في متاهات اللاوعي
حين تسرح الأشواق
مفعمة برائحة الورد ورقَة الندى
تَطوف بترفَ
أوراق الورد المنثور
في ليلة العشقِ المنتظرة
وبرائحة الحياة
وصخبُ النبض
ولثمَ الشفاه حد الثمالة
بأريجها الطاهر
فلا زيف يخالط رذاذ رحيق
هذا الأنتماء والروح سكرى
بنبيذ وخمرة الأشواق.
واللؤلؤ المنثور بين بريق
النحر وترف النهد وطرارة الخصر
وهوس النبض الهاوي
ينشر الضوء ليطغي الأغراء
بألوان أحاسيس الحب
والعشق الأبدي
ليلة هي من طراز الحلم
حين تتوه الأنفاس
تتذوق لحظة نبض الفجر
تلامس زهوراً & براعم
وشهيق المشاعر أمواج خيال
وكـَ لهو طفل بقطعة حلوى
أعبثُ مع همسات الندى
أشكلُ نقوش الرغبة
و أَفُكَ َ طلاسم فرعونية
ومجرات الشغف
تسكنُ صوامع الأمنيات
تطرز عرس اللقاء
لترش العطر كيداً في الصخب
المجلجلُ في الأعماق
فها أنا أتكىء
والشهب تخطف أبصاري
تلهيني .تشغلني
عن حدائق الورد
والتوتِ
وما أينعت مكامن الجمار & الفتنة
وكأنها تراود . تتفننُ
كي لا أفارق
auv dh YAlvHm