لي المقاعدُ الفارغةُ
والسفنُ التي لا ينتظرها أحد
لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج
وفي الليل
أخلعُ أصابعي
وأدفنها تحتَ وسادتي
:
تلكَ الحروف
تفرض التوهآن خلف كواليسهآ
على من يقرأها
روعة لامتناهيه تناثرت
هنآ
على متصفحك
لكَ الشكر الجزيل عزيزي في خآطري
دمت بود
:
إحْسَـ انسانَه ـآسْ