صرخت فرحاَ وأعلنت إن الحياة أبتسمت لي والنور شاع وزاحت ظلمتي
طرت كما يطير الطير في السماء فرحاَ إنه حر وطليق ويستطيع أن يدور كل البلدان
رفعت ناظري رايت السماء زرقاء صافيه ورايت الأرض أخضرت بالربيع وتفتحت الأزهار بكل الألوان
همست لكل من أحب وأخبرتهم لمدى حبي وسعادتي بالحياة للأنني وجدت من أحب من بحثت عنه سنيناَ طويله
إنه نصفي الثاني
قلبي النابض
ودمي الذي يجري بشرياني
ليس الحبيب بل هو (الوتين)
كان حلماَ في روعة الجمال أستيقظت منه باكئه ولم أشعر إلا بألم الفرق


دكتور وليد المبدع لا ينجب إلاإبداع وأنت قمة الابداع
كلماتك أنين وتجعلناء نصرخ ألم الفراق
وفقك الله فيما يحب ويرضاء