|
ومحمد, قيس
قيس وليلى
ولا يذكر الحب في شعرنا العربي إلا ويذكر مع مجنون ليلى هذا الاسم الأسطورة ، الذي صارع علما على نوع الحب هو الحب العذري
ونأخذ لمحة علي حيات قيس وحبيبته ليلي
عاش مجنون في عصر الدوله الامويه ،استمرت حياته حتى عام سبعين من الهجرة ، وأن اسمه الكامل هو قيس بن الملوح بن عامر بن صعصعة ، وان ليلي التي احبها وهام بها وقضي بسبب حبها هي ليلي بنت مهدي بن سعد بن كعب بن ربيعة … وان كليهما نشأ في بيت ذي ثراء وافر وخير كثير .
ولكن ما هي أولا حكايه هذا الحب العذري ؟
في رحاب الصحراء العريبة وتحت خيامها ، وظلال كثبانها ومنعطفات أوديتها .، نما وترعرع حب الفروسية الأصيل فالبادية ايقضت وجدان الشاعر العربي الحديث عن الحب فقد أحبا قيس ليله منذو الصغر وترعرعا حتى الكبر وقصتهما طويله جدا ولكن السبب الذي بعد قيس عن ليلى هو التشبيب والغزل الصريح مظنه صله بها قبل الزواج ، ومبعث ريبة في أن الزواج لم يتم بينهما إلا ستر للعار
وتحرم ليلي على قيس وتجبر على الزواج من غيره ولا يحتمل قيس وقع الكارثة ، فيهيم على وجهه ويختبل عقله وتدركه المنية وهو علي هذا الحال شاردا ذا هل اللب فيما يشبه الجنون تحياتي lmkhazezrds ,gdgn
« الرقص على الجراح | جميل بثينه » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |