[2]
أوَشْكت أن أَبْحَرَ في أَحَلَّأُمِّيّ
حَتَّي أجَدَّ نَفَّسَي أمأَمْك
لتسَكَنِيّ ورِيّدي
وتَمَّنَحَيِنّي شَرَّفَ اللَجََّوّء لآعَمَّاق قَلَبَك
لآعَيَّشَ بَيَّنَ نَبَضَك
[3]
لَيْتَك تَعَلَّمَيِنّ بأن مَسَائِيّ بِدُونك يحَمَّلَ أوجاعََ
وأن أَمَّاكني بِدُونكِ أرَضَّ جَرَِّدَاء تشَتَاقَ لَمَْطَر يرويها
كاشتياقي لَنَْبَضَك
في قَلْبِيّ كَلَّمَه حَبّ
وَفِيّ عَيَّنَأَيْ بَرِيق عَشِقَ
وَفِيّ شَفاًهك تِرْياق لقَلْبِيّ
.
[4]
دَعَْيْنِيّ آتَحَدَّثَ بَكَّلّ عَبََّأَرَآت الكَوَّنَ
وأنَشَدَ حَكَّأَيْه عَشِقَي
دَعَْيْنِيّ أتقِنّ الروإِيَّآت لآتَحَدَّثَ بُحََّبَكَ
دَعَْيْنِيّ أثَمِل مَنّ عَيَّنَاك وأتوه بَيَّنَ شَفاًهك
دَعَْيْنِيّ أرتجَفَّ بَيَّنَ يَدِيك
لآسافَرَ آلِيّ دُنْيا الضياع
فُلّآ أجَدَّ نَفَّسَي الآ بك
[5]
لَيْتَ الَمَسَافآتَ تُنّتهِيَ
ولَيْتَ الشَوَّقَ يأتي بك
فأنَحْنُي للقَدَرَ ساعٍٍَتَها
لتأخذ آلِيّآلِيّ مآتَشاءََ وتعَيَّدَني كَمَا كنت
بجآنِّبك أَحَبَّك وأعَشِقَك
لَحَظَه وأَحَِّده أتَمُّنِيَ أن اعَيَّشَها مَعَك
دَعَْيْنِيّ أفَيْض شَوَّقَا وأمارَّّسَ حُبِّيّ بشُغِفَ طُفُولِيّ
وَقَّتها لَنْ أشَعَرَ سَوِيّ بأرتجافّّه أوصآلِيّ بَيَّنَ يَدِيك
وهِيَ تكَفَّيِنّي
أَه ياخَيَأَلاَّتي
كَمَّ تَعِبَ الخَيَال مَنّ تَرْجَمَه الشَوَّقَ
ويِنَّهَمَرَّ الشَوَّقَ في لَيْل حَزِيِنّ
ويِنَّهَشَ مَدَّأَمَْعي
ويرتجَفَّ له قَلْبِيّ