|
وضمن منتديات
منتديات مياسه - لمزيد من المواضيع الشيقه والهادفة اضغط هنا : ثقافة الحياة الزوجية
تقولـــــ
أنا جتني فتره كنت افتش تليفون زوجي عشان اتأكد إنه مايعاكس بنات وهالشي كان بشكل يومي. كنت انتظره أحرمن الجمر يروح للمسجد في أوقات الصلوات أو يخلد لنوم عشان افتش واقرأ مسجاته. ويوميا كنت اشوف مسجات مختلفة وطبعا ما ارقد طول الليل ويومي كله يكون نكد وكنت عايشه في مشاكل مع زوجي بهذا السبب، بصدفة خير
في يوم شفت برنامج بالصدفة للدكتورعمرعبد الكافي وماكان البرنامج من أوله بس سبحان الله أحس إن الله أراد لي أتوب من ذ نب كنت كل يوم ارتكبه بدون قصد. كان يقول إن التجسس بين الزوجين حرام مهما كان السبب!!
ماتعرفون كيف كان شعوري ذاك الوقت. قلت في نفسي يالله طول هالوقت وأنا جالسة أغضب ربي ،
والشيطان يوسوس لي عشان افتش ورا زوجي لدرجة إني قمت افتش في سيارته وبوكه بشكل أولى!!!
فكرت واجد بيني وبين نفسي واكتشفت إن هالشي له حكمه. سبحان الله.
ليس معناه إن الزوجة تكون غافله كليا عن زوجها ، يكفي إن الوحدة تحس إن زوجها قد تغير أو حتى يخونها حسب الظنون يكون إحساسها صحيح . بس مافي داعي للتجسس لأنه ما يجيب إلا المشاكل والنكد
وآخر شي الزوجه تعيش بهم وغم والزوج قد يكون ليس له ذنب بما يجري ورائه أو ما تكن له تلك الزوجة المشككة . إن بعض الظن إثم ؟!
قررت إني اترك هالشي لله. وكانت نيتي صادقه فعلا لله ودعيت ربي إنه يعوضني خير لأني بترك هالشي لمرضاته. ماكان هالشي سهل بالنسبه لي بس غصبت نفسي وماعطيت الشيطان فرصه يدمر حياتي أكثر
أقسم بالله ياأخواتي هالكلام مرعليه سنتين تقريبا. والله ثم والله ثم والله إن زوجي تغير بشكل ماتتصورونه. صار يتمنى رضاي ولا يقدر يفارقني لدرجة إنه مايخليني ابات عندأهلي وهم في حي تاني وما اشوفهم إلا في الشهرمرة
ترك السهرالزايد مع الصحابه حتى إنه مايروح لأي مكان والأسواق إلا للضروره. إن أراد السهر يجتمع مع الصحابه في بيت واحد ولا يكتثر عن الحدود لأن السهرهو أساس الشكوك .
صار محافظ على صلاته وتغير بشكل كبيييييييييير.. والفضل الأول والأخير لله. لجأت له بصدق وأخلصت النيه وزدت من الاستغفار والدعاء ـــ وتركت كل شي يغضب زوجي بس (مو عشان زوجي) عشان ربي.
اسمحولي إذا كان كلامي قاسي اشوي ولأني عبرت بما اعرف ، كتبت بعض الفتاوى أخذ تها من النت وإذا سويتوا بحث بتحصلون أكثر
عنوان الفتوى : حكم تجسس الزوجة على زوجها و تتبع عورته تاريخ الفتوى :17 شعبان السؤال
لدي تسجيل على زوجي وهو يكلم فتاة وطلبت منه فلوس لكي تخرج معه أو يأتيها في المنزل, وهذا عندما سافر زوجي لسوريا, وزوجي دائما يكلم فتيات ولا يقبل نصيحتي، ويقول أنا رجل, هل يطلقني القاضي إذا طلبته أم يكون خلعا.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز لك التجسس على زوجك وتتبع عوراته، ولا التنصت عليه عبر أجهزة الصوت، قال تعالى: وَلَاتَجَسَّسُواا{ الأية
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فيما رواه البخاري ومسلم: لا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تباغضوا وكونوا إخوانا.
وعن أبي برزة الأسلمي - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: يامعشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته،ومن تتبع عورته يفضحه ولو في جوف رحله. رواه الترمذي وقال الألباني حسن صحيح.
فعليك أن تبادري بالتوبة إلى الله عز وجل من هذا الذنب وأن تعزمي على عدم العود إليه مرة أخرى.
وأما ما يظهره زوجك من أمرعلا قاته بالنساء فالذي نراه أن تعملي على محاولة إنقاذه مما وقع فيه إحسانا إليه وإبقاء على كيانا لأسرة وحماية لها من التفكك والانهيار، لا سيما إن كان بينكما أولاد، فإن استجاب لك وأقلع عما يفعله فالحمد الله، والله سبحانه يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات، وإن استنفدت معه النصح ولم يجد نفعا فإن من أهل العلم من يجوز طلب الطلاق لفساد دين الزوج، وعليه فإذا أردت ذلك فعليك رفع الأمر إلى القاضي لطلب الطلاق،وللقاضي حينئذ أن يجبره على الطلاق إن كان في الأمر ضررعليك، وإلا فلك مخالعته بماتتراضيان عليه، ونحن نؤكد ثانية أنه لا ينبغي أن تتعجلي بهذا. . والله أعلم.
ما حكم التجسس على الزوج بنية الإصلاح والإرشاد، خصوصا في حالة الخوف عليه من صحبة السوء أو ماشابه، كأن أطلع على أوراقه وتليفونه الخاص مثلا ؟ الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فمن شروط المنكر المطلوب تغييره أن يكون المنكر ظاهراً بغير تجسسٍ.
وعليه فليس لك التجسس على زوجك، لكن إن ظهر منه ما يريبك فتتبينين الأمر وتنصحيه بلطف وحكمة.
والله تعالى اعلم انتهى كلامها
hsfhf hgj[ss ugn hg.,[
« خطوره الزواح المبكر | اسباب البخل العاطفى » |