- والله ضاااايق يا بشر : ( وضاق فيني هالصبر (U) - تُرَى : هَل أحببتكَ وتعكّزتُ عليكَ ، للحَد الذّي جعلنِي [ [c=14]أسقُط [/c]] حِين خذلتنِي و رحلتَ (W) - [c=16]نَعَم [/c] أعتَرِف | أننّي و بـ سذَاجَة أُنثَى عَاشقَة ، قَد تخيّلتُ خَاتمكَ فِي يسارِي وتمادِيتُ ! : ( - أُقسِم لَكَ أَنّ صدمتِي بكَ قَد [ دمّرتنِي ] جدًا ! (U) - كَيف أُسامحكَ ؟ أخبرنِي أنتَ .وأنَا نفسِي إلى الآن لَم أستَطِع مسامحتهَا عليكَ ! - مَا مرّتنِي لحظَة واحِدَة مَا تذكّرتكَ بهَا ، و أشتاقكَ أشتاقكَ أشتاقكَ ! - مُتعبَة : ( و الرّتابَة بعدُكَ تكَاد تقتلنِي ! - إصفعنِي بِـ الوَاقِع | قُل لِي أننّي فشلتُ فِي حُبّكَ ، و أننّي حَاولتُ إحتواءكَ وما إستطعتَ ! (W) - [ خذلتَنِي ] . ومَا الذّي قَد يكُون أسوَأ فِي عمري مِن ذلكَ ؟ - لَن أسألكَ أبدًا عَن النّصِيب ولِمَ أهدَاك لغيري وَمَا إنتظرنِي لَكَ ! - أنتَ الذّي أحببتكَ مثلمَا لَم ولَن أُحِب أحَد ، أنتَ أنتَ الذّي كُنتَ أقَرَب مِن الرّوح لِي ! - بلّغ [ أنانيّتكَ ] التحيّة . وقُل لَهَا كسرتنِي ! - يالفدَاحَة فشلِي حِين حَاولتُ أَن أُلوّن بـِ. فَرحِي بِكَ رَمَاديّة عَالمِي ! (W) - أخطَأتُ حِينَ ظننتُ أنّ بإمكَانِي مقاسمتكَ مَع الدّنيَا ! (U) - حُسن النيّة . كَان مأسَاتِي معكَ !! - يقولون الذّي كاره يلاقي للفراق أسباب !! - وأقسِم لكَ أنّ ذرَاع قلبِي لَن تُلوَى بالـ حنِين إليكَ بعدَ الآن أبدًا - كيفَ كَان طعم فُراقِي ، وأنتَ تتنَاوله بشراهَة ؟ لأننّي إلى الآن وأنَا أُحَاوِل إبتلاع / جمرَة حسرتِي بكَ ، وأتألّم ! - صباحِي مُثقل بالهَم ، ف | كيف هُو صبَاحكَ ؟ - مِن السيّء أن تُطفِئ الدنيا فِي عين أحدهُم وترحَل أنت ! - منذ الأمس ، و أنَا أُردد بينِي وبين نفس قَد كسرتهَا أنت أنني كنتُ أظن أننّي عرفتكَ ! - أنا العايش عشان أشري فرح لحظه من سنينك ! - عُذرًا . هَل نسيتنِي ؟ أم أنّ نسيانِي بات أصعَب عليكَ مِن فُراقي (U) - يا أنتَ : بكيتُ أمَامكَ إشتهيتُ وطنِي فِي صدركَ ، و إختنقتُ لكَ بِ [ مُتعبَة ] ! - مَا كُنتُ إلاّ عدد يُضاف وسط قَائمَتك ، قبلي الكثير معِي الكثير و بعدي الكثير ! - أنتَ تُدرك جيّدًا أننّي لَا أعترِف ب ضعفِي إلاّ أمامكَ ! =/ - الأمر سيّان مَا عَاد يعنِيني أن تسكُن تفاصِيل يومِي أو أن تغِيب عنهَا . - لَا مزيدًا مِن الصّدمَات يا أنتَ ، قَد إكتفيتُ حُزنًا (W) - بعض الأشيَاء تكُون أجمَل حِين تكون بعيدَة ، وتتشوّه جِدًا حِين نقترب منهَا كـ [ أنتَ ] ! - في القَلب غصّة ! لَا تُدركَ ألمهَا أنتَ (U) - من يوصف الدمعة اللي ما بعد طاحت ! - وحدكَ أنتَ . الحيّ الذّي أشتاقه كـ إشتياقي للموتَى ! - كَان ينبغِي عليّ أَن لَا أحبّكَ بـ جنُون مثلمَا فعلتُ ، لربمَا ما تعذّبتُ حينَ فراقكَ كـ الآن - قليل من الحطب و أدفا . قليل من التعب و آآآموت ! - لا تقلَق سأكُون بخير ، أعدكَ . ولكِن : خالفنِي الطريق أنتَ فقَط ! - كيف أغفر لكَ ؟ أنّك ترحل دائمًا ، بينمَا ينزّ إحتياجِي إليكَ . و يمزقني الحنين (U) - حَزِينَة ؟ رُبّمَا ! أَنا قَد حَزنتُ بِمَا يكفِي لجهلِي بـ مذاق الحُزن ! - أحبّكَ ؟ كَيف ! و أنَت قَد كسرتَ كُل ما كان ينبض بِـ حُبّكَ فيّ ! - نادِمَة ؟ لا ! أَنَا قَد تجَاوزتُ معَكَ النَّدَم بِـ مَرَاااحِل - فـ شكرًا لَكَ : كُل أحلَامِي بكَ موؤودَة يا أنتَ (W) - ولأننّي أحببتكَ فقَط ، رضيتُ منكَ بـ فُتات المشَاعر ، بَقَايا الأمنيَات . و هزِيل الفَرَح ! - لأننّي أحببتكَ فقَط ، كَان همُكَ هَمّي . و همّي لا يعنِيكَ أبدًا - مَاعرفتُ أصدَق منهُ قَط ، نَعم ! كَان صدِيقي . لا حبيب فقَط ! - [ مُت ــــعَبَة ] .مِنهُم ! مِنكَ ، مِن الَحَظ . مِن النصَيب ، مِن الحُزن ! مِن الرّوح التي ما عَادتْ لها قُدرَة عَلى شَيء ! - مُتعَبَة أشعُر فِي صميم نَفسي أنّكَ قَد كسرتَ رُوحِي ! (U) - صعفَة الإنكسَار الأفرَاح المُؤجلّة ،الغِيرَة . حَرارة الدمع ، حساااااااافه ! - صدّق أو لَا تصّدق : تجاوزتُ مرحلة الإشتيَاق إليك ، ولكنّني لَم أستطع نسيانكَ بعد ! - صدّق أو لَا تصّدق : أنَا التّي تحمّلتُ مِن الصّدمَات . مَا لا قد يطيقه بشَر ! ----- - [c=#B6B6B6]فَقَدّتُ قُدْرَتِي عَلى [c=1](الُحزْنْ)[/c] [/c] [c=#C9C9C9]آصبَحتُ ، أعتآدُ \ …. غيآبگِ ! [/c] [c=#CECECE]غيابكُ أرغمني على أستنشآق الصمتِ [c=1]|[/c] مُراً [/c] [c=#A3A3A3]أغلق شفتاي بالشمع الأحمر وكتب على جبيني : [c=#770000] silent[/c][/c] [c=#C8C4C4]ما كُنت يوماً خآرقةً بشَيْء سوى تمثيل النسيآن وَ إدعآء اللآمبالآة ! [/c] [c=#C7C7C7]گأن الگون في حقائبهم يرحلون [c=1]||[/c] ويرحل گل شيء معهم =([/c] إننا نبتسم فقط لإيمان خفي ، بأنَ علل الحياة لا تُشفى دائِماً بالبگاء [c=#737373]لَأسبآب أجهلَهآ , مآ زلَت علَى لَهفة آلَآنتظآر ويأس آلَلَقآء (W)[/c] [c=#736860]من يهبني خريفَ نسيآنٍ ينفضُ عن قلَبي گُـلَ أورآقِ آلَذگريآت[/c] [c=1]صَابِنَا إللِي گاتِبَه [c=#605B3E][ اللهُ ][/c] لَنا ![/c] [c=#817070]مابقى لـ " أيامنا الحلوه " | [/c][c=#525252]أمان [/c] [c=#6A5B5B]عيت توالف | عزتيَ ، [/c][c=#909090]مع صدودگ [/c] [c=#BBBBBB]غسل فرحي معه ب [c=1]موية الموت[/c][/c] [c=#807B7B]تقهويت التعب منگ . . ولا هزّيت فنجالگ ![/c] [c=#C4C4C4]بسَّ من تغيّب أنتَ ! تستاحش عيونيَّ النظَر[/c] [c=#AEAEAE]غبيـه حييييييل هـ [c=#9E7D91]الحوآء [/c]/ إذا ,. حبت =([/c] [c=1]لبست الهمّ ثوبٍ ضاق به من هالسهر زرّه[/c] [c=1]ي قآتل إحسآسي عَمَد للحين عآآيش ما أعدموگ ؟[/c] [c=#958C86]وَ كـ العاده تغيبْ هناك وانا اشتاق بـ / . . بزياده[/c] [c=1]يا ( [c=#C4B2AF]فرح [/c]) وشلون تمليني / وأنا كلي ، ش ت ا ت ؟ [/c] [c=#7A6D6A]تعبت ' أدوّرگ ،، بين الوجيه ` ومآ لمحتگ / جآي =([/c] [c=1]گان ودي ، للأبد ما نفترق وصار ودّي نلتقي لو من \ بعييييييد ! [/c] [c=#C5C5C5]الورد له إحساس لو كان « [c=#92617A]ذابل [/c]» . . ليت القلوب الذابله ترجع تحس[/c] [c=1] من الذي يسخر منّي ؟ أنتَ أم[c=4] القَدر[/c] ؟ حِين تعدنِي بالبقَاء معِي أبدًا [c=4]! ![/c][/c].
j,fd;hj tvhr ,odhkm gglsk 2013 - hp]e j,fd;hj tvhr ,odhki gglhsk[v 2013 - j,fd;hj