ما عاد تدري العيب ف الناس او فيك - sms - mms
دنيا بها
بغض و عداوات و احزاب
ما عاد تدري العيب ف الناس او فيك
حتى من بين الاصحاب
من يضحك بَ وجهك وهو مَا يدانيك
(1)
وأحسّ !
بشي يتنهّد مابين ضلوعي ويبكي ,
يرددّ : ليييييه ياكل الوجود إتقفّل أبوااابي .!
أمانه وش بعد باقي ؟
سوالف خلّها تحكي
عن إحساس الغياب اللي ظهر ف قصة عتابي (2)
حُبك تعتّق داخلي وصار ( طيّب ) . .
وتلومني إن قلت لك يا [ دهن عود ] !
(3)
يَ مِن يودِي له السلآم .
ولا وسايد السهر لا جيت أنام !
ولا الكلآم اللي ذبل فِي أطراف أصابعِي
. . مِن غبت ؟
وأزهَر بِي الخصام
(4)
المشكلَه :
ماهي ب قلّ المواَعيد !
المشكلَه :
حتَى الصدف ما " تبينا " !
(5)
سنكون يومًا ما نريدُ
لا الرحلةُ ابتدأتْ ، ولا الدربُ انتهى !!
(6)
( عصفورة الحب )
. . . غني فوق شباكه ,
كل الاغاني القديمة لين : يذكرني !
(7)
دايم ينادي لِ الرجولة والاخلاق ,
و المشكله مافية . . ( ذرة رجوله ) !
(8)
دامِك تبكّيني ولا تسمَع بكآي !
أببكِي أكثَر . .
والليلّة طِويلة
(9)
غيااب وتوقف الذكرى على حدي
وقف ضدي
يمد بقسوته حبل الأصيل اللي فباب الليل لضلوعي
ترك جوعي
أنادي من ورى صوتي وفدموعي
مرار الملحْ
(10)
إضحكِي . .
خل الحياة تصبح اروع ،
والفضا بالحُب أوسع / واللغة تصبح نديّة
والكلام يصِير حمآم ،
والسلآم يصِير حآرس !
(11)
الامَانِيْ
حَمَايِمْ يُومِ صَدْرَكْ , سِمَا !
ومِنْ رحَلْت الأمَانِيْ تَاهَت اسْرَابَهَا !
(12)
في كل ليلة ايمم وجهيّ القبلة ,
و أقول : ( يَ جعل يسلم شايب جابك )
(13)
أنا منهو !!
غريبة ما عرفتيني !
أنا من صبّ لك هاك المساء عينه
أنا المزروع بعظامِك
نسيتيني !
أنا المفقود من عمرك و تنسينه !
(14)
أصبحت مستعمرات لـ مشاعرهم قلوبنا
حتى هويتنا تم إصدارها من قبلهم ، وجوازات سفرنا
بَ أيديهم
(15)
جرحك ّ إللي يشبه الجرح القديم !
علم احساسي يصد ويسفهك
(16)
ثقوا تماماً :
أن السماء كبيرة جدا : $
تتسِع لكل رسائِلكم
المتلهفة للإجابَة
فقط . . /
أكثروا من قولِ : يَ رب
(17)
مّ حليتً بعينكْ
آلآ يومّ رحتّ ( w )
لّ غيركً !
و آلله م . .
أخونّ اليّ جلسً
ينسينيً جروحكّ !
(18)
صباح الخير: لا والله ورب البيت
صباح اعظم من الضيقه على الصابر . . !
(19)
بقص لكَ قصه قصيرهَ , ونآميَ ,
عن بنت كآنت تسسكنَ بقلبَ رجآل ,
فجآة سسسرقهآ . . . منه وآحد [ حرآمي ] : ( !
آسسمه فرآق <\3
وشغلتهَ قتل آلآممآل : ( !
(20)
صباح اللغة العطرة ، صباح الحروف الممطرة
" حبك بحد ذاته هو معاجم اللغة "
(21)
مَ هي من الخآطر و بس
الإ مِن أعمآق . . الحنين
إنت ( وآحد ) \ مَ ت ح س !
(22)
إنني مازلت مُارس - سيئاتي -
التي ابتدائها . .
بالكتابة عنك ،
واختتمتها بالحنين الموجع .
فهل الله يرسل مع رذاذ الغيث
رحمة لي
(23)
خذني وهات أجمل مسافاتك حروف
وقول لي " ماخوّف المسكين تشتيت الظروف "
والعمر يستعطف العشّاق في سهرة صباح
(24)
يقال أن الأناقة هي وجود ( نبضها ) في حروفي
و الإحساس أن تُحبها بإسراف
. . . . . . . . إذا ليست عطراً فحسب !
(25)
أدخليني تفاصيل أضلاعك و بعمق
بين مسارات أوردتك ، فَ خلف كل روح أمنيات بك
(26)
لم أكن أكتب لوحدي إلا هذا ( المساء )
أهي لحظة | غَرق - عتق - تحرر . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . أم هلاك
(27)
واقفه ، بدربي الحـزين
واقفه ! ويش تحترين ؟
أنتِ الي ضيعتي الهوى
واليوم ويش اللي تبين ؟
- يا أنتي نويتي نفترق !!
واليوم ويش اللي تبين ؟
(28)
أستدعيك كـ حكاية قديمة . . و أستلهمك كـ أسطورة عتيقة . .
حتى " أنبض بغير النبض "
فَ . . أعانق روحي بك
(29)
كن الشتاء من شرفة الوقت بيّن
وأنا ضلوعي من شتا العام نيّه !
(30)
سَآستمر ب الحلم . .
إلىّ حين أنعمَ بوآقع
يضعنيّ [ بجآنبگ ]
lh uh] j]vd hgudf t hgkhs h, td; - sms - mms