المطيري
\
/
\
/
الوجع
لا يفعل سوى إنه يجعلنا نسقط
ولأعلى
هل جرّبت؟
أن تتوغل في أعماق الوجع ؟
عندها
تصفعكَ الذاكرة
تهزّكَ خُطاهم
التي عبرت بكَِ حيناً وغادرت
فتنتفض وجعاً ,,
\
/
بعض المرور يهب القلب ابتسامة من نوع آخر
كــ مروركَ
كن دوماً قريب ,,
|
احساس بائس
عبارات قاسية يتخللها وحشية
تعودنا الحزن
ولم ندخل مرحلة البُئس معك
!!!!!!
اتعجب
!!!!!!
مكان موحش
احراق الاصابع
اختلاع القلب . هو نبض الحياة . ورواق الحب
قطع الشرايين
اسالة الدماء
تحطيم الصدر
لما . لما هذه الوحشية . ما سببها
خيال جامح . تعدى المعقول
ام طعنة في القلب تولدة معها كره الحياه اتمنى ان لا اكون محقا في هذا الخيار
طعون القلب . اذا كثرت تحجر معها القلب . تبلور بمعدن هذه الجراح . ولكن
لا يموت . الا بموت الاحساس .
وهل مات الاحساس ؟
صُدمت . حقا صُدمت . !!!
ولكن هل هناك جرح بالفعل ؟ .
وطعنة واحده لا تكفي .
يالله
اتمنى ان اكون مخطأ . والا فانها كارثة .
فتى النور
المطيري
\
/
\
/
الوجع
لا يفعل سوى إنه يجعلنا نسقط
ولأعلى
هل جرّبت؟
أن تتوغل في أعماق الوجع ؟
عندها
تصفعكَ الذاكرة
تهزّكَ خُطاهم
التي عبرت بكَِ حيناً وغادرت
فتنتفض وجعاً ,,
\
/
بعض المرور يهب القلب ابتسامة من نوع آخر
كــ مروركَ
كن دوماً قريب ,,
روعـ مصـرية ـة
\
/
\
/
غاليتي
كُلما ألقاكِ في نهايات الطرق وبداياتها
إزدادت نبضات القلبُ فرحًا
سأغني لحروفكِ // لروحكِ
وجعًا خالصًا
فرحًا خالصًا
روعة لكِ في القلب جزءٌ مُضاء
شاطي الاحلام
\
/
\
/
لن يخضع لي حرف إلا بعد متابعة المزيد من روحكَ النقيّة
فلا يهدأ لي جفن ولا نوم
وَجمرًا يسكن الجوف
بل يتسرب متسللاً إلى أطرافي
يُحرق أطرافي
\
/
نالني شرفاً للقائكَ هُنا ,,
إحْسَـ انسانَه ـآسْ
\
/
\
/
لا داعي لأن نحلم
إن كانت الأحلام لن تحقق
ولا داعي لأن نحزن
إن لم يكن في كتاباتنا
من يستحق البكاء
لكنها فطرةُ الألم
شهوانيةُ البكاءْ
شبقُ الكتابة !
\
/
إحساس
أنتظرُ حضوركِ
قبل أن أشرعَ بالكتابة
لكِ قلبي
ليـــندا
\
/
\
/
لأن قلوبنا حمامات
و شطآن غارقة في ملحها
لأن الخفق الذي يسكننا
أرق لا يبرح موانينا
يبقى علينا أن نكون الأصدق
لنظل الأجمل
ولن نكون إلا بأوجاعنا !!
\
/
كنت أنتظر قدومكِ
ما أجمل طلتكِ ,,
عاشق الزين
\
/
\
/
ربما قرأت رد قبل ردكَ
وربما تعمقت في غيره !
ولكن لم يسعدني تواجد وحروف كـ حروفكَ
أي عاشق أنت !
نجن بلا حدود !!
ربّما نثصدم أيضاً بلا حدود !!
ونحزن بلاحدود !!
ونصنع لغة خاصة بأحزاننا
لعلّ البوح هنا كان أشدّ وطئاً من خطو ناظريّ على أطراف الصفحة
\
/
فـ لتواجدكَ المتميّز ,, أصفى الودّ منّي ,,
سردار
\
/
\
/
ما عادت خواطري تُكمل جنونها
إن فقدت ملامحَ الحروفِ الأخيرة
التي تهبني إيّاها
\
/
شكراً لحرفي الذي جاءَ بكَ إلى هنا
الهنوف
\
/
\
/
قالَ لي إذا توقف قلبكِ فنادِني
وحينَ ناديته وجدتُ رمادي مكانه
وجدتُ فتات ترابي يئن
وجدتُ حرفاً قيلَ أنهُ يجنّ
وجدتُ فؤاداً عن يساري كئيباً كئيباً
وتقولين لي أرفي بحبك وأسقيه بجمال احساسك !!!
هذا الذي يعزف الـ(آه) في حشرجة اختناقي
هذا الذي يرسم صورة (له) على حيطان عظامي
هذا الذي إذا ما كتبت اضطرب
وإذا ما تخيلت اضطربْ
وإذا ما صمتت اختنق !!
غاليتي
هم أجمل حينما يبتعدونْ
يتركونَ لنـا
حريّةَ التمتّعِ بحريتنا
ونرسمهم بريشةِ أوهامنا
وربما جنوننا
والأجمل من كل ذلك
أن تأتيني كـ سحابة صيف
تملأينني ربيعاً
رغماً عن خريفِ الموتِ الذي أصابني
فتى النور
\
/
\
/
ألم تسمع عن ( الوجع ) الذي يحرق فيجعل من حريقه
جمرًا يتقد حُرقة فلا ينطفئ
رُبما وجعي الذي مزقني قطعةِ قطعة
هو من صاغ ذلك النص الذي بدا لك بدهشة
أعتقد بأنني لا أستحق ذلك
وَتساءلتُ في فينة قصيرة :
هل يحتاج الناس الذين بلغوا نهاية ( الوجع ) إن يعيشو ا
بصفاء ؟
أم لا بد لهم ( بالإنطفاء ) !!
\
/
منذ البارحة وأنا أُحاول البحث عن مخرج للحياة
قرأت ذات مرة في قصـة (ليلى) جُملة:
أتعذب من قلة الموت !!
لِم الآن لاأُعيد تشكيل الجُملـة لــ أقول
( أتعذب من قلة الحياة !! )
الموت حنون
دافئ
جربته مرتين
ثم في الدقيقـة الأخيرة مابين حياتي وموتي
كانت يدي تحتضن ضوء تسلل من ثقوب العتمة التي كانت تحويني
"
حين أخبرت أختي
قالت لي : لاتقلقي
هذا مجرد تأثير (البنج)
"
لم تعلم أن شعباً من الملائكة وقتها طاف حولي
وكنت أتقاسم _هناك_ معهم
الضوء والسماء والعصافير
من قال لاتوجد حياة بعد الموت
أحياناً
عمرنا كله يبدأ حين نموت !!
ومن قال الجرح بالقلب يُميت الأحساس
فـ كثرة أستخدام المشارط والمقصات والشاشات الطبية
تجعل الأحساس بذلك المكان المظلم
والدماء النازفه
والقلب المتعب
مصاحب لصاحبه مدام حياً !!
\
/
فتى النور
تحملُ قلباً عظيماً عظيماً
لي منهُ حلاوةَ وجودكَ هنا
شكراً لقلبكْ
« رحم المرأة طاهر *** | .*. صوت الاحبه .*. » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |