شكرااا زخه مطر ع الموضوع الحلو .
|
قراءاااات
[frame="3 80"]عندما تتعانق ظلال الحروف ، وترتعش الكلمة في سبيل المعنى،
ويكتسب الحرف صموده،يبقى في ذهن القارى مصيره،
إلى نسيانه أم ذكره الدائم،،
هكذا هو حال كتاباتنا قد لا ينساها الزمن وإن طال أمدها،
وقد تذهب عبور السحاب،لكن نحن من يقرر ذلك،
فنحن من نستطيع نحتها في ذاكرة القارئ،
ونحن من يستطيع محوها من دفتر ذاكرته، فإن منحنا الكلمة حقها،
ستمنحنا نحن البقاء،وستظل هناك ألفة ما بيننا وبينها،
وإن عبثنا بالكلمة لنيل شيئاً مادياً ينتهي،فلن تذكرنا لاحقاً،
فعلاقتنا بالحروف علاقة وثيقة كعلاقة الأب بأبنائه،قد لا يعي قولي البعض،
لكنني أريد الوصول إلى أن أوضح ولو شيئاً بسيطاً من حقوق الكلمة علينا،
لربما يؤخذ ما قلته على محمل الاستخفاف لكن ستدركون ذلك
بعدما يقف القلم صامتاً في أيدينا فلم يعهد ملامستنا له.
إنها حقيقة رأيتها بأم عيني.
لقد رأيت الكثير يهرب من سطورهم مداد القلم في التعبير عما حولهم ،
فترى حروفهم شريدة،مشتتة ،
لا تعرف التماسك ولا القوة،فيهزل المعنى وتغيب قوة التعبير.
فالكتابة فن راقٍ يعزف على ألحان مشاعرنا،ونطرح به همومنا ،
ونبعث فيه أفراحنا،ونلمس فيه رونق الحياة،
ونمارس فيه طرح قضايانا التي ملَّت الصمت.[/frame]rvhxhhhhj lqdzJJJJJJJJm
شكرااا زخه مطر ع الموضوع الحلو .
مشكوووووووره على الموضوع يعطيك الف عافيه
تقبلي مروري
زخـة مطـر
القــــــــــلـم ـم ـم
ذلـك العمـــــلآقـ الـذى يخشـــأه الكثـير من النــــأس الـذين يجهـلون ان
القــــــلم ليـس غيـر لســــــآن حــــــال يعبـر عن شخصيــــة قــأئلـه ليـــــس غيــر مشـآعـره
المكبــــوته داخـله الـذى يعجــــز لســـآنه عن البـــــوح بهـــــآ
بـإنتظـار اريجكِ القـــــادم
لكِ آرقـ تحيـآتى
روعـ مصـريه ـه
« لقطات من رحلتي مع نحلة>>> | توقعات باختفاء ثقب الاوزون بعد 44عاما » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |