الملاحظات
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: القلب ومشروع الحب

حمـــــــــــــــــــدي السبتاني وتتفايض المرارة تطفح بي فأكتب إليك بعافية القلب وعفوية الطفل واتساع الروعة... سادية أنت أيتها الجارحة كبرق الراعفة كأغنية مبتورة اللحن أنت لم تعديني بشيء وأنا لن أسألك

  1. #1 3dd79b289a القلب ومشروع الحب 
    المشاركات
    364
    الحب, ومشروع

    [align=center]حمـــــــــــــــــــدي السبتاني وتتفايض المرارة تطفح بي فأكتب إليك بعافية القلب وعفوية الطفل واتساع الروعة. سادية أنت أيتها الجارحة كبرق الراعفة كأغنية مبتورة اللحن أنت لم تعديني بشيء وأنا لن أسألك شيئا.أدرك بحق أني لم أجد نفسي فيك ولم أعد بحاجة إلى فهمك أو سبر أغوار عالمك فأنت بعيدة عني هكذا دائما أدعي كل ما في الأمر أني وحيد تماما ومختلف جداً وكنت أبحث عن شخص يفهمني بعمق لست مجبراً لأشرح لك من أنا فلو كنت ذات عقل يفكر وذات قلب يحس سأكون لك مثل كتاب مفتوح كتبت لي ذات مرة أشياء تحليلية بشأن شخصيتي وكأنك تعرفينني منذ ألف خيبة، لكنك أبدا لن تفهميني حتى لو كنت قارئة فنجان فأنا لا أشبه غيري ولا أشبه حتى نفسي أنا رجل سريالي وتجريدي وميتافيزيقي لا أؤمن بالأشياء اللامحسوسة التي ما وراء الطبيعة أحاول دائما أن أعيش في هذه الحياة بدون مجاملات ولا تمثيليات ولا اصطناع مشاعر ليست بداخلي. لم أعد أحب أحداً ولا أريد أن يحبني أحد كم هو مفجع أن نفقد القدرة على أن نحب حتى أنفسنا دعيني اصارحك بما يعصفك ويذروك للآخرين الذين ينظرون إليك بعين واحدة، لقد وجدتك طيبة إلى درجة الضعف، مغرورة إلى حد التباهي وساذجة أكثر مما ينبغي ضئيلة أنت كحكاية سرية الايماءة أتقصاها ككل البدايات وأحفها باهتمام مبالغ فيه ليس لأنك بريئة الملامح ونقية السريرة، بل لأنك مريضة القلب ومعقدة النفسية هاوية للتعارف والتحيات السريعة عاشقة للاختلاط بالجنس الذكوري بذريعة الانفتاح مع كل العابرين وانصاف الرجال أحسك شخصية مهزوزة تتماوج بداخلك تناقضات شتى غائضة فيك غريزة الاستحواذ ورغبة امتلاك الآخر لديك عاطفة شوهاء ملطخة بغراميات رخيصة وملامح يشوبها غموض يتسم بنفاق جريء تتغرغر بعينيك خلجان مكر مترع بسخرية سوداء تتدلى منها عناقيد وله، حفنة اغواءات لم تترجم بعد يبهرك منظر ضحاياك الرائعين، حينما يقفون في طوابيرك المشبوهة بالساعات تحت وطأة بلاهتك وفتنتك المشرعة للفرحة ربما لطمعهم بإيماءة عطف منك ووميض ابتسامة تضيء لهم طريقهم إلى الهاوية صدقيني ما من أحد يقف قبالتك إلا وهو يسخر منك إن لم ينعتك بأشياء لا تليق بأنثى رائعة مثلك إياك أن تتخيلي كل الناس الذين تستمدين محبتك منهم حسب تعبيرك سواسية كبياض قلبك ونقاوة روحك فلا ملائكة تمشي في الأرض فلو امعنت قليلا في مرايا أعينهم لرأيت أنك مجرد ديكور ملامحي عينين أشبه بوعاء فارغ وأنف منكسر وشفاه تنز منها بضع ابتسامات تبعث على الريبة ورأس معبأ بالحمق وقلة النضج يؤسفني كثيرا أن أصفك بغلاف مزركش يخفي بشاعة بركة تثير الاشمئزاز فائحة منها رائحة التقزز ماذا نتوقع من فتاة رديئة المزاج وهزيلة الطباع وقليلة التفاصيل وكثيرة الثرثرة في ردهات الممرات وعطفات الطريق ماذا نتوقع من فتاة ملفوفة بجوارب المعاناة النفسية ومحاطة بباقة من الأشخاص السذج والشواذ وأشباه المعتوهين ربما تعرضك للصدمات العاطفية إثر تجاربك الفاشلة ومرورك بخطبة أو أكثر قد شكلت لك حدثا مهما في حياتك وكان لها نتائج كارثية أودت بك إلى مهاوي التبلد اللاشعوري لم يكن ليحدث كل ذلك لولا أنك مريضة بجنون العظمة وامتطاء القلوب والتعبث بها كما أن لعبة الغيرة التي تتقنينها ببراعة دليل على فقدانك الثقة بأنوثتك وافتقادك للتوازن وارتباك تفكيرك بالتنافر المعرفي الذي سرعان ما يصيب عقلك بالتلف والاختلال في أعصابك ليصل بدماغك إلى ذروة جنون حتمي أو انحراف سلوكي شبه مؤكد جنون العظمة مرض العصر تتسم به النفسية المقهورة التي تشعر بالدونية ولا تستطيع رفض الأفكار السلبية المعشعشة ببراثنها، أعتقد أن محاولاتها في إسعاد من حولها ومصالحتهم ببعضهم ونبذ خلافاتهم لا ينم عن روح طيبة بل عن فراغات وجدانية تحرضها لبث سمومها وبذر الخصومة ليلجأ إليها الآخرون فتشعر بقيمتها وعظمتها في إسداء النصائح المعلبة بالحلول الجاهزة لا أنكر أني عشقت فيك كل شيء، غرورك الصنمي وأكاذيبك الوثنية وسخريتك الحامضة وضحكك المر، وذوقك الذي يعبر عن فوضويتك وتهورك وغباوتك يا أيتها البلهاء كضفدعة نقاقة ما أنت إلا أضغاث خيال متحرك، دمك ميت وقلبك ميت وأعصابك مهترئة يا لعجبي كيف يبحثون عن معناهم فيك أنت التي لا معنى لك فلا شيء يجعل الإنسان غبيا وأكثر تعقيدا سوى امرأة تشبهك أيتها الجاحدة لقد بدأت أغزل للقلب مرثية اعتذار عسى يغفر لي اختياري الفاسد لك وتهوري لمحاكاة واحدة مثلك، يروقني كثيرا التمتع بعروضك الميلودرامية وإتقانك للتمثيل مع كل من منحتهم أدوار الكمبارس الصامت ترى أي ملكة مزيفة أنت تخادعين نفسك وتعيشين في وحل العظمة ظنا منك أنك ثامنة عجائب الدنيا وآخر معابد الطيبة وسر ضحكة العصافير وسيدة البرستيج والاتيكيت وحضارة الجمال وزهرة الصقيع وبسمة الربيع وأغنية الماء ونمنمات الريح وبلوزة الغروب لكنك أقل مما كان واكثر مما لا ينبغي إياك أن تظني أن هناك شيئاً حميمياً قد نبت فجأة بيني وبينك فإن من أعراض مرضك بجنون العظمة هو انعدام الوعي وتوهمك بأن كل فتى في الطريق سيحبك وأن من يرضخ قليلا تحت أفياء عينيك وظلال ابتسامتك لا بد وأن ينيخ كبرياءه ويستسلم لإغراءات أنوثتك، ناهيك عن تفكيره بك واستحالة عيشه بدونك، ربما خطر ببالك أني معلق بأهدابك واني لا أنام من فرط تخيلك ولا أشرب إلا وقد تنفستك ولا أمشي على الرصيف إلا وأنا اصطحب معي ظلك وأني لا أجيء الكلية إلا من أجلك وحدك وأني أتعذب بتهربك مني ومغتاض من برودة أعصابك وقساوة إحساسك وأكاد أتمزق حسرة كلما رأيتك مع رفاقك الحلوين وإني مشتعل بالندم حيال تحاشي النظر إليك وإني اترنح عندما لا استطيع أن احتمل رسائلك التي تصلني من إيحاءاتك اليومية وغوغائية تصرفاتك الطفولية لأكون واضحا معك ولأريحك من عناء حيرتك وظمأ مشاعرك وافتقاد كينونتك، كي لا أكون ضالعاً في تمزيق عاطفتك وتشويه إحساسك وتحقير انوثتك قلت لك أكثر من مرة إني كتبت عنك لأني أحببت فيك الطفلة المرسومة، في كراسة محياك كموناليزا دافنتشي، بيد أن ثمة رغبة فضولية نازعتني في أن اتحدث معك لأرتشف رومانسيتك وفلسفة روحك ورهافة احتباساتك الشعورية ثم اتوغل إلى حناياك واكتشف سر هذا السحر الذي يطفو فوق زبد خديك وأحفل بتزرير قمصان مشاعرك حتى اني اهديتك مرتين قطعة حلوى وشوكلاته لتبتهج على ملامحك ابتسامة الطفلة التي أحببتها وتمنيت لو أتبناها واخبئها في جيب البنطلون مع أوراق هويتي وقصاصات قصائدي لعلك تذكرين جيدا اني حرصت كثيرا على مفاتحتك بموضوع عاطفي كان يشكل هاجسا حقيقياً بالنسبة لي، ولطالما توددت إليك لتمنحيني فرصة واحدة لأنثره في سطور عينيك وأشنف به مسامعك لنناقشه سويا فأستشف منك بعض حلول تخرجني من مأزق تورطي في غياهب علاقة متأزمة أكثر من اللازم لعلها شبيهة بما مررت به يوما ولكونك صاحبة تجارب سابقة لا أخفيك اني أيضا مررت بما هو أقسى وأبشع وأفدح وأشد ضراوة مما أفقدك عذرية احساسك وقتل بداخلك كل معاني الإنسانية لكني لم أتهاو بعد تحطمي وانكساري وهشاشة كياني، بل صرت أقوى بكثير واشقى مما كان أو سوف يصير تدمرت وتهشمت لكني ما يوما صوبت بندقية حقدي نحو امرأة وانتقمت فأنا لا أحقد ولا أحمل الضغينة في قلبي لأيما أحد مهما جرحني أو طعنني من الخلف قد أكون متأثرا بفلسفة الأديب الرائع علي محمود طه الذي جاب مدن العالم وعانق وجوها كثيرة ذات ثقافات مختلفة وجنسيات متعددة، ورغم طوافه هذا لم يستشعر من جماليات الحياة شيئا فليست الوجوه ولا الثقافات ولا الأمكنة هي بؤرة الحلم الوجودي بل اكتشف أن الحياة بلا حقد أجمل، أنا مثله تماما لا أحمل حقدا على أحد رغم أني لم أجب مدن العالم ولم أتعرف على شخصيات متعددة الثقافات ولتعلمي أيضا أنه مهما فعلت ومهما اقترفت وتماديت في تجريحي وتلويعي وقهري لن أحمل عليك حقدا أو ضغينة، ليس من أجلك وإنما احتراما لمشاعر الطفلة التي أحببتها فيك لنعد لموضوعنا الذي فاتني أن أطلعك على مكمنه حتى لا تتحرجي من وقفتك قبالة ناظري في طواريد الكلية فيفهمونك غلط لأنك مع شخص لا يعير أحداً أيما اهتمام ولأنك مع شخص معرض للمساءلة، وكأنما التغزل الرومانسي لأمثاله خيانة عظمى، إن قلبي الذي اكتظ حد البلاهة بفلسفة نابليون وايمانويل وكامي وسارتر واستالين وتغنى بهم معظم الوقت لم يعد يتسع الآن لهم ولسخافاتهم الرائعة وحماقاتهم الكبيرة فقد أصبح أكثر منهم نضجا وفلسفة وتعاسة وانتقل إلى رحمة الحب ولو أنك استمعت لي وأمكنك الاستشعار بما يختلج بداخلي لأدركت كنهي وحقيقة إحساسي تجاهك ولكن فاتك ارتشاف نشوة بوحي ورضاب معاناتي غير أني لن أخمد ما يلهب دمي وتتعثر به أنفاسي كنت ولا زلت واقعا في شراك فتاة أحببتها حتى النخاع تحتاج لألف قلب كي أسكنها فيه وأظللها به فتاة لا أرق ولا أحلى تشبهك بعض الشيء لكنها لا تمت لك بصلة ترينها كل يوم حولك وبقربك فلا تشعرين بها، ولا خطر ببالك أن شخصا مثلي قد يقع في براثن عشقها، قد تسرطنك الهواجس ويدلك حدسك عليها، لكني إذ أجزم تماما أنك لن تعرفينها فهي ليست صديقتك ولا زميلتك، ربما كانت قريبة منك وبعيدة كل البعد عن عالمك تظل هنا فجوة فاغرة تقودك إليها إذا ما ارتعش فضولك ولفحتك نسمة هواء اقشعر لها نبضك، فإن أردت معرفتها سوف أدلك بأصبعي لتعرفين إلى أي مدى كنت مغفلة حين لم تفقهي حبي لها واستحقاقها له عن جدارة، تصوري أنها جزء لا يتجزأ مني، تبقى وحدها هي المعشعشة في مخيلتي ورفوف ذاكرتي للأبد عندما أفكر بها أفقد نفسي وأنسى من أنا أشرب ماءها وأقتات خبزها وأنام على مخدتها وأصحو على زقزقة صوتها الغارب في دمي تظل آخر ما أفكر به قبل أن يخمدني النعاس، وأول ما أفكر به فور أن أستيقظ، كلما أمسكت بالقلم لأكتب لها قصيدة لا ألبث أن أكتشف أنها القصيدة بذاتها، وكلما مررت من شباك عينيها لا أفتأ أن أقطع تذاكر اليأس وكوبونات العجز وأمضي إلى حتفي اليومي غير عابئ بما بي قد لا يهمك كيف بدأنا وماذا تكلمنا وأينا كان المسيء وأينا كان الخاسر آنذاك، كل ذلك لن يشكل فرقا لحكاية انتهت أصلا كل ما في الأمر أن ثمة حريقة في القلب نشبت فجأة فاشتعلت سريعا وانطفأت سريعا ولم تترك لي غير البكاء فوق الرماد ترى هل بمقدوري أن أرجع إليها وأكتنفها بعرس ينتفض بألف زغرودة حلوة لأسرقها من كوشتها فأتوجها على عرش غيمة بيضاء وأطوقها بأساور قوس قزح وأمنحها لآلئ المطر وأزينها باكسسورات وألبسها فستاناً منسوجاً من عباءة القمر أردت منك ذات مرة أن تصغي إليَّ ثم تحكي لها عني باعتبارك قريبة منها أكثر مني لتخبريها بأن لا أحد في هذا العالم سوف يهدر حياته من أجلها غيري وأن لا أحد سواي من بين كل معارفها وأقرانها سوف يحسها ويستشعر جراحها الغائرة التي تمتد من أول النبض حتى آخر التنفس قولي لها أيضا إني أعرف داءها وأعرف من أين أجلب دواءها ومتى أجرعها منه لتشفى أعلم جيدا أنها لا تحبني، نظراتها تقول ذلك وابتسامتها التي تجيب عن ألف سؤال وتخفي آلاماً لا يفهمها إلا شاعر أنا لم أصارحها بعد بما يعتصر في طاحونة أنفاسي من لهاث محبة وأعاصير شوق وثورة حنين فقد بات يؤلمني هذا العمر الذي يؤرقني ما بين حياتين حياة أعيشها برتابة المعتاد وتراكمات الروتين اليومي وحياة أتنفسها تحت سماوات عيونها وبرازخ عواطفها لا تفصلني عن جنة قلبها سوى خمس خطوات لكني أحسها تبعدني فراسخ من العمر وعقودا من الأزمنة الهاربة، أظل أركض حتى التعب وألهث حد الظمأ لكني لا أصل أبداً أعرف أن الأيام لا تتكرر وأن المراحل لا تعاد وأن العمر لا يعود إلى الوراء، وأعرف أيضا أني تعودت أن أخسر كل شيء وأي شيء في أحسن الأحوال، ثمة سؤال كان يؤرقني حد الهذيان يغريني أن أقطف الورد وأنتفه كما يفعل العاشقون «تحبني لا تحبني» وها هو ذا جوابها يأتيني فضا وُممضَّاً ومفحما كما لم أتوقعه البتة أرادت الانسحاب من حياتي وهي لم تطأها بعد هنيئا لمن سيأخذها مني لعله سيأخذ كل شيء ربما لا يشبهني لكنه سوف يعطيها ما عجزت أن أفعله ويحميها ويظلل مشاعرها، قد يتناسى نفسه ويتوانى بإسعادها، ليس مثلي هو فأنا في مرآة نفسي لست إلا مجرد سراب في صحراء وغيمة في سماء وموجة في بحر ورخام في قبر وصندوق أسود في كل طائرة وكارثة وظل مفقود لا يعثر له على أثر في كل حطام الدنيا عندما صادفتها كنت فارغا كليمونة بلا روح، مهمشا كقرية نائية، وحيدا كعمود الضوء، باهتا كملامح الاسفلت، كنت أبحث عن شهقة وصدر أزرعه دموعا لأرتاح ولما حنطتني المصادفة قبالة عينيها ضعت ولم أعثر على نفسي ولم يجدني أحد، غيابها يربكني كثيرا وينثرني عند كل ممر، ولا شيء غير طيفها يلملمني ويؤنسني في وحشة العبور أعرف أن انسحابها موجع ومؤلم وجارح جداً، لكني يا إلهي ما جدوى أن أعتب عليها ما دامت تلك هي رغبتها الأخيرة عندما أسافر في الغد وأغادر هذه المدينة إلى الأبد سوف أترك لها رسالة على الماسنجر أو حتى فتافيت كلمة حلوة عند شخص تعرفه ويعرفها فقط أخبريها أن تمنحني وهج حنينها وتتذكرني عند مواسم الدراسة وفي أعياد ميلاد الفالنتاين![/align]

    hgrgf ,lav,u hgpf







    رد مع اقتباس  

  2. #2  
    المشاركات
    8
    يسلموا كتير حمدى على موضوعك الرائع





    رد مع اقتباس  

المواضيع المتشابهه

  1. قليل الحب في حقك مدآم القلب من حقك - توبيكات
    بواسطة طبيب اسنان في المنتدى توبيكات - توبيكات جديدة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 23-Jan-2010, 02:27 PM
  2. العـــــ ,,ــّذر و* السّمـــــ,,ـــــوحة<< من القلب الى القلب
    بواسطة شوق السنين في المنتدى خواطر - نثر - عذب الكلام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-Apr-2007, 01:09 PM
  3. إليكِ يا بنت الشات. رسالة من القلب إلى القلب
    بواسطة لحظة!.لحظة! في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 29-Nov-2006, 01:26 AM
  4. اليك يابنت الشات رسالة من القلب الى القلب
    بواسطة حبايبنااا في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 14-Sep-2006, 01:18 AM
  5. يقول أطباء القلب لو قرأ هذه الرسالة كل شخص لسلموا من أمراض القلب
    بواسطة EnG.MiMo_755 في المنتدى الطب البديل - العلاج و التداوي بالاعشاب
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 21-Apr-2006, 04:13 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •