المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى2013
المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى2013 المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى المنزل السعيد يساعد فى نمو الطفل ، احرصى على سعاده وهدوء المنزل ليكون طفل طبيعى2013
2013 2013 2013 2013 يعتبر المنزل الآمن الذى يدعم فيه أفراد العائلة الواحدة بعضهم البعض من الأساسيات فى عملية نمو الطفل وتطور ثقته بنفسه وتطور شخصيته، فالعائلة إذا كانت سعيدة وكان الجو فى المنزل جوا إيجابيا فهذا أمر من شأنه أن يزيد من قدرة الطفل على تعلم أشياء جديدة تؤثر على تصرفاته فى المدرسة وفى المنزل، فالطفل إذا تربى وكبر فى بيئة سعيدة وإيجابية، فإنه سيكتسب مزيدا من الثقة والطاقة ويشعر بضغوطات أقل. وعليك أن تعلمي أنه إذا توافرت لطفلك بيئة سعيدة وإيجابية، فإنه سيكبر وهو يشعر بالاستقرار والسعادة والثقة. ويجب أن تعلمى أيضا أن الطفل يتصرف مثلما يراك تتصرفين، ولذلك فعليك أن تعاملى جميع أفراد العائلة وحتى كل من يقوم بزيارة المنزل بالحب والاحترام. - قومى بمجاملة كل فرد من أفراد العائلة قدر الاستطاعة، فيمكنك مثلا أن تمتدحى طفلك بسبب أنه قام بترتيب غرفته جيدا. لأنه يجب أن يسمعك أبناؤك دائما وأنت تمتدحين الآخرين كبارا وصغارا. - حاولى أن يكون منزلك مليئا بالضوء دائما ليكون مزاج طفلك دائما مرتفعا، وعليك أن تفتحي الستائر طوال النهار لتدخل أشعة الشمس للمنزل وفى الأيام التى تكون الشمس فيها غائبة حاولى أن يكون المنزل دائما مضاء - قومى على سبيل المثال بتعليق لوحة بيضاء على الحائط في مكان معين من المنزل ليقوم كل فرد من أفراد العائلة بكتابة أفكار وكلمات إيجابية عليها. فيمكنك مثلا أن تكتبي أمرا قمت بإنجازه أو شيئا جديدا تعلمته أو أمرا تتطلعين إليه - اختارى ليلة محددة كل أسبوع ليجتمع فيها كل أفراد الأسرة ليلعبوا معا وبذلك يكون هذا الوقت وقتا سعيدا تقضيه الأسرة كلها مع بعضها البعض. ويمكن مثلا لكل فرد من أفراد العائلة في تلك الليلة أن يتحدث عن موضوع معين أو يقرأ كتابا ممتعا لبقية أفراد العائلة - تحدثى برفق وأدب مع كل من يدخل منزلك ومع كل أفراد عائلتك واحرصى أن تكونى مبتسمة دائما مع المحافظة على سلوك إيجابي حتى في الأوقات الصعبة التى قد تمر بها العائلة - قومى بمكافأة طفلك على السلوك الجيد مع الحرص على المعاقبة الفورية للسلوك السيئ - احرصى على إعطاء طفلك الكثير من القبلات والأحضان مع إخباره دائما بمدى حبك له. واعلمى أنك إذا خلقت مسافة بينك وبين أبنائك فإن هذا سيجعلهم يبتعدون عنك ويظلون هكذا حتى فى الكبر. حاولى أن تعطى أطفالك دائما الكثير من الحب مع العمل على طمأنتهم باستمرار منذ الولادة وفى مراحلهم العمرية المختلفة - يجب على العائلة بأكملها أن تتناول العشاء مع بعضها البعض عدة مرات فى الأسبوع مع تشجيع الحوارات المختلفة على مائدة الطعام وتشجيع آداب المائدة. حاولى أن تكون وجبة العشاء هى الوجبة التى يتناولها أفراد العائلة معا لأن مواعيد الإفطار أو الغداء قد تختلف ما بين فرد وآخر من أفراد العائلة. وفى النهاية، اعلمى أيضا أن تناول العائلة للعشاء معا ومشاركتهم الخبرات والتجارب مع بعضهم البعض أمر يخلق تكاتفا بين أفراد العائلة وجوا إيجابيا في المنزل. - كونى حريصة على التحدث مع أبنائك أكثر من مرة فى اليوم، فمثلا عندما يعود طفلك من المدرسة يمكنك أن تتحدثى معه عن يومه. ويمكنك ايضا أن تقومى بقراءة القصص لطفلك أو التحدث معه قبل النوم. - قد يستخدم الطفل ألعاب الفيديو والمواقع الاجتماعية للهروب من الواقع لأنه قد يكون خجولا من التعرف على الأصدقاء، وهم أحيانا قد يستخدمون ألعاب الفيديو والإنترنت للهروب من واقع حياتهم الشخصية، ولذلك يجب عليك ألا تدعى طفلك ينشغل بالكمبيوتر والإنترنت وألعاب الفيديو انشغالا كاملا
يعتبر المنزل الآمن الذى يدعم فيه أفراد العائلة الواحدة بعضهم البعض من الأساسيات فى عملية نمو الطفل وتطور ثقته بنفسه وتطور شخصيته، فالعائلة إذا كانت سعيدة وكان الجو فى المنزل جوا إيجابيا فهذا أمر من شأنه أن يزيد من قدرة الطفل على تعلم أشياء جديدة تؤثر على تصرفاته فى المدرسة وفى المنزل، فالطفل إذا تربى وكبر فى بيئة سعيدة وإيجابية، فإنه سيكتسب مزيدا من الثقة والطاقة ويشعر بضغوطات أقل. وعليك أن تعلمي أنه إذا توافرت لطفلك بيئة سعيدة وإيجابية، فإنه سيكبر وهو يشعر بالاستقرار والسعادة والثقة. ويجب أن تعلمى أيضا أن الطفل يتصرف مثلما يراك تتصرفين، ولذلك فعليك أن تعاملى جميع أفراد العائلة وحتى كل من يقوم بزيارة المنزل بالحب والاحترام.
- قومى بمجاملة كل فرد من أفراد العائلة قدر الاستطاعة، فيمكنك مثلا أن تمتدحى طفلك بسبب أنه قام بترتيب غرفته جيدا. لأنه يجب أن يسمعك أبناؤك دائما وأنت تمتدحين الآخرين كبارا وصغارا.
- حاولى أن يكون منزلك مليئا بالضوء دائما ليكون مزاج طفلك دائما مرتفعا، وعليك أن تفتحي الستائر طوال النهار لتدخل أشعة الشمس للمنزل وفى الأيام التى تكون الشمس فيها غائبة حاولى أن يكون المنزل دائما مضاء
- قومى على سبيل المثال بتعليق لوحة بيضاء على الحائط في مكان معين من المنزل ليقوم كل فرد من أفراد العائلة بكتابة أفكار وكلمات إيجابية عليها. فيمكنك مثلا أن تكتبي أمرا قمت بإنجازه أو شيئا جديدا تعلمته أو أمرا تتطلعين إليه
- اختارى ليلة محددة كل أسبوع ليجتمع فيها كل أفراد الأسرة ليلعبوا معا وبذلك يكون هذا الوقت وقتا سعيدا تقضيه الأسرة كلها مع بعضها البعض. ويمكن مثلا لكل فرد من أفراد العائلة في تلك الليلة أن يتحدث عن موضوع معين أو يقرأ كتابا ممتعا لبقية أفراد العائلة
- تحدثى برفق وأدب مع كل من يدخل منزلك ومع كل أفراد عائلتك واحرصى أن تكونى مبتسمة دائما مع المحافظة على سلوك إيجابي حتى في الأوقات الصعبة التى قد تمر بها العائلة
- قومى بمكافأة طفلك على السلوك الجيد مع الحرص على المعاقبة الفورية للسلوك السيئ
- احرصى على إعطاء طفلك الكثير من القبلات والأحضان مع إخباره دائما بمدى حبك له. واعلمى أنك إذا خلقت مسافة بينك وبين أبنائك فإن هذا سيجعلهم يبتعدون عنك ويظلون هكذا حتى فى الكبر. حاولى أن تعطى أطفالك دائما الكثير من الحب مع العمل على طمأنتهم باستمرار منذ الولادة وفى مراحلهم العمرية المختلفة
- يجب على العائلة بأكملها أن تتناول العشاء مع بعضها البعض عدة مرات فى الأسبوع مع تشجيع الحوارات المختلفة على مائدة الطعام وتشجيع آداب المائدة. حاولى أن تكون وجبة العشاء هى الوجبة التى يتناولها أفراد العائلة معا لأن مواعيد الإفطار أو الغداء قد تختلف ما بين فرد وآخر من أفراد العائلة. وفى النهاية، اعلمى أيضا أن تناول العائلة للعشاء معا ومشاركتهم الخبرات والتجارب مع بعضهم البعض أمر يخلق تكاتفا بين أفراد العائلة وجوا إيجابيا في المنزل.
- كونى حريصة على التحدث مع أبنائك أكثر من مرة فى اليوم، فمثلا عندما يعود طفلك من المدرسة يمكنك أن تتحدثى معه عن يومه. ويمكنك ايضا أن تقومى بقراءة القصص لطفلك أو التحدث معه قبل النوم.
- قد يستخدم الطفل ألعاب الفيديو والمواقع الاجتماعية للهروب من الواقع لأنه قد يكون خجولا من التعرف على الأصدقاء، وهم أحيانا قد يستخدمون ألعاب الفيديو والإنترنت للهروب من واقع حياتهم الشخصية، ولذلك يجب عليك ألا تدعى طفلك ينشغل بالكمبيوتر والإنترنت وألعاب الفيديو انشغالا كاملا
hpvwn ugn suh]i ,i],x hglk.g gd;,k 'tg 'fdun2013