الموضوع: الشمعات الاربع

موضوع رائعًَ ,,, وكلماتًَ أأروعًَ
أأشكرك كل الشكرًَ ,, علي جمال طرحك القيمًَ
أسعدنيًَ ,, تواجدىًَ ,, في متصفحكًَ ,, العذبهًَ ,,
دمت بكل خيــــًَر,,
تحياتيًَ ,, لـ شخصكًَ

وانا اسعدني تواجدك ايضا اختي الغالية حزينة ولكم اسعدني مرورك الرائع

واتمنى من الله لك دوام التوفيق والصحة وتقبلي خالص تحياتي وتقديري

موضووووووووووووووووع راااااااائع


يسلمو "مشاعر وفى"

يسلمك ربي يالغلا بنت واتمنى لكي دوام الصحة والعافية

وشكرا لك على مرورك الراقي هنا وتقبلي تحياتي وتقديري

موضوع رآئـع

وكلمـآت قمه في الروعه

تسلمـ الايآدي يآربــ’

كانت الشمعات الاربع تحترق ببطء

وكان السكون يعم المكان لدرجة انك تستطيع الاستماع لحديثهم



قالت الشمعة الاولى:
أنا السلام.!
لايستطيع احد المحافظة على نوري في كل الاحوال,, واعتقد بأن علي الرحيل ,,فليس لدي سبب للبقاء
وأخد نورها في التناقص تدريجا,, الى أن اختفى بالكامل.

قالت الشمعة التانية:
أنا الايمان.!
لن ابقى طويلا على الارجح,, موعد رحيلي قد اقترب ,, لا مفر من ذلك ,,ولا أجد ضرورة لبقائي مدة أطول
عند انتهائها من الكلام هبت نسمة باردة,,واطفأت نورها كليا.

بحزن تكلمت الشمعة الثالثة عندما حان دورها:
أنا الحب.!
لا أملك القدرة على الاستمرار لم يعد أحد يهتم لامري,,والناس لم يقدروا قيمتي,,ونسو حب أقرب الناس اليهم
ولم تنتظر طويلا,,فقد تناقص نورها الى أن تلاشى كليا.

وفجأة .
دخل طفل الى الحجرة وشاهد ما حدث للشمعات الثلاث.وقال لماذا اختفى نوركن أيتها الشمعات الثلاث يجب أن يستمر نوركن الى النهاية

بعدما قال هذا ,, بداء الطغل في البكاء.


عند ذلك تكلمت الشمعة الرابعة الاخيرة:
لاتخف . مادام أنا موجودة نستطيع اعادة اضاءة الشمعات الثلاثة من جديد.
وأبتسم الطفل

قالت
أنا الأمل.!


بعيون مبتهجة ,,تناول الطفل شمعة الأمل وقام بأضاءة الشمعات الثلاث من جديد

وهج الأمل يجب أن لا يختفي من حياتنااااااااااا


وبذلك يستطيع كل شخص منا أن يصون الأمل والايمان والسلام
والحب.



الامل
الحب
الايمان
السلام


يعطيك العافيه
تحيتي

الله يعافيكم جميعا وشكر لكم على هذا المرور الجميل

ولكم اسعدني تواجدكم هنا في هذا الموضوع المتواضع


تقبلوا تحياتي وشكرا مرة اخرى لاخي د/ عسول وللاخت الغالية

يعطيك العافيه
موضوع رائع من شخص رائع ومتميز
اتمنى لك التوفيق والسداد
تقبل مروري

يعطبيك العافية على مرورك الجميال ايضا ولك ارق تحياتي


دمت بود