| |
نـــــــحــــــن بانتـــــــظار عـــــــــودتكـ
بــحـــر العـــــــــيون ســــــــــوف تبـــــــــحر بقــــــــــاربكـ
بعيــــــدا عـــــــن مـــــــوانــــــــئ ميــــــــــــاسـة
ولكــــــــن ســـــــــــوف تجــــــــــــبرك ريــــــــــاح الشــــــــــوق علـــــــى العـــــودة
الـــــــى مـــــــوائنـــــــــــا ســــــــــــواء اكـــــــــــن ذلـــــــــــكـ عــــــــــاجــــــــلا
اماأجــــــــــــــــــلا
مـــحــمــــاس كــــــلاســـكــ
| « ضآقت عليّ كأنها تابوتُ بـ صوت القيصر اهداء متواضع | عادت الينا داعسة وداجة » |
| الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |