الله يجزاك خير
|
﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ﴾
( سورة الزمر: 8 )
· الإنسان المؤمن يدعو ربه في الرخاء, و يتخذ من هذا الدعاء مؤنه له في الشدة.
· أما الإنسان العاصي يدعو ربه عند الضيق فقط, و عندما يرفع الله عنه البلاء أعرض عن الدعاء و نسب الفضل لغير الله.
· في الآية تقريع لمن يهمل الدعاء في الرخاء، ويفزع إليه في الشدة، وليس ذلك من أخلاق المؤمنين، إذ من أخلاقهم إكثار الدعاء في الرخاء عدة للشدة.,j,hw,h fhgwfv - hg]uhx
الله يجزاك خير
« و تواصوا بالصبر - أنا نراك من المحسنين | وتواصوا بالصبر - عين الرحمة » |