الموضوع: ღ مسابقة مياسة الصيفية الثقافية اليوميةღ2006

سعودية ما قريتي القوانين اول صفحة

مكتوووووب ممنوع الغش من الكتب

مسموح تدخلين كتب لقاعة الامتحان بس على شرط انك تقعدين قدامي

وكبري خطك

اوكي

مبروك ياسعوديه
وننتضر السوال الثامن
مشاعلــ

بكبر خطي.انتي تامرين امر
خخخخخخخخخخ

انا فنانه في التغشيش.
هههههههه





وين السؤال الثامن
انا طالعه الحين

برد على السؤال بكره في العصر اول ما أقوم

بايووووووه
سلاام

السلام عليكم.

معذرة

توني كنت برد على موضوع وبجي احط السؤال

قفلوا علي النتمن القرادة.

الله يستر.

احم احم.شكرا شكرا للمتابعة

سعودية لا يقصون عليك لا تغششين.

بيفوزون عليك بعدين ^_*

يالله ان شاء الله احط السؤال الحين

تحيتي لكم

ترا جاوبت على السؤال الثامن .



وإن شاء الله يطلع صح



أدعوا لي



بس ما أجوف أحد قال أنه جاوب .



يلا شباب خلونا نفوز

الحيران الكل شكله جاوب لأنه سؤال سهل

بس قاعدين ننتظر الجواب الصحيح والسؤال التاسع

الله يوفق الجميع إنشالله

*** اجابة السؤال (8)****




اسماء المتسابقين الذين اجابوا اجابة صحيحة على السؤال 8

هم
1- GeNteL
2- ناعسة العيون
3- الحيران
4-الغلا احساس
5- جنات الخير

* يارب ما اكون نسيت احد



تحيتي لكم

الاجابة الصحيحة : هو ابو القاسم الشابي

هنا معلومات اضافية لمن يحب الاستفادة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغلا إحساس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من القائل لهذه الابيات؟

إذا الشعب يوما أراد الحياة ***** فلابد أن يستجيب القدر
ولابــد لــلـيـل أن يــنـــجلــي ***** ولابد للــقيد أن ينـكسر


الجواب: الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي

أبو القاسم الشابي هو ابن محمد الشابي الذي ولد عام 1296هـ
( 1879 ) توفي أبو القاسم الشابي في المستشفى في التاسع من أكتوبر من عام 1934 صباح يوم الأثنين الموافق لليوم الأول من رجب سنة 1353هـ.


يعطيكِ ألف عافية

اجابة الاخت جنات الخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنات الخير

السؤال (8)
القائل لهذه الابيات
إذا الشعب يوما أراد الحياة *** فلابد أن يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي *** ولابد للقيد أن ينكسر
الشاعر التونسي :

(( ابو القاسم الشابي ))

[glow=FFFFFF]أبو القاسم الشابي (1327 - 1353 هـ، 1909- 1934م). شاعر تونسي من شعراء العصر الحديث، من أشهر الشعراء الرومانسيين العرب. ولد ببلدة الشابيَّة بالقرب من مدينة توزر بجنوبي تونس. أدخله والده في الخامسة من عمره أحد الكتاتيب حيث أتم حفظ القرآن. وعندما بلغ الثانية عشرة، أرسله إلى العاصمة فالتحق بجامع الزيتونة وواصل به دراسة العلوم الدينية واللغوية، وتخرج فيه عام 1927م ثم التحق بكلية الحقوق وانخرط في النشاط الطلابي والأدبي. وقبل تخرجه بعام واحد، ألقى في عام 1929م محاضرة عن الخيال في الشعر العربي، أحدثت ردود فعل غاضبة. وفي السنة ذاتها، فُجِعَ بموت والده، فتحمل مسؤولية أسرته، ثم اكتشف إصابته بداء تضخم القلب الذي أودى بحياته.
[/glow].