زخــة مطـــر


كم تفتحت من ورود في هذه الحياه

وكم تألمت حين رأت اقبال قاطفها

تذكرت

تمنت

بكت

قطفها وانتهت

هي هكذا الحياه

من زرع الورده حتما هو نفسه قاطفها

غاليتي

بمرورك

تلعثم الحرف

نهرته القلم ليكتب لك

صرخ يتالم

اجبرته

شكرك

وبكى

وحزنت انا بالمقابل على ماقدمت

لاعدمتك يااارب

كوني بخير