الملاحظات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16

الموضوع: حقيقة جثة المواطنة الخليجية رانيا بين أوروبا والخليج!!

قصة حقيقية أغرب إلى الخيال جرت فصولها بين أوروبا والخليج !! كيف تحولت جثة المواطنة الخليجية رانيا الحربي... إلى فتاة أوروبية في أحد المقابر الخليجية !! عائلة إماراتية تستعين بشريحة

  1. #1 Question حقيقة جثة المواطنة الخليجية رانيا بين أوروبا والخليج!! 
    المشاركات
    1,012
    أوروبا, الخليجية, بين, جثة, دقيقة, راندا


    قصة حقيقية أغرب إلى الخيال جرت فصولها بين أوروبا والخليج !!
    كيف تحولت جثة المواطنة الخليجية رانيا الحربي. إلى فتاة أوروبية في أحد المقابر الخليجية !!
    عائلة إماراتية تستعين بشريحة الجوال للوصول إلى أسرة رانيا .
    سعود شريكها في الموقع ظل مندهشاً وهو يستمع إلى صوت المتوفية المزعومة !!
    تقرير الطبيب :
    سبب غيبوبة رانيا ليس مرض القلب ولكنها تعرضت لاعتداء بالضرب .


    نسخ المقال من مواقع عربية سياسية:
    ليست هذه قصة من نسج الخيال . أو مقاطع من أحداث فيلم درامي أو جزء من مسلسلة بل هي قصة حقيقية تقاسمت أحداثها مؤخراً بين أوروبا والخليج – ونقل أحداث القصة بعض ذوي الضحية الذين لا زالوا يعيشون قمة مشاعر الصدمة والدهشة لما وقع من أحداث غريبة لازالت عالقة في الأذهان ولن تمحى مهما كان عمر الزمن- ولازالت هذه القضية خاضعة للتحقيق من قبل جهات التحقيق المختصة .

    تفاصيلها

    كان كل شيء يتم بصورة طبيعية في إطار إكمال مراسم دفن المواطنة رانيا الحربي وهي فتاة من أسرة ميسورة جدا تبلغ من العمر 24 عاماً انتقلت إلى رحمة الله تعالى في أوروبا وقد تم نقل جثمانها بواسطة طائرة خاصة من أوروبا إلى بلادها برفقة بعض ذويها لتدفن بالتالي في أحد المقابر في بلادها . وبمجرد دفنها والانتهاء من مراسيم العزاء فقد أسدل الستار على مأساة هذه الفتاة الحزينة التي كانت تحضر الماجستير في كلية الطب ومع وفاتها ماتت أحلامها ولكنها لم تغب عن قلوب ومخيلة محبيها الكثر .
    كانت رانيا تتميز بالذكاء الحاد والاحترام والتقدير والحب من الجميع ولقد بكاها الكل حتى الذين لا يعرفونها ولكنهم سمعوا عنها – كيف لا وهي تلك الفتاة التي كانت تبادر لمساعدة كل من تعرف ولا تعرف وقد توجت محبتها للآخرين بإنشائها موقعاً لها على الشبكة العنكبوتية تحت مسمى (شبكة الحرية) وتعرف بموقعها بنك نيم ( الـمـهـا )وقد سخرته لحل مشاكل الآخرين .
    إثر الإعلان عن وفاتها في أوروبا فقد بكاها الجميع لأنها كانت تقول دائماً : إنها اختارت مهنة الطب – هذه المهنة الإنسانية كي تساعد المرضى وتبادر إلى علاجهم مجاناً. ولكي تخفف من معاناتهم وآلامهم وإنها لم تختر هذه المهنة من أجل المادة بل لمجرد عمل خيري وإنساني بحت .
    وفجأة تلاشت أحلامها بسبب وفاة جدها ووجدت نفسها على مفترق الطريق لان جدها هو الذي أشرف على تربيتها منذ الصغر وكانت حفيدته المفضلة وساعدها في مسيرة تعليمها حتى التحقت بكلية الطب وكانت متعلقة به أيما تعلق وكذلك مرض والدها الذي أغدق عليها الحنان والعطف وكان لذلك أثره بعد توفيق الله في التفوق والعطاء .ونتيجة هذه العوامل أكتشف أهلها أنها تعانى من مشكلة في القلب ومن هنا بدأ التحول في حياتها . فأزداد مرضها حيث قرر الأطباء إخضاعها لعملية في القلب لكنها لم ترضخ لمطالب ومناشدة الأطباء بسرعة إجراء هذه العملية ولم تبالي بمدى الخطر الذي قد يصيبها من جراء هذا الإغفالالأمر الذي فاقم من حالتها الصحية بشكل كبير وعند مرض والدها أصيبت بإغماء مفاجئ تم نقلها على إثره إلى المستشفى وهي بحالة سيئة لكن والدها إرتأي ضرورة نقلها إلى الخارج للعلاج هناك .حيث كان الأب أيضاً يحتاج للعلاج في الخارج وبناءاً على ذلك فقد سافرت مع أسرتها إلى الخارج لاستكمال علاج والدها وهناك نصحوها بأن تسافر إلى أوروبا للعلاج وهكذا رافقها شقيقها وسافرا إلى أوروبا لإجراء هذه العملية المعقدة وبقي الأهل في الخارج مع والدها لاستكمال علاجه على أمل أن تعود ابنتهم مع شقيقها فور انتهاء العملية.
    وفي صبيحة يوم الجمعة الموافق 4 جمادي الثاني من عامنا هذا بدأت فصول وأحداث هذه القصة الغريبة الشأن والتي لايصدقها عقل ولكنها حقيقية مائة بالمائة حيث انقلبت الأمور رأساً على عقب فقد ورد اتصال هاتفي إلى ذويها تم من خلاله إبلاغهم بوفاتها بالمستشفى الذي تعالج فيه نتيجة حريق كبير وقع بالمستشفى بينما شقيقها المرافق لها كان هو الآخر يعيش في غيبوبة نتيجة هذا الحريق
    وبناءاً على هذه المكالمة فقد سافر عدد من ذويها على وجه السرعة للتأكد من وفاتها وبالتالي تسلم جثتها تمهيداً لنقلها إلى بلادها والمسارعة في دفنها بأقصى سرعة حسب ما تنص عليه الشريعة الإسلامية الحنيفة.

    جثة مجهولة
    وحين وصولهم إلى المستشفى في أوروبا تفاجأ الجميع بأن الجثة المعنية والتي تخص ابنتهم حسب قول الأطباء محروقة بالكامل وقد طمست معظم معالمها نتيجة هذا الحريق .
    وقد أبلغهم الأطباء أن الحريق قد وقع في الدور الذي تجري فيه العمليات وأنه وقع في نفس اللحظة التي تقرر فيه إجراء العملية لابنتهم . وبناءاً على ذلك فقد اقتنع الجميع بما ذكره لهم الأطباء . لاسيما بعد أن قامت هيئة المستشفى بتسليمهم لبعض أغراض الابنة المتوفاة وكانت الحاجيات عبارة عن الحقيبة اليدوية الخاصة بها و سلسال ذهب و بعض الأساور الذهبية وساعة ألماس وجهاز محمول واحد فقط أما جهازها المحمول الآخر لم يتم العثور علية اعتقادا منهم أنة فقد في الحريق .
    ومع كل ذلك طلبت أسرة المتوفاة من إدارة المستشفى إجراء تحاليل تثبت أنها ابنتهم ولكنهم اعتذروا عن ذلك بحجة أن الجثة غير واضحة المعالم ومحروقة ويصعب إجراء التحاليل لها , وأن ابنتهم هي الفتاة الوحيدة المقرر لها العملية في تلك اللحظة أما بقية المرضى ذكور اقتنعت الأسرة بذلك لاسيما أن لون بعض الأجزاء البسيطة الغير محروقة من الجثة وطولها مطابق للون ابنتهم وطولها و إدارة المستشفى أكدوا لهم أنها جثة ابنتهم فعلاً وقد ماتت نتيجة الحريق وليس نتيجة العملية الجراحية. وهكذا تم تسليم الجثة إليهم ومن ثم تم نقلها بطائرة خاصة ووريت الثرى في أحد المقابر وأقيمت مراسيم العزاء في منزل جدها الأكبر وفي منزل الأسرة .

    مفاجأة غير متوقعة
    مضى شهر كامل على وفاتها رحمها الله وأسدل الستار عن قصة وطوال هذه المدة كان الشقيق يرقد في غيبوبة تامة – ولكن بمشيئة الله تعالى وبعد مضي شهر كامل أفاق من غيبوبته بفضل الله تعالى وذكر أنة اليوم الذي يسبق يوم موعد العملية قرع جرس الإنذار و اشتعلت النار في قسم الشخصيات الهامة وكان منها عدد من الوزراء والأمراء السعوديين و الكويتيين والفرنسيين وغيرهم أطفئوا النار في سكون غريب ولم يهتم أحد بذلك ثم –علم بوفاة شقيقته – وكان كلما يذكره عن شقيقته هو آخر كلمات لها قبيل دخولها إلى غرفة العمليات الجراحية بثلاث ساعات حيث قالت له أنت أقرب أخ لي سامحني يا أخي وأطلب من الجميع أن يسامحني و قل لكل من أحبني أن يسامحني فقد أموت في غرفة العمليات .
    ولم تكتف بهذه الكلمات بل كما يقول شقيقها المكلوم : صارحتني بأمر الموقع الذي لم أكن أعلم به و طلبت مني أن أحافظ على موقعها على شبكة الانترنت وقالت أرجوك وأسألك بربك الحرية أمانة في عنقك أنت ومن يشرف على إدارتها فهي حلم حياتي حافظوا عليها وإذا أراد الله لي الموت حاول بكل قوة أن تجعل الحرية اكبر شبكة في الانترنت . فقد كانت تحب موقعها وتعتبره بمثابة فلذة كبدها .
    تفهم الأخ شعورها تجاه موقعها لاسيما أنه قد أنشأ موقعاً مماثلاً له على شبكة الانترنت يختص بمشاكل المعلمين وكل ما يتعلق بالعلوم والأبحاث وكانت هي تساعده دائما وهو يعلم بمدى تعلقها بالموقع وكأنما هو وليدها كما أسلفت علماً بأن أسرتها لم تكن تعلم بأمر هذا الموقع الخاص بها. لأنها تخشى أن ترفض فكرة إنشائها لمواقع انترنت .
    كانت تلك هي آخر الكلمات التي سمعها من شقيقته قبيل إجرائها للعملية. وكل ما يذكر بعد ذلك أنهم أخذوها لغرفة التجهيز للعملية قبل موعدها بثلاث ساعات وبعدها اتجه إلى (الكافتيريا) التي تقع في الدور الأرضي في انتظار موعد العملية الجراحية .
    بعد مضي أربع ساعات سرعان ما سمع انفجاراً رهيباً مدوياً بالمستشفى وكان في الطابق الذي تجري فيه شقيقته العملية الجراحية حينذاك .بعدها سارع هو ومجموعة من الموجودين بالمستشفى إلى أعلى حيث غرف العمليات في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ويضيف شقيقها : لكنهم منعونا من ذلك ورغم ذلك فقد تمكنت من التسلل بهدف إنقاذ شقيقتي التي كانت تخضع لعملية جراحية حينذاك .ولكن نظراً لكثافة الدخان واللهب فقد فقد شقيقها وعيه ولم يدرك شيئاً ولا يعلم ما حدث له أو لشقيقته بعد ذلك لأنه دخل في غيبوبة كاملة نتيجة ذلك لمدة شهر .

    أحلام الأهل والحقيقة
    سافر الأهل برفقة ابنهم إلى الخارج لاستكمال علاج والدهم ولكن رغم دفن ابنتهم في إحدى المقابر ومع ذلك كله كان بعض ذويها يشككون في الأمر لأن الفتاة التي دفنت كانت مشوهة للغاية ولم تكن ملامحها واضحة إثر الحريق الذي أصابها وبخاصة أن المستشفى الذي سلمهم الجثة لم يبادر إلى إجراء تحليلات تؤكد لهم ذلك . ولكن بعض أفراد الأسرة ارتأوا في المنام بعض الأحلام التي تؤكد بأن الفتاة لازالت على قيد الحياة وهذا ما أكده أحد المشايخ الذي قام بتفسير هذه الأحلام مؤكداً بأن الفتاة طالما تطلب المساعدة بشدة وإلحاح قد تكون لازالت على قيد الحياة بمشيئة الله تعالى وهذا ما تعنيه هذه الأحلام . ومن هنا عاد الجدل بين المستشفى وأسرة الفتاة فالأسرة تعتقد بأن لازالت على قيد الحياة وأنها لم تمت وأن هناك خلطاً في الأمور و المستشفى تنفي ذلك تماما – و عاد الجدل مرة أخرى إلى السطح

    مفاجأة غير متوقعة
    في تلك الأثناء وبعد مضي شهر كامل من إعلان وفاتها ودفنها في إحدى المقابر حدثت مفاجأة غير متوقعة – وهي وجود الفتاة فعلاً في أحد المستشفيات الأوروبية – بعد أن تم نقلها من قبل امرأة أوروبية تدعى ميري باول ( مديرة لشركة تونر ) تقول : وجدتها ملاقاة في نفس الشارع الذي تقع فيه المستشفى ولم أكن أعلم أنها مريضة في تلك المستشفى ولكن يصعب علي نقلها للمستشفى القريب لأنني رأيت الحريق الكبير الذي حصل هناك فأخذتها لأقرب مستشفى في المنطقة المجاورة و تم نقلها بشكل سريع بسبب الإصابة البالغة التي كانت تعاني منها والجهاز المحمول الذي وجدته معها تم تسليمه للمستشفى عندما سلمتهم الفتاة و لكن للأسف !! فقد كانت فاقدة للذاكرة كليا – بعد أن استعادت وعيها .
    أخضعت إلى المساءلة من قبل المستشفى عن هويتها – عن اسمها – جنسيتها لكنها لم تكن تدرك فقد غابت عنها ذاكرتها تماماً ولم تعد تذكر أي شيء أو تتذكر ما حدث لها مما نتج عنه حيرة بالغة بين أوساط العاملين بالمستشفى من هوية هذه الفتاة الشقراء البالغة الجمال والتي تتميز بقامة وجسم نحيل جذاب جدا لكل رجل مما جعل مدير المستشفى يخشى عليها من العاملين لذلك وضعها تحت الحراسة خوفا عليها لحين معرفة هويتها
    كان في نفس الدور بذلك المستشفى عائلة من دولة الأمارات العربية المتحدة – خضع أحد أفرادها للعلاج – وكان رب هذه الأسرة يدعى محمد عبد الله والأم تدعى مريم والابن جاسم ويبلغ من العمر 29 عاماً وابنة أخرى اسمها ميسا تبلغ من العمر 5 أعوام . وتدخلت هذه الأسرة في محاولة للتعرف على هوية هذه الفتاة الفاقدة للذاكرة ولمساعدتها للوصول إلى ذويها .
    ويقول الشاب جاسم محمد عبد الله – ابن هذه العائلة الإماراتية : لقد عرفنا من ملامحها الجميلة جدا أنها عربية بل خليجية ولكننا لم نتعرف على بلدها أو ذويها . وهكذا تدخلت والدتي مريم في محاولة للبحث في غرفتها عن خيط يوصلنا إلى أصلها وفصلها ولم نجد سوى جهاز محمول مغلق قال مدير المستشفى هذا ما وجد معها – حاولنا إقناعها بفتحه ولكننا لم نفلح في ذلك لأنها فاقدة للذاكرة ولا تعرف الرقم السري الخاص بالجهاز المحمول .

    شريحة الجوال تساعد في الوصول إلى الهدف
    وتمضي مريم والدة جاسم قائلة :
    إزاء ذلك توصل ابني جاسم لفكرة قد تساعد في الوصول إلى الهدف والحقيقة الغائبة ومعرفة أسرة الفتاة – فكان أن نقل شريحة الهاتف المحمول الخاصة به إلى جهازها المحمول حتى يتمكن على الأقل من معرفة بعض الأرقام الموجودة في الجهاز و التي كانت الفتاة تتعامل معها .
    وبالفعل وجد خمسة أرقام فقط لأسماء مسجلة في الجهاز وتحمل الأسماء التالية :
    بابا – ماما - محمد - هنوف - الحرية
    ويضيف جاسم قائلاً : ولقد تم العثور أمام كل اسم من هذه الأسماء على أرقام هاتف محمول ومنزل بدأت أجري اتصالات بداية من أرقام بابا وماما –حسب ما هو موضح من أرقام بشريحة الفتاة لكنني فوجئت بأن هواتفهما مغلقة والمنزل تجيب الخادمة وتقول أنهم مسافرون في الخارج و لا تعرف لهم مكان أعطيتها رقمي بحيث يتم الاتصال بي فور إعطائهم الرقم
    ثم تم الاتصال برقم جوال شخص يدعى محمد – وحينما أجاب أخبرني بأنه صاحب شركة دعاية وإعلان ولا يعرف عنها أي شيء سوى أنها تدعى الــمــهــا و تمتلك موقعاً وهو شبكة الحرية وأنها منذ شهر قد أرسلت له مبلغ 5 آلاف ريال لعمل دعاية لموقعها ولم تحدد له موعد نزول الدعاية ومن بعدها اختفت وكلما حاول الاتصال بها ليتمكن من تحديد موعد لنزول الدعاية الخاصة بالموقع يجد جهازها مغلق ولا يعرف أي معلومات أخرى عنها ومازال متحفظا بالمال لحين تحديد موعد نزول الدعاية للموقع– وهنا كما يقول جاسم : حاولت أن أجرب الاتصال بأرقام أخرى مسجلة في الشريحة وكانت هنوف ولكن لا أحد يجيب على الهاتف .
    وبالصدفة وجدت رقم هاتف للمنزل في شريحتها مسجل عليه الحرية بعدما حاولت الاتصال على رقم الهاتف المحمول ولكن دون جدوى فلا يجيب أحد وفوجئت بمن يجيبني على هاتف المنزل – وحينما أجابني ذلك الشخص قمت بوضع سماعة الجوال في أذن الفتاة رانيا علماً بأنها تستطيع التحدث وقد تتعرف على الشخص الذي تتحدث معه و للأسف لم تتعرف علية لأنها فاقدة للذاكرة .
    وفوجئت بأنها كانت تسأله – من أنا – من أي دولة يا ترى وبدأت تبكي بحرقة فبكيت لبكائها وعرفت من هذا الشخص اسم دولتها والمدينة التي تسكن بها وعرفت منه أيضا عنوان منزلها وهويتها فتأكد لي أن من اتصلت به أنه يعرف هذه الفتاة ويعرف أسرتها

    تغيير شامل
    ويقول جاسم : شعرت أنا وأسرتي ببعض التفاؤل بفك هذا الغموض واللغز بينما لاحظت أن ملامح هذه الفتاة قد بدأ عليه الارتياح الشديد بعد هذه المكالمة لأنها عرفت بعض المعلومات عنها من تكون ومن أي دولة
    وفي اليوم الثاني من هذه المكالمة طلبت منا أن تذهب لمكتب أحد المسئولين لتبلغهم باسمها ومن أي دولة لكي يساعدونها بمعرفة أهلها ذهبنا ولكن دون جدوى ؟ فلم يساعدها أحد طلبت منها أن تنسى الموضوع وتسافر معنا وتصبح فردا من عائلتنا ولكنها رفضت و عاودت الاتصال بنفس الشخص السابق لكي تتأكد منه من هويتها وطلب منها كما قالت هي أن لا تسافر معنا وتقوم بمحاولة الذهاب مرة أخرى والاتصال به من هناك ليبلغهم و يؤكد لهم من تكون . قالت لي لن أسافر معكم وسأعود لأهلي وذهبت مرة أخرى لمكتب أحد المسئولين وأعطتهم رقم الشخص الذي يعرفها ولكن للأسف !! قيل لها انه تم الاتصال على الرقم المراد ولكن لا يجيب حاولت هي الاتصال به ولكن لم تستطع بسبب قلة الرصيد في البطاقة التي كانت تستخدمها للاتصال بذلك الشخص!! بدأت ملامح اليأس وخيبة الأمل في وجهها من عدم وصولها لأهلها وفي نفس اللحظة فوجئنا بوصول بعض أفراد أسرتها إلى نفس المكان الذي نتواجد فيه بعد أن عرفوا بأمرها وحضروا للتأكد من ذلك شخصياً وهل هي رانيا فعلاً لاسيما أنهم تأكدوا فعلاً من أنها هي عند رؤيتهم لها .
    وكم كانت المفاجأة حينما اكتشفوا أنها فعلاً رانيا وأنها حية ترزق ولم تمت وسط حيرة الجميع عن كيفية حدوث ذلك خاصة أنه عند كشف الحقائق سألنا هذا الشخص الذي أخبرها بمعلومات عن هويتها هل تم الاتصال به كما ذكروا لها ؟ قال أنة انتظر ذلك الاتصال ولكن لم يتم الاتصال به أبدا !! .
    من يتحمل المسؤولية في هذا التلاعب و الخطأ الكبير والذي يحدد مصير هذه الفتاة ؟
    ومن يا ترى صاحبة تلك الجثة المشوهة التي تم تسليمها لهم وبالتالي دفنها ؟

    ولماذا الصحافة في بلادها تعطى إنذار بعدم نشر المقال وإذا رغب الأهل بنشره لا يذكر اسم بلادها بل تنسب لمجهول هل خوفا على أنفسهم من الفضيحة عندما احد مسئوليهم في أوروبا رفض المساعدة وكذب بقوله انه لا أحد يجيب على الهاتف
    انظروا إلى أي مدى حياة فتاة بريئة تنقلب رأسا على عقب بسبب إخفاء أخطاء المسئولين خوفا من الفضيحة !!!
    ولماذا شريكها يرفض فجأة التعاون مع الصحافة ويكتفي بذكر البسيط والأهم يحتفظ به لأسباب لا يعلمها غيره
    هل تعرض هو الأخر لإنذار كما تعرضت الصحف والقنوات الأخرى التي أجرت مقابله مع أهل الفتاة وتم منع بثها لوقت لاحق أم هناك سبب آخر
    أسئلة محيرة فعلاً انتابت الجميع .

    وكما ذكر الأهل : أن شريكها بمجرد سماعه لصوتها انطلق مسرعاً إلى ذويها مؤكداً لهم أن رانيا لازالت على قيد الحياة وأخبرهم بالمكان الذي سوف تتواجد به بطلب منه وأنها سوف تتصل عليه من هناك. وبدورهم لم يصدق الجميع النبأ لكنهم توجهوا إلى هناك حسب ما قال لهم شريكها ليتأكدوا من ذلك و بعد رؤيتها وسماع صوتها فعلاً سمعوا مني ومن أسرتي قصة هذه الفتاة المجهولة الهوية من البداية.
    ذهبت رانيا مع أهلها ولكنها لم تتعرف عليهم أبدا كان هذا مصدر قلق لها عاودت الاتصال بها وطلبت منها الرحيل معي بما أنها ليست متأكدة من أنهم أهلها رتبت لذلك الهروب بنية الحب فقد أحببتها فعلا و أعجبت بجمالها وجسمها وأخلاقها فكانت تبدو كالأميرة في جمالها وعزتها وكعارضة الأزياء بجسمها وجاذبيتها وبالفعل هربت معي وتركت أهلها لعدم إدراكها بأنها فاقدة للذاكرة وانضمت إلى عائلتنا كنت سعيدا جدا وأهلي توقعوا أن من شاهدتهم ليسوا أهلها لذلك رحبوا بوجودها معنا ونحن في طريقنا إلى ايطاليا توقفنا في النمسا للراحة و فجأة !! اختفت رانيا عن الأنظار بحثت عنها لم أجدها وفجأة وجدتها عند جهاز الكمبيوتر اقتربت منها دون أن تحس بذلك رأيتها تتصفح موقع يدعى الحرية سألتها ماذا تفعلين قالت إنهم يقولون أنه موقعها و أنها أرسلت لإدارة الموقع تسألهم من هي وأين أهلها ووضعت لهم رقم الهاتف حزنت جدا لضياعها وتشتتها ورغبتها بالعودة لأهلها فقررت إعادتها لهم فحبي لها يتوجب على إعادتها لأهلها استبدلت شريحتها بشريحة أخرى لكي لا يستطيع من راسلته الاتصال بها وإبلاغ أهلها أنها معي خوفا من أهلها في اتهامي بخطفها أعلمت أهلي بالحقيقة وتم إقناعها بأن هؤلاء أهلها ويجب أن تعود إليهم وبالفعل تم تسليمها لأهلها بعد أن بلغوا السلطات باختفاء ابنتهم ومازلت الآن أتتبع أخبارها على أمل أن تعود لبلادها وأذهب لزيارتها والارتباط بها رسميا.
    وهكذا قام ذويها بدفع كامل حقوق المستشفى وتم إخراجها منه وعودتها سالمة وهم بين مصدق وغير مصدق ذلك ولكنها قدرة الله عز وجل .
    ويقول جاسم وهو يتذكر أحداث هذه القصة الغريبة التي عاصرها شخصياً أن الشخص الذي حادثته شخصياً اتضح فيما بعد أنه يدعى سعود و هو شريكها في الموقع وهو أول من تلقى مكالمة هاتفية منها . وكان بين مصدق ومندهش لما سمع . فقد كان صوتها فعلاً ولم يصدق فعلاً ما يسمع .

    ومن جهته قال أحد أطباء المستشفى وهو الدكتور جورج اندريانو : أن قصة هذه الفتاة فعلاً غريبة الشأن ولا يصدقها عقل ونحن نحقق حالياً في هذه الملابسات التي حدثت . حيث تم إعطاء أسرة الفتاة جثة متوفية لفتاة مجهولة ولازالت القضية منظورة لمعرفة أسباب ذلك والتوصل إلى الحقائق كاملة والتي سيتم إعلانها فور الانتهاء من التحقيق .

    وقال الطبيب المشرف على حالتها : بالإضافة إلى كونها مريضة بالقلب فقد تعرضت لحادث اعتداء بالضرب عليها – والواضح من هذا الاعتداء هو السرقة لوجود أغراض تخصها مع الجثة السابقة وكان نتيجة هذا الاعتداء الإغماء مما أدى إلى دخولها في غيبوبة لمدة شهر ونصف تقريبا كما أن حادثة الحريق ساهمت في مضاعفة حالتها الصحية من ناحية الاختناق .
    عادت إلى الحياة مرة ثانية وتسلمتها أسرتها بفضل الله تعالى وهي لازالت حاليا في أوروبا لاستكمال قضيتها و علاجها وستعود قريباً إلى وطنها و أسرتها .

    وقال الطبيب : أنه تم حجز شهادة وفاتها حتى استكمال التحقيقات في معرفة ملابسات هذه القضية الشائكة

    هذه قصة الفتاة رانيا المحجوزة حاليا في أوروبا على ذمة القضية بسبب أن أخاها و8 أشخاص معه كانوا شهودا بان قبل موعد العملية بيوم كان هناك حريق والمستشفى تنكر ذلك والسبب هو محاولة اغتيال احد الوزراء في ذلك المستشفى لأنها تعتبر المستشفى الأول في أوروبا وجميع الملوك و السفراء و الوزراء يتجهون إليها للعلاج و لا نعلم هل المستشفى دبرت لذلك أم أنها تنكر لمجرد الخوف على سمعتها
    أعزائي القراء رانيا فقدت الذاكرة كليا لفترة مؤقتة وأكد الأطباء أن تأخر عودتها وتعرفها على أهلها بسرعة سيتسبب لفقدان كلي للذاكرة مدى الحياة لان حسب ماقالة الطبيب أنها في هذة الأيام أصبح نسيانها للأمور كبير جدا لدرجة انها تنسى ماحصل لها خلال 24 ساعة وبدأت تفقد ذاكرتها بصورة اكبر وتنسى من يغيب عنها ايام بسيطة وعودتها لبلادها قد تساعد بنسبة 50 % من رجوع الذاكرة لها وأخاها مستعد للبقاء بمفردة هناك مقابل عودت أخته للبلاد لان رجوعها لمنزلها وغرفتها وأهلها قد يساعد في علاجها ولكن المحكمة ترفض ذلك لأسباب غير واضحة ولكن باعتقادي أن السبب الرئيسي هو أنها خليجية مسلمة و الصحافة الأوروبية منذ ذلك الوقت وهى تدافع وبقوة بالصور والمقالات عن ابنتنا الخليجية وتناشد بضرورة عودتها لبلادها للعلاج وانه لا داعي لمنعها من الخروج من أوروبا لان أخاها شاهدا لا أكثر والرأي العربي يتكتم على الموضوع لأسباب مجهولة فأين الرأي العربي من ذلك وخاصا الخليجي فهذه ابنتنا وتحتاج مساعدتنا فالغرب تبناها بالدفاع والمناشدة وأتمنى أن يكون دفاع المسلمين والعرب لأبنائهم أكبر من دفاع الغرب لأبنائنا
    كما ذكرت أحد البرامج و الصحف الأوربية بعد إجراء مقابلة مع رانيا وأهلها
    بأن إثارة الرأي العام في التلفزيون أو الصحف أو الانترنت سيكون مسجلا وسيتم تقديمه للمحكمة للضغط على المحكمة بالسماح لها بالعودة بدلا من حدوث ما هو أسوا وبالفعل لو رأيتم صدى هذه القصة قبل عدة شهور في البرامج والصحف والمواقع الأوربية لأيقنتم أنها ابنتهم وليست ابنتنا فأين نحن من ذلك
    أنتظر ردودكم الساخنة بضرورة عودة الفتاة لبلادها واستكمال العلاج والتحفظ على أخاها وحدة لحين الانتهاء من القضية وهذا هو طلب الأخ من الإعلام أن يتم التحفظ علية وحدة فقط والسماح لشقيقته بالعودة للعلاج
    وكما أعلنت بعض القنوات الأوروبية التي أجرت مقابله معها وبطلب من أهلها أنة تم إلغاء جميع أرقامها وإيميلاتها السابقة .
    رسالة لكل من يعرفها أسأل الله أن يوفق كل من يقف معها ويساعدها في تذكر أي شي من حياتها السابقة ومن لا يعرفها نرجو منكم الدعاء لها و الردود الساخنة لإثارة قضيتها و لمساعدتها في العودة لبلادها
    .

    prdrm [em hgl,h'km hgogd[dm vhkdh fdk H,v,fh ,hgogd[!!







    رد مع اقتباس  

  2. #2  
    [align=center]لاحول ولاقوة الابالله[/align]





    رد مع اقتباس  

  3. #3  
    [align=center]قصة غريبه ومحزنة في نفس الوقت

    المفروض أن ترجع رانيا لموطنها لأن هذا يساعدها على العلاج والمفروض الحكومه ان تدافع عن بناتها بمختلف الصور فلا تدع الغرب أن يتحكم بقضايانا

    الفتاة تتطلب العلاج وعلاجها يتطلب رجوع ماتبقى من ذاكرتها فتذكر الأماكن التي ترعرتت فيها شي ضروري

    أتمنى بأن تحل مشكلة رانيا ومشكلة الكثير ومشاكلنا التي تبقى مدفونه لاحل الا ان نرضى بقضاء وقدر نرسمه نحن بتجاهل عن المسؤول

    اتمنى بأن تعود لها ذاكرتها وبالتحليل سوف يبان أن رانيا هي أبنتهم فلماذا المماطله في القضيه والحل موجود .

    غريب الدار . شاكره لك أثارة هذا الموضوع الأنساني

    كم أتمنى بأن أكون قد قدمت بشيء بسيط يساعد في قضية رانيا لو بدعاءنا لها بالشفاء العاجل وهذا أقصى حد يقدمه تجاه الأخت رانيا

    تحية مخمليه لطارح الحقيقة

    جنــونـ ــأنـثى[/align]






    رد مع اقتباس  

  4. #4  
    المشاركات
    371
    [align=center]لا حول ولا قوة إلا بالله

    سيدي الكريم
    غريب الدار

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نعم هناك تكتم وخوفاً على المصالح العامه
    أو خوفاً على المراكز لانعلم هذا الشخص إذا تكلم هل يذهب في مهب الريح
    أم يبقى كشخص حريص على موطنه
    إن مايحدث في هذه الأيام هو المكر والخوف أن يأتي طوفان عليهم بسبب
    قول أوفعل

    حسبنا الله عليهم

    أي خوف أكثر من أن يأتي الموت وهم لم يفعلو للمسلمين إلا الدمار الشامل
    إن ما يفعلونه سوف يحاسبون عليه إن كان في الدنيا أو في الآخره


    سيدي
    إن هذه القصة لتبين أن أغلب المسلمين أخذو أخلاق الكفار
    والكفار أخذت أخلاق المسلمين

    هم يدافعون ويحسنون الجيرة والأخلاق
    ونحن نهاجم كل من يأتي يطالب الصلح
    ونحارب جيرااننا وأخلاقنا لا يعلمها إلا الله عز وجل
    إن التكتم عن الحق لشيطان أخرس


    سيدي
    لا أريد أن أطيل في هذا الموضوع

    ولاكن دعنا نبتهل لأختنا الكريمة
    رانيا بأن الله عز وجل أن يرجع لها ذاكرتها وأن يرجعها لديارها


    سيدي

    تقبل مروري المتواضع


    سيدي
    أجمل تحية وأرق أمنية [/align]






    رد مع اقتباس  

  5. #5  
    المشاركات
    1,012
    [align=center]
    لاحول ولاقوة الابالله
    مـلاك في خآطري اسعدنـي مرورك حيـآك[/align]





    رد مع اقتباس  

  6. #6  
    المشاركات
    1,012
    [align=center]
    قصة غريبه ومحزنة في نفس الوقت
    بالفعل غريبـه

    المفروض أن ترجع رانيا لموطنها لأن هذا يساعدها على العلاج والمفروض الحكومه ان تدافع عن بناتها بمختلف الصور فلا تدع الغرب أن يتحكم بقضايانا
    هذا المفتـرض

    الفتاة تتطلب العلاج وعلاجها يتطلب رجوع ماتبقى من ذاكرتها فتذكر الأماكن التي ترعرتت فيها شي ضروري
    هـّذا هو المطـلوب

    أتمنى بأن تحل مشكلة رانيا ومشكلة الكثير ومشاكلنا التي تبقى مدفونه لاحل الا ان نرضى بقضاء وقدر نرسمه نحن بتجاهل عن المسؤول

    اتمنى بأن تعود لها ذاكرتها وبالتحليل سوف يبان أن رانيا هي أبنتهم فلماذا المماطله في القضيه والحل موجود .
    كلنا نتمنى

    غريب الدار . شاكره لك أثارة هذا الموضوع الأنساني
    العفـو غآليتـي

    كم أتمنى بأن أكون قد قدمت بشيء بسيط يساعد في قضية رانيا لو بدعاءنا لها بالشفاء العاجل وهذا أقصى حد يقدمه تجاه الأخت رانيا

    تحية مخمليه لطارح الحقيقة

    جنــونـ ــأنـثى

    عزيزتي جنون ماقصرتي ,,
    [/align]





    رد مع اقتباس  

  7. #7  
    المشاركات
    1,012
    [align=center]
    لا حول ولا قوة إلا بالله

    سيدي الكريم
    غريب الدار

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نعم هناك تكتم وخوفاً على المصالح العامه
    أو خوفاً على المراكز لانعلم هذا الشخص إذا تكلم هل يذهب في مهب الريح
    أم يبقى كشخص حريص على موطنه
    إن مايحدث في هذه الأيام هو المكر والخوف أن يأتي طوفان عليهم بسبب
    قول أوفعل

    حسبنا الله عليهم

    أي خوف أكثر من أن يأتي الموت وهم لم يفعلو للمسلمين إلا الدمار الشامل
    إن ما يفعلونه سوف يحاسبون عليه إن كان في الدنيا أو في الآخره


    سيدي
    إن هذه القصة لتبين أن أغلب المسلمين أخذو أخلاق الكفار
    والكفار أخذت أخلاق المسلمين

    هم يدافعون ويحسنون الجيرة والأخلاق
    ونحن نهاجم كل من يأتي يطالب الصلح
    ونحارب جيرااننا وأخلاقنا لا يعلمها إلا الله عز وجل
    إن التكتم عن الحق لشيطان أخرس


    سيدي
    لا أريد أن أطيل في هذا الموضوع

    ولاكن دعنا نبتهل لأختنا الكريمة
    رانيا بأن الله عز وجل أن يرجع لها ذاكرتها وأن يرجعها لديارها


    سيدي

    تقبل مروري المتواضع


    سيدي
    أجمل تحية وأرق أمنية

    عزيزي متمـرد اسعـدني وجودك وردكـ

    والله يشفى رانيا ويرجعها لبلادها سليمه معافاهـ

    كل الشكر اخي
    [/align]





    رد مع اقتباس  

  8. #8  
    [align=center]الأخ غريب الدار شاكره لك سرد هذ القضيه

    للأسف قضية كاملة الوقائع ووجود شهود . فإذا نكرت المستشفى الحريق أين الجهة المسئؤوله التي بادرت في أطفاء الحريق ؟

    أنه من الغريب حريق كهذا لم يدوون في سجل الأمن بوقوع الحادث مع تحديد الزمان والمكان !!

    ولماذا الأطباء لم يبدو رأيهم في الحكم ومناشدة القضاة بأن المريضه رانيا بحاجه للعلاج والحل الوحيد والمنقذ لها هو عودتها لبلادها وتلقي علاجها في نفس موطنها لمساعدتها في التذكر

    أين تحاليل الحمض النووي الـ DNA الذي يساعد على كشف انها رانيا وان أهلها هم الماثلون أمامهم . أين تحاليل الدم .

    أم غابت واصبح البحث عن الحقيقه بحث تقليدي في زمن التطور .

    على الأهل مساعدة رانيا ولو بصور أو تصوير فيديو لرانيا صور لرانيا وهي صغيره وتطور نموها يساعد في الكشف الكثير ويساعد رانيا الحربي في التذكر

    دعاءي لرانيا ولجميع المسلميين في يوم الجمعه المباركة بأن ينصرهم ويظهر حقيقة من كان يخفي الحقائق من اجل مطامع دنياويه وهتك معنى الأنسانييه والرحمه في زمن اتسم بالقسوه

    دعاءي لنصرة الأسلام والمسلميين وعودة كل من ضاع هويته لأهله وذويه ووطنه الذي يعيش فيه

    تحياتي

    ســـــاحــرة الـقـلـوب[/align]






    رد مع اقتباس  

  9. #9  
    المشاركات
    1,012
    سيدتي ساحره القلوب

    كلامك هو عين الصواب

    رد جميل ,,

    أسعدني مرورك العذب





    رد مع اقتباس  

  10. #10  
    المشاركات
    2,157
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم





    رد مع اقتباس  

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حقيقة علمية لماذا يحرم على الرجال مصافحة النساء؟ حقيقة علمية
    بواسطة اميرة الذوق في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 20-Oct-2007, 09:46 AM
  2. نتائج قرعة دوري المجموعات لدوري أبطال أوروبا والإعلان عن أفضل لاعبي قارة أوروبا
    بواسطة الشامخ خالد في المنتدى كرة القدم المحلية و العربية و الاوربية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-Sep-2007, 08:39 PM
  3. اليونيسيف تختار الملكة رانيا أول مناصرة بارزة للأطفال
    بواسطة تامر الهويدي في المنتدى اخبار واحداث الشارع - اخبار محليه - عالميه
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-Feb-2007, 07:00 PM
  4. تخيل دقيقة ضحك تضاهي 45 دقيقة من الاسترخاء‏‏!
    بواسطة بَرَِآءَةْ دَمَعَتِي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 26-Dec-2006, 06:11 PM
  5. حقيقة علمية مدروسة تكشف حقيقة التماسيح , ونشأتهم, وطريقة مقاومتهم "معلومات سرية جدا
    بواسطة جداويه عسل في المنتدى نكت مضحكة - طرائف - الغاز - Joke
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 05-Jun-2006, 06:44 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •