لاعب الإسبوع: شيفتشينكو (ميلان)
ألبيرتو جيلاردنو وكريستيان فيري وصلا وسط التملق الكثير في ميلان هذا الصيف، لكن أندري شيفتشينكو ليلة أمس أكّد بأنّه ما زال مهاجم روزسونيري الأوّل في سان سيرو. بناديه على حافة أزمة، الأوكراني إستجاب بأداء رفيع لبشكل حاسم يستعيد موسم جانبه على الطريق الصحيح.
هو كان يمكن أن يكون سهل لنسيان شيفتشينكو، أعطى المديح الواسع الإنتشار كوّم على النادي بعد أسر جيلاردنو وفيري. الأول بلا شك أمل مهاجمة إيطاليا العظيم للمستقبل، بينما الآخرين كانوا أحد أكثر سيري أي المنتجة أبدا رأت أثناء جولته حول شبه الجزيرة.
لكن أعضاء فريق أزورري كافح من أجل إيجاد أقدامهم بعد حركاتهم. جيلاردنو لحدّ الآن لم يستقرّ، يكافح من أجل تحمّل على ما يبدو 17£ mه بطاقة سعر وأيضا التهديد الذي يقف فيري إلى قميص فريقه الأول. في هذه الأثناء، أخفق مفجّر القنبلة المخضرم في إعادة إنتاج تشجيعه شكل قبل موسم.
في غيابهم، إستمرّ شيفتشينكو إليه يعمل ما هو يعمل أفضل ببإنتظام تموّج الشبكة. رفيعه يضرب ضدّ لازيو مبكرا، ثلث المهاجم في سيري أي حتى الآن هذا التعبير، حسم أعصاب جانبه بعد بدايتهم المهزوزة إلى الحملة الجديدة. لا يقتنع بذلك الهدف، واصل التضحية بنفسه حتى الفوز ضمن أخيرا.
بسبع نقاط الآن من أربع ألعاب، الرئيس كارلو أنسيلوتي يستطيع بدء النفس أسهل قليلا ثانية. على الرغم من إدّعاءات من تدرج النادي الذي شغله ما كان أبدا على الخطّ، حالته كان يمكن أن تكون معقّدة لدرجة أكبر بدون المساهمات الفريدة لشيفتشينكو وكاكا حتى الآن هذا سبتمبر/أيلول.
جيلاردنو وفيري لربّما يستمرّان لمسك بعض الأهداف المهمة في الشهور القادمة التسعة، لكن شيفتشينكو لائق بالكامل قد يكون هدف واحد بإنّهم سيخفقون في التصفية.