الموضوع: شتان مابين الليلة والبارحة

ماجستير معانـاة



وأصفق بـ أهدابي التي أرخَّت لكـِ هذا الإنجاز
نصٌّ راقي هنا ياسيدتي
جئتُ لـ أبدي الإعجاب بـ هذهِ السطور
فـ لتعذروني !
مثلي لايستطيع كبح تأثير القراءات


،،،

شاطىء الأحلام


شرف عظيم حلول القامة.
لا عدمناك ، وألق الحرف ، وطيب المداخلة ، وعظيم التعريج
والمُنى تحقيق ما تأمله فينا ، ونيل الرضا من أحبتنا ، وأرباب نادينا
وافر شكري ، وعظيم تقديري ، ووافر مودتي

مساس رهيف الحس
نسج ما بين الليلة والبارحة ،،


تبسيط للغة بفضاءات مختلفة التكوين ،،


هنا تتفيأ اللغة ظلال همسك الأثير ،،
حروف تغيب إلى أبعد مدى في الآخر ،،

/

/

/

ما جستير معاناه ،،


قلم تغنى بعطر شوقة وأنفاسه ،،
حروف تناثرت بقوة ،، هزت الأركان بروعتها ،،،
سأتظل بلغتك زمنا َ ،،


فقط كن بخير ،،

/

/

الجنان لأم أنجبتك

[align=center]

إلا أعماقي !!!
فهي دافئة بذكرى البارحة
بذكراك حين كنت أتنفس أنفاسك المعطرة
وألملم أشلائك الطاهرة



× ماجستير معاناة ×?°


اجدت العزف بعباراتك

بكلمات كلها عفويه

تجلى جمال خاطرتك ببساطه سطورك واحرفك


لك شكري وتحياتي

دمت بـــــــــــكل ود


[/align]

لن أوفيه حقه من الإحساس به والشعور بمقتضيات ثباته وصموده
فهو الوحيد الذي يبقى رغم أنوف العذال
وأما الآخر فيكون مرتعا لكثير من أعداء العلاقة الإنسانية
فلا نرى له وجوداً ، واستمرارية فيما يعقب التكوين.
إنه الحب يا سيدتي ، ونقيضه


مشاعر آآلـــــــــم
بارك الله فيك كرم الحضور ، وحُسن التعريج
وشرف لي ، وفخر عظيم شعورك الطيب هذا نحو ما وجدته هنا
تقبلي خالص الشكر ، وعظيم التقدير.

شوق السنين
بكم ، وأمثالكم أولي الأدب ، والبلاغة يرتقي الأدب لا ضير ، ويعانق أعنان السماء
كم أسعدتني كلماتك ، وأطربني بوحك العطر ، فلا عدمناك ، وألق الحرف ، وبديع الكلِم.
مودتي ، وعظيم شكري ، وفائق تقديري