لآ أريكَه لِ الإسترخاء !!
لآ يزآل المرءبـ خير مادآم له / حيآئه .!!
فـ إذآ نزعه لم تجده إلا مكروهآ ومنبوذآ .!!
لم أقف يوما عند عيوب غيري،
بل تعودت أن اقبلهم بعيوبهم كما يقبلونني –أحيانا- بأخطائي
لا أريد أن أكون مثل بعض الناس الذين يرون عيوب غيرهم بالعين المجردة، وفي الوقت نفسه يحتاجون نظارات معظمه كي يروا عيوب أنفسهم!
الأحمق لا يسامح ولا ينسي , الساذج يسامح و ينسي , أما الحكيم فيسامح ولا ينسي
كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ (خزائنِ دمِيّ )
. . . . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !
. . . . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !
أنْ أسْفكُ دمِيّ ، علي قارِعة الطّريقَ : )
كَمْ رَغِبْنَآ ، كَمْ حَلُمْنَآ
كَمْ تَمَنّيْنَآ ’ وَ شِئْنَآ
فَامْتَثَلْنَآ !

{ وَ لآزآلَ لِلْحُلْمِ بَقِيّةٌ ~ لَمْ تَكْتَمِلْ
مِنَ الأشيَاء التِي يصنَعُ حضُورك عيدها كُلّ يَوم "
لِأنّها علي بساطتها , تملُك حقّ مقاربتك!
وعلي قرابتي بِك لاأملِكُ سِوي حقّ . . .
وَ أكتب الباء أكثر من مره ,
لا يعني اني أكسر قوآعد اللغة !
وَ لذّة الشعور تحتم علي ان أُخالف القوآعد
وَ الأنظمه و حتي التقآليد !
* أُحِببببببببببببببببك
