|
دعونا نذهب نبحث عن طفولتنا
نمزج المرح بالتعب دون الشعور بـ الالم
نجدد الاحلام ونقطف الثمار ونركض دون كلٍ او ملْ
نعيش اليوم دون النظر للغد
ونفرح بـ المساء بما اجدنا صنعه فـ النهار
رويداً رويداً على انفسنا
كم نحلم وكم نتمنى ولا نجيد مع تلك الاحلام والاماني
سوى شخوص النظر للاعلى
علنا و ((علنا )) لم تعد كما عهدنا
لأن احلامنا اصبحت إشباعات بديلة لـ عواطفنا المكبوتة
لأن احلامنا اصبحت إشباعات بديلة لـ افكار مملوئة بـ النرجسية
لأن احلامنا اصبحت إشباعات بديلة لـ حياة لم تكن لنآآآ
كم من المغمورين فـ الحياة ليسوا من اصحاب الحظ الوافر بـ قسم (( الحب ))
وانا فـ مقدمتهم
لابد لنا من ابطال مفعول هذا الاحساس
لانه فـ كل ذكرى نتوهج توهج غامر قد يصيب الآسى
إن لم نكن اصبحنا جزءً منه
لذالك
ليس لدينا توافق بين العقل والقلب
لانه ان وجد لأستطعنا تملك العقل حتى لا يصل نحو اقادمنا من اجل علاقةٍ مآ
ولكنْآ فـ الحقيقة لا نستطيع
نبكي بـ صوتٍ مُثقل بـ الحنين
وقد نصمت دون البكآء
لانه الوجع قد يكون يفتت بقآيا الروح بـ صمت
لذا فـ الاخير : نُنْثر كـ شتات
من اجل ذكرى كانت يوماً حقيقةfrhdh hgv,p fwlj
« الحياة نقشٌ ورسمٌ م ـع تجاانس] | قصة قلب خايف » |