الموضوع: رحلة سياحية الى البيرو2013

رحلة سياحية الى البيرو


ليما هي عاصمة دولة بيرو وأكبر مدنها. هي المركز الثقافي والاقتصادي والصناعي للبلاد ومحور المواصلات فيها. تقع المدينة بين أنهار تشيلون وريماك ولورين. أسسها القائد الإسباني فرانسيسكو بيتزارو عام 1535 و سماها مدينة الملوك وبقيت لثلاث قرون أهم
تجمع حضري في قارة أمريكا الجنوبية. يعيش ثلث سكان البلاد في ليما وضواحيها (8,380,000 نسمة) كما يشكل الانتاج الصناعى للمدينة حوالى ثلثى الاجمال الصناعى للبلاد.
في بيرو الغنية ومقنعة التراث الأثري وجمال طبيعي رائع -- رائع حتى في القارة الشهير لافاق غريبة -- وضع عشرات الالاف من الزوار كل عام. تقريبا ، كل هذا يجعل من وقف في ليما ، الذي هو في بيرو والثقافية ومركز أعمال. ليما يدير بوتيرة أبطأ من العديد من المدن الكبرى في أمريكا الجنوبية ؛ دورته إيقاع هو أكثر تقليدية ، وشعبها تعكس أكثر ثباتا ، أكثر هدوءا الدستور. ليما غير عادي قابل سكان مدينة إعطاء الشعور ، في بعض الأحيان ، من مجموعة من المدن الصغيرة.
ليما البدنية الجو قليلا منام ، لأن معظمهم من garua -- وهو الضباب أن يستقر فوق المدينة بين شهري أيار / مايو وتشرين الأول / أكتوبر. تحت بطانية ، ويجتمع سكان ليما في Peñas (الحانات التي تقدم الموسيقى الشعبية والكريول) ، متجر في فتح الأسواق ، وتناول الطعام في المطاعم واحتفلت ليما. عرض العديد من المتاحف والحفاظ على بيرو الذهبي في الماضي ، بما فيها وأبرزها على الصعيد الدولي الشهير متحف الوطني antropología Arqueologia .
من جنوب ليما ، وشواطئ طويلة بيضاء غسلها من قبل في المياه الباردة في جنوب المحيط الهادئ تمتد بعيدا في سلسلة غير منقطعة ، مدعومة على التوالي على التوالي ضخمة ، والكثبان الرملية البيضاء الرائعة. في المقابل إلى الشواطئ السياحية للمناخ أكثر دفئا ، وهذه الشواطئ قليلة المرافق الأخرى من المطاعم والمقاهي الصغيرة. واحدة من أفضل من هذه الشواطئ النائية ، كما لو كان لتأكيد هدوء ، ويعرف ايل Silencio. مثل ليما نفسها ، ويبدو أن هذه الشواطئ توجد في ايدي من مرة ، من إزالتها بلطف لا هوادة فيها وتيرة أكثر الوجهات التي يرتادها.

---

vpgm sdhpdm hgn hgfdv,2013