خطيره, ســــــــــوزان, قصه
هو رجل في قمة الاستهتار والاجرام دون رحمه اوشفقه , انه يغتصب الفتيات البريئات ومن ثم يلقي بهن في اي مكان يخطر بباله واذا حس انها خطر عليه قتلها بكل سهوله, هذه هي شخصيته شخصية شرسه.
اما الفتاة فهي في الثامنه عشر من عمرها فتاة ناعمه حالمه جميله تعيش في بيت جميل وسط اهلها واحبائها وفي ذات يوم عندما كانت عائده من مدرستها راها ذلك الرجل الشرس فانبهر بجمالها وقال انها نموذج جيد ثم ذهب اليها وهي في طريقها وحاول ان يوقفها لكنها تبتعد عنه وتسرع في مشيتها وحاول ان يتودد اليها لكنه لم يلقى اجابه ثم قرر ان تكون من بين الفتيات المغتصبات ثم بدا بمراقبتها الى ان تعرف على منزلها وفي اليوم الثاني ذهب في الصباح الباكر ووقف في القرب من منزلهاوعندما خرجت تابعها بالسياره وفي لحظه فتح باب السياره وحملها والقى بها في السياره وكانت تصرخ من اعماق قلبها ثم فقدت الوعي فقال في نفسه هذا افضل , وعندما صحت وجدت نفسها في غرفة معتمه ولايوجد بها سوى سرير قد وضعها عليه ثم ادركت انها قد وقعت بالمصيده بدات بالبكاء الشديد والتحسر وقالت لما لااحاول الخروج قد يمكنني الهرب , وعندما فتحت باب الغرفه وجدته جالس على كرسي بجانب الباب ثم صرخت وعندما راها تصرخ بدا بالضحك باعلى صوته بدات بالمشي الى الوراء وهو يتقدم وهي ترجع قالت ارجوك لاتفعل بي شيئا سيضيع مستقبلي اذ تريد ان تفعل فتزوجني وانا موافقه ولك ماتريد بدا يضحك من اعماق قلبه مستهزا بها ثم قالت والدموع تملا عينيها اتصل بابي وقل له اما اتزوجها او اغتصبها وهو سيوافق على الفور ومن ثم ان هذا حرام اولا واخيرا , عندما رآ عيناها هي تبكي ومحاولتها باقناعه لم يكن مصغي لكلامها فقط بل كان ينظر الى عيناها شعر بشي في نفسه لم يشعر به من قبل ثم قال لها بلطف وان اخبر والدك الشرطه قالت لا لن يخبرهم وان حاول ذلك فاغتصبني وهدده بذلك قال حسنا وذهب شعرت باستغراب كيف يتركها ويذهب , ذهب وفي صدره نوع من الهم والفرح في نفس الوقت لقد احس بالذنب لقد احس بالذنب لخطفها ولكنه لم يندم على ذلك لانها اعجبته كزوجته وليست كفتات يغتصبها ثم يرميها بدا بالتفكير بها بوجهها الجميل وعيناها الواسعتان البريئتان , لم يستطع ان يصبر انه يريدها ثم استقام من كرسيه واشترى لها بعض الطعام والشراب وذهب اليها لكي تاكل وليس في نيته شي اخر سوى ان تاكل وان ينظر الى وجهها ويتاملها وعندما فتح باب الغرفه فزعت واعتقدت انه حان الوقت ثم قال لها كلي انا لااريد منك سوى النظر اليك استغربت لكلامه حاول ان يطعمها لكنها ترفض وحاول وحاول الى ان استجابت وهي تاكل وهو ينظر اليها بابتسامه ينظر اليها نظرات حب وحنان , رفعت راسها وقالت لمذا تنظر الي هكذالم يجبها على السؤال وذهب .
لقد دق قلبها له , خرجت من الغرفه وبدات بالبحث عنه الى ان وجدته عندما راها ابتسم لها ابتسامة عريضه واحظر لها كرسي لتجلس عليه , لم تجلس , وقالت له اخبرني لماذا انا هنا ومن انت ثم اقترب منها ووضع يده على خدها وقال انت هنا لانك حبيبتي وستصبحي زوجتي اني اريد ان اتزوجك قالت اذا انت اقتنعت بكلامي قال انا لم اقتنع ولكن قلبي اقتنع ابتسمت له وذهبت وقلبها ملئ بالفرح , لقد وجدت من يحبها ويريد ان يتزوجها , اما هو فعندما راها تبتسم له طار عقله من الفرح ثم قال تلك الابتسامه تكفيني , ساتزوج ولن اعود لتصرفاتي الطائشه ذهبت سوزان الى الغرفه ونامت بارتياح وبدات تحلم به وهو كذلك , وعندما استيقظ في الظهيره واذا بها خارجه الى حديقة المنزل , لقد كان باستطاعتها ان تهرب ولكنها لم تهرب وكانت طوال الوقت تفكر به عندما راها ذهب اليها بسرعه وقال هيا بنا نتزوج انا لااستطيع ان اصبر اكثر قالت له كيف تتزوجني ولابد انك اغتصبت الكثير قبلي قال وقد بدا على وجهه الحزن وشعر بخيبة الامل اما فعلتي هذه فقد تبت عنها واريد ان اتزوجك واكون اسرتي على الحب والحنان واما اهلك فساجد لهم حلا قالت وماهو بدا يفكر قليلا ثم قال وجدتها , ساخذك الى منزلك وكاني انقذتك من الذين اختطفوك ثم اصبح بنظر اهلك كالملاك وبعد فتره اتقدم لخطبتك ولا اعتقد انهم سيرفضو وان رفضو فساهرب بك لاني ماعدت احتمل نظرت اليه بكل حب وحنا وعانقته بشده وقالت انا ايضا احبك ولم اعد احتمل لم يصدق نفسه ثم ابعدها وقال ماذا تقولين هل عقلي على مايرام ام حدث لعقلي شيء ابتسمت وقالت انت بعقلك ثم ضمها الى صدره مرة اخرى ,
وعندما انتصف النهار ذهبا الى بيت اهلها لكي ينفذان الخطه وعندما راها اهلها لم يصدقو ان ابنتهم قد عادت اليهم همو بتقبيلها ومعانقتها , التفت ابيها وقال من هذا قالت هذا ياابي من انقذني واوصلني الى هنا ولم يتركني لحظة واحده , صافحه الاب وشكره ثم قال اشكرك على اهتمامك بابنتي سكت وذهب وهو حزين لمفارهتها وبعد يومين من الحادثه ذهب وطلب يدها ففرح الاهل بهذا الخبر ووافقو على الفور وكان قد اشترى لها بيتا جديدا وترك ذلك البيت وسيئاته معه لكي يبدا صفحه جديده , وبعد شهر من زواجهما فجاه طرق باب بيتهما وعندما فتح اذا هي الشرطه امسكت به وسحبته حاول ان يعرف السبب ولكنه لم يستطع هلعت زوجته واخذت بالصياح والصراخ ولكن لانتيجه وعندما وصل مركز الشرطه عرف السبب , لقد كان ذلك شكوى احدى عوائل الفتيات المغتصبات تعرفوا عليه بوصف الفتاة له قامو برسمه وعرفوه , لم يمكنه فتح صفحه جديده في حياته لان ماضيه سيء , لقد ادين بعدة جرائم واهمها القتل قتل الفتيات طبعا
وعندما ذهب باليوم التالي الى المحكمه حكم عله بالاعداااااااااااام لقد انصدم بالحكم انه يحب الحياة ويحب زوجته وطفلهما الاتي بالطريق , لقد انهارت سوزان ولم تستطع فعل شي واخذت بالتفكير بحياتها وحياة طفلها من بعده , عاشت حياتها على الحزن والكآبه وربت طفلها ورفضت كل من تقدم لخطبتها من بعده 00000000000000
النهاااااااااااااااااااااااااااااااايه
ماادري اذا اعجبتكم القصه ولا لا على كل اتمنى انها تنال اعجابكم
sJJJJJJJJJJ,.hk (rwi o'dvi)