الملاحظات
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: جائزة دولية لأخبار اليوم

جائزة دولية لأخبار اليوم اختار معهد السكان التابع للأمم المتحدة صحف " أخبار اليوم " للحصول على جائزة المعهد لعام 1984 عن أحسن تغطية لمشكلة السكان في صحف

  1. #1 جائزة دولية لأخبار اليوم 
    المشاركات
    12,791
    الدول, جائزة, دولية

    [bor=FF0000][all1=990000]جائزة دولية لأخبار اليوم [/all1]

    [grade="DC143C 808080 DC143C 808080 DC143C"]اختار معهد السكان التابع للأمم المتحدة صحف " أخبار اليوم " للحصول على جائزة المعهد لعام 1984 عن أحسن تغطية لمشكلة السكان في صحف ومجلات " أخبار اليوم " . وقال المعهد أن " أخبار اليوم " تفوقت على جميع وسائل الأعلام في شمال أفريقيا والشرق الأوسط من هذه الناحية وسوف يقدم المعهد جائزته لأخبار اليوم في حفل يقام في عمان ويحضره ممثلا لأخبار اليوم سعيد سنبل مدير تحرير أخبار اليوم .[/grade][/bor]


    [bor=0000FF][all1=FF0000]أخبار اليوم تفوز بأغلبية جوائز الإخراج الصحفيي [/all1]


    [grade="0000FF DC143C 0000FF DC143C 0000FF"]فازت " أخبار اليوم " بجائزتين من بين ثلاث جوائز فقط للتفوق في الإخراج الفني للصحافة المصرية . الجوائز الجديدة التي تقام لأول مرة ، هي ضمن مسابقة " جوائز الصحافة المصرية ، التي تقيمها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين ". وتعلن لجنة التحكيم في المسابقة غدا - الأحد - النتائج الكاملة للمسابقة حيث تتكون لجنة التحكيم من كل من : أحمد بهاء الدين - إبراهيم نافع - صلاح حافظ - محمود عوض - مصطفى بهجت بدوي . وفى مسابقة هذا العام ، التي تضمنت فرعا للفنون التشكيلية الصحفية الإخراج الفني لأول مرة . حصل مجدي حجازي سكرتير التحرير بأخبار اليوم على الجائزة الأولى ، وأحمد محمد السعيد سكرتير التحرير بأخبار اليوم على الجائزة الثالثة ، وهى المرة الأولى التي تفوز فيها جريدة بجائزتين في فرع واحد من فروع المسابقة العشرة . تبلغ قيمة الجائزة الأولى 1500جنية . والثالثة 300 جنية مع شهادة تقديرية للفائز . ويتم تسليم الجوائز في احتفال خاص تقيمه نقابة الصحفيين مساء السبت القادم ، ويحضره كبار الكتاب والصحفيين والمسئولين وممثلو وكالات الإنباء والصحف الكبرى في العالم العربي.[/grade][/bor]


    [bor=0000FF][all1=FF0000]أخبار اليوم تتسلم جائزة "معهد الدراسات السكانية في واشنطن [/all1]


    [grade="008000 0000FF 008000 0000FF 008000"]حصلت أخبار اليوم على جائزة التفوق الإعلامي ، من معهد الدراسات السكانية في واشنطن ، بوصفها أكبر جريدة في الشرق الأوسط ، والعالم العربي ، ساهمت في معالجة المشكلة السكانية . تسلم الجائزة نيابة عن أخبار اليوم ، سعيد سنبل ، مدير التحرير في حفل كبير أقيم في عمان عاصمة الأردن حضره أعضاء المؤتمر الإقليمي للسكان في الشرق الأوسط ، كما حضره رفاييل سالاس السكرتير العام لمؤتمر السكان العالمي ، ورشدي الهنيدى ، رئيس منطقة البحر المتوسط والدول العربية في صندوق الأمم المتحدة للنشاطات السكانية . وأعلن فيرنر فورنوس رئيس معهد الدراسات السكانية في الحفل أن الجائزة منحت لأخبار اليوم ، بوصفها افضل جريدة كبرى ، تميزت بمعالجتها لإيجاد الحلول لأزمة السكان العالمية ، من خلال التزامها الواقعي في المشاركة بالرأي والمعرفة والتجربة .[/grade][/bor]


    [bor=0033FF][all1=FF0000] الأخبار " تسلمت جائزة اليونسكو في التحقيق الصحفي [/all1]


    [grade="FF1493 0000FF FF1493 0000FF FF1493"]قام مارك لينان مدير عام منظمة الايكروم التابعة لليونسكو بتسليم جوائز المسابقة الدولة لأحسن تحقيق صحفي عن الآثار للفائزين السبعة في المسابقة خلال الاحتفال الذي أقيم بهذه المناسبة في العاصمة الإيطالية روما . تسلمت الزميلة إلهام أبو الفتح رئيس قسم التحقيقات الصحفية بالأخبار جائزتها عن تحقيقا الذي نشر في يونيو الماضي بعنوان " عدوان جديد على الهرم " أعلن مدير عام المنظمة أن " الأخبار " نافست بقوة كبريات الصحف العالمية في 23 دولة التي تقدمت بـ 150 مقالا واختيرت منها 7 مقالات للفوز بالجوائز . وقال أن موضوع " عدوان جديد على الهرم " دافع بقوة عن واحد من أهم آثار العالم وأوضح دور الصحافة في رفع الوعي بالآثار لدى المواطنين والمسئولين . تشكلت لجنة التحكيم من علماء في الآثار ورؤساء تحرير صحف عالمية وشخصيات عامة . وتقرر بث المقالات الفائزة على شبكة المعلومات الدولية " الإنترنت " سبق أن فازت الزميلة إلهام أبو الفتح بجائزة مصطفى وعلى أمين منذ 3 سنوات عن حملتها الصحفية التي تناولت خطر الطريق الدائري على منطقة الأهرامات .[/grade][/bor]


    [bor=0000FF][all1=FF0000]الوحدة الاجتماعية (بقلم إبراهيم سعده)[/all1]


    [grade="0000FF 808080 0000FF 808080 0000FF"]كانت مبادرة كريمة وطيبة تلك التي وصلتني ـ في الأسبوع الماضي ـ من رجل الأعمال فرج الرواس مصحوبة بشيك بمبلغ مائة ألف جنيه نفتتح به حسابا في البنك باسم صندوق "أخبار اليوم" لمواجهة الكوارث. لقد تحمسنا في دار أخبار اليوم لهذه المبادرة، وقررنا أن تتبنى كل إصدارات الدار هذه المبادرة، بحيث نكون أول من يطرق أبواب المواطنين الذين يتعرضون لكوارث طبيعية أو غير طبيعية، ويكونون ضحايا لها بطريق مباشر أو غير مباشر. ونشرنا في الأسبوع الماضي عن هذه المبادرة، وأعلنا عن ترحيبنا بتحمل مسئولية تلقي تبرعات ومساهمات المواطنين وتنظيم توزيعها على من يستحقها من ضحايا الكوارث التي تهبط علينا دون توقع أو انتظار، وتترك خلفها مآسي إنسانية يصعب تصور شدة وطأتها وفظاعة نتائجها. وفي مساء الخميس ـ أمس الأول ـ كنا في مقر المجمع الطباعى الخاص بدار أخبار اليوم في مدينة السادس من أكتوبر، نحتفل مع ضيوفنا الأفاضل بتسليم السيارة "مرسيدس" التي فاز بها الطالب "محمد عاطف عز الدين" ـ 15 سنة ـ في مسابقة مجلتنا الشهرية "أخبار السيارات". كنت جالسا حول مائدة تضم السادة: المهندس سليمان متولي وزير النقل، السيد صفوت الشريف وزير الإعلام، والمستشار ماهر الجندي محافظ الجيزة، والدكتور محمد عبد اللاه ـ رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشعب ونائب رئيس جامعة الإسكندرية ـ ورجل الأعمال فاروق عبد المنعم [/grade][/bor]


    [bor=CC3366][all1=FF0000]أخبار اليوم" تدعو للمساهمة في بناء مجتمع القرن الجديد [/all1]


    [grade="000000 FF1493 000000 FF1493 000000"]حتى ندخل القرن الواحد والعشرين بكفاءة واقتدار يجب أن نحرص على اقتصاد قوي جيش قادر ومجتمع متساند مترابط وديمقراطية تضم الجميع في رحابها بناء مجتمع مترابط ليس مسئولية الحكومة وحدها ولكنه مسئولية الجميع مواطنين قادرين على العطاء مواطنين غير قادرين ومقبلين على العمل ومسئولية الهيئات والمؤسسات غير الحكومية مسئولية الأب والأم والجد والحفيد مسئولية مشتركة ومقدسة تجعل من المجتمع بنيانا يشد بعضه بعضا يقف مع الضعيف حتى يقوى ومع المريض حتى يشفى ومع من تواجهه كارثة حتى يتخطى أيامه الصعبة لهذا رحب إبراهيم سعده بالمبادرة التي أرسلها إليه أحد رجال الأعمال في مصر وهو فرج الرواس يدعو فيها إلى إنشاء صندوق لمواجهة الكوارث الطبيعية وغير الطبيعية التي تصيب بعض أفراد المجتمع دون سابق إنذار قال فرج الرواس في رسالته لإبراهيم سعده أنه جرب إحساس كل أب وكل ابن وكل أخ عندما أصابه هو شخصيا مثل حادث قطار كفر الدوار عندما فقد أباه وأبنه في لحظة واحدة وقال الرواس في رسالته أنه ليس بالألم تضمد الجراح بل الكل في حاجة إلى يد تمسح عنهم آلامهم ونكبات الدهر. ودعا فرج الرواس في رسالته إلى وقوف القادرين بجانب الدولة ليسهموا معها بما يكفي لتخفيف دموع الأرامل والأيتام وقال لإبراهيم سعده: أنت المواطن السابق دائما إلى مسح أحزان الناس ولهذا أبدأ بالإسهام بمبلغ مائة ألف جنيه في صندوق مواجهة الكوارث والذي أسميه "باب الخير" راجيا أن تعلنوا عن فتحه لتتوالى عليكم مساهمات القادرين. وعلى الفور كلف إبراهيم سعده المختصين في "أخبار اليوم" بالاستعداد لهذه الحملة الضخمة ووضعها موضع التنفيذ تحت إشرافه شخصيا المختصين في "أخبار اليوم" بالاستعداد لهذه الحملة الضخمة ووضعها موضع التنفيذ تحت إشرافه شخصيا نحن لا نقول للقادرين: ساهموا معنا في إعداد مجتمعنا المترابط فنحن واثقون أن مصر والمصريين دائما بخير والقادرون بل وغير القادرين سيسارعون إلى تلبية هذه الدعوة النبيلة.[/grade][/bor]




    [bor=0099FF][all1=FF0000]أخبار اليوم تعطي القدوة في الوفاء لأبنائها المخلصين [/all1]


    [grade="000000 4169E1 000000 4169E1 000000"]هنا في هذه القاعة يعزف الوفاء لحنه الجميل والأصيل وهنا يجتمع عمالقة ونجوم الصحافة الذين لمعوا وتألقوا في مسيرة الصحافة المصرية ومشوار المدرسة الأم لصحافتنا دار أخبار اليوم أنها قاعة مصطفى وعلي أمين التي شهدت في سنواتها الطويلة لقاء العملاقين مصطفى وعلي أمين بأجيال الصحافة المصرية من الذين رافقوا العملاقين وزاملوهما وتتلمذوا على أيديهما ومن هنا خرجت الخبطات والانفرادات الصحفية التي كانت طابع مدرسة أخبار اليوم والتي جعلتها صحافة الملايين انتشارا وتوزيعا وبعد أن امتدت يد الزمن للمكان جاء الكاتب الصحفي إبراهيم [/grade]

    جائزة دولية لأخبار اليوم new_building.gif


    [grade="000000 4169E1 000000 4169E1 000000"]سعده أحد الأبناء الأوفياء للأخبار اليوم وبحكم مسئوليته كرئيس لمجلس إدارة الدار ورئيس تحرير أخبار اليوم التي تدخل عاملها الـ"65" أمر بتطوير وتجديدها بشكل شامل لتصبح مزارا لمن يريد أن يرى العمالقة والرواد الذين رسمهم بريشته الفنان عمرو فهمي ويتنسم عبير الزمن الجميل وربما هذا جانب مما أضافه إبراهيم سعده الذي حقق إنجازات ضخمة من صرح طباعي ضخم في مدينة 6 أكتوبر وأكاديمية للصحافة والطباعة وغيرها ولعل من حسن الطالع أن القاعة استقبلت أول زائريها وهو العالم المصري د. أحمد زويل صاحب جائزة نوبل في الكيمياء تقديرا وتكريما له. ويعملون في كل صحيفة، ومجلة، وليس في مصر وحدها وإنما في جميع الدول العربية. ومما يزيد من صعوبة هذا الحصر أن هناك من تلاميذ مدرسة مصطفى أمين من لم يلتق به أبدا ولم يعمل ـ من قبل ـ تحت رئاسته.[/grade][/bor]


    [bor=0066FF][all1=FF0000]الرئيس يفتتح الدار الجديدة للأخبار [/all1]


    [grade="000000 4169E1 000000 4169E1 000000"]وكان الرئيس قد افتتح أمس المبنى الجديد لمؤسسة الأخبار بشارع الصحافة والذي تم إنشاؤه وتجهيزه بأحدث مطابع الأوفست المزودة بالأجهزة الفنية الإلكترونية وقد بلغت تكاليف وتجهيز المبنى 25 مليون جنيه. وكان في استقبال الرئيس الدكتور صبحي عبد الحكيم رئيس مجلس الشورى ورئيس المجلس الأعلى للصحافة والسيد صفوت الشريف وزير الإعلام والدكتور عاطف عبيد وزير شئون مجلس الوزراء والتنمية الإدارية والسيد ممدوح البلتاجي رئيس هيئة الاستعلامات والأستاذ موسى صبري رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأخبار والسيد طلعت الزهيري مدير عام المؤسسة. وبعد أن صافح الرئيس كبار مستقبلية شهد الاحتفال الذي أقيم بالدور السادس بالمؤسسة بهذه المناسبة وحضر الاحتفال جميع رؤساء مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف القومية وصحف المعارضة وكبار الكتاب المصريين وأعضاء مؤسسة أخبار اليوم والأخبار وممثلون عن الإداريين والعمال. وفي بداية الاحتفال قص الرئيس الشريط إيذانا بافتتاح الدار الجديدة للأخبار ثم بدأ الحفل بتلاوة آي من الذكر الحكيم وبعد ذلك ألقى الأستاذ موسى صبري كلمة رحب فيها بافتتاح الرئيس للمبنى الجديد وقال أن هذه الزيارة تأتي في وقت يعترف فيه الجميع بأن الصحافة المصرية تمارس حريتها على أوسع نطاق بعيدة عن أي قيد وأشاد بالمناخ الديمقراطي الذي تعيشه مصر حاليا ثم قدم هدية تذكارية للرئيس تحمل شعار أخبار اليوم وهدية من العاملين بالمؤسسة. وألقى السيد سيد فرحات رئيس اللجنة النقابية بالمؤسسة كلمة أعقبها عرض فيلم تسجيلي عن تاريخ المؤسسة استغرق حوالي 15 دقيقة وفي ختام الاحتفال صافح الرئيس كتاب المؤسسة ومحرريها وعقب ذلك قام الرئيس بزيارة معرض صور ورسوم بيانيه توضح تاريخ المؤسسة وأهم إنجازاتها. وتفقد الرئيس صالة التحرير في الدور الخامس وأزاح الستار عن اللوحة التذكارية للمطابع الجديدة وزار أقسام المونتاج والجمع التصويري والتصوير الميكانيكي كما شهد الرئيس السيور الناقلة بالدور الثالث وقسم إعداد اللوحات وتفقد محطة الكهرباء الخاصة بالدار وفي الدور الأرضي زار الرئيس ماكينات الطبع ثم ضغط على زر التشغيل للماكينة إيذانا ببدء تشغيلها كما زار المبنى القديم لمؤسسة أخبار اليوم عبر شارع الصحافة سيرا على الأقدام وسط هتافات وترحيب المواطنين الذين احتشدوا لتحيته </t [/grade][/bor]


    [bor=FF0000][all1=FF0000]نواب مجلس الشعب يشيدون بالمجمع الطباعى لأخبار اليوم[/all1]

    جائزة دولية لأخبار اليوم 69.jpg


    [grade="000000 FF0000 000000 FF0000 000000"]الإيجابيات التي أسفرت عنها زيارة لجنة الثقافة والإعلام والسياحة بمجلس الشعب لمجمع مطابع دار أخبار اليوم مساء أول أمس قامت كل التوقعات خاصة أنها المرة الأولى في تاريخ الحياة النيابية في مصر التي تقوم فيها لجنة برلمانية بزيارة لدار صحفية أو لمطبعة صحفية. كانت البداية اتصال تليفوني تلقاه الأستاذ إبراهيم سعده رئيس مجلس إدارة دار أخبار اليوم من صلاح الطاروطي رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة بمجلس الشعب أعرب فيه الطاروطي عن اعتزاز أعضاء اللجنة بما سمعوه وقرأوه عن المجمع الطباعى لدار أخبار اليوم ورغبتهم في زيارته للوقوف بأنفسهم على إمكانيات هذا الصرح الإعلامي الضخم. ورحب إبراهيم سعده بهذه الرغبة الصادقة من أعضاء اللجنة وعلى الفور تحدد الميعاد في السابعة مساء أول أمس. وعندما علم بأمر هذه الزيارة باقي النواب من أعضاء اللجان الأخرى أصر عدد منهم على مرافقة اللجنة في زيارتها لتتاح لهم أيضا فرصة للتعرف على هذا الإنجاز عن قرب. وفي الموعد المحدد كان في استقبالهم بمقر المجمع بمدينة 6 أكتوبر الأستاذ إبراهيم سعده وجميع قيادات الدار من رؤساء تحرير مختلف الإصدارات ومديري التحرير والإعلانات والمطابع والعلاقات العامة. وبعد جولة بجميع أقسام المطبعة رافقهم فيها الأستاذ إبراهيم سعده عقد لقاء دار فيه حوار طويل أعلن خلاله إبراهيم سعده العديد من الأخبار السارة نحو مستقبل أفضل للصحافة والصحفيين من أبناء دار أخبار اليوم من أهمها إنشاء أكاديمية أخبار اليوم للصحافة وتكنولوجيا الطباعة وإقامة مصنع لأخبار الطباعة وإصدار طبعة عربية لمجلة فيجاور الفرنسية للمرأة ستصدر باسم مدام فيجاور ودراسة طبع جريدة الفايننشيال تايمز في مصر. وأعلن رجال الأعمال من أعضاء اللجنة تأييدهم المطلق لفكرة إصدار دار أخبار اليوم صحيفة مصرية يومية بعدة لغات أجنبية تطبع وتوزع في الخارج للرد على ما يثار حول مصر من حملات إعلامية مغرضة وأكدوا التزامهم بتقديم الدعم المادي اللازم حتى ترى هذه الفكرة النور[/grade][/bor]


    [bor=666666][all1=FF0000]مطابع "أخبار اليوم" في عيون الصحفيين الأفارقة[/all1]



    [grade="000000 808080 000000 808080 000000"]أكد وفد اتحاد الصحفيين الأفارقة إعجابهم الشديد بمطابع "أخبار اليوم" وأشاروا إلي أن هذه المطابع تمثل قفزة تكنولوجية كبيرة في عالم الطباعة والصحافة. جاء ذلك خلال زيارة الوفد لمجمع الطباعة في مدينة 6 أكتوبر والتي استمرت ساعتين وشارك فيها 21 صحفيا يمثلون مختلف دول القارة بالإضافة إلي 6 [/grade]

    جائزة دولية لأخبار اليوم 67.jpg


    [grade="000000 808080 000000 808080 000000"]من نظرائهم المصريين. بدأت الجولة بعرض فيلم يروي تفاصيل إنشاء مطابع أخبار اليوم العملاقة خطوة خطوة منذ كانت فكرة في وجدان وعقل الكاتب الكبير إبراهيم سعده رئيس مجلس إدارة وتحرير أخبار اليوم حتى أصبحت واقعا تتوافر فيه وسائل التكنولوجيا الفائقة والتي أصبحت نموذجا للمطابع الحديثة في العالم. ثم انتقل الصحفيون الأفارقة لمشاهدة مراحل الطباعة بدءا من الإنسان الآلي الذي يقوم بنقل بوبينات الورق بدلا من نقلها يدويا ثم انتقلوا لقسم استقبال الأفلام الذي يتلقى أفلام الصفحات ويرتبط بشبكة فيديو كونفرنس بمقر الجريدة بوسط القاهرة حيث يمكن إجراء أي تعديلات بالصفحات عبر هذه التكنولوجيا ثم انتقل الجميع لمشاهدة المطبعة. وكيفية طبع الصحف وكيفية إعدادها حتى تصل إلي سيارات التوزيع وكيف تتم كل هذه المراحل بطريقة آلية؟ وسجل الجميع بانبهار شديد إعجابهم بالصرح العملاق الذي شاهده. قال جورج اوديكو السكرتير العام لاتحاد الصحفيين الأفارقة: ما رأيناه شيء رائع جدا فكلنا لم نكن نتخيل وجود مطبعة بهذا الحجم والقوة والإمكانيات وبالتأكيد تنعكس هذه الإمكانيات على الصحفية التي تطبع هنا. وبإعجاب شديد يقول سالم اللبان المحرر بوكالة الأنباء التونسية: هذه الزيارة جعلتني أمام اكتشاف كبير لم أكن أتوقع وجوده في الشرق الأوسط أو البلدان العربية لأن ما رأيته عمل جبار يعمل كل شيء فه بطريقة آلية. كلنا نعمل في صحف وكلما دخلنا مطبعة نخرج منها وأيدينا ملطخة بالحبر، أما هنا فقد دخلنا وخرجنا وكأننا كنا في غرفة عمليات داخل مستشفى فكل شيء نظيف، أن ذلك يبشر بخير كبير بالنسبة لمستقبل الطباعة في مصر وبلادنا العربية ونتمنى أن تنتقل عدوى هذه المطبعة لكل الدول العربية. ويقول فوزي سالم المصباحي "صحفي ليبي" استشهد بيت شعر لأحمد شوقي يقول: "لكل زمان مضى أية وأية هذا الزمان الصحف" وما شاهدناه هنا من تطور في مجال طباعة الصحف والاتصالات والمعلومات في مطابع "أخبار اليوم" التي تقف شاهدا معبرا على أن هذه المطابع تقف شامخة كالأهرامات. ويقول الصحفي المغربي يوسف الساكت وقفنا هنا اليوم على معلم من معالم صناعة الإعلام في مصر وهذه المطابع تعد خطوة لتحقيق شعار مؤسسة "أخبار اليوم" العريقة: "نحن نسابق الزمن" لأن التحدي اليوم الذي يواجه كل جريدة هو وصول صوتها لكل قارئ لرفع مستوى المقروئية في وطننا العربي. وهو التحدي الذي نجحت "أخبار اليوم" في اجتيازه. ويشيد شون جيلهام "صحفي جنوب أفريقيا" بمستوى النظافة والجودة والتقنية التي شاهدها بمطابع أخبار اليوم وقال أن الجودة واضحة في ألوان الصفحات ودقتها فمستوى التكنولوجيا في هذه المطابع مرتفع جدا، كما أن النظام المستخدم لنقل الصورة والصوت بين مقر الجريدة بوسط القاهرة والمطابع في مدينة السادس من أكتوبر رائع جدا ويختتم كلامه قائلا: أن الدقة والجمال ليسا فقط في المطابع التي تستخدم أحدث تكنولوجيا الطباعة في العالم ولكن أيضا في اللوحات الجدارية التي تزين جدران المطابع من الخارج واللوحات الرائعة التي تنتشر في كل ربوع المطابع والتي تدل على ذوق فني رفيع. وفي ختام الجولة ألقى حسين محمد "صحفي من النيجر" كلمة تعبر عما شاهده أفراد الوفد في المطابع قائلا: شكرا لله الذي مكننا اليوم من رؤية هذه المطابع الرائعة. شكرا للمسئولين بمؤسسة أخبار اليوم لقد رأينا فيلما يبين كل مراحل إنشاء هذه المطابع العملاقة كما شاهدنا التقنية الحديثة التي تنتقل بها المعلومات وصفحات الجريدة من القاهرة للمطابع والتكنولوجيا الآلية التي تتضمن كل مراحل طبع الصحف. وأرجو أن تكون هذه الزيارة ملهمة لنا بفكرة عن ممارسة الصحافة فما رأيناه يذكرنا بأنه لدينا مزيد من الطريق أمامنا لكي نقطعه حتى نصل إلى هذه المرحلة التكنولوجية المتقدمة. فما رأيناه يعني أن "أخبار اليوم" دخلت مرحلة الصناعة والمعلوماتية وبهذا لم يعد لصحافة الدول المتقدمة شيئا تحسد عليه.[/grade][/bor]


    [bor=663333][all1=FF0000]عن المجمع الطباعى[/all1]


    [grade="000000 D2691E 000000 D2691E 000000"]يعد المجمع أكبر صرح للطباعة في الشرق الأوسط والمنطقة العربية وأفريقيا. ومع دوران ماكينات الطبع الجديدة، تدخل صحف دار "أخبار اليوم" عصرا جديدا من الخدمة الصحفية المتميزة للملايين من قرائها في كل مكان، يفتح الباب أمام تطوير غير مسبوق في الشكل والمضمون، ويهيئ الفرصة لإنتاج مزيد من الإصدارات الجديدة.المجمع الطباعى مقام على مساحة 113 ألف متر مربع، وتكلف أكثر من نصف مليار جنيه، ويضم 3 أنواع من ماكينات الطبع [/grade][/bor]

    [hz.m ],gdm gHofhv hgd,l







    رد مع اقتباس  

  2. #2  





    يسلموووووووووووووووووووووووووووو

    على الموضووووووع الرائع

    وما اقـــــــــــــــــــــــول

    ألا الله لا يحرمنا تواجدكم ومن مشاركاتكم الرائعة









    رد مع اقتباس  

المواضيع المتشابهه

  1. محاولة يائسة للغرق !!
    بواسطة عمر الشمري في المنتدى خواطر - نثر - عذب الكلام
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 29-Mar-2011, 04:51 PM
  2. مدينة روميو و جوليت
    بواسطة بوغالب في المنتدى سياحة حول العالم
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 28-Nov-2010, 07:55 PM
  3. همسات شبه يومية للأزواج والزوجات ((حلقات ))دعوة للمشاركة
    بواسطة قلب حنان في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 77
    آخر مشاركة: 06-Apr-2010, 11:17 AM
  4. >--أذكار يومية--<
    بواسطة الـمُـبـْـتـَـسـِـمُ في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 18-Sep-2007, 06:02 AM
  5. جائزة الاوسكار الرياضية
    بواسطة شنكوووتي في المنتدى كرة القدم المحلية و العربية و الاوربية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-Feb-2007, 08:28 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •