الانتقام والتسامح جرح مازلت منه تعاني 2013
قضية جلية قد وقع إختياري عليها . لابد أنها تحمل الكثير
من منا ينتقم إذا جرحه أعز الناس ومن منا يصافح عن خطأه
ويداري جرحه بآهاته ويسامح غاليه الذي تسبب له
بألم لا نهاية لحدوده .
قضية هي البحر بحد ذاتها وآرائكم هي شاطئ الأمان لها ،
الإنتقام . التسامح ؛
بينهما جسر طويييييل لا يلتقيان أبدا ، فهل أنت
ممن ينتقمون إذا تعرضوا لأي جرح أكان سببه
عدم الوفاء / الخيانة / الكذب .الـخ .
أم أنك ممن يقدمون على التسامح والغفران بحق من اخطأ
في حقك وجرحك جرح مازلتَ منه تعاني .
هذه القضية هي بين أيديكم اليوم لنناقشها سويةً
ولتعرف نفسك أكثر في هذه المواقف
هل تنتقم أم تسامح وتعفو ؟
فلنتناقش معاً ولا يسعني إلا أن أذكر أن النقاش هو رأي
معارض لرأي آخر بحسن الأسلوب وطيب الحروف ،
وأخيراً ما هذه القضية إلا منا وإلينا ويجب علينا أن نبلي
أحسن البلاء في النقاش فنحن أهلا للرقي بالفكر والنقاش
والسمو
hghkjrhl ,hgjshlp [vp lh.gj lki juhkd 2013