وضمن منتديات
أثبت العلم الحديث : 1- أن إدخال القضيب إلى الفرج والمهبل فى أثناء الحيض ,ليس إلا إدخال الميكروبات فى وقت لا تستطيع فيه أجهزة الدفاع أن تقاوم. 2- أن وجود الدم فى المهبل والرحم إثناء الحيض يساعد على نمو الميكروبات وتكاثرها . 3- أن على جلد القضيب ميكروبات عديدة ولكن المواد المطهرة والإفراز الحامضى للمهبل تقتلها أثناء الطهر. 4- أجهزة الدفاع وقت الحيض تكون مشلولة وغبر قادرة على أداء مهامها والبيئة صالحة لتكاثر الميكروبات. 5- امتداد الالتهابات إلى قناتي الرحم فتسدهما أو تؤثر على شعيراتهما الداخلية التي لها دوركبير فى دفع البويضة من المبيض الى الرحم مما يؤدى الى العقم أو الى الحمل خارج الرحم وهو أخطر أنواع الحمل على الإطلاق. 6- امتداد الالتهاب إلى قناة مجرى البول فالمثانة فالحالبين فالكلى مما يسبب أمراضاً خطيرة ومزمنة فى الجهاز البولي. 7- يصاحب الحيض آلام وأوجاع فى أسفل الظهر وأسفل البطن مما يجعل الجماع غير مناسب للمرأة . 8- إصابة كثير من النساء بحالة من الكآبة والضيق أثناء الحيض وخاصة عند بدايته فتكون المرأة عادة متقلبة المزاج سريعة الغضب قليلة الاحتمال مما يقلل الرغبة الجنسية لدى المرأة . 9- إدخال ا لقضيب الى المهبل المليء بالدماء يؤدى إلى تكاثر الميكروبات والتهاب مجرى البول لدى الرجل. 10- أن الجماع أثناء الحيض قد يؤدى الى سرطان عنق الرحم فضلاً عن الآلام المبرحة التي تفوق ما ينتج عن ذلك من عقم لدى المرأة. 11- تزداد شراسة الميكروبات فى دم الحيض وخاصة ميكروب السيلان وقد ينتقل الميكروب من البروستاتا الى الحويصلات المنوية وذلك مروراً من قناة مجرى البول بعد الاتصال الجنسي بالحائض. وعلى ما سبق يتبين: عدم الاتصال الجنسي فى فترة الحيض وإذا كان لابد من الاستمتاع بالزوجة في فترة الحيض فليلبسها إزاراً ويباشرها من فوقه و يعمل كل شيء عدا إدخال ذكره في فرجها وله أن ينزل ماؤه فوق إزارها .
,rj hgpdq ,hgughri hg[ksdi