الموضوع: ؛¤ّ,¸ حُـلم عآش رهبــة الإستيقـــآظ . ¸,ّ¤

إحْسَـ انسانَه ـآسْ


مشكور اختي على هذهـ المعزوفـهـ الرائعــهـ

دمتـيـ ودامـ مــداد قلمكـــــــ

تقبليـ مني فـآئـقـ الإحترام والتقدير

//

زخـة مطـرـر

تخجلين تواضعي دائما بمروركِ الجميل

وكلماتك النآبضه بقلبكِ الكبير لاحرمني الرحمن نقاؤك

سلمتِ ودمتِ بود

\\

شكـــراً

//

طبيب أسنآن

اسعدني تواجدك الجميل

وثنآئك العطِر بحق ورقتي المتواضعه لاعدمتُ

حضورك سلمت ودمت بود

\\

شكـــراً

أحساس انسانه
اعترف لك !!
لاأحصى عدد المرات التى مررت بها من هنا !!

.

مررت متسللـة
مررت متلصصة
مررت مسترقة
مررت بفضـول
مررت بدهـشة





وفى كل مرت كنت أقف بين السطور
انظر بدهشة الى السطر فى الاعلى
وانظر بترقب الى السطر فى الأسفل !!





وكلما هممت بالرد
استوقف !!!
تتلبسنى الحيرة .
ماذا عساي ان اترك من ردود هنا!!
أأترك الصمت
هل هناك من سيفهم لغة الصمت
ان انا ارتكبتها ذات عجز او ذات دهشة




لدى يقين
انك تجيدين فك رموز الصمت
والانصات للغته باهتمام


.



لهذا استبيحك عذرا
أدهشنى هذا النص !!
بل أعجزنى هذا النص!!

}{
}{

بداية ٌ كانت بكلمه احتوت بداخلها قاموس الإحساس

وهي كلمة الحب .

كانت البداية موجة ٌ اختزلت دف السواحل ولهفة الشطآن

وبعدها كانت فصول الاختلاف في لغة القلوب المتعارف عليها .

في متناقضات إحساسنا بالطرف الآخر

وتنتهي الاختلافات بذلك اللا شيء .

لأن البداية كانت لا منتهى

في سديم الشعور المتقلب مع مناخات اللقاءات

وتتصدر هذه الأوراق علامات الدهشة

المرتسمة على تقاسيم الورق .

لتلك التغيرات التي أجرتها الأقدار بعد نأي الأرواح

أسئلة ٌ واستفسارات

تفتش عن أجوبتها على هامش الوقت

وبارتحالاتنا في شرفات هذه الورقة .

نلمس ملامح الكبرياء

الذي طفى لونه على سطح السطور .

يصرخ بين حنايا الأنوثة .

بأن الإحساس لا يحيا بوجود من رق له

وانما سيظل هذا الإحساس

متقدآ ما اتقدت الحياة بلهيب الأمل

الذي يستحق مجد هذا الإحساس

وفي الختام . كانت هلوسات بالبداية .

وهي المحطة التي انطلقت منها عيوننا

في رحلة الحرف عبر السطور معادلة ٌ غريبة

امتزجت فيها أسس الفنون

مع عوامل الهلوسة

}{احســ انسانة ـــاس}{

جاءت عباراتك لتنبش غابات دفتري وتبعثر أوراقها

أطوف بين سطورك من وجع إلى وجع حاملة جرحي

وأوردتي المرهقة.

لحنك يحرقني ينفض رماد عن جراح

ردمت في أعماق القلب

اعذريني على تعكير سطورك

فقد أجبرني بوحك على النطق

دمتِ ودام مدادك

}{
}{

تحياتي وصفو ودادي
حورية الارض

Ff0000
اختى العزيزه

نظرة تفآؤل وكلمآت مبتسمه
رسمتها هنآك دون يعلم مكاني أحد
ودون ان يرقب
حركة شفآهي وهمسي احد
رسمت ولوّنت
طلآسم انثى طالمآ عشقت براءة

ما احلى كلماتك

دمتى بكل ود وحب

دمتى ودام قلمك ودام بوحك


اخوكى

ابو فهد

//

صرخات قلم

انرت متصفحي بحضوركَ الرائع

وحرفك البآرق لاحرمين الرحمن تواصلك المشرق

سلمت ودمت بود

\\

شكــــراً

ذات مساء بارد منعش

قررت أن استكشف أعماقي

فالتقيتك في ركن أغر

يعج بالضياء والماء والهواء

وهمساً خافتاً تدنو له الأسماع

أخرست انفاسي

علني أستمع لتك المقطوعة الخرساء

لكنها لم تكن خرساء كانت تنبض على استحياء

دققت النظر وسخرت كل حواسي

وفطنت أخيراً لما كان يردده ذلك النبض المستاء

ادركت حينها الهدف الأسمى لحواسي

فلم أنصت يوماً لأعذب من صوتها

ولم تتحسس أطرافي جسداً أدفأ من جسدها

ولم تزكم أنفي رائحة أبلج من عطرها

ولم اتذوق يوماً قبلة أشهى من قبلتها

تلك القبلة التي من وحيها انبثق الخيال

ومن طعمها أُستُحدِثَ المُـحال

تحسست عن قرب كأني لست موقنا أنها بداخلي


لكنها كذلك

حينها تنهدت بصمت وأخذت نفساً عميقاً جداً من الذكرى

وقبلتها .

:
:

إحسااااس إنسااانه

:
:

كم وكم من أماني حالمة تحولت الى وصايا

كلمات سمعناها ورددناها بدون سعي للمستحيل

اي نعم هي اماني تتبخر مع بزوغ شمس الصبح

ولكننا نحيا حلما بريئا يلفنا باطياف السعادة

فلم الياس ولم قتل تلك السعادة.!!!

:
:

إحساااس إنسااانه

:
:

في حالاااات مثل حالات قلمك .

لا يسعني الا ان أقول .

ليس لهلوثاااات قلمك حدووود

دمتي لنا مبدعة متألقه


عمر الشمري

//

بالمختصـرـر

تشرق صفحاتِ دوماً بكلماتك المآسيّه

وأحرفك التي يبقى لها وقع في مذكرتي لاعدمتُ جمال

تواصلك سلمت

ودمت بود

\\

شكـــراً