الابتدائيه, فتاة, قصة
قصة فتاة في الابتدائيه مبكية
الوداع هو حفل تأبين لعلاقه ماتت ولم يمت اصحابها بعد.
هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها
. وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة
وهي قصة واقعية
حدثت في هذا الزمان
تتحدث عن طالبة في الابتدائية
كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل
ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة
هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟
لاحظتها العاملة الفراشة في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع وتشاهد نفس المشهد . مما أدى أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة ممتلئة كالعادة فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة
يا ترى
ماذا
في
الحقيبة
!!!!!!!!!
فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها
هل تخيلتم الوضع الحمد لله على النعمة والصحة
ونصيحتي لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة
فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين
ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات
وفقكم الله لما يحبه و يرضاه
rwm tjhm td hghfj]hzdi lf;dm