فأجبتها مبتسماً أنه قدري وهل لي بمخالفة الأقدار
فأنا ما اخترت حبكِ وهل لمحب في الهوى أن يختار !
فلتسألي قلبي هذا السؤال فهو الذي أحبك قبلي
وأختاركِ عني وهو مفتونٌ بحبكِ لا يزال
//
يآله من جوآب
يكفيهآ طول العمـرـر !
:
الفكر يحتار والقلم يقف بلا حراك
امام روعة حديثك الصامت
المتحرك !
عن حبكَ وسؤالها !
سلمت كفوفك عزيزي ابو سلطآن
ودمت بود
\\
إحســـآس