الموضوع: عّقْلُ فَلّسفّه // وَشْيئاَ مِنْ [نّبضيْ ] !ّ

[align=center]


:
:

هـ م ـســ // ـــات دافئـــ // ـــه
ونبضـ // ــآتـ رآقيــ // ــه
شعــ // ــــرنــــا بهـــــا
فـ لام ـست قلوبنـــا

:
:

مشاعر جياشه ., كانت لأعيننا الاقتحام اليها
سلمتـ ـأناملكـ " ريما " ابدع ـتي في الـ ع ـطاء


:
:

بـ إنتظار روائـ ع ـــكـ

[/align]

فلسفة تستحق الخلود والبقاء أبد الأبدين في هذا الكون المليء بالفلسفات العظيمة .

راقية أنتي بطرحك وأحساسك ونبضك


دمتي كما أنتي مبدعة.

وتقبلي تحياتي

سيدتي اني احجز مقعدي

هنـــا لي عودهـ

::


أنـتِ يـآ مــــــآسـ الـ ح ــروفـ ـــــــة

خ ــذى بيـــدى كـ \ أع ـــــــبر لـكِـ لـدنـيـآ

الطهـــــــــر

أع ـتقـــد


الصمــــــت

هنــــــآ بيـن ج ـــدرانـ نثـركِـ

كفيــــــل بـآلتـ ع ـبيـــــــر



ع ـــــــهد

/
\


بندّر العِتِيِبْيْ قرأتُ كُل الجّمال فيْ احرفُكَ ولمْ تُسعفنِيْ احرفِيْ لـ/ انقاذيْ من هجماتِكْ
دعنِيْ ألوذُ بـ/ الصمّتْ منْ جّمالْ ردكْ
مظّروفٌ خُتمَ بالودْ ومرورٌ أحتفِيْ بـ/ وسّامتِهْ
شرفّنيْ مُروركَ سيديْ

/
\

وديْ وَوردِيْ

/
\

زخّةْ مطّرْ طّوقٌ من الريّاحينْ لـ/ جبيِنكِ المشعٍ نوراً
احرفٌ زاخرةٌ بـ/ مّاء التّرفْ أسعدنِيْ بزُوغُهاّ
أضفتِ لـ/ حضوريْ حُضوراً بـ/ بّصمتكِ المُعتّادَهْ والتِيْ لنْ تنقِطعَ ابداً

/
\


لكِ منْ الودْ حَبائِلهُ الصّادقَهْ

/
\

في خّاطِريْ وجدتُ ماءً كـ/ المطّرْ مُنسكبٌ هُناَ
راقتِنيْ تشّاكِيلُ الندّىَ علىَ حرفِكَ الاخّاذْ
تّكاثّرتْ كـ/ المّطرْ
لـ/ الحرفْ من قلمكَ معنىْ مُميزْ

/
\

وردةً لـ/ روحِكْ

عندما يبحر الحلم في زورق أللاعودة
وتنتحر الأمنيات حزناً عليه
وتتجمع غيوم الحزن فتمطر ظلاماً دامساً
عندما يتمزق الأمل الى أشلاء متناثرة يصعب جمعها
وتتمدد جروح القلب وتكبر فيصعب إلتئآمها
عندها يستغيث الجسد فيصرخ ويئن طالباً الرحمة
ويشتهي الراحة الأبدية
ولكن هيهات أن يجد للراحة من سبيل
عندها لايقول لسان القلب إلا :
الوداع أيتها العيون الدامعة
فأبشري آن لدموعك الجفاف .


.


.


.


.


بـ/ النّهَايَهْ جميعُ الجّهاتْ تؤديِ الى جهةٍ واحدْ [ العّقل ]
قد يتخّلى القلبُ عن نبضّه
عنْ دمّه
لكنْ لن يتخّلى عن رُوحهْ !



اقف بكل احترام هنــا سيدتي


تحيتي

/
\

مّلاكْ بطبَعهّاَ أيتهُا الحّانيِهَ تجذّبنُي احرفُ النقّاءْ لـ/ مُشاهّدتِكْ فقطّ
دونَ انْ أُجبِرَ أنّامِليْ لـ/ مُصاّفحةِ بهّائِكِ
رهِيفةُ احرِفُكِ سيدةَ الانّاقّهْ
كُونِيْ بالقُربْ

/
\