تسلم الأيادي علي الموضوع
في انتظار جديدك المميز
ودي
|
( خلقت من ضلعآ أعوج )
من ضلعك يَ آدم
فَ أنآ منك / ولك أكون =)
فَ هل احتآج لِ عمليه اصلآح ذآلك الاعوجآج ؟ّ
أتعلم يَ آدم ان هذآ الضلع خلق اعوجآ لِ / يحمي القلب
القلب الذي يضخ الدم لِ يمد الجسم بالحياه
ويضخ معه العآطفه / الحب / والحنآن
فَ تجد كل المشآعر الرقيقه في عيون حوآء البآكيه لِ كل مآيتعبهآ
فـ / هي :
الأم الحنون / الزوجه الوفيه / الأخت العطوفه
/ الأبنه البآره / الحبيبه الودوده
وخلقت يَ آدم من ترآب …
لِ تكون / صلبآ / قويآ / قآسيآ / متآمسكآ
لآ تؤثر عليك ريح أو مطر / حر أم برد
ويقال أن الرجل حين يتألم يكره من يعذبه ، بِ عكس المرأة تمآمآ
فَ هي حين تتألم تزدآد عاطفةً و حباً !! …
وقرأت أنه لو خٌلقت حوآء من آدم عليه السلآم
و هو مستيقظ لـَ / شعرَ
بِ ألم خروجهآ من ضلعه و كرههآ ، لكنهآ خُلقت منه
و هو نآئم حتى لآ يشعر بِ الألم فَ لآ يكرههآ
لذآ هي الآن حين تؤلمه يكرههآ ويهجرهآ
بينما المرأة حين يؤلمهآ تصمت حبآ له وتتحمل
آلمه وعذآبه وقهره لهآ =)
فـَ / حوآء صبوره بِ احسآسهآ فَ هي عندمآ تلد تكون
مستيقظه ،و ترى الموت أمآمه’ ، لكنهآ تزدآد
عآطفة وحنآن وتسكن مولودهآ قلبهآ
و تحب من سبب لهآ ألمآ وتعبآ , بل تفديه بِ حيآتهآ …
وتؤثره على نفسهآ ‘
ولقد اثبت الطب الحديث ايضآ أنه لولآ ذآك الضلع الأعوج
لَ كآنت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ، فَ خلق الله ذآك الضلع لِ يحمي القلب
ثم جعله أعوجاً لِ يحمي القلب من الجهة الثآنية
فَ لو لم يكن أعوجاً لَ كآنت أهون صدمه سببت نزيفاً
يؤدي - حتماً - إلى الموت =(
فَ أحرص يَ آدم أن لآ تحآول اصلآح اعوجآجي فَ تكسرني
فَ تتسبب بِ نزف قلبك حتمآ سيؤدي بك لِ الموت…
وأن النبي صلى الله عليه و سلم ، قآل /
( إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها )
فَـ / أفتخري يَ حوآء وَ زيدي اعوجآجآ
Posted 1 week ago( ogrj lk qguN Hu,[ )
تسلم الأيادي علي الموضوع
في انتظار جديدك المميز
ودي
جميل ما تم طرحه
يعطيك العافيه ع الطرح
في أنتظار المزيد من مواضيعك الرائعه
لاعدمناك
سلمت يداك علي الطرح الراقي
رفقا بالقوارير
\
كثير منا تناسى معانيها
فصار أغلب الرجال
يستعرض مهارات قوته أمام النساء
\
طرح في غايه الجمال
ننتظر المزيد
كلمات في غايه الروعه
شكرآ لك علي الطرح
ماننحرم من أبداعك الراقي
الله يوفقك
كلمات في قمة الابداع والروعة
يسسلم احساسك وذووقك
« كنت أظن.وكنت أظن وخاب ظني: | يَ رب اُحبّك جِداً » |