بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبة وسلم
سبحان الله يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم
ما انزل الله من داء الا وانزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله . أو كما قال :
البداية كانت أصابة احد الأشخاص بقرحة في المعدة وتعلمون ما يصاحب هذا المرض من ضيق والم وكآبة وغيرها ،
لم يدع طبيب باطنية إلا وذهب الي وكانت الأدوية معروفة سلفاً وهي لا تؤثر في هذا المرض فقط مسكنات وفي يوم
علم احد كبار السن بما يشكوا منه فأشار عليه بأن الشفاء بيد الله وعلاجها بسيط جداً وغير مكلف وفي ظرف ( 45)
يوما سيشفى بإذن الله وأنه سبق أن أصيب بهذا المرض وشفي منه بهذا الدواء ويقول
لم أصدق ما قاله ولكن ليس لدي خيار آخر ولن أخسر شيئاً وكانت الوصفة بسيطة جداًً لكن مملة .
قال له : عليك بالمداومة على تناولها لمدة45 يوماً وطريقة تناولها إما مطبوخة أو طازجة .
يقول هذا الرجل استمريت على تناول البامية مطبوخة وطازجة وكنت اختار الحجم الصغير وأنظفه وأتناوله .
يقول : ولله الحمد والمنة شفاني الله من هذا المرض منذ عدة سنوات .
ومن جهتي انشر هذه الوصفة لكل من أصيب بهذا المرض .
التعليق من رامز : الحقيقة أنا أعرف شخص سوداني جرب جميع العلاجات ولم تنفع معه وجرب الماء فقط ونفع معه والطريقة ماء عادي على الريق بالكمية التي يستطيع الشخص شربها ثم البقاء ساعة بدون أكل وإذا أفطر فلا يأكل شيئاً إلى وقت الغداء وليتجنب الأكل المهيج ،
وهناك علاج ثاني أخذته من عجوز بدوية وقالت الأمر ليس سراً وهو أوراق الأرطى تقطف قبل شروق الشمس
وتجفف في الظل حتى تنشف ثم تطحن ويؤخذ منها ملعقة متوسطة مع كأس ماء أو حليب ،
والأرطى الموجود في السوق فعاليته ضعيفة جداً بسبب أن الأمر تجاري فقط فهم يقطفونه
في النهار ويجففونه في الشمس فتذهب معظم فائدته .
والله الشافي .
hghsjo]hlhj hgugh[dm ggfhldm2013