تتعارض مع الدستور أو الشرع ، كما اصدر الإمام الخميني قانون (المحاكم الخاصة لرجال الدين) المعمول بها حتى الآن ، والمنافية للمساواة الإسلامية والقوانين الوضعية ، والتي تحكم بما تشاء على من تشاء كيفما تشاء .

    ويستند الإمام الخميني في نظريته هذه في (الجعل والنصب والتعيين) على نظرية (النيابة العامة للفقهاء في عصر الغيبة عن الإمام المهدي) وهي نظرية مستنبطة حديثا في القرون الأخيرة ولم يكن لها وجود في القرون الإسلامية الأولى ، و لا يبقى لها أي أساس إذا لم نستطع إثبات ولادة ووجود الإمام المهدي (محمد بن الحسن العسكري) نفسه .

    وعلى أي حال فان الإمام الخميني الذي يؤمن بنظرية الجعل والنصب للفقهاء من قبل الإمام المهدي ، يقع في مشكلة عويصة هي مشكلة التزاحم بين الفقهاء والصراع فيما بينهم على ممارسة السلطة والولاية ، ويحاول حلها في كتاب (البيع) بصورة أو بأخرى . ولكنه لا يخرج منها بحل مرضٍ خصوصا وانه لا يرى أي دور للامة في تفضيل واحد من الفقهاء على الآخر ، أو حصر الحق بالولاية لمن تنتخبه الأمة ، كما يرى الشيخ المنتظري في كتاب ( دروس في ولاية الفقيه) .

    كل هذا يجعلنا نقول : ان الجزء الأول من نظرية ( ولاية الفقيه) السياسية معقول جدا ، ولكن الجزء الثاني (النيابة العامة) الذي يبتني على أحاديث (نقلية) ضعيفة ، يبدو غير منطقي ولا معقول ، خاصة وانه يتسبب في إعطاء الولاية المطلقة العامة للفقهاء ، وتجريد الأمة منها .



    المطلب الثالث : إلغاء الدور السياسي للامة

    وقد كان لتطور نظرية (ولاية الفقيه) على قاعدة نظرية (النيابة العامة عن الإمام المهدي ) المرتكزة على نظرية (الإمامة الإلهية ) أثر كبير على طبيعة النظرية ونموها في جانب واحد هو جانب السلطة ، دون جانب الأمة ، حيث أصبح للفقيه من الصلاحيات ما للإمام (المعصوم) وما للنبي الأعظم (ص) وأصبح الفقيه ( منصوبا) و (مجعولا ) و (معينا ) من قبل (الإمام المهدي) و (نائبا ) عنه ، كما كان (الإمام المعصوم) منصوبا ومجعولا من قبل الله تعالى ، وبالتالي فانه قد اصبح في وضع (مقدس) لا يحق للامة ان تعارضه أو تنتقده أو تعصي أوامره أو تخلع طاعته ، أو تنقض حكمه .

    ويذهب السيد كاظم اليزدي في (العروة الوثقى) ( المسألة 57 من كتاب الاجتهاد والتقليد) ، وجمع كبير من العلماء ، إلى عدم جواز قيام مجتهد بنقض حكم مجتهد آخر جامع للشرائط ، وذلك استنادا إلى مقبولة عمر بن حنظلة التي تعتبر الرد على الفقهاء استخفافا بحكم الله ، وردا على الأئمة من أهل البيت ، وتقول: ·ان الراد عليهم كالراد على الله ، وهو على حد الشرك بالله . 22

    ومن هنا فقد اتخذت فتاوى العلماء وآراؤهم الاجتهادية الظنية صبغة دينية مقدسة ، ووجب على عامة الناس غير المجتهدين · تقليد الفقهاء والطاعة لهم سواء في التشريع أو التنفيذ أو القضاء ، وحرمت عليهم مخالفتهم .

    وبما ان (الأئمة المعصومين ) - حسب نظرية الإمامة الإلهية - معينون من قبل الله تعالى ، وان لا دور للامة في اختيارهم عبر الشورى ، ولا حق لها في مناقشة قراراتهم أو معارضتها ، وان الدور الوحيد المتصور للامة هو الطاعة والتسليم فقط ، فقد ذهب أنصار مدرسة (ولاية الفقيه المنصوب والمجعول والنائب عن ( الإمام المهدي ) إلى ضرورة طاعة الأمة وتسليمها للفقيه ، ولم يجدوا بعد ذلك أي حق للامة في ممارسة الشورى أو النقد أو المعارضة أو القدرة على خلع الفقيه العادل ، أو تحديد صلاحياته أو مدة رئاسته .

    وقد ذهب الإمام الخميني في رسالته الشهيرة إلى رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد علي الخامنائي عام (1408ه / 1988م) إلى قدرة الفقيه الولي على فسخ الاتفاقيات الشرعية التي يعقدها مع الأمة ، من طرف واحد ، إذا رأى بعد ذلك ان الاتفاقية معارضة لمصلحة الإسلام أو مصلحة البلاد ، وأناط بالحاكم وليسبالأمة تحديد المصلحة العامة.

    وذهب الشيخ حسين علي المنتظري في :( دراسات في ولاية الفقيه) إلى :· ان الإمام والحاكم الإسلامي قائد ومرجع للشؤون السياسية والدينية معا وان المسئول والمكلف في الحكومة الإسلامية هو الإمام والحاكم ، وان السلطات الثلاث بمراتبها أياديه واعضاده ، وان طبع الموضوع يقتضي ان يكون انتخاب أعضاء مجلس الشورى بيده وباختياره لينتخب من يساعده في العمل بتكاليفه ومع انه استثنى من باب الأولوية انتخاب الأمة لأعضاء مجلس الشورى ، لأنه ادعى لاحترام القرارات المتخذة والتسليم في قبالها ، إلا انه أكد قدرة الإمام العادل (الفقيه) على تعيين أعضاء مجلس الشورى بنفسه إذا رأى عدم تهيؤ الأمة لانتخاب الأعضاء ، أو لم يكن لها رشد ووعي سياسي لانتخاب الرجال الصالحين ، أو كانت في معرض التهديدات والتطميعات واشتراء الآراء . 23

    ولكن المنتظري عاد فاستثنى من ذلك صورة اشتراط الأمة على الإمام حين انتخابه كون انتخاب فريق الشورى بيد الأمة لا بيده . وهذا بالضبط ما فعله الإمام الخميني حين اقر الدستور وأسس الجمهورية الإسلامية ، ولكنه عاد فتحرر من العمل به بناء على (ولاية الفقيه المطلقة ) .



    صورة فتوى العلامة الألباني في الإمام الخميني


    [bimg]http://www.mohammedstar.com/up/uploads/c0e95954c2.jpg[/bimg]










    التعديل الأخير تم بواسطة نـايف التميمـي ; 02-May-2006 الساعة 02:31 AM
    رد مع اقتباس  

  9. #109  
    المشاركات
    5,074
    أختي قمر العشاق

    يريت تكملي الموضوع من غير تعصب





    رد مع اقتباس  

  10. #110  
    المشاركات
    5,074
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير الحزن
    اخوي لو كان الموضوع مالك الشيعه والسنه مو مهم كيف ما تبيه مهم وكل يوم الشيعه يهدمون بيوت السنه ويخربون مساجدهم اخوي لو انت شيعي لا بارك الله فيك والساعه الي كتبت فيها مقالك ولو كنت سني حياك الله معانا

    ماعندي غير هالاكلام عجبك ما عجبك لازم ترضا
    هههههههههههههههههههههههههههههه
    ياخوي تابع الحوار كامل بعدين تعرف إذا انا سني ولا لا

    مو تجي ترمي كلمتين وتمشي

    ياخوي أنا سني ومافي شك في هالشي تابع ردودي حتعرف بنفسك





    رد مع اقتباس  

صفحة 11 من 22 الأولىالأولى ... 91011121321 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. >> اذا زاد الشي عن حـــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدهـ >>
    بواسطة شوق السنين في المنتدى خارج مقص الرقيب
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 29-May-2007, 03:42 AM
  2. *& امشي على جمر الشوق &*
    بواسطة *&خجل&* في المنتدى خواطر - نثر - عذب الكلام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 06-Apr-2007, 12:04 AM
  3. ماهو الشي
    بواسطة الحمره في المنتدى نكت مضحكة - طرائف - الغاز - Joke
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-Oct-2006, 10:47 PM
  4. امسح الدمعه
    بواسطة في خاطري في المنتدى محبرة شاعر - شعر - قصائد - POEMS
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 18-May-2006, 10:40 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •